أحدث الأخبار مع #إيفيديفرين،


القدس العربي
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- القدس العربي
إيران ترد بـ5 دفعات صاروخية وتقطع الكهرباء جنوب إسرائيل- (فيديوهات)
موقع سقوط صاروخ إيراني الأحد في تل أبيب القدس المحتلة: شنت طهران، الاثنين، هجوما صاروخيا على إسرائيل بخمس دفعات، ردا على عدوان تل أبيب المتواصل على إيران لليوم الحادي عشر. وأفاد جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، برصد إطلاق إيران ثلاث موجات من الصواريخ على الشمال، وموجة رابعة على جنوب إسرائيل. ولاحقا، قال جيش الاحتلال، في بيان ثان عبر منصة 'إكس': 'رصد إطلاق صواريخ مؤخرا من إيران باتجاه إسرائيل، وتعمل منظومات الدفاع على اعتراضها'. وفورا دوت صافرات الإنذار في مناطق واسعة في شمالي إسرائيل. صور مباشرة للحظة سقوط صاروخ إيراني قرب منشأة تابعة لشركة الكهرباء في جنوب إسرائيل ما تسبب في اضطرابات في تزويد الكهرباء#الأخبار — قناة الجزيرة (@AJArabic) June 23, 2025 وذكرت القناة '12' العبرية أنه تم رصد إطلاق صاروخ إيراني واحد في الدفعة الخامسة من القصف، ولم تشر إلى إصابات بشرية ولا أضرار مادية. وأطلقت طهران، في أول أربع دفعات، نحو 15 صاروخا باتجاه إسرائيل خلال ساعة، حسب القناة. ووقعت موجات القصف الخمس خلال ساعة ونصف الساعة، فيما تم سماع أصوات انفجارات قوية في مدينة القدس بالضفة الغربية المحتلة، مع اعتراض صواريخ إيرانية. 🛑 لحظة مرور الصاروخ الإيراني من سماء القدس المحتلة#الوعد_الصادق_٣ — قناة المسيرة (@TvAlmasirah) June 23, 2025 وذكرت القناة أنه تم إجلاء المتواجدين في مبنى الكنيست (البرلمان) إلى مكان محمي، بعد دوي صافرات الإنذار في القدس. كما سقط صاروخ إيراني في منطقة أسدود (جنوب)، وآخر في منطقة مفتوحة بمدينة صفد (شمال)، وثالث في عراد بالنقب (جنوب)، دون إبلاغ عن إصابات، حسب القناة. آثار الدمار في محطة الكهرباء بمدينة أسدود جنوب فلسطين المحتلة بعد إصابتها بصاروخ إيراني. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) June 23, 2025 وزادت أن صفارات الإنذار انطلقت في مدينة حيفا (شمال) وفي المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة (جنوب). واستمر دوي صفارات الإنذار في إسرائيل لمدة 40 دقيقة متصلة، وهي أطول مدة منذ بدء الحرب على إيران، وفق صحيفة 'معاريف' العبرية. قصف مختلف قال متحدث الجيش الإسرائيلي إيفي ديفرين، الاثنين، إن هجمات طهران الصاروخية على إسرائيل لم تتوقف رغم العدوان الذي تشنه تل أبيب على إيران منذ 11 يوما. وأضاف ديفرين بمؤتمر صحافي في تل أبيب أن 'طائرات سلاح الجو الإسرائيلي تعمق هجماتها على منطقة العاصمة الإيرانية طهران مع التركيز على مقرات الحرس الثوري'. واستدرك قائلا: 'رغم انخفاض عدد عمليات الإطلاق في الأيام الأخيرة، إلا أن الهجمات الإيرانية لم تنته بعد، نراقب مواقع الإطلاق من إيران باتجاه إسرائيل'. وادعى بأن الجيش الإسرائيلي يقوم بتحليل مناطق الإطلاق من إيران بشكل منهجي، وتحديث خطط الهجوم، وتحسين الدفاعات. وتابع: 'باستخدام هذه الطريقة، هاجمنا هذا الصباح وسط إيران في قاعدة راد حمش، حيث هاجمنا منصتين لإطلاق الصواريخ كانتا جاهزتين للإطلاق الفوري'. وزعم ديفرين أنه 'جرى مهاجمة وإتلاف كل القواعد التي رُصدت عمليات الإطلاق منها منذ بداية العملية' في 13 يونيو/ حزيران الجاري. وقال: 'نواصل مهاجمة سلسلة إنتاج الصواريخ بأكملها، من الصاروخ إلى منصة الإطلاق، وأيضا الصواريخ التي ستستخدم في المستقبل'. وادعى متحدث الجيش أن الطائرات الإسرائيلية تحلق حاليا فوق مناطق إطلاق الصواريخ في إيران. وعن التنسيق الأمريكي الإسرائيلي بشأن العدوان على إيران، قال ديفرين: 'يجب أن نقول إن الأمريكيين ضربوا يوم الأحد مواقع نووية وهاجموها وألحقوا بها أضرارا كبيرة'. وأضاف: 'في الأشهر والسنوات الأخيرة، وخاصة منذ بدء العملية، كنا على تنسيق وثيق مع الجيش الأمريكي، ويتحدث كبار المسؤولين في الجيش الإسرائيلي مع نظرائهم الأمريكيين'. وقال وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين للقناة '12': 'انقطاع الكهرباء عن 8 آلاف مشترك في جنوبي البلاد؛ إثر سقوط صاروخ إيراني قرب منشأة للكهرباء، وسيعود التيار في أقل من ثلاث ساعات'. كما نقلت القناة عن الشركة قولها: 'عقب الأضرار التي لحقت بإحدى منشآت البنية التحتية الاستراتيجية التابعة لشركة الكهرباء في جنوب البلاد، أُُبلغ عن انقطاعات في إمدادات الكهرباء في مناطق عدة بالجنوب'. الشركة أضافت أن فرقها في طريقها إلى مواقع ميدانية عدة لاستعادة التيار الكهربائي في أسرع وقت ممكن. فيما 'تلقت طواقم الإطفاء والإنقاذ بلاغات حول سقوط صواريخ وشظايا في مناطق مختلفة'، وفق ما نقلته هيئة البث عن سلطة الإطفاء والإنقاذ، دون تفاصيل. الهيئة أفادت نقلا عن مصادر محلية بـ'سماع دوي انفجارات قرب مدينة أشدود، يُرجّح أنها ناجمة عن سقوط صواريخ في مناطق مفتوحة بين يافني وأسدود'. 'كما يجرى التحقق من تقارير عن سقوط صاروخ آخر في منطقة مفتوحة قرب مدينة عراد جنوب البلاد، دون تسجيل إصابات'، وفق الهيئة. ومنذ 13 يونيو/ حزيران تستهدف إسرائيل منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين بإيران التي ترد بضرب مقرات عسكرية واستخباراتية إسرائيلية بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، مما خلف قتلى وجرحى لدى الجانبين. وفجر الأحد، شنت الولايات المتحدة غارات جوية على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان الإستراتيجية في إيران، استكمالا للدعم العسكري والاستخباري واللوجستي الذي تقدمه واشنطن لإسرائيل في عدوانها على إيران. وتعتبر تل أبيب وطهران العاصمة الأخرى العدو الألد لها، ويعد عدوان إسرائيل الراهن على إيران الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا من 'حرب ظل' دامت لعقود، عبر تفجيرات واغتيالات دامت لعقود، إلى صراع عسكري مفتوح. (وكالات)


اليمن الآن
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
مصدر أمني إسرائيلي: برنامج إيران النووي تعرض لأضرار كبيرة
كشف مصدر أمني إسرائيلي رفيع، الجمعة، أن البرنامج النووي الإيراني تعرض لأضرار كبيرة، مؤكدا أن طهران "لن تكون قادرة على إنتاج قنبلة نووية في المستقبل القريب". وقال المصدر لـ"سكاي نيوز عربية" إن موقع "فوردو" النووي، الذي يعد من أبرز المنشآت النووية الإيرانية، "أصيب بشكل دقيق ولحق به ضرر مؤكد، رغم أن حجم هذا الضرر لا يزال غير معروف بدقة". وأضاف: "ننتظر دخول الإيرانيين إلى الموقع لتقييم حجم الأضرار بشكل نهائي، لكن المؤكد أنه خرج عن الخدمة". وأكد المصدر أن إيران كانت على بعد أشهر قليلة فقط من إنتاج سلاح نووي، وشدد على أن: "الإيرانيون أوضحوا امتلاكهم صواريخ باليستية يمكنها نظريا حمل رؤوس نووية". وفيما يتعلق بموقع تحويل اليورانيوم في أصفهان، أفاد المصدر بأنه "تعرض لتدمير شبه كامل"، موضحا أن إيران "كانت تمتلك منشأة واحدة فقط لتحويل اليورانيوم، وقد تم تدميرها، وإعادة بناء موقع لهذا الغرض ستحتاج إلى أكثر من عام". وتابع: "لن نتردد في تنفيذ عمليات إضافية داخل إيران إذا تطلب الأمر، وننصح طهران بالتخلي عن مشروعها النووي، فقد أظهرنا جديتنا في منعها من حيازة سلاح نووي". وعن ملف الصواريخ الباليستية، قال المصدر: "القضية هنا مختلفة عن النووي، فإما أن تمتلك الصواريخ أو لا. وإذا أعادت إيران بناء قدراتها الصاروخية، فسيتعين علينا دراسة الخيارات المتاحة". وأوضح أن: "الإيرانيون كانوا قريبين من تشكيل تهديد صاروخي مباشر لأوروبا".