أحدث الأخبار مع #الألياف
مجلة هي
منذ يوم واحد
- صحة
- مجلة هي
فوائد لبن الكفير في محاربة الإمساك: منتج طبيعي مذهل لصحة الجهاز الهضمي
لماذا أعاني من الإمساك في كثير من الأحيان؟ سؤال ربما رددته بينكِ وبين نفسكِ في كثيرٍ من الأحيان، أو سمعت الصديقات والمقربين يتحدثون عنه. الحقيقة أن الإمساك هو من أكثر مشاكل الجهاز الهضمي شيوعًا عند الناس، كبارًا وصغارًا على حد سواء. والإمساك بتعريف موقع NHS البريطاني، هو حدوث تغييراتٍ في طريقة إخراج البراز، بما في ذلك عدم التبَرز بشكلٍ متكرر أو صعوبة إخراجه. من المرجح أن تكوني مصابةً بالإمساك إذا: الكفير من منتجات الألبان الغنية بالبروبيوتيك المساعدة على تسهيل البراز • لم يحدث التبرز ثلاث مرات على الأقل خلال الأسبوع الماضي، أو كنتِ تتبرزين بمعدلٍ أقل من المعتاد. • كان البراز كبيرًا أو صغيرًا بشكلٍ غير طبيعي، وجافًا أو صلبًا أو متكتلًا. • شعرتِ بإجهاد أو ألم أثناء التبرز. • شعرتِ وكأنكِ لم تفرغي أمعائكِ تمامًا. • قد تعانين أيضًا من ألم في المعدة وانتفاخ أو غثيان. الإمساك العابر أو الخفيف، لا يُشكَل مشكلةً كبيرة على الصحة؛ لكن تواتر الإمساك بصورةٍ دائمة ومؤلمة أثناء عملية الإخراج، يتطلب بالطبع معالجةٍ طبية وتغيير نمط الحياة، بحيث يشمل الأطعمة الغنية بالألياف وكذلك البروبيوتيك. وعندما نذكر البروبيوتيك، فإن أول ما يتبارد إلى ذهنكِ هو الزبادي؛ لكنكِ مخطئة هذه المرة، لأن الكفير يتربع على قائمة هذه الأطعمة. قد لا تخطر منتجات الألبان على بالكِ عند التفكير في الأطعمة التي تُسرّع عملية الهضم؛ بل على العكس، تشتهر هذه المنتجات بتأثيرها السلبي على حركة الأمعاء، بدلاً من مساعدتكِ على التبرز. ولطالما اعتقد الكثيرون أن البروتينات الموجودة في حليب البقر تُبطئ حركة الأمعاء، وهو مفهومٌ أشارت بعض الأبحاث إلى صحته. ولكن إليكِ بعض الأخبار الجيدة: ليست كل منتجات الألبان مُسببةً للإمساك بالضرورة؛ وفي الواقع، يرتبط بعضها ارتباطًا وثيقًا بمساعدتكِ على التبرز. وأفضل مثالٌ على ذلك؟ الكفير. إذ يحتوي هذا المشروب المُخمّر (الذي يُوجد عادةً في منتجات الألبان إلى جانب الزبادي والحليب) على مزيجٍ فريد من البروبيوتيك الذي قد يُساعد على تهدئة الالتهاب، وتنويع الميكروبيوم، وحتى تحسين هضم اللاكتوز. وعند تناول هذه التأثيرات معًا، يُمكن أن تُعزَز حركة الأمعاء الصحية والمنتظمة. نتعرف من خلال موضوعنا اليوم، وفق معلوماتٍ جمعناها من موقع Eating Well، على فوائد لبن الكفير في محاربة الإمساك، وكيفية توظيفه ضمن نظامنا الغذائي لضمان صحة الأمعاء والجهاز الهضمي، التي تُعدَ ركيزة الصحة المستدامة. فوائد لبن الكفير في محاربة الإمساك حاربي الإمساك من خلال تناول الكفير ضمن نظامكِ الغذائي بفضل وفرة البروبيوتيك، يُمكن أن يُساعد الكفير على تحسين عملية الهضم. ويُشير خبراء التغذية إلى أنه أفضل مُنتج ألبان يُساعد على التبرز؛ وقد يجعل هذا المشروب المُخمَر زيارتكِ للحمام أكثر سلاسة (حرفيًا). لتعزيز صحة الأمعاء وميكربيوم الأمعاء، ينصح خبراء الصحة والتغذية بالتركيز على الأطعمة المخمرة Fermented Foods. لماذا؟ بحسب موقع Healthline؛ فإن التخمير يُحسّن حفظ الطعام، وتناول الأطعمة المخمرة يُعزز أيضًا عدد البكتيريا النافعة، أو البروبيوتيك، في الأمعاء. وهذا هو بيت القصيد. إذن؛ التخمير عمليةٌ تقوم فيها البكتيريا والخميرة بتكسير السكريات. وقد تُقدم البروبيوتيك الموجودة في الأطعمة المُخمرة (مثل الكفير) فوائد صحية عديدة، بما في ذلك تحسين الهضم، وتعزيز المناعة، وفقدان الوزن فضلًا عن تعديل الحالة المزاجية وزيادة الشعور بالسعادة. الكفير منتج ألبان مُخمّر ذو فوائد عديدة لصحة الأمعاء؛ فهو يُوفّر البروبيوتيك المُفيد الذي يُحسّن الهضم ويُسهّل خروج البراز. ويُمكن الاستمتاع بالكفير كمشروبٍ مُنفرد أو مُضاف إلى وصفات حلوة أو مالحة. الكفير أفضل منتج ألبان لمساعدتكِ على التبرز، للأسباب التالية: 1. قد يُساعد على تنويع الميكروبيوم ربما سمعتَ الآن أن صحة ميكروبيوم الأمعاء (تريليونات البكتيريا التي تسكن أمعائكِ) هي مفتاح حركة أمعاءٍ منتظمة ومريحة. ومن أفضل الطرق للحفاظ على صحة ميكروبيوم الأمعاء هي "تغذيته" بأطعمة غنية بالبروبيوتيك. الكفير يُلبي هذه الحاجة بالتأكيد؛ تقول أليسا سيمبسون، أخصائية تغذية صحية للجهاز الهضمي في فينيكس "يحتوي الكفير على أكثر من 30 سلالة من البروبيوتيك - أكثر بكثير من معظم المكملات الغذائية". تقول هانا كيلي، أخصائية تغذية مسجلة، أخصائية تغذية معتمدة، مديرة الصحة والعافية في الجمعية الأمريكية للألبان في إنديانا، إن تزويد أمعائكِ بهذه العشرات من السلالات البكتيرية المفيدة قد يُساعد في تنويع الميكروبيوم، مما يُؤدي إلى أمعاءٍ أكثر صحة ويُحسّن الهضم. ويبدو أن الأبحاث تُوافق على ذلك، حيث وجدت الدراسات أن التنوع الغني في ميكروبات الأمعاء يُساعد في زيادة وتيرة التبرز. 2. قد يُليّن البراز ويُعزَز حركته يساعد الكفير على تنويغ ميكروبيوم الأمعاء وتقليل الالتهاب قد تُساعد البروبيوتياكس المفيدة في الكفير أيضًا على الوقاية من الإمساك، عن طريق تسهيل مرور البراز. وتقول كيلي في هذا الصدد: "البروبيوتيك في الكفير يُليّن البراز ويُنظّم عضلات الأمعاء لتتحرك بفعاليةٍ أكبر. هذا يجعل حركة الأمعاء أكثر انتظامًا وراحة". وعلى الرغم من محدودية الأبحاث، وجدت دراسةٌ قديمة أن الأشخاص الذين تناولوا الكفير يوميًا لمدة أربعة أسابيع، شهدوا تحسنًا في درجات رضا الأمعاء وتسارعًا في حركة الأمعاء (وهو الوقت الذي يستغرقه البراز للانتقال عبر القولون). 