أحدث الأخبار مع #أنوربنمحمدقرقاش،


الاتحاد
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
أنور قرقاش: كلمات رئيس وزراء ألبانيا عن رئيس الدولة تُشعر كل إماراتي بالفخر
قال معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، إن كلمات معالي إيدي راما، رئيس وزراء جمهورية ألبانيا عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، تُشعر كل إماراتي بالفخر. وأكد قرقاش، في منشور على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، أن «كلمات رئيس وزراء ألبانيا إيدي راما بحق صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، حفظه الله، واصفاً إياه بـ"نور العقل في عالم يزداد ظلاماً"، تعبّر عن وفاء صادق وتقدير مستحق لقائد استثنائي يُجسّد القيم الإنسانية في أبهى صورها». وأضاف المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة «كلمات تُشعر كل إماراتي بالفخر، وتؤكد أن عيون العالم ترى ما نراه: حضور إنساني والتزام نادر في زمن مضطرب».


العين الإخبارية
٠٤-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
قرقاش يدعو لحل أزمات المنطقة بالحكمة والدبلوماسية
دعا الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات، الجمعة، إلى حل أزمات المنطقة بالحكمة والدبلوماسية. وكتب الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات على موقع "إكس"، "المنطقة لا تزال مأزومة وجراحها مفتوحة ورياح المواجهات تهب من كل اتجاه، ولا مخرج من هذه الأزمات بالحلول العسكرية، بل بالحكمة والدبلوماسية وحوار تقوده دول المنطقة". وتابع "عقود من ضعف الدولة الوطنية، وسطوة الأيديولوجيا، وتحكم الميليشيات بقرار الحرب والسلام ندفع ثمنها غالياً". وأضاف "نحن بحاجة إلى أفق سياسي يحترم السيادة ويؤسس لسلام مستدام قائم على العدالة، ويحقق الاستقرار والازدهار المنشود". aXA6IDQ2LjIwMi43NC4xMzYg جزيرة ام اند امز US


