أحدث الأخبار مع #اتحاد_الصناعات


العربية
منذ 5 أيام
- أعمال
- العربية
صادرات قياسية للأسمنت المصري منذ بداية 2025
سجلت صادرات الأسمنت المصري مستويات قياسية خلال أول خمسة أشهر من العام الجاري بعد أن تضاعفت بنحو 1.5 مرة مقارنة بصادرات الفترة المناظرة من العام الماضي، بحسب بيانات أولية مجمعة اطلعت عليها "العربية Business". أظهرت البيانات أن تعاقدات العام الجاري شهدت طفرة في صادرات الأسمنت كمنتج نهائي متجاوزة 4.6 مليون طن خلال أول خمسة أشهر مقابل 1.8 مليون طن في الفترة نفسها من العام الماضي، بنمو 155%. جاء ارتفاع صادرات المنتج النهائي على حساب خام الكلنكر الذي تراجع إلى 3.6 مليون طن فقط مقابل نحو 5.2 مليون طن في الفترة المماثلة بانخفاض بلغت نسبته 31%، بحسب البيانات. قال رئيس شعبة الأسمنت باتحاد الصناعات المصرية، أحمد شيرين كريم، إن الأسعار العالمية للأسمنت المصري ترتفع بصورة واضحة في الأونة الأخيرة، وتجاوزت 50 دولار للطن مقابل نحو 40 دولارا في العام الماضي، وهو ما يوضح سبب نمو الصادرات. أضاف أن الاهتمام بتصدير المنتج النهائي للأسمنت وتوسيع أسواقه يعني قيمة مضافة أعلى تحققها الصناعة، خاصة مع ارتفاع الأسعار العالمية التي تكسب مزيدا من العائدات. وأشار إلى أن أسواقًا مثل ليبيا وسوريا تستوعب حاليًا كميات كبيرة من الأسمنت المصري، بالإضافة إلى الطلب المتزايد من الولايات المتحدة الأميركية وبعض دول غرب إفريقيا والدول الأوروبية، وهذا التنوع في أسواق التصدير يساعد على استيعاب الفائض الإنتاجي. تأثير الصادرات على الأسعار المحلية قفزت صادرات الأسمنت المصري من المنتج النهائي والكلنكر بنهاية العام الماضي فوق 19 مليون طن بنمو بلغ 280% مقارنة بصادرات عام 2021 التي لم تتجاوز 5 ملايين طن وقتها، بحسب البيانات. وقال رئيس شعبة مواد البناء باتحاد الغرف التجارية، أحمد الزيني، إن ارتفاع الصادرات في الفترة الأخيرة يأتي على حساب المعروض المحلي، خاصة في ظل العمل بقرار خفض الطاقات الإنتاجية بنسبة 10% على الكميات المخصصة للسوق المحلى دون التصدير منذ 2021، وإن كان تم تعليقه مؤخرا. وأعلن جهاز حماية المنافسة ومنع الممارسات الاحتكارية في مصر، تعليق قرار خفض الطاقات الإنتاجية لشركات الأسمنت لمدة شهرين، وذلك اعتباراً من الأول من مايو وحتى نهاية يونيو الجاري. أوضح الزيني، أنه رغم تعليق القرار شهدت الأسعار ارتفاعا كبيرا منذ مطلع مايو الماضي بلغت قيمته 1500 جنيها في الطن، وتسمح الكثير من الشركات حاليا بوصول الحد الأقصى لأسعار المستهلكين إلى خمسة آلاف جنيها للطن، كما أن سعر الطن في سبتمبر الماضي لم يتجاوز 2700 جنيه. أضاف أنه على الرغم من تعليق العمل بقرار خفض الإنتاج منذ مايو، لكن لم تحدث زيادة في الكميات المتاحة للبيع محليا، وأصبحت الشحنة الواحدة (سيارة نقل) تستغرق أكثر من 3-4 أيام لحين تحميل الشحنة، في حين كان يتم الانتهاء منها خلال يوم واحد على أقصى تقدير في الأوقات الطبيعية. وسجل إنتاج مصر من الأسمنت خلال أول خمسة أشهر من العام نموا بأكثر من 26% مقارنة بإنتاج الفترة نفسها من العام الماضي ليرتفع إلى 25.7 مليون طن بحسب البيانات.


