أحدث الأخبار مع #أطباء_العيون


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
طبيبة عيون: النظارات الشمسية وسيلة فعالة للوقاية من التهاب العين التحسسي
ووفقا لها فإن ارتداء النظارات الشمسية خارج المنزل يُعد وسيلة فعّالة للوقاية من التهاب الملتحمة التحسسي، إذ تمنع دخول حبوب اللقاح ومسببات الحساسية الأخرى إلى العينين. وتوضح أن الأسباب الرئيسية لالتهاب العيون التحسسي هي: حبوب اللقاح، الغبار، وبر الحيوانات. كما يمكن أن تحدث الحساسية نتيجة مكونات مستحضرات التجميل أو المواد الكيميائية المنزلية، أو بسبب الاستخدام غير السليم للعدسات اللاصقة ومحاليلها. وتقول الطبيبة: "لحماية العينين من الحساسية، يجب ارتداء النظارات الشمسية في الخارج، لأنها تشكل حاجزًا ميكانيكيًا أمام حبوب اللقاح. كما يُنصح بتجنب ملامسة مسببات الحساسية، خصوصًا في الصباح وفي الطقس العاصف، حيث يكون تركيز حبوب اللقاح أعلى. ويُفضل شطف العينين بمحلول ملحي أو باستخدام الدموع الاصطناعية لإزالة مسببات الحساسية، كما يجب الامتناع عن فرك العينين لأنه قد يزيد من الالتهاب. وإذا كانت الأعراض شديدة، فمن الضروري استشارة الطبيب لاختيار القطرات المناسبة المضادة للحساسية أو للالتهاب".ووفقا للطبيبة، يصاحب التهاب الملتحمة التحسسي أعراض مثل: احمرار العينين، الحكة، سيلان الدموع، الإحساس بالحرقة، والشعور بوجود جسم غريب في العين. وقد لا تقتصر هذه الأعراض على كونها مزعجة فحسب، بل قد تصبح مزمنة أيضا، مما يزيد من خطر حدوث مضاعفات، مثل تلف القرنية وضعف الرؤية. وتضيف: "يستطيع أطباء العيون اليوم وضع برنامج علاجي فردي يشمل مضادات الهيستامين الحديثة، إلى جانب مستحضرات مرطبة تساعد في تخفيف الأعراض وتقليل خطر حدوث المضاعفات". المصدر: يعني الصيف للكثيرين المزيد من المرح في الهواء الطلق، ما يعني التعرض للأشعة الفوق البنفسجية التي يمكن أن تكون ضارة بشكل خاص للأنسجة الحساسة للعين. خلصت دراسة جديدة إلى أن من يستعملون العدسات اللاصقة متعددة الاستخدام، أكثر عرضة للإصابة بعدوى نادرة بالعين يمكن أن تتسبب بالعمى. كشفت الدكتورة إليانا كيسيليوفا، أخصائية طب العيون، متى يجب استخدام النظارات الطبية، والفئات الأكثر عرضة لمخاطر مشكلات الرؤية. يعتقد الكثيرون أن العيون هي نافذة الروح، ولكن الخبراء أشاروا إلى قدرتها على أن تكون نافذة للكشف عن عدد من الحالات الصحية الخفية. وفقا لبيانات أطباء أمريكيين، يمكن أن تشير مشكلات العيون إلى التهاب المفاصل.


صحيفة سبق
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة سبق
تحت شمس الصيف.. كيف تحمي عينيك من خطر الأشعة فوق البنفسجية؟
مع اشتداد حرارة الصيف وتزايد ساعات التعرّض للشمس، يتسابق الجميع لحماية بشرتهم من الأشعة فوق البنفسجية باستخدام واقيات الشمس، بينما يغفلون عن عضو آخر حساس لا يقلّ عرضة للخطر، وهو العين، فيتركونها دون درع أو وقاية. وفقًا لتقرير على موقع "news 18"، الأشعة فوق البنفسجية التي تُصاحب ضوء الشمس تنقسم إلى ثلاثة أنواع؛ أشعة "UV-C"، وهي الأقصر والأكثر خطورة، لكن لحسن الحظ يمنع الغلاف الجوي وصولها إلينا، أما النوعان الآخران فهما أشعة "UV-A" و"UV-B"، الأكثر شيوعًا، والأكثر ضررًا، إذ يخترقان العين يوميًا مسببين أضرارًا قد لا تظهر فورًا، لكنها تتراكم بمرور الوقت. ووفقًا للتقرير، قد يندهش البعض عندما يعرف أن لون عدسة النظارة لا يعني بالضرورة الحماية، فالنظارات الشمسية تُصنّف وفقًا لكمية الضوء المرئي التي تسمح بمروره، من الفئة 0 التي تُستخدم للزينة أو في الإضاءة