أحدث الأخبار مع #الإيدز،


المغرب اليوم
منذ 5 أيام
- صحة
- المغرب اليوم
علماء يتوصلون لتطوير لقاح جديد للإيدز يوفر حماية من الفيروس بجرعة واحدة
أشارت دراسة أجريت على الفئران إلى أن لقاحاً معززاً لفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) الإيدز، قد يوفر حماية قوية بحقنة واحدة فقط، تم تطوير اللقاح من قبل باحثين من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومركز سكريبس للأبحاث بالولايات المتحدة الأمريكية، ويتضمن اللقاح "مواد مساعدة" - مواد تساعد على تحفيز استجابة الجهاز المناعي. ووفقا لما ذكرته مجلة Newsweek، فإنه في التجارب، وجد أن اللقاح المزدوج المساعد ينتج تنوعًا أكبر من الأجسام المضادة للحماية ضد بروتين فيروس نقص المناعة البشرية " الإيدز" مقارنة باستخدام مادة مساعدة واحدة أو عدم استخدام أي مادة مساعدة على الإطلاق. وأكدت المجلة، إنه يرجع ذلك إلى أن اللقاح تراكم في الغدد الليمفاوية لدى الفئران وبقي هناك لمدة شهر، مما أعطى أنظمتها المناعية المزيد من الوقت لبناء الأجسام المضادة ضد فيروس نقص المناعة البشرية. وقال جيه كريستوفر لوف، مؤلف البحث وأستاذ الهندسة الكيميائية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، في بيان: "ما يجعل هذا النهج قويًا هو أنه يمكنك تحقيق التعرضات طويلة الأمد بناءً على مجموعة من المواد المساعدة التي تم فهمها جيدًا بالفعل، وبالتالي لا يتطلب الأمر تقنية مختلفة". وقال الباحثون إن نفس النهج يمكن استخدامه لإنشاء لقاحات أحادية الجرعة ضد أمراض أخرى، بما في ذلك كورونا والأنفلونزا. ساعد بروتين فيروس نقص المناعة البشرية في لقاحهم على اختراق الطبقة الواقية من الخلايا المحيطة بالعقد الليمفاوية دون أن يتحلل، فضلاً عن البقاء سليماً في العقد لمدة تصل إلى 28 يومًا. ووفقا لما ذكرته مجلة Newsweek ، فان الغدد الليمفاوية هي المكان الذي تتعرض فيه "الخلايا البائية" الواقية للمستضدات - المواد التي يستخدمها الجسم للتعرف على عدوى معينة - وتتعلم كيفية إنتاج الأجسام المضادة لمقاومتها. وعندما قام الباحثون بتحليل الحمض النووي الريبوزي للخلايا البائية من الفئران الملقحة، وجدوا أن الفئران التي تلقت كلا من المواد المساعدة أنتجت مجموعة أكثر تنوعا من الخلايا البائية والأجسام المضادة مقارنة بالقوارض الأخرى. وأوضح الفريق، إن هذا يزيد من احتمالات أن تتمكن الأنظمة المناعية للفئران من إنتاج أجسام مضادة ضد مجموعة متنوعة من سلالات فيروس نقص المناعة البشرية في حالة الحقن في المستقبل، ولا تقتصر فوائد تكتيك العلاج المزدوج المساعد على مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية فحسب. وقال لوف: "هذا النهج متوافق مع العديد من اللقاحات القائمة على البروتين، لذا فهو يوفر الفرصة لتصميم تركيبات جديدة لهذه الأنواع من اللقاحات عبر مجموعة واسعة من الأمراض المختلفة، مثل الأنفلونزا، أو فيروس كورونا، أو غيرها من الأوبئة. قد يهمك أيضـــــــــــا


أخبار اليوم المصرية
منذ 5 أيام
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
يُعطى مرتين سنويًا.. FDA توافق على لقاح للوقاية من الإصابة بالإيدز
منذ بداية وباء فيروس نقص المناعة البشرية " الإيدز"، عمل الباحثون والعلماء والمتخصصون في الرعاية الصحية بلا كلل لفهم الفيروس وتطوير علاجات فعالة، تُمكن المصابين من مهاجمة الفيروس ومنعه من التطور لمستويات غير قابلة للعلاج، مما يُحسن صحتهم ويمنع انتقاله إلى الآخرين. ولحسن الحظ أنه في 18 يونيو، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على أول دواء للوقاية من فيروس الإيدز (HIV) يُؤخذ مرتين سنويًا فقط، وأصبح بإمكان الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة الآن أخذ الحقنة التي تُسمى ليناكافافير وتُباع باسم يزتوغو مرة واحدة فقط كل ستة أشهر، وفقًا لموقع «time». وتُعد هذه الموافقة إنجازًا بارزًا في مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية، وقد تُحدث نقلة نوعية في هذا الوباء، على الرغم أن هناك علاجات دوائية مضادة للفيروس ساعدت ملايين الأشخاص على منع الفيروس من التطور إلى مستويات غير قابلة للكشف، مما يمنعهم من نقله إلى الآخرين، كما أتاحت للأشخاص غير المصابين الحفاظ على حالتهم الصحية. في حين لا تزال هناك حاجة إلى لقاح للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية، يرى بعض الخبراء أن اللقاح وهو دواء يُسمى ليناكابفير قد يكون الخيار الأمثل، فقد كاد يقضي على أي إصابات جديدة في دراستين رائدتين أُجريتا على أشخاص مُعرضين لخطر كبير، وهو أفضل من حبوب الوقاية اليومية التي يُمكن نسيان تناولها. ويقول الدكتور «ديفيد هو»، أستاذ علم الأحياء الدقيقة والمناعة والطب في جامعة كولومبيا، والذي كان رائدًا في دمج أدوية مضادة لفيروس نقص المناعة البشرية لقمع الفيروس وقدرته على التحور ليصبح مقاومًا للعلاج: «يُعد استخدام ليناكابافير بمفرده للوقاية إنجازًا هائلًا»، ويضيف: «إن إمكاناته كبيرة في الحد من الوباء».


نافذة على العالم
منذ 6 أيام
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : علماء يتوصلون لتطوير لقاح جديد للإيدز يوفر حماية من الفيروس بجرعة واحدة
الأحد 22 يونيو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - أشارت دراسة أجريت على الفئران إلى أن لقاحاً معززاً لفيروس نقص المناعة البشرية (HIV) الإيدز، قد يوفر حماية قوية بحقنة واحدة فقط، تم تطوير اللقاح من قبل باحثين من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومركز سكريبس للأبحاث بالولايات المتحدة الأمريكية، ويتضمن اللقاح "مواد مساعدة" - مواد تساعد على تحفيز استجابة الجهاز المناعي. ووفقا لما ذكرته مجلة Newsweek، فإنه في التجارب، وجد أن اللقاح المزدوج المساعد ينتج تنوعًا أكبر من الأجسام المضادة للحماية ضد بروتين فيروس نقص المناعة البشرية " الإيدز" مقارنة باستخدام مادة مساعدة واحدة أو عدم استخدام أي مادة مساعدة على الإطلاق. وأكدت المجلة، إنه يرجع ذلك إلى أن اللقاح تراكم في الغدد الليمفاوية لدى الفئران وبقي هناك لمدة شهر، مما أعطى أنظمتها المناعية المزيد من الوقت لبناء الأجسام المضادة ضد فيروس نقص المناعة البشرية. وقال جيه كريستوفر لوف، مؤلف البحث وأستاذ الهندسة الكيميائية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، في بيان: "ما يجعل هذا النهج قويًا هو أنه يمكنك تحقيق التعرضات طويلة الأمد بناءً على مجموعة من المواد المساعدة التي تم فهمها جيدًا بالفعل، وبالتالي لا يتطلب الأمر تقنية مختلفة". وقال الباحثون إن نفس النهج يمكن استخدامه لإنشاء لقاحات أحادية الجرعة ضد أمراض أخرى، بما في ذلك كورونا والأنفلونزا. ساعد بروتين فيروس نقص المناعة البشرية في لقاحهم على اختراق الطبقة الواقية من الخلايا المحيطة بالعقد الليمفاوية دون أن يتحلل، فضلاً عن البقاء سليماً في العقد لمدة تصل إلى 28 يومًا. ووفقا لما ذكرته مجلة Newsweek ، فان الغدد الليمفاوية هي المكان الذي تتعرض فيه "الخلايا البائية" الواقية للمستضدات - المواد التي يستخدمها الجسم للتعرف على عدوى معينة - وتتعلم كيفية إنتاج الأجسام المضادة لمقاومتها. وعندما قام الباحثون بتحليل الحمض النووي الريبوزي للخلايا البائية من الفئران الملقحة، وجدوا أن الفئران التي تلقت كلا من المواد المساعدة أنتجت مجموعة أكثر تنوعا من الخلايا البائية والأجسام المضادة مقارنة بالقوارض الأخرى. وأوضح الفريق، إن هذا يزيد من احتمالات أن تتمكن الأنظمة المناعية للفئران من إنتاج أجسام مضادة ضد مجموعة متنوعة من سلالات فيروس نقص المناعة البشرية في حالة الحقن في المستقبل، ولا تقتصر فوائد تكتيك العلاج المزدوج المساعد على مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية فحسب. وقال لوف: "هذا النهج متوافق مع العديد من اللقاحات القائمة على البروتين، لذا فهو يوفر الفرصة لتصميم تركيبات جديدة لهذه الأنواع من اللقاحات عبر مجموعة واسعة من الأمراض المختلفة، مثل الأنفلونزا، أو فيروس كورونا، أو غيرها من الأوبئة.