الاتحاد
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
الإمارات تدعو لمعالجة قضايا المنطقة عبر المسار الدبلوماسي
أبوظبي (عواصم، وكالات) أكد معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، موقف الإمارات الداعي إلى معالجة قضايا المنطقة بالحكمة والعقل، ومن خلال المسار الدبلوماسي. وقال معاليه، عبر منصة «إكس»: «نجدد موقف الإمارات الداعي إلى معالجة قضايا المنطقة بالحكمة والعقل، ومن خلال المسار الدبلوماسي». وقال معاليه: «في ظل الأزمة الراهنة التي تحيط بنا، تبقى الإمارات واحة أمن واستقرار، بفضل قيادة حكيمة ترسّخ قيم العدالة والتسامح والتعايش، سنعبر هذه المرحلة بما تحمله من اضطرابات إقليمية بمزيد من العزيمة والتماسك والوحدة، في وطن يضع الإنسان وكرامته في صميم أولوياته». وتبادلت إيران وإسرائيل ضربات جوية وصاروخية «مكثفة»، أمس، استهدفت البنية التحتية لقطاع الكهرباء، مع دخول الصراع مرحلة جديدة بعد أن هاجمت الولايات المتحدة المواقع النووية الإيرانية الرئيسية، وتعهدت طهران بالدفاع عن نفسها. وأعلن الجيش الإسرائيلي، أن نحو 20 طائرة نفذت موجة من الضربات الجوية على أهداف عسكرية في غرب إيران وطهران خلال ليلة أمس. وفي كرمنشاه غرب إيران، استهدفت البنية التحتية للصواريخ والرادار، وأُصيبت منصة إطلاق صواريخ أرض-جو في طهران. وأشارت وكالات أنباء إيرانية، إلى تفعيل الدفاعات الجوية في مناطق وسط طهران، وأن الضربات الجوية الإسرائيلية أصابت «بارشين»، وهو موقع مجمع عسكري جنوب شرق العاصمة. وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي قال، في وقت سابق أمس، إن طائرات مسيَّرة إسرائيلية هاجمت 6 مطارات في أنحاء إيران، ودمّرت 15 طائرة حربية ومروحية قتالية. وأعلن المتحدث باسم مركز إدارة الأزمات في منطقة قُم الإيرانية، تعرض منشأة «فوردو» النووية، لهجوم إسرائيلي جديد؛ وذلك بعد يومين من قصف الولايات المتحدة للمنشأة، حسب ما ذكرت وكالة «تسنيم» الإيرانية للأنباء. ونقلت الوكالة عن المتحدث قوله، إن «إسرائيل نفّذت هجوماً جديداً استهدف موقع فوردو النووي»، مؤكداً أن الجهات المختصة تتابع الوضع عن كثب. وأشار إلى أن الهجوم لم يُشكّل أي تهديد أو خطر على المواطنين، مؤكداً ما صرّحت به منظمة الطاقة الذرية الإيرانية في هذا الشأن. فيما أكد الجيش الإسرائيلي تنفيذ ضربة ضد الطرق المؤدية إلى منشأة «فوردو» تحت الأرض في وقت سابق أمس، موضحاً أن الضربات كانت تهدف إلى تعطيل إمكانية الوصول إلى الموقع، وفق صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وفي وقت سابق أمس، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن القصف الأميركي، ألحق أضراراً جسيمة بجميع المواقع النووية في إيران، وأضاف في منشور عبر منصة «تروث سوشيال»: «الضرر الأكبر الذي لحق بمواقع إيران النووية وقع تحت سطح الأرض بكثير». في السياق، توقع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافاييل ماريانو جروسي، أمس، حدوث «أضرار بالغة جداً» بمنشأة فوردو النووية الإيرانية الواقعة تحت الأرض بعد الهجوم الأميركي عليها بقنابل متقدمة خارقة للتحصينات. وقال جروسي في بيان أدلى به في العاصمة النمساوية، فيينا: «في ضوء ما تم استخدامه من القنابل وطبيعة أجهزة الطرد المركزي الحساسة للغاية للاهتزازات، فإنه من المتوقع حدوث أضرار بالغة للغاية». وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس، إن الجيش الإسرائيلي ينفذ غارات على طهران، منها غارات استهدفت سجن «إيفين»، الذي قال إنه يضم سجناء سياسيين ومعارضين للنظام الإيراني، مضيفاً في بيان: «الجيش الإسرائيلي يضرب حالياً وبقوة غير مسبوقة أهدافاً للنظام وهيئات حكومية في قلب طهران». وسمع دوي انفجارات قوية في شمال طهران، فيما ذكر إعلام محلي أن إسرائيل استهدفت مبنى الهلال الأحمر في طهران، كما استهدفت مبنى فنياً تابعاً لهيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية. في المقابل، دوّت صافرات الإنذار في مناطق عدة في شمال إسرائيل أمس بعد إعلان الجيش إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية، في ثالث هجوم في أقل من ساعتين. وأعلن الجيش الإسرائيلي رصد صواريخ أطلقت من إيران تجاه إسرائيل، فيما ذكرت تقارير إعلامية أن خمس دفعات من الصواريخ الإيرانية أطلقت باتجاه إسرائيل، في حين قدر إعلام إسرائيلي إطلاق 15 صاروخاً إيرانياً تجاه إسرائيل على 4 دفعات، معلناً سقوط صواريخ في أسدود، وفي شمال إسرائيل، وجنوب القدس. وأكدت شركة الكهرباء الإسرائيلية حدوث انقطاعات في الإمدادات في الجنوب إثر أضرار قرب منشأة للبنية التحتية الاستراتيجية، بعد إطلاق موجة من الصواريخ الإيرانية، حسبما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية. وقال «الحرس الثوري» الإيراني، في بيان، إن الموجة الحادية والعشرين من عمليات «الوعد الصادق 3»، بدأت بإطلاق صواريخ تعمل بالوقود السائل والصلب، إلى جانب هجمات مركبة بواسطة طائرات مسيّرة ذكية. ونقلت وكالة «تسنيم» عن البيان، أن صواريخ باليستية متعددة الرؤوس من طراز خيبر، مع توظيف تكتيكات جديدة ومباغِتة لضمان إصابة أكثر دقة وتدميراً وفعالية، استهدفت مواقع استراتيجية منتشرة في عمق الأراضي الإسرائيلية من الشمال إلى الجنوب وحتى الوسط. وأضاف البيان، أن العمليات الهجومية المؤثرة ستتواصل بقوة أكبر، من خلال استغلال الثغرات في أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، باستخدام تكتيكات خاصة ومتطورة، ولن تتوقف عمليات الطائرات المسيّرة القتالية «لحظةً واحدة خلال النهار».