3. قد يُساعد في تقليل الالتهاب لا يُزيد الالتهاب المزمن من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة فحسب، بل يُمكن أن يُؤثر سلبًا على صحة الجهاز الهضمي ويُساهم في الإصابة بالإمساك. ولحسن الحظ، قد يُساعد الكفير في تهدئة التهاب الجهاز الهضمي، مما يُؤدي إلى زيادة تواتر حركة الأمعاء. تشرح سيمبسون قائلةً: "قد يُقلَل الكفير من التهاب الأمعاء، ويُحسّن وظيفة حاجز الأمعاء - وهي تغييراتٌ معروفة بدعمها لحركة الأمعاء". مشيرةً إلى دراسةٍ أظهرت أن الببتيدات والمُركبات النشطة بيولوجيًا وسلالات البروبيوتيك الموجودة في الكفير، قد أثّرت إيجابًا على الالتهاب ونفاذية الأمعاء، وهو أمرٌ مهم لامتصاص العناصر الغذائية ومنع المواد الضارة من دخول مجرى الدم. 4. قد يُساعد في هضم اللاكتوز غالبًا ما يكون الإسهال هو العرض الرئيسي لعدم تحمل اللاكتوز، ولكن في حوالي 30% من الحالات، يُصاحبه الإمساك. إذا كان عدم تحمل اللاكتوز يُسبَب لك انسدادًا في الأمعاء، فقد ترغبين في الاحتفاظ بالكفير بمتناول يدك. تتحدث كيلي عن هذه النقطة بالقول: "أظهرت الدراسات أن الكفير قد يُحسّن هضم اللاكتوز لدى الأشخاص الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز، لكنهم ما زالوا يبحثون عن فوائد الألبان الغذائية والصحية". ولأن الكفير منخفض اللاكتوز في البداية، يُمكن أن يكون منتج ألبانٍ مفيدًا لمن يرغبون في الحصول على عناصر غذائية مثل البروتين والكالسيوم دون التسبب بأعراضٍ معوية مزعجة. أفضل الطرق للاستمتاع بالكفير فوائد لبن الكفير في محاربة الإمساك يمكنكِ استخدام الكفير بطرقٍ عديدة مثل الزبادي؛ ولكن بما أنه صالح للشرب، يُمكنكِ البدء بتناوله كمشروب. تذكّري فقط أن الكفير يتميز بطعمٍ قوي، لذا قد يستغرقكِ بعض الوقت للتعود عليه. إذا وجدتِ نكهته قويةٌ جدًا بحيث لا يُمكن شربه بمفرده، فقد تُفضَلين استخدامه مع العديد الوصفات، بحسب كيلي: "أضيفيه إلى العصائر، أو الصلصات المنزلية، أو حتى الشوفان المنقوع طوال الليل لتنويع أمعائكِ." في الخلاصة؛ فإن الكفير من منتجات الألبان المفيدة للغاية في علاج مشكلة الإمساك وتسهيل التبرز الطبيعي. وذلك بفضل محتواه العالي من البروبيوتيك التي تدعم صحة الأمعاء والجهاز الهضمي. ويمكن تناوله كمشروب لوحده أو إضافته إلى العديد من الوصفات التي تحبين مثل العصائر وعصيدة الشوفان وغيرها.
الصحراء
منذ 2 أيام
- صحة
- الصحراء
12 نوعا من الفاكهة قليلة السكر يُنصح بتناولها
يستهلك كثير منا سكرا بدون أن يدرك حجم الخطر، إذ يرتبط الإفراط في تناول السكر المضاف بزيادة الوزن، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب. لكن دراسة جديدة أشارت إلى أهمية تناول الفواكه قليلة السكر للتعويض، مؤكدة أن استهلاك الفاكهة الكاملة يقلل خطر الإصابة بالسكري، وفقاً موقع "EatingWell". فقد أكدت اختصاصية التغذية إريكا باريرا، أن مرضى السكري يحتاجون إلى مراعاة كمية السكر الطبيعي التي يحتويها الطعام، موضحة أنهم يحتاجون إلى تقليل تناولهم للسكريات الطبيعية لتلبية احتياجاتهم اليومية من الكربوهيدرات التي يوصي بها اختصاصي التغذية أو