أحدث الأخبار مع #أدوية


إيلي عربية
منذ 13 ساعات
- صحة
- إيلي عربية
تعرفوا على أكثر نبتة سامة في العالم
في كوكبنا الكثير من النباتات، منها الآمنة وغير المضرّة، ومنها السامّة التي قد تكون قاتلة بمجرّد لمسها، وأكثر نبتة سامة في العالم هي أتروبا بيلادونا المعروفة أيضًا باسم الباذنجان القاتل.اشتُقَّ اسم هذه النبتة من الكلمتيْن الإيطاليتيْن «بيلا دونا» التي تعني امرأة جميلة، وذلك في إشارة إلى ممارسةٍ في عصر النهضة، حيث كانت النساء يستخدمن قطراتٍ من مستخلص النبات لتوسيع حدقات عيونهن، وهو ما كان يُعتبر جذابًا في ذلك الوقت. ورغم فعاليته التجميلية، إلا أن هذا الاستخدام كان غالبًا ما يُسبب عدم وضوح الرؤية، وحساسيةً للضوء، وفي بعض الحالات، تلفًا دائمًا في العين. أمّا الجزء الآخر من الاسم، «أتروبا»، فهو مُشتقٌّ من «أتروبوس»، أحد الأقدار الثلاثة في الأساطير اليونانية، والمعروف بقطعه خيط الحياة، وإنه استعارةٌ مُلائمةٌ لإمكانيات النبات القاتلة. عوارض التسمّم من النبتة قد تؤدي حبتان صغيرتان من التوت إلى وفاة طفل، وقد تؤدي عشر إلى عشرين حبةً إلى وفاة شخص بالغ. حتى التعامل مع النبات قد يكون خطيرًا إذا تم امتصاص السموم عبر الجلد أو انتقلت إلى العينين أو الفم. تحتوي أتروبا بيلادونا مجموعة من المركّبات، مثل الأتروبين والسكوبولامين والهيوسيامين، والتي تتداخل مع الجهاز العصبي الباراسمبثاوي عن طريق حجب الناقل العصبي الأستيل كولين، مؤديّة إلى تسمم يترافق مع هذه العوارض: على الرغم من طبيعتها القاتلة، استُخدمت البلادونا في الطب لقرون. واليوم، وفي ظل ظروف مُراقبة، يُستخدم الأتروبين والسكوبولامين لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات، بما في ذلك:


رؤيا نيوز
منذ يوم واحد
- صحة
- رؤيا نيوز
تحذير من 'مسكن ألم' شائع .. عواقبه خطيرة للغاية على الكبد
حذّرت طبيبة، ومحاضِرة بارزة في مجال الممارسات الصيدلانية بجامعة كينغستون، من أن الإفراط في تناول دواء الباراسيتامول، المستخدم لعلاج الصداع وآلام العضلات، قد يؤدي إلى تلف الكبد. ويُستعمل هذا الدواء على نطاق واسع لتخفيف الصداع وآلام العضلات، إلا أن تناوله بكميات زائدة قد يلحق أضرارا جسيمة بالكبد. وفي مقال نشر على موقع 'ذا كونفرسيشن'، حذّرت الطبيبة ديبا كامدار، من أن الإفراط في استخدام الباراسيتامول، قد يكون له عواقب 'خطيرة للغاية' على الكبد. وقالت كامدار، إن 'تناول بضع حبات فقط فوق الحدّ الموصى به قد يؤدي إلى عواقب وخيمة على صحة الكبد'. ووفقا لمؤسسة الكبد البريطانية (British Liver Trust)، فإن أمراض الكبد تودي بحياة أكثر من 11,000 شخص سنويا في المملكة المتحدة، أي ما يعادل أكثر من 31 حالة وفاة يوميا. كما تضاعفت معدلات الوفاة الناتجة عن هذه الأمراض أربع مرات خلال العقود الخمسة الماضية. وأضافت الطبيبة: 'رغم أن الكبد يتمتع بقدرة مذهلة على التحمل، بل والقدرة على التجدد، إلا أنه ليس غير قابل للتلف'. وتابعت: 'من التحديات المرتبطة بأمراض الكبد أنها غالبا ما تكون صامتة في بدايتها؛ ففي مراحلها المبكرة قد تظهر أعراض غامضة فقط، مثل التعب المستمر أو الغثيان'. ومع توسع التلف، تبدأ العلامات الأكثر وضوحا في الظهور، مثل اليرقان، الذي يحول لون الجلد وبياض العينين إلى اللون الأصفر، بحسب ما أوضحته كامدار. عند ابتلاع الباراسيتامول، ينتقل ويتحلل داخل الكبد، وينتج مادة سامة تعرف باسم NAPQI، وهي تُحيّد بواسطة مادة واقية تُدعى الغلوتاثيون. ولكن في حال تناول جرعة مفرطة، تتراكم هذه السموم في الجسم، مما يُعيق قدرة الكبد على معالجتها. وأوضحت المحاضرة:'عند تناول جرعة زائدة، تنفد مخازن الغلوتاثيون، مما يسمح لمادة NAPQI بالتراكم ومهاجمة خلايا الكبد'. ونصحت الطبيبة بضرورة الالتزام بالجرعات الموصى بها من طرف الطبيب، وعدم تجاوزها، مع استشارته في حال الشعور بالحاجة إلى تناول المزيد من المسكنات. وأشارت إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالسكريات، أو الدهون المشبعة، والتدخين، وقلة ممارسة الرياضة، يمكنها أن تهدد سلامة الكبد أيضا.

روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- صحة
- روسيا اليوم
تحذير طبي هام.. أدوية شائعة قد تهدد حياتك في الطقس الحار!
وسلط الدكتور نيكولاس دراغوليا، مؤسس مركز My Longevity في المملكة المتحدة، الضوء على أدوية شائعة تُستخدم على نطاق واسع، قد تؤثر سلبا على قدرة الجسم على التبريد أو تسبب الجفاف أو تزيد من حساسية الجلد لأشعة الشمس. أدوية القلب والضغط: الخطر الصامت في الحر تشمل الأدوية الخطرة في هذا السياق حاصرات بيتا (مثل ميتوبرولول وأتينولول)، ومدرات البول (مثل فوروسيميد وهيدروكلورثيازيد)، التي تقلل من تدفق الدم إلى الجلد وتُفقد الجسم السوائل، ما يصعّب عليه التكيف مع الحرارة المرتفعة. كما تعد مثبطات الإنزيم المحوّل للأنجيوتنسين (ليسينوبريل) وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين (لوسارتان) ومضادات الصفائح الدموية (كلوبيدوغريل)، من الأدوية التي قد تضاعف خطر الإصابة بمضاعفات قلبية أثناء موجات الحر. أدوية الاكتئاب والذهان: تقلّب في حرارة الجسم وسرعة الجفاف نبه دراغوليا إلى أن مضادات الاكتئاب، وخاصة مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (مثل بروزاك وسيليكسا وزولوفت) ومضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات (مثل أميتريبتيلين)، قد تؤدي إلى تعرّق مفرط أو توقف التعرّق تماما، ما يزيد من خطر الجفاف وضربة الشمس. أما مضادات الذهان (مثل ريسبيريدون وكويتيابين وهالوبيريدول)، التي تُستخدم لعلاج الفصام والاضطراب ثنائي القطب، فقد تؤثر على مركز تنظيم الحرارة في الدماغ، ما يجعل مستخدميها أكثر عرضة للإنهاك الحراري. أدوية شائعة أخرى قد تضرّ في الحر حذر التقرير أيضا من بعض أدوية الحساسية (خاصة مضادات الهيستامين القديمة من الجيل الأول) ومزيلات الاحتقان ومنشطات الجهاز العصبي المركزي المستخدمة لعلاج فرط الحركة، وكذلك مضادات الكولين الخاصة بعلاج باركنسون والمثانة المفرطة النشاط، باعتبارها تؤثر على التعرّق وقدرة الجسم على تنظيم حرارته. ويشير الأطباء أيضا إلى خطر ما يعرف بـ"التسمم الضوئي"، حيث تمتص بعض الأدوية الأشعة فوق البنفسجية وتطلقها داخل خلايا الجلد، ما يسبب حروقا أو طفحا أو حتى يرفع خطر الإصابة بسرطان الجلد. وتشمل هذه الأدوية: بعض المضادات الحيوية (مثل سيبروفلوكساسين) ومضادات الفطريات ومضادات الهيستامين (مثل كلاريتين) وأدوية الكوليسترول. وتوصي الدكتورة هيذر فيولا، من مستشفى ماونت سيناي في نيويورك، بعدم إيقاف الأدوية دون استشارة الطبيب، مضيفة: "قد يعدل الطبيب الجرعة أو توقيت تناول الدواء أو يحولك إلى بديل أكثر أمانا". كما تنصح باتباع إجراءات وقائية أساسية، منها: - شرب الماء باستمرار. -تجنّب الخروج خلال ذروة الحرارة. - ارتداء ملابس خفيفة وفاتحة اللون. - حماية البشرة من أشعة الشمس إن كنت تتناول أدوية تزيد الحساسية للضوء. المصدر: ديلي ميل أطلقت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تحقيقا واسعا بعدما تبيّن وجود ارتباط محتمل بين استخدام بعض أدوية إنقاص الوزن ووقوع مئات الإصابات الخطيرة، من بينها التهاب البنكرياس. كشف عدد من أطباء الجلد عن مجموعة من العلامات التحذيرية التي قد تشير إلى الإصابة بأخطر أنواع سرطان الجلد، الميلانوما، دون أن تتضمن بالضرورة ظهور شامات جديدة أو متغيرة. سلطت دراسة جديدة الضوء على الفوائد المحتملة لأدوية السكري الشائعة في معالجة مجموعة واسعة من الحالات الصحية، بما في ذلك الخرف، رغم تحذير الخبراء من اعتبارها "الحل السحري".

روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
إبلاغات مقلقة تكشف ارتباط حقن تخسيس شائعة بوفيات وإصابات خطيرة
كما تم الإبلاغ عن 9 وفيات مؤكدة ذات صلة، إضافة إلى حالة وفاة قيد المراجعة. وتأتي هذه التحركات بعد أن كشفت هيئة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) عن تلقّيها 294 بلاغا بآثار جانبية خطيرة لأشخاص تناولوا أدوية تحتوي على "تيرزيباتيد" (المستخدم في دواء "مونجارو")، و"سيماغلوتايد" (المستخدم في دوائي "أوزمبيك" و"ويغوفي"). ويحظى استخدام هذه الأدوية بشعبية متزايدة في المملكة المتحدة، إذ يُقدر أن نحو 1.5 مليون شخص يستخدمونها، أي ما يعادل 4% من الأسر البريطانية. وقد صرّح كبير الأطباء في هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS)، ستيفن بويس، بأن هذه الأدوية قد تصبح قريبا من بين الأكثر استخداما في البلاد. ورغم فاعليتها في إنقاص الوزن وتحسين مؤشرات صحية مثل ضغط الدم وسكر الدم، إلا أن الخبراء يحذرون من أن استخدامها الواسع دون إشراف طبي قد يفاقم خطر المضاعفات، خصوصا التهاب البنكرياس الذي رُصد في حالات متزايدة. ومن بين الحالات المسجّلة، قالت جولي بيشوب (55 عاما) إنها نقلت إلى المستشفى بعد إصابتها بالتهاب بنكرياس حاد عقب استخدامها "مونجارو". وأكدت أنها ستفكر في استخدام الدواء مجددا فقط تحت إشراف طبي مباشر من NHS، مشيرة إلى خطورة بيعه تجاريا دون رقابة. وتشير بيانات MHRA إلى إصابات مرتبطة بعدة أدوية مشابهة، تشمل: بالإضافة إلى 6 وفيات مرتبطة مباشرة بـ"تيرزيباتيد" و"سيماغلوتايد". ولمعالجة هذه التحديات، أطلقت MHRA بالتعاون مع مشروع غينوميكس إنجلترا دراسة جديدة لتحليل العلاقة بين العوامل الجينية وتعرض المرضى لردود فعل خطيرة من الأدوية. وقالت الدكتورة أليسون كايف، كبيرة مسؤولي السلامة في MHRA: "تشير التقديرات إلى أن ثلث الآثار الجانبية يمكن التنبؤ بها جينيا، ومعالجتها قبل أن تسبب ضررا. هذه الدراسة ستمكّننا من تطوير رعاية دوائية أكثر دقة وأمانا". وسبق أن حذّر باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية في كندا من وجود مخاطر معوية خطيرة محتملة عند استخدام أدوية مثل "ويغوفي" و"مونجارو"، رغم ندرة حدوثها.وقال الباحث موهيت سودي إن هذه الأدوية فعالة، لكن ينبغي الموازنة بين فوائدها ومخاطرها. ومن جهتها، أكدت شركة ليلي (مصنّعة "مونجارو") التزامها بسلامة المرضى، مشيرة إلى أن التهاب البنكرياس مدرج بالفعل ضمن قائمة الآثار الجانبية المحتملة للدواء. ودعت المستخدمين إلى استشارة الأطباء والإبلاغ عن أي أعراض غير طبيعية. المصدر: إندبندنت لاحظ خبراء في الصحة زيادة مقلقة في حالات إدمان فقدان الوزن بسبب استخدام حقن التخسيس مثل "ويغوفي" و"مونجارو". يشهد استخدام أدوية إنقاص الوزن ازديادا ملحوظا حول العالم، مع اعتماد الملايين على الحقن الدوائية لتحقيق خسارة سريعة في الوزن. بدأ جراحو التجميل الرائدون في جميع أنحاء العالم بالإبلاغ عن زيادة هائلة في الطلب على العمليات التجميلية الخطيرة، بعد أن فقد العديد من المرضى الوزن باستخدام حقن التخسيس. حذرت دراسة حديثة من أن حقن إنقاص الوزن قد تزيد من خطر الإصابة بحالة مرضية نادرة في العين، والتي قد تؤدي إلى فقدان البصر بشكل دائم.


الجزيرة
منذ 2 أيام
- صحة
- الجزيرة
أدوية جديدة لإنقاص الوزن تضاهي أوزمبيك
أظهرت دراسة جديدة أن دواء أورفورغليبرون (Orforglipron) الذي يمكن تناول أقراصه فمويا يمتلك فعالية حقنة أوزمبيك الأسبوعية في تحفيز فقدان الوزن وخفض نسبة السكر في الدم. وقدّم الباحثون نتائج دراستهم في الاجتماع السنوي للجمعية الأميركية للسكري الذي عقد في الفترة ما بين 20 و23 يونيو/ حزيران الجاري، في مدينة شيكاغو في إلينوي في الولايات المتحدة، وكتبت عنها صحيفة نيويورك تايمز الأميركية. تشير بعض التقديرات إلى أن واحدا من كل 8 بالغين في الولايات المتحدة قد تناول بالفعل دواء مثل ويغوفي أو زيباوند ، ويعتقد الباحثون أن عددا أكبر بكثير من الناس سيستخدمون أدوية إنقاص الوزن التي لا تتطلب حقنا أسبوعية، لهذا السبب يشعر الأطباء والمستثمرون بحماس كبير تجاه أورفورغليبرون. يحاكي أورفورغليبرون -مثل أوزمبيك وغيره من الأدوية المتاحة في السوق- هرمونا ينظم نسبة السكر في الدم ويكبح الشهية. وأشار الباحثون الذين تابعوا أكثر من 500 مريض مصاب بداء السكري من النوع الثاني إلى أن أولئك الذين تناولوا أعلى جرعة فقدوا في المتوسط حوالي 16 رطلا (7.25 كيلوغرامات تقريبا) بعد 9 أشهر، كما شهد حوالي ثلثي الأشخاص الذين تناولوا الدواء انخفاضا في مستويات السكر في الدم. وستنشر شركة إيلي ليلي (Eli Lilly)، الشركة الصيدلانية المصنّعة للحبوب، بيانات من دراسات إضافية أُجريت على أورفورغليبرون لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة في وقت لاحق من هذا العام. وستسعى الشركة للحصول على موافقة الجهات التنظيمية على الدواء أولا كعلاج للسمنة، ثم لاحقا لعلاج داء السكري من النوع الثاني. ولم تعلن الشركة عن تكلفة أورفورغليبرون، ولكن إنتاجه بكميات كبيرة أرخص عموما من إنتاج الحقن. أدوية تجريبية جديدة ويشكل دواء أورفورغليبرون واحدا فقط من بين أكثر من 12 دواء تجريبيا سيشارك الباحثون بياناتها في المؤتمر. ولا تزال بعض هذه الأدوية في مرحلة التجارب الأولية، لكن البعض الآخر قد يطرح في السوق العام المقبل. وتشمل هذه الأدوية علاجا قد يؤدي إلى فقدان وزن أكبر من الذي يفقده الأشخاص الذين يستخدمون الأدوية الحالية، الذي يتراوح بين 15% و20% تقريبا. كما قد تكون أسهل في التناول من الحقن الأسبوعية، وتساعد الناس على إنقاص الوزن دون فقدان الكثير من العضلات. وقدم باحثون بيانات عن أدوية أخرى في مراحل مبكرة قد تكون أكثر ملاءمة من الحقن الأسبوعية، وشملت دواء ماريتايد (MariTide)، وهو دواء يحقن من إنتاج شركة أمجين (Amgen) للأدوية الحيوية، ويمكن للمرضى تناوله مرة واحدة شهريا. ويسعى مطورو الأدوية إيجاد حل لفقدان العضلات الذي يحدث عند استخدام أدوية إنقاص الوزن فالمرضى الذين يفقدون الدهون يميلون أيضا إلى فقدان العضلات، وقد يكون هذا خطيرا بشكل خاص على كبار السن لأنه يجعلهم أكثر عرضة للسقوط ويمكن أن يفاقم هشاشة العظام. ويجمع أحد الأدوية التجريبية المادة الموجودة في أوزمبيك ومركبا يحجب المستقبلات التي تنظم كتلة العضلات الهيكلية والدهون. وتحاكي العديد من الأدوية الأخرى هرمون الأميلين، الذي أظهرت دراسات أجريت على القوارض قدرته على الحفاظ على بعض أنسجة العضلات الهزيلة، رغم الحاجة إلى مزيد من البيانات على البشر. ولا يزال بعض الباحثين متشككين في أن أي دواء يمكن أن يؤدي إلى فقدان كبير في الوزن دون التضحية ببعض العضلات على الأقل.