
مراقبة تعليم البيضاء تحبط محاولة غش إلكتروني متطورة لطالب وافد
تمكنت مراقبة التربية والتعليم بمدينة البيضاء، اليوم الأربعاء، من إحباط محاولة غش إلكتروني متطورة نفذها أحد الطلبة الوافدين خلال الامتحانات الأخيرة.
وأوضحت مراقبة التربية والتعليم في بيان لها، أن الطالب استخدم جهاز تتبع GPS صغير الحجم مجهز بوحدة تسجيل صوت مخفية، ومنفذ USB، وذاكرة تخزين microSD، بالإضافة إلى مدخل بطاقة اتصال SIM يمكن تشغيله عن بعد.
وأضافت، يُمكن لهذا الجهاز أن يُخزن في أماكن بعيدة عن قاعة الامتحان مثل الحقيبة أو السيارة أو حتى المنزل، ويرتبط بسماعة دقيقة للغاية توضع داخل الأذن لتزويد الطالب بالمعلومات بشكل مباشر وسري.
وأكدت المراقبة أن مثل هذه الأساليب تُعد خطيرة للغاية، مشددة على أن كل من يثبت تورطه في محاولات الغش الإلكتروني أو أي ممارسات تخالف قواعد الامتحانات سيتعرض لأشد العقوبات القانونية والإدارية.
ودعت مراقبة التربية والتعليم جميع الطلبة إلى الالتزام بالأمانة والاعتماد على النفس، مشيرة إلى أن العلم أمانة، وأن الغش لا يمت إلى قيمهم ولا إلى دينهم الإسلامي الحنيف الذي يحث على الاستقامة والصدق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ 3 أيام
- أخبار ليبيا
مراقبة تعليم البيضاء تحبط محاولة غش إلكتروني متطورة لطالب وافد
العنوان تمكنت مراقبة التربية والتعليم بمدينة البيضاء، اليوم الأربعاء، من إحباط محاولة غش إلكتروني متطورة نفذها أحد الطلبة الوافدين خلال الامتحانات الأخيرة. وأوضحت مراقبة التربية والتعليم في بيان لها، أن الطالب استخدم جهاز تتبع GPS صغير الحجم مجهز بوحدة تسجيل صوت مخفية، ومنفذ USB، وذاكرة تخزين microSD، بالإضافة إلى مدخل بطاقة اتصال SIM يمكن تشغيله عن بعد. وأضافت، يُمكن لهذا الجهاز أن يُخزن في أماكن بعيدة عن قاعة الامتحان مثل الحقيبة أو السيارة أو حتى المنزل، ويرتبط بسماعة دقيقة للغاية توضع داخل الأذن لتزويد الطالب بالمعلومات بشكل مباشر وسري. وأكدت المراقبة أن مثل هذه الأساليب تُعد خطيرة للغاية، مشددة على أن كل من يثبت تورطه في محاولات الغش الإلكتروني أو أي ممارسات تخالف قواعد الامتحانات سيتعرض لأشد العقوبات القانونية والإدارية. ودعت مراقبة التربية والتعليم جميع الطلبة إلى الالتزام بالأمانة والاعتماد على النفس، مشيرة إلى أن العلم أمانة، وأن الغش لا يمت إلى قيمهم ولا إلى دينهم الإسلامي الحنيف الذي يحث على الاستقامة والصدق.


أخبار ليبيا
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
لن تصدّق السبب.. امرأة ترمي ثروة تقارب «4 مليون دولار» في القمامة!
