logo
#

أحدث الأخبار مع #أحمدصبور،

اقتصاديون: «مهرجان العلمين» حوّل الساحل الشمالى إلى منطقة جذب استثمارى عالمى
اقتصاديون: «مهرجان العلمين» حوّل الساحل الشمالى إلى منطقة جذب استثمارى عالمى

الدستور

timeمنذ 17 ساعات

  • أعمال
  • الدستور

اقتصاديون: «مهرجان العلمين» حوّل الساحل الشمالى إلى منطقة جذب استثمارى عالمى

قال اقتصاديون إن مهرجان العلمين للموسيقى حوّل مدينة العلمين ومنطقة الساحل الشمالى إلى منطقة جذب سياحى مهمة، ليضيف عنصرًا جديدًا من عناصر الاستثمار، ومن ثم دفع بالمدينة إلى صدارة المشهد الاقتصادى والسياحى فى مصر. وأضافوا أن المهرجان لعب دورًا محوريًا فى تحويل المدينة إلى وجهة حيوية تستقطب رءوس الأموال المحلية والأجنبية على مدار العام، وليس فقط خلال موسم الصيف. وقال المهندس أحمد صبور، المطور العقارى عضو مجلس الشيوخ، إن مدينة العلمين الجديدة شهدت تحوّلًا جذريًا فى البنية الاستثمارية، حيث بلغ إجمالى الاستثمارات حتى منتصف ٢٠٢٥ نحو ٣٥٠ مليار جنيه، منها ١٠٠ مليار من القطاع الخاص، و٢٥٠ مليارًا من استثمارات الدولة. وأشار إلى أن الاستثمارات فى البنية التحتية والمرافق وحدها بلغت ١٨ مليار جنيه فى العام المالى ٢٠٢٤/٢٠٢٥، مع خطة لطرح مشروعات جديدة بقيمة ٢٠ مليارًا أخرى، فضلًا عن تخصيص ٥٠٠ فدان لشركات التطوير العقارى، كما تم جذب ٣ شركات صينية وأوروبية لتنفيذ مشروعات فى المنطقة الصناعية باستثمارات تتراوح بين ٢٠ و٢٥ مليار جنيه. وأوضح «صبور» أن عدد زوار العلمين الجديدة تجاوز ٣.٥ مليون حتى أغسطس ٢٠٢٤، مقارنة بـ٢.٥ مليون فى الموسم السابق، مع وصول نسب الإشغال الفندقى إلى ١٠٠٪ خلال صيف ٢٠٢٤. وتُشير التوقعات إلى ارتفاع عدد الزوار إلى ما بين ٦ و٨ ملايين سنويًا، ما يدعم الاستثمار السياحى ويعزز الجدوى الاقتصادية للمدينة. وفى السياق ذاته، قال المهندس محمود حجازى، رئيس الشركة القابضة للتشييد والتعمير الأسبق، إن مهرجان العلمين لم يكن مجرد حدث ترفيهى، بل كان محفزًا استثماريًا بارزًا أسهم فى تسليط الضوء على الفرص الضخمة فى المنطقة، حيث واكب النسخة الثانية منه الإعلان عن استثمارات تجاوزت ٢٣٠ مليار جنيه. وأشار إلى أن المهرجان أكد جاهزية المدينة لاستضافة الفعاليات الكبرى، من خلال بنية تحتية متميزة أُنجزت خلال وقت قياسى، ما عزز من ثقة المستثمرين وزاد من الحراك العقارى. ولفت «حجازى» إلى أن مشروع «رأس الحكمة»، الذى أُطلق بالشراكة مع الإمارات، باستثمارات تُقدّر بين ٢٤ و٣٥ مليار دولار، يعكس نقلة نوعية فى مفهوم الاستثمار العقارى والسياحى، ويمثّل نقطة ارتكاز جديدة على خريطة التنمية القومية. من جهته، قال سامح سعد، رئيس شركة مصر للسياحة الأسبق، إن التحول فى مدينة العلمين لم يكن نتاج التخطيط العقارى فقط، بل جاء ضمن رؤية استراتيجية لدمج الثقافة والترفيه فى عملية التنمية. وأضاف أن مهرجان العلمين لعب دورًا فاعلًا فى الترويج السياحى والثقافى، عبر الفعاليات العالمية التى ضاعفت عدد الزوار، وخلقت بيئة استثمارية جذابة، خاصة مع مشاركة كبار الفنانين ورجال الأعمال والمطورين. من جانبه، أكد المهندس أيمن أبوبكر، رئيس شركة الإسكندرية للاستثمار والتنمية، أن العلمين الجديدة ليست مجرد منتجع، بل مدينة ذكية متكاملة تضم جامعات ومراكز طبية ومؤتمرات دولية ومناطق صناعية، ما منحها بُعدًا استثماريًا متعدد القطاعات. وأشار إلى أن جامعة العلمين الدولية ومسرحها الرومانى والمدينة التراثية ضاعفت من القيمة الثقافية والاستثمارية للمكان، فى وقت ارتفعت فيه أسعار الأراضى بنسبة ٧٠٪ خلال ثلاث سنوات. وأوضح «أبوبكر» أن متوسط العائد السنوى على الاستثمار فى المدينة بلغ ١٤٪، وهى نسبة تفوق المدن الساحلية التقليدية. كما بلغت نسب الإشغال الفندقى فى صيف ٢٠٢٤ نحو ١٠٠٪، ما دفع شركات الطيران لزيادة رحلاتها إلى مطار العلمين، الأمر الذى عزز الربط الجوى للمنطقة. وأضاف أنه وفقًا لرؤية مصر ٢٠٣٠، فإن الدولة تخطط لتحويل الساحل الشمالى إلى مركز تنموى متكامل، عبر خطوط قطارات سريعة، وموانئ سياحية وتجارية، ومحطات نقل برية مركزية.