صحيفة المواطن
منذ 6 أيام
- صحة
- صحيفة المواطن
توليفة عقارات تبشر بالقضاء على الإيدز
نجح باحثون في تطوير لقاح ضد فيروس نقص المناعة، الإيدز، يستطيع دعم الجسم بجرعة واحدة فقط لمحاربة المرض، عبر توليفة من العقارات تساعد على تحقيق استجابة مناعية قوية. الدراسة الأساسية أجراها باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومعهد سكريبس للأبحاث، وأظهرت نتائجها أن اللقاح أنتج استجابة مناعية قوية لدى الفئران، بفضل قدرة نوعين من المحفزات على تعزيز الأجسام المضادة. الدراسة منشورة في مجلة ساينس ترانسليشن ميديسين (Science Translational Medicine) حيث استخدم الباحثون مستضاد لبروتين فيروس الإيدز مع ربطه بجسيمات هيدروكسيد الألمنيوم. ويقصد بمستضاد بروتين الفيروس، هو بروتين موجود على سطح الفيروس (أو داخله) يثير استجابة مناعية عند دخوله جسم الإنسان، حيث يتعرّف عليه جهاز المناعة وينتج أجساما مضادة ضده. وقد أظهرت دراسات سابقة أن دمج هذين المحفزين يعطي نتائج أقوى عند استخدامهما معا. وبعد حقن الفئران باللقاح المركب، لوحظ أن اللقاح استقر في العقد اللمفاوية وبقي فيها لمدة شهر، ما أتاح وقتًا أطول لتكوين أجسام مضادة فعالة. وبحسب التقرير، يمكن لهذه التوليفة أن تعزز من احتمال توليد أجسام مضادة محايدة، الضرورية لمكافحة الفيروسات التي تتغير باستمرار مثل فيروس الإيدز.


العرب اليوم
منذ 6 أيام
- صحة
- العرب اليوم
لقاح جديد ضد فيروس نقص المناعة يحقق استجابة قوية بجرعة واحدة فقط
نجح باحثون في تطوير لقاح ضد فيروس نقص المناعة ، الإيدز، يستطيع دعم الجسم بجرعة واحدة فقط لمحاربة المرض، عبر توليفة من العقارات تساعد على تحقيق استجابة مناعية قوية. الدراسة الأساسية أجراها باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومعهد سكريبس للأبحاث، وأظهرت نتائجها أن اللقاح أنتج استجابة مناعية قوية لدى الفئران، بفضل قدرة نوعين من المحفزات على تعزيز الأجسام المضادة. الدراسة منشورة في مجلة ساينس ترانسليشن ميديسين (Science Translational Medicine) حيث استخدم الباحثون مستضاد لبروتين فيروس الإيدز مع ربطه بجسيمات هيدروكسيد الألمنيوم. ويقصد بمستضاد بروتين الفيروس، هو بروتين موجود على سطح الفيروس (أو داخله) يثير استجابة مناعية عند دخوله جسم الإنسان، حيث يتعرّف عليه جهاز المناعة وينتج أجساما مضادة ضده. وقد أظهرت دراسات سابقة أن دمج هذين المحفزين يعطي نتائج أقوى عند استخدامهما معا. وبعد حقن الفئران باللقاح المركب، لوحظ أن اللقاح استقر في العقد اللمفاوية وبقي فيها لمدة شهر، ما أتاح وقتا أطول لتكوين أجسام مضادة فعالة. ووفقا للتقرير، يمكن لهذه التوليفة أن تعزز من احتمال توليد أجسام مضادة محايدة، الضرورية لمكافحة الفيروسات التي تتغير باستمرار مثل فيروس الإيدز. ويقول البروفيسور كريستوفر لوف، من معهد ماساتشوستس، إن هذا النهج لا يقتصر على فيروس الإيدز فقط، بل يمكن أن يُستخدم لتطوير لقاحات أكثر فاعلية ضد أمراض مثل الإنفلونزا وكوفيد والسارز، بجرعة واحدة فقط. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :