أحدث الأخبار مع #أورسولا_فون_دير_لاين


سكاي نيوز عربية
منذ 17 ساعات
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
بين تقدم روسيا وتراجع أميركا.. ملامح تحول استراتيجي
اتصال هاتفي بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب، كان كافيًا لتؤكد موسكو أنها لن تتراجع عن أهدافها، في وقت تتابع فيه أوروبا التطورات بقلق بالغ وتحاول سدّ فراغ أميركي متنامٍ تقدّم روسي وتصعيد محسوب في دونباس وزارة الدفاع الروسية أعلنت تحقيق تقدم جديد على الجبهة الشرقية، ما يعكس تصعيدا تدريجيا تقوده موسكو على مختلف الجبهات. وفي الوقت ذاته، شدد الكرملين على أنه يراقب عن كثب تراجع الدعم الغربي لأوكرانيا، ولا سيما الانسحاب الأميركي الجزئي من خطوط الإمداد العسكرية، والذي تمثّل مؤخرا بتعليق تسليم صواريخ "باتريوت". ترامب يغيّر الأولويات: الصين أولاً وليس روسيا أكد الكاتب والباحث السياسي الروسي يفغيني سيدروف خلال حديثه إلى "غرفة الأخبار" على سكاي نيوز عربية، أن روسيا متمسكة بمواقفها ولم تتأثر بالاتصال الهاتفي بين بوتين وترامب، بل على العكس، ترى في شعار "أميركا أولًا" الذي يرفعه ترامب تأكيدًا على أن الأولويات الأميركية تغيّرت. وقال سيدروف: " الولايات المتحدة لم تعد ترى في روسيا تهديدا رئيسيا، بل تركّز استراتيجيتها على الصين كمنافس أول، وهذا يفسر تراجع الإمدادات العسكرية لأوكرانيا، في إطار إعادة ترتيب الموارد تحسبًا لأي مواجهة محتملة في المحيط الهادئ". التخلي الأميركي يربك كييف ويقلق أوروبا في المقابل، شددت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على أن فك الارتباط الأميركي "رسالة واضحة لأوروبا" لتكثيف دعمها لأوكرانيا، إلا أن سيدروف يرى أن القدرات الأوروبية محدودة، لاسيما أن كثيرًا من الأسلحة الأوروبية تحتوي على مكونات أميركية، ما يجعل تعويض الفراغ الأميركي أمرا شبه مستحيل في الوقت الراهن. يضيف سيدروف: "أوروبا لا تستطيع أن تحل مكان أميركا، لأن توقف الإمدادات الأميركية يعني بالضرورة تراجعًا كبيرًا في القدرة الدفاعية الأوكرانية، خاصة على صعيد الدفاعات الجوية". وفيما تبدو الخيارات العسكرية أكثر حسمًا في الميدان، تعثّرت المسارات الدبلوماسية مجددًا، إذ أشار سيدروف إلى أن الجولة الثالثة من المفاوضات بين موسكو وكييف، والتي كان من المفترض أن تبدأ الأسبوع الماضي، قد تم تعليقها بسبب رفض أوكرانيا العودة إلى طاولة التفاوض. وأوضح أن الجولة كانت ستتناول تبادل الملاحظات حول مسودتين منفصلتين قدمهما الطرفان بشأن شروط وقف إطلاق النار، لكن الخلاف العميق بين الوثيقتين حال دون التقدّم. الصواريخ تنفد والدفاعات تنهار لفت سيدروف إلى أن نقص الإمدادات – وخاصة صواريخ "باتريوت" – يشكّل خطرًا مباشرًا على قدرات كييف الدفاعية، مشيرًا إلى أن الدفاع الجوي الأوكراني سيتأثر بشدة في حال استمرت واشنطن بتجميد تسليم الأسلحة. وأضاف: "من دون هذه الصواريخ، لن تملك أوكرانيا الوسائل الكافية لصد الهجمات الروسية المكثفة على المنشآت الحيوية". هجوم روسي واسع قيد التنفيذ؟ يعتقد سيدروف أن روسيا قد تكون بصدد تنفيذ هجوم واسع النطاق، بعد أن أكملت سلسلة من الهجمات المحدودة على جبهات متعددة. يقول الباحث الروسي: "القوات الروسية تهيئ الأرضية لعملية حاسمة، وفي حال نجحت المرحلة الأولى من الهجوم، فقد نشهد قريبا نقطة تحوّل كبرى لصالح موسكو". وتابع: "الصيف الحالي، وربما بدايات الخريف، سيكونان حاسمين لتحديد ملامح المرحلة القادمة من الصراع، وقد يكونان شهودًا على انهيار الدفاعات الأوكرانية بالكامل." أكد سيدروف أن روسيا تسعى للوصول إلى السيطرة الكاملة على الحدود الإدارية لجمهوريتي دونيتسك ولوغانسك، معتبراً أن هذا الإنجاز سيُعلن عمليًا نهاية "العملية العسكرية الخاصة"، كما تسميها موسكو. يشدد سيدروف: "لن تتراجع روسيا عن مطالبها الجوهرية، وعلى رأسها أن تتخلى أوكرانيا بشكل نهائي عن فكرة الانضمام لحلف شمال الأطلسي، لأن ذلك يُمثّل تهديدًا وجوديًا مباشرًا لموسكو".