«برلماني»: قمة بريكس فرصة لتوسيع الشراكات التنموية
«برلماني»: قمة بريكس فرصة لتوسيع الشراكات التنموية

مصرس

timeمنذ 21 ساعات

  • أعمال
  • مصرس

«برلماني»: قمة بريكس فرصة لتوسيع الشراكات التنموية

قال المهندس أحمد صبور، عضو مجلس الشيوخ، إن مشاركة مصر في قمة مجموعة "بريكس" التي عُقدت في البرازيل تمثل محطة محورية على طريق تعزيز التعاون جنوب-جنوب، وتفتح المجال أمام مصر لتعميق أواصر الشراكة مع القوى الاقتصادية الصاعدة، بما يدعم الأهداف الوطنية في تحقيق النمو المستدام وجذب المزيد من الاستثمارات. وأوضح "صبور" ، أن الكلمة التي ألقاها رئيس الوزراء خلال جلسات القمة، واللقاءات الثنائية التي أجراها على هامش الفعاليات، تؤكد أن مصر لم تعد تكتفي بدور المتلقي، بل باتت شريكًا فاعلاً في صياغة التوجهات الاقتصادية العالمية الجديدة، خاصة في ظل التحديات المرتبطة بالحوكمة والعدالة في النظام الدولي، مشيرًا إلى أن أرقام التجارة والاستثمار بين مصر ودول "بريكس" تعكس اتجاهاً تصاعدياً يجب البناء عليه.وشدد عضو مجلس الشيوخ، على ضرورة تطوير البنية التحتية للوجستيات والموانئ، وتحفيز القطاع الخاص على استكشاف الفرص التصديرية الجديدة، لاسيما في الأسواق الآسيوية والإفريقية المتاخمة للدول الأعضاء، موضحًا أن تزايد الاستثمارات المباشرة من دول "بريكس" في مصر، والتي بلغت 4.4 مليار دولار خلال العام المالي 2022/2023، دليل على الثقة المتنامية في السوق المصرية.وشدد "صبور"، أن مستقبل العلاقات المصرية مع دول "بريكس" يرتبط بقدرة الدولة على توظيف هذا التكتل لتحقيق مصالحها الاقتصادية، خاصة في ظل تنامي الاعتماد العالمي على الاقتصاد الأخضر والتكنولوجيا، وهو ما يتطلب من مصر تعزيز قدراتها التنافسية ورفع كفاءة سلاسل الإنتاج، مؤكدا أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي تخطو بخطى ثابتة نحو تعزيز مكانتها في النظام الدولي الجديد، وقمة "بريكس" هي إحدى المحطات المهمة التي تظهر حرص مصر على أن تكون لاعباً فاعلاً في تحديد مستقبل التعاون الاقتصادي العالمي.