الطبيب. أوضحت الدراسة أنه تم تصنيف الفواكه منخفضة السكر من الأقل إلى الأعلى، كما يلي: 1. الليمون الحامض إذ يتصدر الليمون الحامض القائمة كأقل الفواكه احتواءً على السكر، حيث تحتوي كل ثمرة على غرام واحد وغرامين من السكر على التوالي. إضافة إلى محتواها المنخفض من السكر، تحتوي هذه الحمضيات أيضًا على نسبة عالية من فيتامين C. 2. الأفوكادو تحتوي ثمرة الأفوكادو الكاملة على غرام واحد فقط من السكر، كما يحتوي الأفوكادو أيضًا على نسبة عالية من الألياف. 3. توت العليق يوجد في عصير توت العليق على 5 غرامات فقط من السكر الطبيعي لكل كوب، بل إنه أيضًا منخفض السعرات الحرارية وغني بالألياف بشكل لا يُصدق. 4. الكيوي تعتبر الكيوي مصدرا غنيا بالكاروتينات، وهي نوع محدد من المواد الكيمياوية النباتية التي ثبتت فعاليتها في تعزيز صحة العين والبشرة، كما أن ثمرة كيوي صغيرة تحتوي على "غرامين من الألياف وحوالي 90% من القيمة اليومية الموصى بها من فيتامين C". 5. التوت الأسود على الرغم من احتوائه على سكر أكثر بقليل من توت العليق، إلا أن التوت الأسود فاكهة رائعة أخرى منخفضة السكر. 6. الفراولة تعرف الفراولة بأنها منخفضة السكر، حيث تحتوي على 7 غرامات فقط لكل كوب. كما أنها تحتوي على مزيج الألياف ومضادات الأكسدة والبوتاسيوم التي تجعلها مفيدة لصحة القلب. 7. البطيخ يُعزى مستوى السكر المنخفض في البطيخ جزئيًا إلى ارتفاع نسبة الماء في هذه الفاكهة الصيفية، حيث تحتوي حصة كوب واحد من البطيخ على أقل من 10 غرامات من السكر وما يصل إلى 140 غرامًا من الماء. كما أن البطيخ غني بالليكوبين، وهو مضاد أكسدة مُقاوم للإجهاد التأكسدي، وقد ارتبط بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري من النوع الثاني ومرض الزهايمر. 8. الغريب فروت يُعتبر الغريب فروت إلى حد ما فاكهة منخفضة السكر، حيث يحتوي نصف حبة غريب فروت على أقل من 11 غرامًا من السكر. 9. البابايا تحتوي البابايا على 11 غرامًا من السكر لكل كوب، وهو أقل بكثير من الفواكه الاستوائية الشائعة الأخرى مثل الأناناس أو المانغو. إضافة إلى ذلك، تحتوي البابايا على نسبة عالية من حمض الفوليك - حوالي 54 ميكروغرامًا لكل كوب، أو حوالي 14% من القيمة اليومية الموصى بها. 10. الشمام مثل البطيخ، يحتوي الشمام على نسبة عالية من الماء، لذا فإن تناول هذه الفاكهة كوجبة خفيفة يُمكن أن يُساعد على تحقيق الأهداف من الترطيب. ويحتوي الشمام على 13 غرامًا من السكر الطبيعي لكل كوب مكعب. 11. البرتقال على الرغم من أن عصير البرتقال غني بالسكر، إلا أن البرتقال الكامل يُعد من الفواكه منخفضة السكر. وتحتوي البرتقالة الكاملة على 12 غرامًا من السكر وهي مصدر جيد للألياف، حيث تُوفر 3 غرامات لكل برتقالة. 