أحدث الأخبار مع #أمينةأردوغان،


صراحة نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- صراحة نيوز
لحظة مؤثرة.. أردوغان يحتضن زوجته خلال أهم خطاب للدولة التركية
صراحة نيوز- تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر فيه تأثر أمينة أردوغان، زوجة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أثناء استماعهما لخطاب رسمي هام، حيث قام الرئيس باحتضانها تعبيرًا عن الدعم والمواساة. وأظهر الفيديو لحظة تأثر أمينة أردوغان خلال إلقاء الخطاب، حيث احتضنها زوجها، وفق ما نشرت وكالة الأنباء التركية الرسمية عبر منصة إكس، وقد حظيت اللقطة باهتمام واسع على منصات التواصل خلال الساعات الماضية. جاء ذلك أثناء خطاب وصفه الإعلام بـ 'أهم خطاب للدولة التركية الحديثة'، ومهد لـ'فجر تركيا الجديد'، تزامنًا مع إحراق مقاتلي حزب العمال الكردستاني بعض أسلحتهم في العراق، في خطوة تمثل بداية إنهاء صراع استمر أكثر من 47 عامًا بين المنظمة والدولة التركية.


خبرني
منذ 2 أيام
- سياسة
- خبرني
شاهد.. أمينة أردوغان تتأثر بخطاب زوجها ورد فعله يحظى بإعجاب واسع
خبرني - تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر تأثر أمينة أردوغان، زوجة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال استماعهما لخطاب رسمي مهم، ما دفع الرئيس إلى احتضانها. ويظهر تأثر أمينة أردوغان خلال الخطاب واحتضان الرئيس التركي لها بحضنها وفق ما نشرت وكالة أنباء التركية الرسمية عبر إكس، في لقطة تصدرت منصات التواصل خلال الساعات الأخيرة. وسجل الفيديو أثناء إلقاء الرئيس خطاباً وصفه الإعلام بـ "أهم خطاب للدولة التركية الحديثة"، تمهيداً لـ"فجر تركيا الجديد"، تزامناً مع إحراق مقاتلي حزب العمال الكردستاني بعض أسلحتهم في العراق، ما يمثل بداية لإنهاء أكثر من 47 عاماً من الصراع بين المنظمة والدولة التركية. وقال أردوغان في مقتطفات من كلمته نقلتها الوكالة التركية: إن "بدءاً من يوم أمس دخلت آفة الإرهاب التي استمرت 47 عاماً مرحلة النهاية بإذن الله.. اليوم يوم جديد وصفحة جديدة فتحت في التاريخ، اليوم فُتحت أبواب تركيا العظيمة والقوية على مصراعيها".


صدى الالكترونية
منذ 2 أيام
- سياسة
- صدى الالكترونية
أمينة أردوغان تنهار باكية أثناء خطاب زوجها عن نزع سلاح حزب العمال الكردستاني.. فيديو
لم تتمالك السيدة أمينة أردوغان، زوجة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، دموعها أثناء إلقاء زوجها خطابًا وُصف بالتاريخي، جاء غداة بدء حزب العمال الكردستاني في تسليم سلاحه بعد أكثر من أربعة عقود من النزاع المسلح. ففي خطاب ألقاه الرئيس أردوغان خلال الاجتماع الاستشاري لحزب العدالة والتنمية أمس، أعلن رسميًا دخول تركيا 'مرحلة جديدة' تخلو من الإرهاب، واصفًا الحدث بأنه 'نهاية فصل الألم' وبداية لعهد يعمه السلام والوحدة الوطنية. جاء هذا التطور بعد أن قام قرابة 30 من مقاتلي حزب العمال الكردستاني بإحراق أسلحتهم في منطقة جبل قنديل شمالي العراق، في مشهد رمزي عُد بمثابة خطوة أولى في عملية نزع السلاح، تنفيذًا لقرار تفكيك الحزب الذي تم الإعلان عنه رسميًا في مايو الماضي، استجابةً لنداء مؤسسه وزعيمه المسجون عبد الله أوجلان. وخلال الخطاب، لفت الانتباه مشهد مؤثر ظهرت فيه أمينة أردوغان وهي تبكي بحرقة تأثرًا بكلمات زوجها، قبل أن ينزل عن المنصة ويحتضنها ويجفف دموعها وسط تصفيق الحاضرين وعدسات الكاميرات التي وثقت اللحظة. ويعود تأثر السيدة الأولى، بحسب مراقبين، إلى جذورها، حيث تنحدر من مدينة سيرت الواقعة جنوب شرقي تركيا، والتي شهدت لعقود عمليات مسلحة وأحداث دامية بفعل الصراع مع 'العمال الكردستاني'. وأكد أردوغان في كلمته أن المرحلة الجديدة ليست نتيجة مساومات سياسية، بل ثمرة معاناة طويلة وتضحيات كبرى قدمها الشعب التركي منذ اندلاع التمرد المسلح عام 1984، مؤكدًا أن موارد الدولة ستوجّه الآن نحو التنمية والخدمات بدلاً من محاربة الإرهاب. كما أعلن عن تشكيل لجنة برلمانية مشتركة تضم ممثلين عن الأحزاب الثلاثة الكبرى، وهي: العدالة والتنمية، الحركة القومية، والديمقراطية والمساواة (DEM)، وذلك لمتابعة مراحل تسريح المقاتلين وإعادة دمجهم في الحياة المدنية، في إطار مصالحة وطنية شاملة تعيد ترتيب المشهد الداخلي وتفتح صفحة جديدة من التاريخ التركي.