النائب أحمد صبور: قمة بريكس فرصة لتوسيع الشراكات التنموية.. ومصر تملك مقومات ريادة في الأسواق الناشئة
النائب أحمد صبور: قمة بريكس فرصة لتوسيع الشراكات التنموية.. ومصر تملك مقومات ريادة في الأسواق الناشئة

تحيا مصر

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • تحيا مصر

النائب أحمد صبور: قمة بريكس فرصة لتوسيع الشراكات التنموية.. ومصر تملك مقومات ريادة في الأسواق الناشئة

قال المهندس أحمد صبور، عضو مجلس الشيوخ، إن مشاركة مصر في قمة مجموعة "بريكس" التي عُقدت في البرازيل تمثل محطة محورية على طريق تعزيز التعاون جنوب-جنوب، وتفتح المجال أمام مصر لتعميق أواصر الشراكة مع القوى الاقتصادية الصاعدة، بما يدعم الأهداف الوطنية في تحقيق النمو المستدام وجذب المزيد من الاستثمارات. النائب أحمد صبور: قمة بريكس فرصة لتوسيع الشراكات التنموية وأوضح "صبور" ، أن الكلمة التي ألقاها رئيس الوزراء خلال جلسات القمة، واللقاءات الثنائية التي أجراها على هامش الفعاليات، تؤكد أن مصر لم تعد تكتفي بدور المتلقي، بل باتت شريكا فاعلا في صياغة التوجهات الاقتصادية العالمية الجديدة، خاصة في ظل التحديات المرتبطة بالحوكمة والعدالة في النظام الدولي، مشيرا إلى أن أرقام التجارة والاستثمار بين مصر ودول "بريكس" تعكس اتجاهاً تصاعدياً يجب البناء عليه. وشدد عضو مجلس الشيوخ، على ضرورة تطوير البنية التحتية للوجستيات والموانئ، وتحفيز القطاع الخاص على استكشاف الفرص التصديرية الجديدة، لا سيما في الأسواق الآسيوية والإفريقية المتاخمة للدول الأعضاء، موضحا أن تزايد الاستثمارات المباشرة من دول "بريكس" في مصر، والتي بلغت 4.4 مليار دولار خلال العام المالي 2022/2023، دليل على الثقة المتنامية في السوق المصرية. وطالب النائب أحمد صبور، بوضع خطة عمل وطنية لتعظيم الاستفادة من عضوية مصر في التجمع من خلال مشاريع مشتركة في مجالات الطاقة المتجددة، والصناعة، والذكاء الاصطناعي، منوها إلى أهمية ما أظهرته الدراسة الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، من تطور ملحوظ في الناتج المحلي الإجمالي المصري الذي بلغ 393 مليار دولار عام 2023، ما يجعل مصر من أهم الدول المؤهلة للعب دور رئيسي في قيادة النمو في الشرق الأوسط وأفريقيا داخل إطار "بريكس". وشدد "صبور"، أن مستقبل العلاقات المصرية مع دول "بريكس" يرتبط بقدرة الدولة على توظيف هذا التكتل لتحقيق مصالحها الاقتصادية، خاصة في ظل تنامي الاعتماد العالمي على الاقتصاد الأخضر والتكنولوجيا، وهو ما يتطلب من مصر تعزيز قدراتها التنافسية ورفع كفاءة سلاسل الإنتاج، مؤكدا أن الدولة المصرية بقيادة الرئيس السيسي تخطو بخطى ثابتة نحو تعزيز مكانتها في النظام الدولي الجديد، وقمة "بريكس" هي إحدى المحطات المهمة التي تظهر حرص مصر على أن تكون لاعباً فاعلاً في تحديد مستقبل التعاون الاقتصادي العالمي.

جمعية رجال الأعمال تبحث فرص التوسع للشركات المصرية عبر دبي
جمعية رجال الأعمال تبحث فرص التوسع للشركات المصرية عبر دبي