12. الخوخ تحتوي كل ثمرة من هذه الفاكهة الرقيقة على أقل من 13 غرامًا من السكر، بالإضافة إلى عناصر غذائية أخرى مثل الألياف والبوتاسيوم وفيتاميني A وC. ومثل العديد من الفواكه، يوفر الخوخ أليافًا قابلة للذوبان وغير قابلة للذوبان. يذكر أن الإفراط في تناول السكر يؤدي إلى زيادة الوزن، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب. فيما يستهلك الكثيرون سكرا أكثر مما يدركون، بما يصل إلى ما يُعادل ثلاثة أضعاف الحد الأقصى الموصى به من قِبل جمعية القلب الأميركية وهو 6 ملاعق صغيرة (25 غراما) من السكر المضاف للنساء يوميا، وضعف الكمية الموصى بها للرجال وهي 9 ملاعق صغيرة (36 غرامًا). يأتي هذا وسط تنبيهات كثيرة من خبراء الصحة من خطورة المادة البيضاء على صحة الإنسان وجسده. نقلا عن العربية نت
أخبارنا
منذ 2 أيام
- صحة
- أخبارنا
فواكه منخفضة السكر تساعدك على الوقاية من السكري وأمراض القلب
يستهلك كثير من الناس كميات كبيرة من السكر دون وعي بمخاطره الصحية، إذ يرتبط الإفراط في تناول السكر المضاف بزيادة الوزن، وارتفاع خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب. لكن دراسة حديثة، نشرها موقع EatingWell، أوصت بالاعتماد على الفواكه الطبيعية منخفضة السكر كبديل صحي، مؤكدًا أن استهلاك الفاكهة الكاملة يُسهم في خفض احتمالات الإصابة بالسكري. وذكرت اختصاصية التغذية إريكا باريرا أن على مرضى السكري مراعاة كمية السكر الطبيعي في الأغذية، لتجنب تجاوز الحد الموصى به من الكربوهيدرات. وأشارت إلى أن الفواكه الغنية بالألياف والفيتامينات، والمنخفضة في السكر، تعد خيارًا مثاليًا. إليك 12 فاكهة منخفضة السكر بحسب الدراسة: الليمون الحامض: أقل الفواكه احتواءً على السكر (1-2 غرام لكل ثمرة)، وغني بفيتامين C. الأفوكادو: يحتوي على غرام واحد فقط من السكر، ويُعد غنيًا بالألياف والدهون الصحية. توت العليق: يحتوي على 5 غرامات من السكر لكل كوب، وهو منخفض السعرات وعالي الألياف. الكيوي: يحتوي على 2 غرام من الألياف و90% من الاحتياج اليومي لفيتامين C. التوت الأسود: يحتوي على سكر طبيعي أقل من توت العليق، ومفيد لصحة القلب. الفراولة: 7 غرامات من السكر لكل كوب، وتحتوي على مضادات أكسدة وبوتاسيوم. البطيخ: يحتوي على أقل من 10 غرامات من السكر لكل كوب و140 غرامًا من الماء. الغريب فروت: نصف حبة تحتوي على أقل من 11 غرامًا من السكر. البابايا: 11 غرامًا من السكر لكل كوب، وغنية بحمض الفوليك. الشمام: يحتوي على 13 غرامًا من السكر لكل كوب، ويُرطّب الجسم بفضل محتواه المائي العالي. البرتقال: برتقالة كاملة تحتوي على 12 غرامًا من السكر و3 غرامات من الألياف. الخوخ: أقل من 13 غرامًا من السكر لكل ثمرة، مع فيتامينات A وC والألياف. وتؤكد الدراسة أن الإفراط في تناول السكر يؤدي إلى مخاطر صحية جسيمة، ويستهلك كثيرون سكرًا مضافًا يتجاوز الموصى به بثلاثة أضعاف، خاصةً مع الحد الموصى به من قِبل جمعية القلب الأميركية: 25 غرامًا يوميًا (6 ملاعق صغيرة) للنساء، و36 غرامًا (9 ملاعق) للرجال.
الدستور
منذ 2 أيام
- صحة
- الدستور
12 نوعا من الفاكهة قليلة السكر يُنصح بتناولها
الدستور- رصد طيستهلك كثير منا سكرا بدون أن يدرك حجم الخطر، إذ يرتبط الإفراط في تناول السكر المضاف بزيادة الوزن، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب. لكن دراسة جديدة أشارت إلى أهمية تناول الفواكه قليلة السكر للتعويض، مؤكدة أن استهلاك الفاكهة الكاملة يقلل خطر الإصابة بالسكري، وفقاً موقع "EatingWell". فقد أكدت اختصاصية التغذية إريكا باريرا، أن مرضى السكري يحتاجون إلى مراعاة كمية السكر الطبيعي التي يحتويها الطعام، موضحة أنهم يحتاجون إلى تقليل تناولهم للسكريات الطبيعية لتلبية احتياجاتهم اليومية من الكربوهيدرات التي يوصي بها اختصاصي التغذية أو الطبيب. أوضحت الدراسة أنه تم تصنيف الفواكه منخفضة السكر من الأقل إلى الأعلى، كما يلي: 1. الليمون الحامض إذ يتصدر الليمون الحامض القائمة كأقل الفواكه احتواءً على السكر، حيث تحتوي كل ثمرة على غرام واحد وغرامين من السكر على التوالي. إضافة إلى محتواها المنخفض من السكر، تحتوي هذه الحمضيات أيضًا على نسبة عالية من فيتامين C. 2. الأفوكادو تحتوي ثمرة الأفوكادو الكاملة على غرام واحد فقط من السكر، كما يحتوي الأفوكادو أيضًا على نسبة عالية من الألياف. 3. توت العليق يوجد في عصير توت العليق على 5 غرامات فقط من السكر الطبيعي لكل كوب، بل إنه أيضًا منخفض السعرات الحرارية وغني بالألياف بشكل لا يُصدق. 4. الكيوي تعتبر الكيوي مصدرا غنيا بالكاروتينات، وهي نوع محدد من المواد الكيمياوية النباتية التي ثبتت فعاليتها في تعزيز صحة العين والبشرة، كما أن ثمرة كيوي صغيرة تحتوي على "غرامين من الألياف وحوالي 90% من القيمة اليومية الموصى بها من فيتامين C". 5. التوت الأسود على الرغم من احتوائه على سكر أكثر بقليل من توت العليق، إلا أن التوت الأسود فاكهة رائعة أخرى منخفضة السكر. 6. الفراولة تعرف الفراولة بأنها منخفضة السكر، حيث تحتوي على 7 غرامات فقط لكل كوب. كما أنها تحتوي على مزيج الألياف ومضادات الأكسدة والبوتاسيوم التي تجعلها مفيدة لصحة القلب. 7. البطيخ يُعزى مستوى السكر المنخفض في البطيخ جزئيًا إلى ارتفاع نسبة الماء في هذه الفاكهة الصيفية، حيث تحتوي حصة كوب واحد من البطيخ على أقل من 10 غرامات من السكر وما يصل إلى 140 غرامًا من الماء. كما أن البطيخ غني بالليكوبين، وهو مضاد أكسدة مُقاوم للإجهاد التأكسدي، وقد ارتبط بانخفاض خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري من النوع الثاني ومرض الزهايمر. 8. الغريب فروت يُعتبر الغريب فروت إلى حد ما فاكهة منخفضة السكر، حيث يحتوي نصف حبة غريب فروت على أقل من 11 غرامًا من السكر. 9. البابايا تحتوي البابايا على 11 غرامًا من السكر لكل كوب، وهو أقل بكثير من الفواكه الاستوائية الشائعة الأخرى مثل الأناناس أو المانغو. إضافة إلى ذلك، تحتوي البابايا على نسبة عالية من حمض الفوليك - حوالي 54 ميكروغرامًا لكل كوب، أو حوالي 14% من القيمة اليومية الموصى بها. 10. الشمام مثل البطيخ، يحتوي الشمام على نسبة عالية من الماء، لذا فإن تناول هذه الفاكهة كوجبة خفيفة يُمكن أن يُساعد على تحقيق الأهداف من الترطيب. ويحتوي الشمام على 13 غرامًا من السكر الطبيعي لكل كوب مكعب. 11. البرتقال على الرغم من أن عصير البرتقال غني بالسكر، إلا أن البرتقال الكامل يُعد من الفواكه منخفضة السكر. وتحتوي البرتقالة الكاملة على 12 غرامًا من السكر وهي مصدر جيد للألياف، حيث تُوفر 3 غرامات لكل برتقالة. 12. الخوخ تحتوي كل ثمرة من هذه الفاكهة الرقيقة على أقل من 13 غرامًا من السكر، بالإضافة إلى عناصر غذائية أخرى مثل الألياف والبوتاسيوم وفيتاميني A وC. ومثل العديد من الفواكه، يوفر الخوخ أليافًا قابلة للذوبان وغير قابلة للذوبان. يذكر أن الإفراط في تناول السكر يؤدي إلى زيادة الوزن، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب. فيما يستهلك الكثيرون سكرا أكثر مما يدركون، بما يصل إلى ما يُعادل ثلاثة أضعاف الحد الأقصى الموصى به من قِبل جمعية القلب الأميركية وهو 6 ملاعق صغيرة (25 غراما) من السكر المضاف للنساء يوميا، وضعف الكمية الموصى بها للرجال وهي 9 ملاعق صغيرة (36 غرامًا). يأتي هذا وسط تنبيهات كثيرة من خبراء الصحة من خطورة المادة البيضاء على صحة الإنسان وجسده.