سودارس
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- سودارس
قرقاش: وقاحة وزير مالية إسرائيل وصلت إلى دعوة الخليج وأوروبا لتمويل الحرب
ندد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، الاثنين، بدعوة وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش لتمويل خليجي وألماني وفرنسي وبريطاني لحرب إسرائيل على إيران ووصفها بأنها «وقاحة»، تعبر عن إفلاس أخلاقي من متطرف لا يدرك عواقب التصعيد. وقال قرقاش عبر حسابه في «إكس»: «بلغت وقاحة وزير المالية الإسرائيلي سموتريش حدّ الدعوة لتمويل خليجي وألماني وفرنسي وبريطاني لحرب إسرائيل على إيران. دول الخليج دانت الهجوم ودعت للحل الدبلوماسي حرصاً على استقرار المنطقة وشعوبها». وتابع: «مثل هذا الطرح ليس إلا إفلاساً أخلاقياً من متطرف لا يدرك عواقب التصعيد». صحيفة الخليج script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


الاتحاد
١٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
الإمارات: نهجنا ثابت في تغليب الدبلوماسية وتجنب الحروب
أبوظبي، عواصم (الاتحاد، وكالات) جددت دولة الإمارات العربية المتحدة إدانة الهجمات الإسرائيلية على إيران، مشددةً على نهجها الثابت بتغليب الدبلوماسية وتجنب الحروب والسعي لخفض التصعيد وإيجاد حلول سياسية. وقال معالي الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، في رسالة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة «إكس» أمس: «سعدت بالمشاركة في جلستين حواريتين ضمن مؤتمر GLOBSEC في براغ، وفي هذه الأوقات الصعبة، جددت التأكيد على إدانة الإمارات للهجوم الإسرائيلي على إيران، وفي سياق نهجنا الثابت بتغليب الدبلوماسية، وتجنب الحروب، والسعي لخفض التصعيد وإيجاد حلول سياسية لمنطقة أعيتها وأنهكتها الصراعات». وفي سياق ردود الفعل الدولية على استمرار الهجمات المتبادلة بين إيران وإسرائيل، بحثت سلطنة عُمان وألمانيا، أمس، التوترات الأمنية في المنطقة، مؤكدتين أهمية تكثيف الجهود الدولية لتحقيق التهدئة وتفادي مخاطر التصعيد، بهدف الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية العمانية، قالت فيه: إن السلطان هيثم بن طارق، تلقى اتصالاً هاتفياً اليوم من فريدريش ميرتس، مستشار جمهورية ألمانيا الاتحادية. وجرى خلال الاتصال بحث الأوضاع في المنطقة وما تشهده من صراعات وتوترات، في ظل استمرار تبادل الهجمات بين إسرائيل وإيران منذ يوم الجمعة الماضية. وفي المكالمة الهاتفية، أكد الجانبان على «أهمية تكثيف الجهود الدولية لتثبيت التهدئة وتفادي مخاطر التصعيد، بما يسهم في الحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي»، وفق البيان. وثمن السلطان هيثم بن طارق جهود الحكومة الألمانية في دعم الأمن الدولي، وحرصها على تعزيز سبل التفاهم والتعاون القائمة على الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، بحسب بيان الخارجية العمانية. في غضون ذلك، بحث رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم ووزير خارجية بريطانيا ديفيد لامي، أمس، الهجمات الإسرائيلية على إيران. وقالت وكالة الأنباء القطرية «قنا»، إنه جرى خلال اتصال هاتفي، أمس، «استعراض علاقات التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها، ومناقشة آخر المستجدات في المنطقة لا سيما الهجوم الإسرائيلي على أراضي إيران». وشدد ابن جاسم خلال الاتصال على ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لخفض التصعيد وحل الخلافات عبر الوسائل الدبلوماسية. وأكد أن «قطر تبذل جهوداً حثيثة مع شركائها للعودة إلى مسار الحوار بين كافة الأطراف لمعالجة القضايا العالقة وتوطيد الأمن والسلم في المنطقة والعالم»، وفق الوكالة. وفي السياق، قال مبعوث الاستثمار الروسي كيريل دميترييف، عبر منصة «إكس»، أمس، إن بوسع روسيا أن تلعب دوراً رئيسياً في التوسط في النزاع بين إسرائيل وإيران. كما قالت السفارة الروسية في طهران إنها تعمل على إجلاء الرعايا الروس من إيران براً، بحسب وكالة الإعلام الروسية. وقف الأعمال العدائية ناقش وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف، والتركي هاكان فيدان، أمس، خلال اتصال هاتفي، الأوضاع في الشرق الأوسط، مؤكدين على ضرورة وقف الأعمال العدائية على الفور. وقالت وزارة الخارجية الروسية، في بيان، إن «وزيري الخارجية الروسي والتركي تبادلا، خلال اتصال هاتفي، وجهات النظر حول التفاقم غير المسبوق للوضع في الشرق الأوسط على خلفية العملية العسكرية الإسرائيلية ضد إيران». وأجمع الوزيران على «ضرورة وقف الأعمال العدائية فورًا ومنع تصاعد العنف بما يُخلف عواقب وخيمة لا يمكن التنبؤ بها على الوضع في المنطقة بأسرها»، وفق البيان.