أموال الغد

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • أموال الغد

جمعية رجال الأعمال تبحث فرص التوسع للشركات المصرية عبر دبي

نظمت لجنة تنمية العلاقات الاقتصادية مع دول مجلس التعاون الخليجي بجمعية رجال الأعمال برئاسة المهندس أحمد صبور، مائدة مستديرة مع المسؤول عن مكتب غرف دبي في مصر، لتسليط الضوء على الدور المحوري الذي تلعبه دبي كمركز عالمي للأعمال وبوابة للشركات المصرية الراغبة في التوسع دولياً. وقال أحمد الشافعي، المسؤول عن مكتب غرف دبي في مصر، إن دبي تتميز باقتصادها الديناميكي الذي لا يعتمد على الموارد الطبيعية مثل النفط أو الغاز، بل هو مبني بالكامل على التجارة. وأكد أن دبي تهدف لأن تكون رائدة ليس فقط على مستوى المنطقة بل على مستوى العالم كله، مضيفا أن 'الحكومة في دبي تنظر إلى دبي نفسها ككيان تجاري يجب تطويره باستمرار. وأوضح الشافعي أن دبي تعمل جاهدة للحفاظ على مكانتها كمركز اقتصادي عالمي من خلال استقرار سعر العملة حيث تظل ثابتًة عند 3.7 درهم تقريبًا مقابل الدولار الأمريكي منذ ما يقرب من 15 عامًا، وهو ما يعتبر أداة رئيسية لجذب الاستثمار الأجنبي. ونوه بأنها تتمتع ببيئة ضريبية جاذبة، حيث تضع ضريبة شركات بنسبة 9% فقط على الأرباح التي تتجاوز 375 ألف درهم (حوالي 101-102 ألف دولار أمريكي)، ولا توجد ضريبة دخل على الإطلاق، كما أن ضريبة قيمة مضافة (VAT) بنسبة 5% فقط، مع نفس حد الإعفاء للربح. ولفت الشافعي إلى وجود رسوم جمركية ثابتة تقريبًا عند 5% على معظم السلع، وتُعفى منها الشركات العاملة في المناطق الحرة، بالإضافة إلى تحقيق معدلات نمو اقتصادي قوية فدبي تهدف إلى الحفاظ على معدل نمو في الناتج المحلي الإجمالي لا يقل عن 3%. ونوه باحتلال دبي المركز الأول عالمياً في الاستثمارات الجديدة (Greenfield Projects) في السنوات الأخيرة، كما أن موانئ دبي العالمية تقدم خدمات شاملة 'من أرض المصنع إلى باب العميل'، بما في ذلك حلول التمويل، ولديها 350 وحدة عمل في 75 دولة، كما أن مركز دبي المالي العالمي (DIFC) يعمل كحكومة مستقلة بمحاكمها وقوانينها الخاصة، ويحظى بمعايير عالمية. وأشار الشافعي إلى خطة دبي الاقتصادية الطموحة 2033 والتي تتضمن أهداف اقتصادية تصل إلى 32 تريليون درهم إماراتي بحلول عام 2033، ومضاعفة التجارة الخارجية لتصل إلى 25.6 تريليون درهم إماراتي وإضافة 400 مدينة كشركاء تجاريين، وجذب 60 مليار درهم إماراتي سنويًا من الاستثمار الأجنبي المباشر لتصل إلى 650 مليار درهم إماراتي، وزيادة استثمارات القطاع الخاص لتصل إلى تريليون درهم إماراتي، وتحقيق مساهمة سنوية قدرها 100 مليار درهم إماراتي من التحول الرقمي، ودفع التوسع الدولي للشركات التي تتخذ من دبي مقرًا لها،، إطلاق ممرات دبي الاقتصادية 2033 مع أفريقيا وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا وذكر أن أحد أهم أهداف هذه الخطة هو مساعدة أي عمل تجاري منشأ في دبي على دخول أي سوق في العالم، بحيث تكون دبي هي البوابة التي يستخدمها لدخول الأسواق العالمية. وعن دور 'غرف دبي'، أوضح الشافعي أنها تتألف من ثلاث غرف: غرفة تجارة دبي، وغرفة دبي للاقتصاد الرقمي، وغرفة دبي العالمية، مضيفا أن مبادرة 'دبي العالمية' تعمل على تحقيق هذا الهدف من خلال 50 مكتباً حول العالم (38 منها نشط حالياً، بما في ذلك مكتب مصر)، لتغطية حوالي 100 سوق عالمي، وتقدم هذه المكاتب خدمات مجانية بالكامل لأي عمل تجاري مسجل في دبي، تتضمن توفير قوائم مشترين محتملين، وتسهيل الاتصالات المباشرة مع قادة السوق، والمساعدة في التوسع التجاري. من جانبها، قالت ولاء علام، مدير تسويق دولي بمجموعة شركات العربي، إن ما تقدمه غرف دبي من دعم هو فرصة عظيمة ولا تُعوّض، خاصة وأنها بلا مقابل مادي، مشيرة إلى أنه في أكتوبر 2024، بدأت تجربة المجموعة مع هذه المبادرة. ونوهت بأن المجموعة عملت مع حوالي سبعة مكاتب مختلفة في غانا، ونيجيريا، وأمريكا اللاتينية، وموزمبيق، وألمانيا، وأذربيجان، وكازاخستان، حيث تلقت خدمات متنوعة وقيمة للغاية، منها توفير قوائم للمشترين المحتملين، ومعلومات عن أهم المعارض الدولية، بالإضافة إلى دراسات سوق مفصلة مثل الدراسة التي حصلنا عليها من مكتب كازاخستان عن السوق المحلي هناك من GfK. وشددت علام على أهمية المتابعة المستمرة والفعالة (Aggressive Follow-up) مع المكاتب، قائلة: 'هم نشيطون للغاية، لكن النجاح يعتمد على مبادرتنا في المتابعة لضمان إبرام الصفقات وتحقيق الأثر المطلوب'. وكشفت عن خطة مجموعة العربي للاستفادة المستقبلية من هذا التعاون: 'نعتزم التعاون مع غرف دبي في تراك جديد لأنشطتنا يتعلق بالتدريب من خلال' أكاديمية العربي'، لجلب متدربين وتدريبهم، مما سيعزز من قدرتنا التنافسية وتواجدنا العالمي