تسببت معلمة بريطانية في فقدانها وشريكها ثروة ضخمة من البيتكوين تقدر بـ 3.8 مليون دولار، 'بعدما تخلصت من وحدة تخزين USB بالخطأ أثناء تنظيف روتيني'. وقالت صحيفة ميرور إن 'إيلي هارت البالغة من العمر 34 عاما، وأثناء تنظيفها للمنزل، ألقت بوحدة التخزين، التي تحتوي على المفتاح الرقمي لمحفظة البيتكوين الخاصة بها وبشريكها، في سلة المهملات، معتقدة أنها مجرد قطعة إلكترونية قديمة لا قيمة لها'. وأضافت الصحيفة، 'في حديثها عن تلك اللحظة، قالت: 'كانت الوحدة في درج مليء بالأشياء غير المهمة، مثل بطاريات فارغة وإيصالات قديمة، فظننت أنها غير ضرورية ورميتها'. وواصلت، 'لكن سرعان ما تحول الأمر إلى كارثة مالية عندما سألها توم، مطور مواقع الويب البالغ من العمر 36 عاما، عن مكان 'ذاكرة USB سوداء صغيرة' يستخدمها لحفظ عملات البيتكوين الخاصة به، وتتذكر إيلي اللحظة القاتلة قائلة: 'شعرت بالغثيان فورا عندما أدركت ما فعلته، تجمدت في مكاني وقلت له: أعتقد أنني تخلصت منها'. وفي محاولة لإنقاذ الموقف، 'بدأ توم وإيلي البحث بين أكياس القمامة، يمزقانها واحدة تلو الأخرى، لكن دون جدوى'. وأوضحت إيلي: 'كان هناك مزيج من الذعر والأمل، لكنني كنت أعلم في أعماقي أن الأوان قد فات'، ووصفت المأساة بقولها: 'كان توم متفهما بشكل مذهل، لم يصرخ ولم يلق باللوم عليّ، لكن صمته كان أبلغ من أي كلمات، كنا نخطط لمستقبل مشرق – منزل جديد، رحلات، كل شيء – لكنني رميت كل ذلك في القمامة'، مضيفة 'هذا أسوأ خطأ ارتكبته في حياتي'، وفق ما أفات الصحيفة. ووجهت إيلي نصيحة هامة لكل من يحتفظ بأصول رقمية قائلة: 'إذا كنت تملك أي أموال على وحدة تخزين USB، ضع علامة واضحة عليها. احفظها في مكان آمن. لا ترتكب الخطأ الذي ارتكبته'. بدوره، علق متحدث باسم 'Play Casino'، وهو موقع متخصص في ثقافة العملات المشفرة، قائلا: 'هذه القصة تذكرنا بأن الثروات الرقمية قد تُفقد بلحظة إهمال، يجب دائما وضع علامات واضحة على وحدات التخزين التي تحتوي على العملات المشفرة، والاحتفاظ بها في مكان آمن بعيدا عن أي خطر'. وينصح الخبراء مالكي البيتكوين 'باستخدام 'التخزين البارد'، وهو محفظة غير متصلة بالإنترنت، لضمان حماية أموالهم من الأخطاء البشرية والهجمات الإلكترونية'. يذكر أن 'توم' استثمر في البيتكوين منذ 2013، عندما كانت قيمته لا تزال منخفضة، وعلى مدار السنوات، ارتفعت قيمة محفظته الإلكترونية إلى ملايين الدولارات. لكن بدون وحدة التخزين، أصبحت الأموال حبيسة العالم الرقمي بلا أي وسيلة لاستعادتها'. HODLing bitcoin is a game of attrition. Sorry for your loss. Thanks for your — Jameson Lopp (@lopp) March 30, 2025 The post لن تصدّق السبب.. امرأة ترمي ثروة تقارب «4 مليون دولار» في القمامة! appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


الوسط
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- الوسط
تطبيقات «GPS» ترشد ضحايا إلى الموت عن طريق الخطأ في البرازيل
تخطئ التكنولوجيا أحيانًا، ولكن تلك الأخطاء أدت في عدد من الحالات إلى نهايات مأساوية، انتهت بالقتل، كما حدث مع تطبيقات ملاحة تعمل بنظام تحديد المواقع العالمي (GPS) في البرازيل. وقد أرشدت تطبيقات مستخدميها، عن طريق الخطأ، إلى الأحياء الفقيرة التي يسيطر عليها تجار مخدرات في «ريو دي جانيرو»، متسببة أحيانا في مقتلهم بطلقات نارية في هذه المناطق ذات الكثافة السكانية المرتفعة، حسب تقرير لوكالة «فرانس برس». أحد الضحايا أنهى زيارته موقع تمثال المسيح الفادي في ريو دي جانيرو، بينما استقل آخر سيارة أجرة عن طريق تطبيق «أوبر»، للتنزه مساء في المدينة البرازيلية التي تستقبل ملايين السياح سنويًا. - - - ويستمتع معظم السياح الذين يزورون «ريو» بشواطئها الرائعة أو كرنفالها، من دون الشعور بالقلق من حرب العصابات في الأحياء الفقيرة التي تقطنها الطبقة العاملة، ويقع بعضها على سفح تلال مطلّة على الأحياء الراقية. لكن سلسلة من الهجمات بالأسلحة على مركبات دخلت هذه المناطق من غير قصد ألقت الضوء على المخاوف الأمنية في المدينة. ففي ديسمبر، دخل سائح أرجنتيني، حضر إلى «ريو» لزيارة موقع تمثال المسيح الشهير مع زوجته وأطفاله، إلى أحد الأحياء الفقيرة عن طريق الخطأ بعد استخدام نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) الخاص به، لكنّه أصيب برصاصتين، وتوفي بعد شهر في المستشفى. وفي الشهر نفسه، أصيبت امرأة برازيلية من «ساو باولو» برصاصة في رقبتها بعدما سلك سائق سيارة أجرة يعمل مع شركة خاصة مسارا مختلفا عن ذلك المعتمد عادة خلال اصطحابها إلى إحدى الأمسيات. مقطع فيديو متداول في منتصف يناير، انتشر عبر شبكات التواصل مقطع فيديو يُظهر سائق أجرة وهو يتوسّل إلى أفراد مدججين بالسلاح ألا يطلقوا النار عليه، بعدما أوصله نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) إلى حي «سيدادي ألتا» الفقير. يقول المحامي البرازيلي - الأميركي فيكتور سارتو (41 سنة) إنّ الرجال، وغالبا ما يكونون صغارا في السنّ، المتمركزين عند مداخل هذه الأحياء يخافون من وصول الشرطة أو أعضاء عصابات مُنافسة. وتعرّض «سارتو» للتهديد بمسدس عندما وجد نفسه في أحد الأحياء الفقيرة بعد زيارة موقع تمثال المسيح الفادي العام 2019. السيطرة على الأرض في حديث إلى وكالة «فرانس برس»، يقول وزير الأمن في ولاية «ريو دي جانيرو»، فيكتور دوس سانتوس: «عندما يدخل شخص ما إلى مكان كهذا بسرعة قصوى يطلق المجرم، الذي يكون في حالة تأهب، النار قبل التحقق من هوية السائق». ويعتبر أنّ تفاقم هذا النوع من الحوادث يرجع إلى أمور عدة، أهمها أنّ حرب العصابات أصبحت عنيفة جدا في العام 2024. وبحسب معهد «فوغو كروزادو»، أصيب 19 شخصا من مواطنين عاديين وعناصر شرطة، قتل خمسة منهم، بعد دخولهم عن طريق الخطأ إلى الأحياء الفقيرة خلال العام 2024، وهذا الرقم قياسي منذ أن بدأت المنظمة غير الحكومية في جمع هذه البيانات العام 2016. وتقول رئيسة المنظمة، ماريا إيزابيل كوتو: «من الواضح أنّ ذلك مرتبط بجغرافية ريو دي جانيرو، ومشاكل السيطرة على الأراضي». ويعيش نحو 1.5 مليون شخص، أي نحو ربع سكان «ريو»، في الأحياء الفقيرة. وبعض هذه الأحياء موجود على تلال مرتفعة، عدد منها وسط المناطق السياحية، بينما يقع البعض الآخر على أراض مسطحة، وغالبا ما تكون أبعد عن المنطقة المركزية. مخاوف تتعلق بالسلامة العامة وتؤكد شركة «أوبر» لـ«فرانس برس» أنّ نظامها الأمني الرقمي يمكنه حظر طلبات من المناطق التي تنتشر فيها مخاوف تتعلق بالسلامة العامة في أوقات وأيام معينة. ويشير ناطق باسم «غوغل»، التي تمتلك تطبيقي ملاحة مشهورين، إلى أنّ الشركة لا ترغب في التعليق على تقارير عن حوادث تتعلق بمستخدمين جرى توجيههم بالخطأ إلى مناطق خطيرة. ويؤكد شخص يقطن في حي «سيداد ألتا» منذ فترة طويلة أن هناك قواعد ينبغي اتباعها لدخول حيه، حيث لا يمكن السير بسرعة تزيد على 20 كيلومترا في الساعة، وينبغي خفض النوافذ، وتشغيل أضواء التحذير، وإضاءة السيارة من الداخل. وتلفت «ماريا» إلى أن أربعة فصائل إجرامية على الأقل تسيطر على 20% من أراضي منطقة ريو المدنية، رافضة الفكرة القائلة بأن بعض المناطق محظورة لمن لا يعيشون فيها. في حين تندد منظمات غير الحكومية بالتأثير الذي تتركه عمليات الشرطة العنيفة على السكان. ففي أثناء عملية للشرطة بالقرب من «سيدادي ألتا»، الأربعاء، أصيب أربعة أشخاص على الأقل، بحسب تقارير إعلامية، واضطرت مروحية تابعة للشرطة للهبوط اضطراريا بعد تعرضها لإطلاق نار.