وكانت إيران قد كشفت سابقا أنها نقلت يورانيوم مخصبا من موقع "فوردو" إلى مواقع أخرى، وفقا لما ذكرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية. وأضاف التقرير أنه "تم نقل 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب إلى درجة نقاء 60 بالمئة، أي أقل من نسبة 90 بالمئة اللازمة لصنع أسلحة نووية". وأظهرت صور أقمار اصطناعية ملتقطة قبل أيام من الضربات الأميركية على 3 مواقع نووية إيرانية، شاحنات مصطفة على الطريق المجاور لمنشأة "فوردو" الواقعة وسط الجبال. اخبار التغيير برس وفي المقابل، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أن كل اليورانيوم المخصب الذي كانت إيران تمتلكه كان داخل المواقع التي تعرضت للقصف، وأكد: "من الصعب جدا نقله". كما قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إيفي ديفرين، إن الجيش يراقب عن كثب احتمال نقل إيران لليورانيوم المخصب من مواقع تضررت أو دمرت إلى مواقع أخرى.


رؤيا
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- رؤيا
مسؤولون لدى الاحتلال: الحكومة لا تعرف مصير 400 كيلوغرام من اليورانيوم الإيراني المخصب
مسؤولون لدى الاحتلال:"لا شك أن المنشآت استُهدفت لكن لا يمكن تحديد كمية اليورانيوم التي دُمّرت" قال مسؤولون لدى الاحتلال إن حكومتهم لا تعرف مصير نحو 400 كيلوغرام من اليورانيوم عالي التخصيب، كانت إيران تمتلكه قبل بدء الحرب "الإسرائيلية" وما تبعها من ضربات أميركية على منشآتها النووية. ونقلت صحيفة "جيروسالم بوست" العبرية عن مسؤولين لدى الاحتلال تأكيدهم أن منشآت تخزين اليورانيوم تعرضت للقصف خلال الغارات الجوية الأميركية و"الإسرائيلية"، مؤكدين: "لا شك أن هذه المنشآت قد استُهدفت، لكن لا يمكن تحديد كمية اليورانيوم التي دُمّرت، أو إذا ما كانت إيران لا تزال قادرة على الوصول إلى ما تبقى منه". وأضاف المسؤولون الذين لم تُكشف أسماؤهم: "نعتقد إلى حد كبير أن إيران لم تتمكن من إخراج اليورانيوم من مواقع التخصيب قبل الضربات أو بعدها"، مع تأكيدهم أنه لا يمكن الجزم بذلك بشكل كامل. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد قال، في تصريحات له الأربعاء، إن "كل اليورانيوم المخصب كان داخل المواقع التي تم قصفها، ومن الصعب جدا نقله"، في إشارة إلى استهداف المنشآت النووية الإيرانية الرئيسية. وفي السياق ذاته، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال إيفي ديفرين، إن الجيش يراقب عن كثب أي احتمال لنقل إيران كميات من اليورانيوم من مواقع تضررت أو دُمّرت إلى مواقع أخرى، وذلك ردا على سؤال خلال مؤتمر صحفي عقد الأحد. وكانت صحيفة "نيويورك تايمز" قد كشفت في تقرير سابق أن إيران نقلت شحنات من اليورانيوم المخصب من موقع "فوردو" إلى مواقع أخرى، مؤكدة أن الكمية المنقولة بلغت نحو 400 كيلوغرام بتركيز 60%، أي أقل من الحد اللازم لصنع سلاح نووي والمحدد بنسبة 90%. وتدعم صور أقمار اصطناعية هذا التقرير، حيث أظهرت شاحنات مصطفة قرب منشأة "فوردو" الجبلية قبيل الضربات الأميركية بأيام. من جانبه، قال نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس، في مقابلة مع شبكة "ABC" بعد الضربات، إن الإدارة الأميركية "ستعمل في الأسابيع المقبلة على اتخاذ إجراءات بشأن هذا الوقود"، مشيرًا إلى أن هذا الموضوع سيكون ضمن محادثات مقبلة مع إيران. وكان المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي قد أوضح سابقًا أن مفتشي الوكالة شاهدوا آخر مرة اليورانيوم المخصب في المواقع الإيرانية قبل الهجمات، وأن إيران لم تُخفِ نيتها في حماية هذه المواد.