أخبار العالم : كيف ساهم مهرجان العلمين في تحويل الساحل الشمالي لمنطقة جذب استثمارات عالمية؟
أخبار العالم : كيف ساهم مهرجان العلمين في تحويل الساحل الشمالي لمنطقة جذب استثمارات عالمية؟

نافذة على العالم

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : كيف ساهم مهرجان العلمين في تحويل الساحل الشمالي لمنطقة جذب استثمارات عالمية؟

السبت 5 يوليو 2025 04:10 مساءً نافذة على العالم - كشف اقتصاديون عن الآثار الإيجابية لـ مهرجان العلمين الموسيقي وكيف ساهم في تحويل مدينة العلمين والساحل الشمالي إلى وجهة سياحية جاذبة. وأضافوا أن الدولة نجحت في تحويل المنطقة إلى مركز جذب استثماري يعمل طوال العام، بفضل الفعاليات المتنوعة التي تُنظم، خاصة في مدينة العلمين الجديدة. من جانبه، أكد المهندس أحمد صبور، المطور العقاري وعضو مجلس الشيوخ، أن المدينة شهدت طفرة مالية ضخمة، حيث بلغ حجم الاستثمارات الإجمالي نحو 350 مليار جنيه في منتصف 2025، منها استثمارات مكتملة والجزء الأكبر تحت التنفيذ. وأشار إلى أنه تم تجهيز البنية التحتية للمهرجان خلال وقت قياسي، مما يعكس جاهزية المدينة لاستضافة الفعاليات الكبرى وجذب رؤوس الأموال. وأوضح أن استثمارات البنية التحتية والمرافق خلال العام المالي 2024–2025 وصلت إلى نحو 18 مليار جنيه، مع خطط لطرح مشروعات إضافية بقيمة 20 مليار جنيه. كما تم تخصيص 500 فدان لشركات التطوير العقاري، بالإضافة إلى استهداف تشغيل ثلاث شركات صينية وأوروبية في مشاريع المنطقة الصناعية باستثمارات تتراوح بين 20–25 مليار جنيه. من جانبه، قال المهندس محمود حجازي، رئيس الشركة القابضة للتشييد والتعمير الأسبق، إن منطقة الساحل الشمالي شهدت توسعًا نوعيًا في استثمارات الضيافة، التي بلغت نحو 30 مليار جنيه لإنشاء نحو 5 آلاف غرفة فندقية في 2024، مع الانتهاء المتوقع في 2025. فيما قال الدكتور كريم عادل، مدير مركز العدل للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية، إن توقيع اتفاقية استراتيجية مع الإمارات لإنشاء مشروع "رأس الحكمة" باستثمارات تصل إلى 24–35 مليار دولار، لفت الأنظار إلى المنطقة، مما زاد من اهتمام المستثمرين المحليين. وأوضح أن مهرجان العلمين لعب دورًا محوريًا في تحفيز السوق العقاري، حيث تم تسليط الضوء على استثمارات تجاوزت 230 مليار جنيه في النسخة الثانية من المهرجان، مما ساهم في تعزيز ثقة المستثمرين وزيادة الزخم الإعلاني للمدينة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store