أحدث الأخبار مع #أزمة_جوع


CNN عربية
منذ 4 أيام
- سياسة
- CNN عربية
"حماس" تعلق على إعلان إسرائيل السماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة
(CNN)-- استنكرت حركة "حماس"، الأحد، قرار الحكومة الإسرائيلية استئناف إسقاط المساعدات جوًا وإنشاء ممرات لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، واصفةً إياه بأنه "ليس سوى خطوة شكلية ومُضللة تهدف إلى تلميع صورتها أمام العالم". وتواجه إسرائيل ضغوطًا عالمية متزايدة في ظل معاناة غزة من أزمة جوع متفاقمة بعد أن أدى الحصار الإنساني الذي فرضته إسرائيل إلى خنق دخول المساعدات إلى القطاع. وانتقدت الحركة، في بيان، مبادرات إسرائيل ووصفتها بأنها "غير كافية ومُهينة لسكان غزة". لماذا هاجم نتنياهو الأمم المتحدة بعد الإعلان عن "هدنة تكتيكية" في غزة؟ وأضافت: "خطة الاحتلال لإسقاط المساعدات جوا والسيطرة على ما يسمى بالممرات الإنسانية تمثل سياسة سافرة لإدارة المجاعة، لا إنهائها، وتعرض حياة المدنيين للخطر وتهين كرامتهم، بدلا من توفير الحماية والإغاثة الشاملة لهم". وأكدت الحركة أن "السبيل الوحيد لمواجهة أزمة الجوع هو وقف العدوان". يذكر أن الجيش الإسرائيلي كان أعلن عن "تهدئة تكتيكية" في العمليات العسكرية في بعض مناطق غزة، مؤكدًا أنه سيتم إنشاء "طرق آمنة" مخصصة لتمكين قوافل الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة من إيصال الغذاء والدواء إلى جميع أنحاء غزة.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
السودان يطالب الأمم المتحدة باتخاذ إجراءات حاسمة لوقف جرائم "الدعم السريع"
وعقد مندوب السودان الدائم في جنيف السفير حسن حامد حسن، الجمعة، لقاء مع مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك. وقال حسن حامد في تصريح صحفي، إنه "يجب أن ينتقل المجتمع الدولي خاصة الأمم المتحدة وأجهزتها، من مربع البيانات والمناشدات إلى اتخاذ إجراءات حاسمة ورادعة توقف خروقات قوات الدعم السريع للقانون الدولي وجرائمها وانتهاكاتها لحقوق الإنسان". وأشار إلى أنه قدم إلى فولكر تنويرا عن الآثار الكارثية لاستمرار حصار الدعم السريع لمدينة الفاشر بولاية شمال دارفور، رغم صدور قرارات وبيانات تطالب بفك الحصار بما في ذلك قرار مجلس الأمن الدولي. وأوضح أن "الدعم السريع" تستخدم تجويع المواطنين كسلاح في محاولة يائسة لإفراغ الفاشر من السكان، بالتزامن مع استهداف الأسواق والمرافق العامة بالمدافع والطائرات المسيرة. وشدد مندوب السودان الدائم في جنيف على أن ذلك يمثل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وذكر موقع "سودان تربيون" أن معظم السلع الحيوية انعدمت من الفاشر جراء الحصار المفروض عليها منذ أبريل 2024، مما أدى إلى أزمة جوع واسعة النطاق جعلت معظم السكان يضطرون لتناول علف الحيوانات من أجل البقاء على قيد الحياة، رغم أضراره الصحية. وأشار المصدر ذاته إلى أن "قوات الدعم السريع" رفضت هدنة إنسانية لمدة أسبوع في الفاشر بغرض توصيل الإغاثة، فيما وافق الجيش على مقترح الهدنة الذي قدمه الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. وصرح حسن حامد بأن تساهل المجتمع الدولي مع الدعم السريع جعله يزدري كل القرارات والمناشدات دون اكتراث، بما في ذلك الهدنة الإنسانية في الفاشر، والتي وافقت عليها الحكومة على الفور. وأفاد بأنه أبلغ فولكر تورك بـ"الفظائع" التي ارتكبتها الدعم السريع في قرى ومدن شمال وغرب كردفان، مبينا أن القوات ارتكبت مجازر في قرى ود حامد وتصفيات جماعية في قرى شق النوم الشرقية والغربية، وأبو قايدة، وأم قرفة بشمال كردفان. ووسعت قوات الدعم السريع، في يونيو ويوليو، نطاق هجماتها المروعة على قرى شمال وغرب كردفان في محاولة ترمي إلى تهجير السكان للحيلولة دون تقدم الجيش، وفق المصدر ذاته. المصدر: "سودان تربيون" أعلن ائتلاف سوداني بقيادة "قوات الدعم السريع"، يوم السبت، تشكيل حكومة موازية، في خطوة عارضها الجيش بشدة مع استمرار الحرب الدائرة منذ عامين ونيف. صدرت تقارير ميدانية من مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور ومن قلب معسكر "أبو شوك" في المدينة تكشف عن انهيار كامل للحياة، حيث تحولت السلع الأساسية إلى أمنيات مستحيلة للمواطنين. أعربت الأمم المتحدة عن قلقها العميق إزاء تدهور الأوضاع الإنسانية في السودان، في ظل تصاعد العنف وتشديد القيود على وصول المساعدات، خاصة بمناطق كردفان ودارفور. كشف صندوق الأمم المتحدة للسكان عن تزايد خطر الاستغلال الجنسي المرتبط بالاحتياجات الإنسانية ونقص مرافق الصرف الصحي، وفق تقييم أجراه في 4 ولايات. أعلنت شبكة "أطباء السودان" ارتفاع ضحايا الهجوم الذي شنته قوات الدعم السريع على منطقة بريمة رشيد، شمال مدينة النهود بولاية غرب كردفان، إلى 27 قتيلا و43 آخرين بجروح خطيرة. نفى وزير الصحة بولاية الخرطوم فتح الرحمن محمد الأمين فرض رسوم على الأهالي لتكاليف دفن جثامين ذويهم، موضحا أن الطب الشرعي "لا يتقاضى أي أموال لدفن الجثامين في ظل الحرب". أعلنت "شبكة أطباء السودان" تسجيل 1331 إصابة مؤكدة بوباء الكوليرا خلال أسبوع في محلية طويلة بولاية شمال دارفور في ظل ظروف إنسانية وصحية متدهورة. وصل رئيس مجلس السيادة الانتقالي القائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان إلى الخرطوم، حيث هبطت طائرته على مدرج مطار الخرطوم لأول مرة منذ اندلاع الحرب.


روسيا اليوم
منذ 6 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
منظمات أممية تطلب دعما ماليا للاجئي السودان العائدين من النزوح لبيوتهم
وقالت المنظمات الأممية إن مئات الآلاف من النازحين واللاجئين يعودون حاليا إلى منازلهم في السودان مع تراجع حدة القتال بين الحكومة والمتمردين في أجزاء من البلاد. وطلبت هذه المنظمات دعما ماليا دوليا لمساعدة العائدين على إعادة بناء حياتهم من جديد . وبحسب الأمم المتحدة تواجه الدولة الواقعة في شمال شرق إفريقيا أكبر أزمة جوع ونزوح في العالم. ومنذ اندلاع الصراع في أبريل 2023 نزح أكثر من 12 مليون شخص وفر بعضهم إلى خارج البلاد وقال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن نحو 1.3 مليون شخص عادوا إلى العاصمة الخرطوم وإلى ولايتي سنار والجزيرة منذ مارس الماضي. وقال لوكا ريندا ممثل البرنامج في بورتسودان: "بحلول نهاية العام قد يعود أكثر من مليوني شخص إلى الخرطوم وحدها." وأضاف : "من أجل توفير آفاق مستقبلية لأولئك العائدين يجب إزالة آلاف القنابل والذخائر الخطرة من مخلفات الحرب في العاصمة." وأوضح ريندا: "يجب أيضا إصلاح 1700 بئر وتجهيز المضخات بألواح شمسية، كما يجب إزالة الأنقاض واستعادة الخدمات الصحية وتوفير فرص عمل." المصدر: وكالات قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين إن عدد الأشخاص الذين يعودون إلى أوطانهم في العالم بعدما نزحوا بسبب الصراعات ارتفع خلال العام 2024. أعلن المتحدث باسم الحكومة السودانية ووزير الإعلام السوداني خالد الأعيسر أن بلاده طالبت الأمم المتحدة بالتدخل لإنقاذ حياة مواطني الفاشر والمناطق المجاورة لها في ولاية شمال دارفور. صرح وزير شؤون الرئاسة في جنوب السودان برنابا مريال بنجامين، أن بلاده طلبت من روسيا مساعدة إنسانية للاجئين القادمين من السودان، مشيرا إلى أن دعم برنامج الغذاء العالمي ليس كافيا. أكد مديرو اللجنة الدائمة المشتركة بين الوكالات الأممية أن المجتمع الدولي ملتزم بمواصلة دعم الشعب السوداني، داعين أطراف الصراع إلى وقف القتال وحماية المدنيين.


الشرق السعودية
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
إسرائيل تقتل 140 في غزة خلال يوم مع تركيز العالم على "حرب إيران"
قالت وزارة الصحة الفلسطينية، الأربعاء، إن إسرائيل قتلت 140 شخصاً في أنحاء قطاع غزة خلال 24 ساعة الماضية، في الوقت الذي يواجه فيه الفلسطينيين أزمة جوع بسبب الحصار، بينما تتوجه أنظار العالم إلى الحرب بين إسرائيل وإيران. وأفادت وزارة الصحة في قطاع غزة بأن ما لا يقل عن 40 من هؤلاء الضحايا قتلهم الجيش الإسرائيلي في إطلاق نار وغارات جوية، الأربعاء. واستهدف الجيش الإسرائيلي، في موجة القتل اليومية، فلسطينيين خلال سعيهم للحصول على المساعدة منذ ثلاثة أسابيع، بعد أن رفعت إسرائيل جزئياً الحصار الشامل عن القطاع. وقال مسعفون إن "غارات جوية منفصلة على منازل في مخيم المغازي في وسط قطاع غزة وحي الزيتون في شماله قتلت 21 شخصاً على الأقل، وسقط أيضاً خمسة ضحايا آخرين في قصف جوي على مخيم في خان يونس جنوب القطاع". وأضاف المسعفون أن الجيش الإسرائيلي قتل 14 آخرين خلال إطلاق النار على حشود من النازحين ينتظرون شاحنات المساعدات التي جاءت بها الأمم المتحدة على محور صلاح الدين وسط القطاع. وأكد الجيش الإسرائيلي إطلاق النار على نازحين عزل بزعم "اقترابهم من قواته" في النصيرات بوسط قطاع غزة. وقالت وزارة الصحة في قطاع غزة، الثلاثاء، إن 397 فلسطينياً من بين من حاولوا الوصول للمساعدات الغذائية، قتلتهم إسرائيل، فيما أصيب 3 آلاف آخرين منذ بدء توزيع تلك المساعدات في أواخر الشهر الماضي. أزمة جوع في غزة وعبر البعض في قطاع غزة عن قلقهم من احتمال تجاهل أوضاعهم المزرية، مع تحول التركيز إلى الصراع بين إسرائيل وإيران الذي دخل يومه السادس. وقال عادل، أحد سكان مدينة غزة لوكالة "رويترز"، إن "الناس يموتون في القطاع ليلاً ونهاراً، والانتباه والاهتمام اتجه إلى الحرب بين إيران وإسرائيل، بينما انحسر الاهتمام بغزة في هذه الأيام". وأضاف: "الذي لا يموت بالقذائف الإسرائيلية، سوف يموت من الجوع". وتابع: "الناس تخاطر بروحها من أجل إحضار الطعام". وبدأت إسرائيل في توجيه أغلب المساعدات التي تسمح بدخولها إلى منظمة جديدة مدعومة منها ومن الولايات المتحدة، وهي "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تدير مواقع قليلة للتوزيع، ويحرسها جنود إسرائيليون. ووصف فيليب لازاريني، رئيس وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، في منشور على "إكس"، الأربعاء، النظام الحالي لتوزيع المساعدات بأنه "مخز ووصمة عار على وعينا الجمعي". وتنفي "حماس" الاستيلاء على أي مساعدات، وقالت إن "إسرائيل تستخدم الجوع سلاحاً ضد شعب غزة". وقتلت الحرب الإسرائيلية المستمرة على غزة منذ 7 أكتوبر 2023، أكثر من 55 ألف فلسطيني، وشردت كل سكان القطاع تقريباً، وتسببت في أزمة جوع طاحنة.


الشرق الأوسط
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- منوعات
- الشرق الأوسط
غوتيريش مصدوم بعد تقارير عن مقتل فلسطينيين أثناء حصولهم على مساعدات
عبَّر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم الاثنين، عن صدمته إزاء تقارير واردة عن مقتل وإصابة فلسطينيين، في أثناء سعيهم للحصول على مساعدات في غزة، أمس، ودعا إلى إجراء تحقيق مستقل. وقال غوتيريش، في بيان: «من غير المقبول أن يُخاطر الفلسطينيون بحياتهم من أجل الغذاء»، وفقاً لوكالة «رويترز». وأعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، الأحد، مقتل 31 شخصاً على الأقل، وإصابة أكثر من 176 آخرين بنيران إسرائيلية، قرب مركز أميركي لتوزيع المساعدات الغذائية، احتشد في محيطه العشرات، وسط أزمة جوع كارثية بالقطاع المحاصَر. ووصف الناطق باسم الدفاع المدني محمود بصل إطلاق النار في رفح في جنوب القطاع بـ«المجزرة»، مشيراً إلى سقوط «31 شهيداً على الأقل، وأكثر من 176 مصاباً بينهم عشرات الحالات الحرجة». طفل فلسطيني يحمي رأسه من أشعة الشمس بإناء أثناء انتظاره الحصول على طعام من تكية خيرية في خان يونس جنوب قطاع غزة (أ.ب) وذكر أن «آليات إسرائيلية أطلقت النار في اتجاه آلاف المواطنين الذين توجهوا، فجر الأحد، إلى موقع المساعدات الأميركية غرب رفح». وبدأت مؤسسة «غزة الإنسانية»، التي تديرها شركة أمن خاص أميركية متعاقدة مع الولايات المتحدة، توزيع الطعام في قطاع غزة، في 26 مايو (أيار) الماضي. ورفضت «الأمم المتحدة» التعاون مع المؤسسة، قائلة إنها تنتهك المبادئ الإنسانية الأساسية.