فلسطين الآن
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين الآن
جيش الاحتلال: أعدنا برنامج إيران النووي سنوات للخلف
القدس المحتلة - فلسطين الآن أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أنه "من السابق لأوانه تلخيص نتائج العملية العسكرية في إيران"، على حد قوله. وقال المتحدث باسم الجيش إيفي ديفرين، إنه "تم استغلال فرصة استهداف البرنامج الصاروخي الإيراني"، مؤكدًا أن "التقديرات تفيد بأننا أعدنا برنامج إيران النووي سنوات للخلف". وأضاف ديفرين أن "الجيش حقق أهدافه في إيران أفضل مما كان مقدّرًا له"، متابعًا: "إيران أصبحت بعيدة عن امتلاك سلاح نووي". وأوضح المتحدث باسم جيش الاحتلال أن "المستوى السياسي هو من اتخذ قرار وقف النار مع إيران"، مشيرًا إلى أن "الجيش يتعقب أنشطة "حزب الله" و"أنصار الله" ومستعد للتعامل معهما". وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن إيران و"إسرائيل" وافقتا على وقف إطلاق النار بينهما في وقت مبكر صباح أمس الثلاثاء، وذلك عقب تصعيد عسكري متبادل بين البلدين دام نحو 12 يوما. إلا أن "إسرائيل" وإيران تبادلتا الاتهامات بخرق اتفاق وقف إطلاق النار، بعد وقت قصير من دخوله حيز التنفيذ. وجاء إعلان ترامب، بعد ساعات فقط من شن إيران هجوما صاروخيا على قاعدة "العديد" الأمريكية في قطر، ردا على ضربات أمريكية طالت منشآتها النووية الرئيسية وهي فوردو ونطنز وأصفهان فجر الأحد الماضي. من جهتها، دانت قطر الهجوم الإيراني على قاعدة العديد الأمريكية، مؤكدة أن الهجوم يعد "انتهاكا صارخا" لسيادتها ومجالها الجوي وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة. وتعد الضربات الأمريكية على إيران أول تدخل عسكري مباشر من جانب الولايات المتحدة لدعم "إسرائيل" التي بدأت الحرب ضد إيران، في 13 يونيو الجاري، بشن ضربات جوية مفاجئة في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم. وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده. وبعدما توعد المرشد الإيراني علي خامنئي "إسرائيل" بأنها ستواجه "مصيرًا مريرًا ورهيبًا" ردا على "جريمتها وعدونها"، ردت إيران، بضربات جوية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في "إسرائيل"، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة. وبررت "إسرائيل" هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصر دائما على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.


مصراوي
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
نتنياهو: هذا يوم بالغ الصعوبة على إسرائيل
وكالات قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "هذا يوم بالغ الصعوبة على شعب إسرائيل ونتألم لسقوط 7 من مقاتلينا في غزة خلال المعركة ضد حماس". وصباح اليوم الأربعاء، أقر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إيفي ديفرين، بأن الجيش فشل في عملية إنقاذ الجنود الذين تعرضوا لانفجار عبوة ناسفة في خان يونس جنوبي قطاع غزة. ووصف المتحدث الإسرائيلي هذا الصباح بالصعب على جميع الإسرائيليين بعد خسارة 7 جنود في معارك جنوب قطاع غزة. وأعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، مقتل ضابط و6 جنود في معارك جنوبي قطاع غزة، وذلك بعد حديث وسائل إعلام عبرية عن مقتل 4 جنود وإصابة 17 في كمين مركب تعرض له جنود الاحتلال في خان يونس. كما أفاد الجيش بإصابة 16 آخرين من كتيبة الهندسة القتاليّة (605) في كمين المقاومة بخان يونس، مشيرًا إلى أن الجنود السبعة احترقوا بالكامل بعد انفجار عبوة ناسفة بمدرعة هندسية من نوع "بوما" في خان يونس، وعملية إجلائهم من المكان كانت صعبة. ووصفت وسائل إعلام عبرية مقتل الضابط والجنود بخان يونس جنوبي القطاع بأنه أصعب الأحداث التي تعرض لها الجيش خلال الأشهر الأخيرة.