البيان
منذ يوم واحد
- أعمال
- البيان
الأسهم العالمية تحتفل ببيانات اقتصادية إيجابية.. و«ستاندرد آند بورز» و«ناسداك» عند ذروة جديدة
كذلك أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع بعد صدور تقرير الوظائف الأمريكي الذي جاء أقوى من المتوقع، وقادت أسهم البنوك المكاسب مع استمرار التركيز على اتفاق تجاري محتمل بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وأغلق مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي مرتفعاً 0.47%، وتقدم مؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.61%، وارتفع مؤشر «فايننشال تايمز» بنسبة 0.55%، وزاد مؤشر «كاك» الفرنسي بنسبة 0.21%. وقال جيف شولتس، من شركة كليربريدج للاستثمارات: تعاملت الأسواق مع الأخبار على نحو جيد، وارتفعت الأسهم رغم الارتفاع المصاحب في أسعار الفائدة. وتظهر العقود الآجلة لأسعار الفائدة الأمريكية أن المتداولين يراهنون على أن مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) سيبدأ خفض أسعار الفائدة في سبتمبر، بواقع تخفيضين فقط بمقدار ربع نقطة مئوية للخفض الواحد بحلول نهاية العام، وليس ثلاثة تخفيضات مثلما كان متوقعاً قبل صدور البيانات. وقدمت البنوك الدعم الأكبر للمؤشر ستوكس 600. وتلقت الأسواق دعماً من الإعلان عن اتفاق بين الولايات المتحدة وفيتنام قبل الموعد النهائي الذي حدده الرئيس دونالد ترامب الأسبوع المقبل لفرض رسوم جمركية أمريكية جديدة على مستوى العالم. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن الاتحاد الأوروبي يهدف أولاً إلى إبرام اتفاقية تجارية مبدئية مع الولايات المتحدة قبل الموعد النهائي. وفي طوكيو، حقق مؤشر «نيكاي» الياباني مكاسب طفيفة رغم الضبابية التي تحيط بإمكانية إبرام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة. ظلت الأسهم اليابانية متراجعة معظم الجلسة قبل أن ترتفع عند الإغلاق. وأغلق «مؤشر» نيكاي» مرتفعاً 0.06%.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة الخليج
الدنمارك: وقف أمريكا تسليح أوكرانيا انتكاسة كبيرة
أكدت رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن، الخميس، أن عدم تقديم الولايات المتحدة الدعم العسكري الذي تحتاج إليه أوكرانيا، سيكون انتكاسة خطرة لكييف والاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي. وقالت فريدريكسن في مؤتمر صحفي مشترك مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في إطار تولي الدنمارك رئاسة الاتحاد الأوروبي: «إذا قررت الولايات المتحدة عدم تزويد أوكرانيا بالمطلوب، فستكون انتكاسة كبيرة لأوكرانيا ولأوروبا وحلف شمال الأطلسي». وأضافت: «لم تكن الحرب في أوكرانيا تتعلق بها وحدها. إنها حرب حول مستقبل أوروبا». وذكرت صحيفة «فاينانشيال تايمز» الخميس، أن من المتوقع أن يناقش الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في اتصال هاتفي الجمعة، الوقف المفاجئ لبعض شحنات الأسلحة الأمريكية الرئيسية إلى كييف.

العربية
منذ 2 أيام
- سياسة
- العربية
رئيسة المفوضية الأوروبية: مستعدون لتوقيع اتفاق مع أميركا بشأن الرسوم الجمركية
قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين للصحفيين اليوم الخميس، إن الاتحاد الأوروبي مستعد لاتفاق تجاري مع الولايات المتحدة، لكنها أضافت أن القادة ما زالوا يستعدون لاحتمال عدم التوصل لاتفاق. وقالت فون دير لاين: "نحن مستعدون للتوصل إلى اتفاق. نريد حلاً تفاوضيًا. لكنكم تعلمون أننا في الوقت نفسه نستعد لاحتمال عدم التوصل إلى اتفاق مُرضٍ"، وفق وكالة "رويترز".

العربية
منذ 2 أيام
- أعمال
- العربية
مستشار ألمانيا: يجب إيجاد حل سريع للمواجهة التجارية مع أميركا
قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس ، اليوم الخميس، إنه يجب إيجاد حل سريع للمواجهة التجارية مع أميركا. وأضاف ميرتس، أنه علينا الاستعداد لخفض مستوى ارتباط أميركا بأوروبا. وفي يونيو الماضي، قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس، إن على الاتحاد الأوروبي أن يبرم اتفاقا تجاريا "سريعا وبسيطا" مع الولايات المتحدة بدلا من اتفاق "بطيء ومعقد". اقرأ أيضاً ماكرون يحذر: حسن نيتنا ليس ضعفاً.. وأوروبا سترد بالمثل على الرسوم الأميركية جاءت تصريحات ميرتس في ختام قمة قادة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، حيث قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن التكتل تلقى مقترحا جديدا من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في نزاعهما التجاري عبر الأطلسي. ومع اقتراب انتهاء مهلة الرسوم الجمركية في التاسع من يوليو/تموز، أكد ميرتس أن الوقت هو جوهر المسألة، وقال "لدينا أقل من أسبوعين حتى التاسع من يوليو ولا يمكن الوصول إلى اتفاق تجاري معقد خلال ذلك الوقت"، وفقًا لـ "رويترز". وأضاف ميرتس أن الصناعات الألمانية مثل المواد الكيميائية والأدوية والهندسة الميكانيكية والصلب والألمنيوم والسيارات مثقلة بالفعل برسوم جمركية مرتفعة، ما يعرض الشركات للخطر. جميع الخيارات مطروحة من جانبها قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، إن الاتحاد الأوروبي تلقى "أحدث وثيقة أميركية" بشأن إجراء مزيد من المفاوضات حول الرسوم الجمركية. وأضافت في تصريحات للصحافيين عقب قمة للاتحاد الأوروبي في بروكسل في نهاية يونيو الماضي، "لا تزال جميع الخيارات مطروحة على الطاولة". وتابعت "إننا نقيّمها... رسالتنا اليوم واضحة. نحن مستعدون لإبرام اتفاق. وفي الوقت نفسه، نستعد لاحتمال عدم التوصل إلى اتفاق مرض... سندافع عن المصلحة الأوروبية عند الحاجة"، وفقًا لـ "رويترز". مسؤولية التفاوض وتضطلع المفوضية الأوروبية بمسؤولية التفاوض على الاتفاقيات التجارية نيابة عن دول الاتحاد الأوروبي. لكن مع توقعات تشير إلى تمسك واشنطن برسوم جمركية شاملة بنسبة 10% على معظم سلع الاتحاد الأوروبي، وتهديدها بزيادتها إذا طال أمد المحادثات، قال دبلوماسيون في الاتحاد الأوروبي إن عدداً متزايداً من دول التكتل يفضلون الآن التوصل إلى حل سريع. وقال التكتل إنه يسعى جاهداً للتوصل إلى اتفاق مفيد للطرفين. ويواجه التكتل بالفعل رسوماً جمركية اميركية بنسبة 50% على الصلب والألمنيوم، و25% على السيارات وقطع غيارها، إلى جانب رسوم جمركية بنسبة 10% على معظم سلع الاتحاد الأوروبي الأخرى، والتي هدد ترامب بأنها قد ترتفع إلى 50% إذا لم يتم إبرام اتفاق. وهناك اتفاق في التكتل على فكرة فرض رسوم جمركية على سلع اميركية تبلغ قيمة الواردات منها 21 مليار يورو، لكن الاتفاق ليس على فرضها فعلياً بعد. كما يناقش التكتل حزمة جديدة من الرسوم الجمركية على واردات من الولايات المتحدة تُقدّر قيمتها بنحو 95 مليار دولار، لكن بعض دول الاتحاد الأوروبي تفضل تخفيف حدة ذلك. ومن بين الخيارات التي يمكن للتكتل اتخاذها لإعادة التوازن التجاري، فرض ضريبة على الإعلانات الرقمية، وهو أمر سيوجه للشركات العملاقة في مجال المنصات والتكنولوجيا الرقمية مثل ألفابت المالكة لغوغل، وميتا، وأبل، وإكس، ومايكروسوفت، ويقلص الفائض التجاري في الخدمات الذي يميل لصالح الولايات المتحدة مع الاتحاد الأوروبي. ولدى التكتل فائض تجاري مع الولايات المتحدة في مجال السلع.