أخبارنا
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبارنا
تركيا تحقق مع «سبوتيفاي» بتهم الإساءة والاحتكار
أخبارنا : أعلنت هيئة المنافسة التركية، فتح تحقيق رسمي ضد منصة البث الموسيقي العالمية «سبوتيفاي»، على خلفية مزاعم تتعلق بممارسات مناهضة لقوانين المنافسة في صناعة الموسيقى بتركيا، بالتزامن مع دعوة نائب وزير الثقافة والسياحة التركي بطحان مومجو، لاتخاذ إجراءات قانونية ضد المنصة بسبب قوائم أغنيات وصفت بـ«المستفزة» و«المسيئة» للسيدة الأولى أمينة أردوغان، زوجة الرئيس رجب طيب أردوغان، وللقيم الإسلامية. وأوضحت هيئة المنافسة، في بيان رسمي، أن التحقيق سيتركز على إستراتيجيات وسياسات «سبوتيفاي» في تركيا، للتحقق مما إذا كانت تمنح بعض الفنانين أولوية في الظهور أو تمارس توزيعا غير عادل للإتاوات، ما قد يشكل انتهاكا لقوانين المنافسة. وفي الوقت ذاته، نشر نائب وزير الثقافة والسياحة التركي منشورا على منصة إكس، اتهم فيه «سبوتيفاي» بـ«التجاهل المتعمد» لمطالبات السلطات بإزالة قوائم أغنيات تحمل أسماء اعتبرت مسيئة للقيم الإسلامية ولسيدة تركيا الأولى، واصفا هذه القوائم بأنها «مستفزة بشكل خبيث وغير مقبولة أخلاقيا»، وأرفق منشوره برسوم متحركة تُظهر أسماء قوائم مثل «أغاني أمينة أردوغان» وأخرى ذات إشارات دينية. من جانبها، أصدرت «سبوتيفاي»، التي بدأت عملياتها في تركيا عام 2013، بيانا أكدت فيه التزامها بـ«جميع القوانين المعمول بها»، مشيرة إلى تعاونها الكامل مع التحقيق رغم «عدم وضوح نطاقه أو تركيزه»، وأضافت المنصة أنها دفعت أكثر من ملياري ليرة تركية (حوالى 25 مليون دولار) لصناعة الموسيقى المحلية في 2024، مؤكدة دورها في دعم الفنانين الأتراك عالميا، ومع ذلك، تجنبت المنصة الإشارة المباشرة إلى اتهامات القوائم المسيئة. وسبق أن واجهت «سبوتيفاي» تحذيرات من مجلس الإذاعة والتلفزيون التركي عام 2021 بسبب محتوى «غير لائق» في مكتبتها من البودكاست، ويأتي هذا التحقيق في سياق حملة حكومية لضبط المحتوى الرقمي، إذ تُطالب تركيا المنصات العالمية بإنشاء مكاتب محلية وتعزيز الرقابة على المحتوى وفقا للقيم الثقافية والدينية التركية. كما واجهت «سبوتيفاي» تحقيقا مماثلا عام 2022 من مكتب المدعي العام في إسطنبول بسبب قوائم أغنيات تحمل أسماء مثل «أغاني يستمع إليها أردوغان أثناء شرب الراكي» وأغنيات أخرى اعتبرت مسيئة للدين والمسؤولين الحكوميين.


وكالة أنباء تركيا
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء تركيا
أمينة أردوغان تدعو بابا الفاتيكان أن يقدم العالم المسيحي دعما أقوى لقطاع غزة
أكدت أمينة أردوغان، عقيلة الرئيس التركي، لبابا الفاتيكان ليو الرابع عشر، على 'ضرورة أن يدعم العالم المسيحي قضية غزة بصوت أعلى'. دعوة أمنية أردوغان جاءت خلال لقائها، الأربعاء، مع البابا ليو الرابع عشر، على هامش مشاركتها في فعالية نظمها معهد العلوم الاجتماعية التابع للفاتيكان، تحت عنوان 'اقتصاد قائم على الأخوة: التعددية الأخلاقية'. وبحث الجانبان خلال اللقاء المأساة الإنسانية في غزة، وجهود مكافحة آثار التغير المناخي، ومكافحة الإسلاموفوبيا والعنصرية، وأهمية الأسرة في المجتمع. وتوجهت أمينة أردوغان لبابا الفاتيكان أن 'يدعو العالم المسيحي لتقديم دعم أقوى لقضية غزة بصوت أعلى من أجل تحقيق وقف إطلاق نار دائم وضمان إيصال المساعدات الإنسانية'. وأكدت على 'أهمية الإسراع في تفعيل حل الدولتين من أجل إحلال سلام دائم ومستدام في فلسطين، وزيادة عدد الدول التي تعترف رسميا بدولة فلسطين'.