العربية
منذ 5 أيام
- أعمال
- العربية
عيار 21 قد يرتفع إلى 5 آلاف جنيه للغرام
توقعت شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات في مصر، أن يشهد سوق الذهب موجة صعود جديدة خلال الفترة المقبلة؛ مدفوعاً بتزايد المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط. جاءت توقعات الشعبة، بعد الضربة العسكرية التي وجهتها الولايات المتحدة إلى إيران، والتي من شأنها إعادة أجواء التوتر إلى المنطقة ورفع معدلات الإقبال على الذهب كملاذ آمن عالمياً. وقال رئيس الشعبة، إيهاب واصف، إن التطورات الأخيرة في المشهد السياسي قد تغير اتجاه السوق العالمي سريعاً، بعد أسبوع شهد تراجعاً في سعر أونصة الذهب العالمية متأثرة بتثبيت الفيدرالي الأميركي لسعر الفائدة، وتراجع توقعات خفضها، إلى جانب إعلان واشنطن تأجيل الانخراط المباشر في الحرب بين إيران وإسرائيل قبل تنفيذ الضربة الأخيرة. وأوضح أن سعر الأونصة العالمية أغلق الأسبوع الماضي فوق مستوى 3370 دولاراً، وهذا يمثل مفتاح العودة للاتجاه الصاعد؛ وهو ما قد يتحقق خلال الأسبوع الحالي إذا استمرت التوترات في التصاعد. وقال إن أسعار الذهب في مصر تراجعت الأسبوع الماضي متأثرة بانخفاض الأسعار العالمية، حيث انخفض الذهب عيار 21 - وهو الأكثر تداولاً في السوق - بنسبة 1.2%؛ ليغلق تعاملات الأسبوع عند 4785 جنيهاً للغرام، مقابل 4845 جنيهاً في بداية الأسبوع. وأشار إلى أن "الذهب المحلي تأثر أيضاً بتذبذب سعر صرف الدولار مقابل الجنيه؛ إذ شهد بداية الأسبوع ارتفاعاً ملحوظاً بدعم من مخاوف التصعيد العسكري، واقترب من مستوى 5 آلاف جنيه للغرام بعد تسجيله أعلى مستوى عند 4945 جنيهاً، إلا أن تراجع الأونصة عالمياً واستقرار سعر الصرف ضغط على الأسعار محلياً". وأضاف واصف: "التراجع الذي شهدته السوق المحلية كان تدريجياً وبوتيرة ضعيفة بفضل استمرار ارتفاع الطلب نسبياً وضعف المعروض، فضلاً عن الدعم الجزئي من تحركات الدولار في البنوك الرسمية". وتابع: "في حال استمرار التصعيد في الشرق الأوسط، فإن السوق قد يشهد استعادة قوية للزخم الصاعد، مع احتمالية اقتراب الذهب عيار 21 مرة أخرى من مستوى 5 آلاف جنيه للغرام، خاصة إذا تجاوزت أونصة الذهب مستوى 3426 دولارًا". وأكد أن العوامل السياسية أصبحت المحرك الرئيسي لسعر الذهب في المرحلة الحالية، في ظل ترقب المستثمرين العالميين لأي تطورات جديدة قد تؤثر على مسار الفائدة الأميركية أو تؤجج المخاطر في أسواق السلع والعملات.

bnok24
منذ 6 أيام
- أعمال
- bnok24
شعبة الذهب: 1.2% تراجعاً في سعر الجرام عيار 21.. وهذه توقعات المعدن بعد الضربة الأمريكية لإيران
توقع رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، إيهاب واصف، أن يشهد سوق الذهب موجة صعود جديدة خلال الفترة المقبلة، مدفوعًا بتزايد المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط، خاصة بعد الضربة العسكرية التي وجهتها الولايات المتحدة إلى إيران، والتي من شأنها إعادة أجواء التوتر إلى المنطقة ورفع معدلات الإقبال على الذهب كملاذ آمن عالميًا. وقال واصف في تقرير شعبة الذهب والمعادن، إن التطورات الأخيرة في المشهد السياسي قد تغير اتجاه السوق العالمي سريعًا، بعد أسبوع شهد تراجعًا في سعر أونصة الذهب العالمية متأثرة بتثبيت الفيدرالي الأميركي لسعر الفائدة، وتراجع توقعات خفضها، إلى جانب إعلان واشنطن تأجيل الانخراط المباشر في الحرب بين إيران والكيان الصهيوني قبل تنفيذ الضربة الأخيرة. وأوضح أن 'سعر الأونصة العالمية أغلق الأسبوع الماضي فوق مستوى 3370 دولارًا، وهذا يمثل مفتاح العودة للاتجاه الصاعد، وهو ما قد يتحقق خلال الأسبوع الجاري إذا استمرت التوترات في التصاعد'. وعلى الصعيد الذهب في مصر، كشف واصف أن أسعار الذهب في مصر تراجعت الأسبوع الماضي متأثرة بانخفاض الأسعار العالمية، حيث