رؤيا
منذ 2 أيام
- صحة
- رؤيا
أنواع من الفواكه منخفضة السكر تقلل خطر الإصابة بالسكري
خبراء يحذرون من الإفراط في "المادة البيضاء" يحذر خبراء الصحة من أن كثيرين يستهلكون كميات كبيرة من السكر يوميًا دون وعي، مما يرفع خطر الإصابة بأمراض مزمنة مثل السمنة، وداء السكري من النوع الثاني، وأمراض القلب. لكن دراسة حديثة نشرها موقع "EatingWell" أشارت إلى أن تناول الفواكه الكاملة منخفضة السكر يُعد بديلاً صحياً يساعد في تقليل خطر السكري، مشددة على أهمية الانتباه للسكر الطبيعي في الأطعمة، خاصة لدى مرضى السكري. وقالت اختصاصية التغذية إريكا باريرا إن مرضى السكري يحتاجون إلى مراعاة كمية السكر الطبيعي في الفواكه والطعام بشكل عام، لتفادي تجاوز الحصة اليومية من الكربوهيدرات، التي يُحددها الطبيب أو أخصائي التغذية بحسب كل حالة. الفواكه الأقل سكرًا أوضحت الدراسة أن الفواكه التالية تُعد من أقل الأنواع احتواءً على السكر، وهي مرتبة من الأقل إلى الأعلى: الليمون الحامض: يتصدر القائمة بغرام واحد فقط من السكر، إلى جانب احتوائه على كمية كبيرة من فيتامين C. الأفوكادو: ثمرة واحدة تحتوي على غرام واحد فقط من السكر، وتتميز بغناها بالألياف. توت العليق: يحتوي الكوب الواحد على 5 غرامات فقط من السكر، ويُعد منخفض السعرات وغني بالألياف. الكيوي: غني بالكاروتينات وفيتامين C، ويحتوي على غرامين من الألياف. التوت الأسود: نسبة سكر منخفضة ومفيد لصحة القلب. الفراولة: تحتوي على 7 غرامات من السكر لكل كوب، وتضم مزيجًا من الألياف ومضادات الأكسدة والبوتاسيوم. البطيخ: يحتوي على أقل من 10 غرامات من السكر، وغني بالماء والليكوبين المفيد للقلب. الغريب فروت: نصف حبة تحتوي على أقل من 11 غرامًا من السكر. البابايا: تحتوي على 11 غرامًا من السكر لكل كوب، وغنية بحمض الفوليك. الشمام: يحتوي على 13 غرامًا من السكر، ويُساعد في ترطيب الجسم. البرتقال: ثمرة واحدة تحتوي على 12 غرامًا من السكر و3 غرامات من الألياف. الخوخ: يحتوي على أقل من 13 غرامًا من السكر، إلى جانب عناصر غذائية مثل فيتامين A وC. التحذير من الإفراط في تناول السكر تؤكد جمعية القلب الأمريكية أن الحد الأقصى الموصى به من السكر المضاف يوميًا هو 25 غرامًا (6 ملاعق صغيرة) للنساء، و36 غرامًا (9 ملاعق صغيرة) للرجال. لكن كثيرين يتناولون ضعف إلى ثلاثة أضعاف هذه الكمية يوميًا. ويؤدي الإفراط في السكر إلى آثار صحية جسيمة، بينها زيادة الوزن، مقاومة الأنسولين، الإصابة بالسكري، تسوس الأسنان، وارتفاع الدهون الثلاثية في الدم، فضلًا عن التأثير السلبي على التركيز والطاقة. توصيات ينصح الخبراء بالاعتماد على الفواكه الكاملة منخفضة السكر كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن، بدلًا من الأطعمة المصنعة أو المشروبات المحلاة. هذا التوجه لا يساعد فقط في تقليل السكر المستهلك، بل يعزز المناعة، ويرفع مستوى الألياف، ويحسن وظائف الجسم بشكل عام.