الخافتة، حتى الفئات الأعلى المناسبة للبيئات شديدة الإشراق كالشواطئ والجبال. ويكمن الخطر الحقيقي في العدسات الداكنة دون فلاتر تحجب الأشعة فوق البنفسجية، فهي توسّع حدقة العين وتسمح بدخول المزيد من الأشعة الضارة، ما يزيد من خطر تلف الشبكية والقرنية. مخاطر صامتة تهدّد العيون وبحسب أطباء العيون، فإن التعرّض المزمن لأشعة UV-B قد يؤدي إلى الإصابة بإعتام عدسة العين (المياه البيضاء) نتيجة تغيّم عدسة العين تدريجيًا، بينما تُعد الأشعة UV-A أكثر خطورة لأنها تخترق الشبكية وتزيد من خطر الإصابة بالتنكس البقعي، وهو أحد الأسباب الرئيسية لفقدان البصر الدائم لدى كبار السن. أما على المدى القصير، فقد يُصاب البعض بـ"التهاب القرنية الضوئي"، وهي حالة مؤلمة تشبه حروق الشمس ولكن تصيب سطح العين مباشرة. عيون الأطفال أكثر شفافية، مما يسمح بمرور كميات أكبر من الأشعة الضارة، في حين يكون كبار السن أكثر هشاشة في مواجهة الأضرار التراكمية، والأسوأ من ذلك، أن كثيرين يظنون أن خطر الأشعة فوق البنفسجية يقتصر على الأيام المشمسة، بينما الحقيقة أن هذه الأشعة تخترق الغيوم، وتنعكس بقوة من الأسطح مثل الماء والرمال. الوقاية لا تقتصر على العطلات الصيفية، بل يجب أن تصبح النظارات الشمسية عادة يومية، تمامًا كاستخدام واقي الشمس، سواء كنت تقود سيارتك، أو تتمشّى في شارع مزدحم، أو حتى تجلس بجانب نافذة مشمسة، فإن عينيك تتعرضان للأشعة فوق البنفسجية بشكل مستمر. وينصح الخبراء بالبحث عن نظارات تحمل علامة "UV400" أو "حماية 100% من الأشعة فوق البنفسجية"، سواء كانت طبية أو شمسية، فهذه الحماية تغطي كل الطيف الضار وتوفّر دفاعًا حقيقيًا للعين. الاهتمام بصحة العين لا يجب أن يكون رفاهية أو خيارًا موسميًا، فالوقاية من اليوم قد تقيك أمراض الغد، ومع توفر نظارات واقية عالية الجودة، بات من السهل حماية العين بوسائل بسيطة وفعالة، فلا تنتظر العلامات التحذيرية، اجعل النظارة الشمسية جزءًا من أناقتك اليومية وجدار الحماية الأول لعينيك.


الأنباء
١٥-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
قسم العيون بمستشفى جابر ينظم أول ورشة علمية تطبيقية لأطباء الطوارئ
أعلنت رئيس قسم طب وجراحة العيون في مستشفى جابر الأحمد د.حنان الكندري، عن تنظيم أول ورشة علمية وعملية من نوعها بعنوان «أساسيات طوارئ العيون»، وذلك في إطار الجهود المستمرة لتطوير مهارات الأطباء ورفع كفاءة التعامل مع الحالات العاجلة في مجال طب العيون. وذكرت في تصريح لـ «الأنباء» أن الورشة استهدفت أطباء الطوارئ العامة، حيث اشتملت على سلسلة من المحاضرات العلمية المتخصصة، إلى جانب تدريب عملي مباشر على أحدث أجهزة تشخيص العيون، بالإضافة إلى تطبيقات عملية على بعض التدخلات الأولية العاجلة التي تجرى في أقسام الطوارئ للحفاظ على سلامة البصر وإنقاذ الرؤية في الحالات الحرجة. وبينت أنه تم تقديم المحاضرات والإشراف على التدريبات التطبيقية نخبة من أطباء العيون المتخصصين من مختلف أقسام العيون بوزارة الصحة، وذلك تحت إشراف وتنسيق د.حسن الشواف، رئيس اللجنة العلمية للورشة، والذي أكد أهمية هذا النوع من الورش في سد الفجوة بين التخصصات الطبية وتعزيز الجاهزية السريرية في أقسام الطوارئ. وأكدت د.الكندري أن تنظيم هذه الورشة يأتي ضمن رؤية متكاملة لتطوير التعليم الطبي المستمر، والارتقاء بقدرات الكوادر الصحية، مشيرة إلى أن القسم يعتزم الاستمرار في عقد هذه الورش العلمية بشكل دوري، بما يسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى في أقسام الطوارئ والتخصصات الدقيقة.


روسيا اليوم
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- روسيا اليوم
طبيب يشرح الفروقات الجوهرية عند اختيار النظارات الشمسية
ويشير الطبيب إلى أن سبب حوالي 10 بالمئة من هذه الحالات هو التعرض للأشعة فوق البنفسجية.ويوضح الدكتور أن حرارة الشمس تزداد خلال فصل الصيف، وأن العيون تتعب سريعا وتصبح محمرّة عند عدم ارتداء نظارات شمسية عالية الجودة. كما أن التعرّض المطوّل للأشعة فوق البنفسجية قد يؤدي إلى مشكلات بصرية خطيرة. لذا يُوصي أطباء العيون باختيار النظارات المناسبة، إذ أنها ليست مجرد إكسسوارات أنيقة، بل تُعد أدوات وقائية بالغة الأهمية لحماية العينين. ويضيف: "يُخطئ كثيرون حين يعتقدون أن زيادة درجة عتمة العدسات تعني حماية أفضل. ففي الحقيقة، لا توجد علاقة بين درجة التعتيم وقدرة الحماية من الأشعة فوق البنفسجية. فقد نجد عدسات شفافة تماما ولكنها مزوّدة بفلتر ممتاز للأشعة الضارة، بينما قد تكون بعض العدسات الداكنة جدا غير مفيدة البتة. ويمكن التحقق من فعالية الحماية المزعومة للنظارات باستخدام أجهزة قياس الضوء المتخصصة المتوفرة في الصالونات البصرية". يؤكد الطبيب أن نظارات الفئة الثانية (من حيث درجة التعتيم) هي الأنسب للاستخدام اليومي في المدن، حيث توفر رؤية مريحة دون إجهاد العينين، مع حماية كافية من الأشعة الضارة. أما للتنزه على الشواطئ أو المشي لمسافات طويلة تحت أشعة الشمس المباشرة، فيوصى باستخدام نظارات الفئة الثالثة. بينما تُعد الفئة الرابعة (الأكثر عتمة) مناسبة للظروف القاسية مثل التزلج على الجليد. وفيما يخص مواد العدسات، يشدد الطبيب على أهمية الموازنة بين الراحة والأمان. فالعدسات الزجاجية توضح الصورة بشكل ممتاز، لكنها ثقيلة الوزن وقابلة للكسر. أما العدسات البلاستيكية فتُعد أخف وزنا وأقل تكلفة، إلا أنها أكثر عرضة للخدش. ويوصي الطبيب بشكل خاص الأطفال والأشخاص النشطين باستخدام عدسات البولي كربونات (Polycarbonate)، نظرا لمقاومتها العالية للكسر وقدرتها الفائقة على حجب الأشعة فوق البنفسجية. أما بالنسبة لألوان العدسات: الرمادي والأخضر: يعتبران خيارين محايدين يناسبان معظم الأشخاص البني: يحسن التباين اللوني، لذا يُفضله السائقون الأصفر والبرتقالي: يفيدان في ظروف الرؤية الضعيفة، لكنهما غير مناسبين لأشعة الشمس القوية الأزرق والوردي: خيارات عصرية جمالية، لكنها لا توفر حماية عملية كافية ويشرح الطبيب الفرق الجوهري بين مفهومي "الاستقطاب" و"الحماية من الأشعة فوق البنفسجية"، موضحا أن: النظارات المستقطبة: تقلل بشكل فعال من الوهج المنعكس عن الأسطح مثل الماء والأسفلت تُعد خاصة مهمة للسائقين لا توفر حماية تلقائية من الأشعة فوق البنفسجية معايير الحماية: يجب أن تحمل النظارات علامة UV 400 لضمان الحماية الكاملة. يمكن اختبار فعالية الاستقطاب قبل الشراء بالنظر إلى شاشة الهاتف الذكي (حيث يجب أن تختفي الصورة بسبب حجب الضوء المستقطب). ويحذر الطبيب بشدة من شراء النظارات الشمسية من الأماكن غير المتخصصة، قائلا: "إن اقتناء النظارات من مصادر غير موثوقة قد يؤدي إلى مشكلات بصرية خطيرة، خطر أكبر من عدم ارتداء النظارات أساسا، واتساع حدقة العين مما يسمح باختراق كمية أكبر من الأشعة الضارة" ويوصي الطبيب بالتأكيد بشراء النظارات الشمسية حصريا من الصالونات البصرية المتخصصة، نظرا لأن: العدسات الداكنة دون فلتر UV لا توفر حماية حقيقية. قد تسبب أضرارا تفوق عدم استخدام النظارات تماما. الصالونات المتخصصة توفر ضمان الجودة والسلامة البصرية. المصدر: أعلنت الدكتورة فالنتينا ميركولوفا، أخصائية طب وجراحة العيون، أن من الضروري صيفا ارتداء النظارات الشمسية لوقاية الجلد حول العينين من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. حذرت مدينة الملك سعود الطبية من النظارات الشمسية المقلدة، مؤكدة أنها تشكل خطرا يفوق بمراحل مخاطر ضوء الشمس. كشفت دراسة جديدة أن ارتداء نظارات تمنع الضوء الأزرق قبل النوم قد تساعد في الحصول على ليلة نوم جيد بعد أسبوع واحد فقط من هذا الاجراء.