انخفض الذهب عيار 21 – وهو الأكثر تداولًا في السوق – بنسبة 1.2%، ليغلق تعاملات الأسبوع عند 4785 جنيهًا للجرام، مقابل 4845 جنيهًا في بداية الأسبوع. وأشار واصف إلى أن 'الذهب المحلي تأثر أيضًا بتذبذب سعر صرف الدولار مقابل الجنيه، إذ شهد بداية الأسبوع ارتفاعًا ملحوظًا بدعم من مخاوف التصعيد العسكري، واقترب من مستوى 5000 جنيه للجرام بعد تسجيله أعلى مستوى عند 4945 جنيهًا، إلا أن تراجع الأونصة عالميًا واستقرار سعر الصرف ضغط على الأسعار محليًا'. وأضاف: 'التراجع الذي شهده السوق المحلي كان تدريجيًا وبوتيرة ضعيفة بفضل استمرار ارتفاع الطلب نسبيًا وضعف المعروض، فضلًا عن الدعم الجزئي من تحركات الدولار في البنوك الرسمية'. وتابع: 'في حال استمرار التصعيد في الشرق الأوسط، فإن السوق قد يشهد استعادة قوية للزخم الصاعد، مع احتمالية اقتراب الذهب عيار 21 مرة أخرى من مستوى 5000 جنيه للجرام، خاصة إذا تجاوزت أونصة الذهب مستوى 3426 دولارا. وأكد واصف أن العوامل السياسية أصبحت المحرك الرئيسي للذهب في المرحلة الحالية، في ظل ترقب المستثمرين العالميين لأي تطورات جديدة قد تؤثر على مسار الفائدة الأمريكية أو تؤجج المخاطر في أسواق السلع والعملات.


جريدة المال
منذ 6 أيام
- أعمال
- جريدة المال
شعبة المعادن: الضربة الأمريكية لإيران قد تعيد أسعار الذهب للارتفاع مع تزايد المخاطر
توقعت شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، أن تشهد أسعار الذهب موجة صعود جديدة خلال الفترة المقبلة، مدفوعًا بتزايد المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط، خاصة بعد الضربة العسكرية التي وجهتها الولايات المتحدة إلى إيران. واضافت الشعبة أن الضربة من شأنها إعادة أجواء التوتر إلى المنطقة ورفع معدلات الإقبال على الذهب كملاذ آمن عالميًا. وقال تقرير شعبة الذهب والمعادن، إن التطورات الأخيرة في المشهد السياسي قد تغير اتجاه السوق العالمي سريعًا، بعد أسبوع شهد تراجعًا في سعر أونصة الذهب العالمية متأثرة بتثبيت الفيدرالي الأميركي لسعر الفائدة، وتراجع توقعات خفضها، إلى جانب إعلان واشنطن تأجيل الانخراط المباشر في الحرب بين إيران والكيان الصهيوني قبل تنفيذ الضربة الأخيرة. وأوضحت أن 'سعر الأونصة العالمية أغلق الأسبوع الماضي فوق مستوى 3370 دولارًا، وهذا يمثل مفتاح العودة للاتجاه الصاعد، وهو ما قد يتحقق خلال الأسبوع الجاري إذا استمرت التوترات في التصاعد'. وعلى الصعيد الذهب في مصر، كشفت أن أسعار الذهب في مصر تراجعت الأسبوع الماضي متأثرة بانخفاض الأسعار العالمية، حيث انخفض الذهب عيار 21 – وهو الأكثر تداولًا في السوق – بنسبة 1.2%، ليغلق تعاملات الأسبوع عند 4785 جنيهًا للجرام، مقابل 4845 جنيهًا في بداية الأسبوع ، ليسجل اليوم 4800 جنيه. وأشارت إلى أن 'الذهب المحلي تأثر أيضًا بتذبذب سعر صرف الدولار مقابل الجنيه، إذ شهد بداية الأسبوع ارتفاعًا ملحوظًا بدعم من مخاوف التصعيد العسكري، واقترب من مستوى 5000 جنيه للجرام بعد تسجيله أعلى مستوى عند 4945 جنيهًا، إلا أن تراجع الأونصة عالميًا واستقرار سعر الصرف ضغط على الأسعار محليًا'. وأضافت ان التراجع الذي شهده السوق المحلي كان تدريجيًا وبوتيرة ضعيفة بفضل استمرار ارتفاع الطلب نسبيًا وضعف المعروض، فضلًا عن الدعم الجزئي من تحركات الدولار في البنوك الرسمية'. وتابع: 'في حال استمرار التصعيد في الشرق الأوسط، فإن السوق قد يشهد استعادة قوية للزخم الصاعد، مع احتمالية اقتراب الذهب عيار 21 مرة أخرى من مستوى 5000 جنيه للجرام، خاصة إذا تجاوزت أونصة الذهب مستوى 3426 دولار. وأكدت أن العوامل السياسية أصبحت المحرك الرئيسي للذهب في المرحلة الحالية، في ظل ترقب المستثمرين العالميين لأي تطورات جديدة قد تؤثر على مسار الفائدة الأميركية أو تؤجج المخاطر في أسواق السلع والعملات.


مباشر
منذ 6 أيام
- أعمال
- مباشر
شعبة المعادن: توقعات بارتفاع سعر الذهب في مصر مع زيادة التوتر بين إيران وإسرائيل
القاهرة - مباشر: توقع إيهاب واصف رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، أن يشهد سوق الذهب موجة صعود جديدة خلال الفترة المقبلة؛ مدفوعاً بتزايد المخاطر الجيوسياسية في الشرق الأوسط. جاءت توقعات واصف خاصة بعد الضربة العسكرية التي وجهتها الولايات المتحدة إلى إيران، والتي من شأنها إعادة أجواء التوتر إلى المنطقة ورفع معدلات الإقبال على الذهب كملاذ آمن عالمياً. وقال إن التطورات الأخيرة في المشهد السياسي قد تغير اتجاه السوق العالمي سريعاً، بعد أسبوع شهد تراجعاً في سعر أونصة الذهب العالمية متأثرة بتثبيت الفيدرالي الأمريكي لسعر الفائدة، وتراجع توقعات خفضها، إلى جانب إعلان واشنطن تأجيل الانخراط المباشر في الحرب بين إيران والكيان الصهيوني قبل تنفيذ الضربة الأخيرة. وأوضح أن "سعر الأونصة العالمية أغلق الأسبوع الماضي فوق مستوى 3370 دولاراً، وهذا يمثل مفتاح العودة للاتجاه الصاعد؛ وهو ما قد يتحقق خلال الأسبوع الجاري إذا استمرت التوترات في التصاعد". وكشف واصف أن أسعار الذهب في مصر تراجعت الأسبوع الماضي متأثرة بانخفاض الأسعار العالمية، حيث انخفض الذهب عيار 21 - وهو الأكثر تداولاً في السوق - بنسبة 1.2%؛ ليغلق تعاملات الأسبوع عند 4785 جنيهاً للجرام، مقابل 4845 جنيهاً في بداية الأسبوع. وأشار واصف إلى أن "الذهب المحلي تأثر أيضاً بتذبذب سعر صرف الدولار مقابل الجنيه؛ إذ شهد بداية الأسبوع ارتفاعاً ملحوظاً بدعم من مخاوف التصعيد العسكري، واقترب من مستوى 5000 جنيه للجرام بعد تسجيله أعلى مستوى عند 4945 جنيهاً، إلا أن تراجع الأونصة عالمياً واستقرار سعر الصرف ضغط على الأسعار محلياً". وأضاف: "التراجع الذي شهده السوق المحلي كان تدريجياً وبوتيرة ضعيفة بفضل استمرار ارتفاع الطلب نسبياً وضعف المعروض، فضلاً عن الدعم الجزئي من تحركات الدولار في البنوك الرسمية". وتابع: "في حال استمرار التصعيد في الشرق الأوسط، فإن السوق قد يشهد استعادة قوية للزخم الصاعد، مع احتمالية اقتراب الذهب عيار 21 مرة أخرى من مستوى 5000 جنيه للجرام، خاصة إذا تجاوزت أونصة الذهب مستوى 3426 دولار. وأكد واصف أن العوامل السياسية أصبحت المحرك الرئيسي للذهب في المرحلة الحالية، في ظل ترقب المستثمرين العالميين لأي تطورات جديدة قد تؤثر على مسار الفائدة الأمريكية أو تؤجج المخاطر في أسواق السلع والعملات. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا