أحدث الأخبار مع #الابتكارات_التقنية


الجزيرة
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- الجزيرة
5 منتجات تقنية موجودة فعلًا لكنها تبدو كأنها من أفلام الخيال
تعمل الشركات التقنية باستمرار من أجل طرح المزيد من المنتجات الرائدة التي تغير شكل استخدامنا المعتاد للأجهزة التقنية، وتتسابق للكشف عنها قبل غيرها من المنافسين. وتكون هذه المنتجات في بعض الأحيان مستقبلية لأبعد الحدود مثل درع الحماية الخفية الذي يخفي أي شيء يأتي خلفه أو جهاز صغير بحجم كف اليد ولكنه قادر على اختراق شبكات الإنترنت اللاسلكي عن بعد بضغطة زر واحدة. إليكم الآن مجموعة من أبرز المنتجات التقنية التي تجعل المستقبل واقعا نعيشه اليوم رغم أن بعضها لم يطرح بعد للأسواق. 1- درع الشفافية ( invisibility shield 2.0 ) تتشارك أفلام الخيال العلمي والمغامرات في العديد من الابتكارات الفريدة والقدرات المميزة، ومن بينها تأتي قدرة الشفافية أو الاختفاء كواحدة من أبرز الأفكار المنتشرة بكثرة، وذلك عبر العديد من الأشكال سواء كانت درع حماية خارجيًا أو حتى ثوبًا وقدرة سحرية. وعبر الأبحاث العلمية، تمكنت شركة "إنفيسبيلتي شيلد كو" (Invisibility Shield Co.) من تطوير درع الشفافية، وهو درع أو لوحة معدنية تخفي كل من يقف وراءها بشكل شبه كامل، وذلك دون الاعتماد على البطاريات وباستخدام موادّ معادٍ تدويرها ومقاومة للمياه. وتعتمد التقنية التي استخدمتها الشركة على مجموعة من العدسات الكبيرة فائقة القوة التي تستطيع عكس الضوء وتحويله عن الهدف الذي يقف خلف الدرع، ونتيجة ذلك تكون هي إخفاء من يقف خلف الدرع بشكل كامل. وتوفر الشركة درع الشفافية عبر خدمة التمويل الجمعي من منصة "كيك ستارتر" (Kick Starter) في أكثر من طراز مختلف يصل طول أكبرها إلى 1.8 متر، وتبدأ أسعار الدرع من 70 دولارا. 2- ساعة "دوثر" (The Deauther Watch) لاختراق شبكات "الواي فاي" طرحت شركة "دوثر" مؤخرا الطراز الرابع من ساعتها الفريدة من نوعها، وهي ساعة بسيطة تختلف عن أي ساعة ذكية يمكنك اقتناؤها، إذ إنها لا تعرض الوقت أو حتى تساعدك على التواصل مع الآخرين، وبدلا من ذلك فهي أداة اختراق متطورة للغاية. إعلان وتعمل هذه الساعة على تعطيل شبكات "الواي فاي" في الأجهزة الذكية المختلفة، وبدلا من تشويش الإشارة على الجهاز ومنعها من الوصول إليه، فإن الساعة تقوم بطرد الجهاز من الشبكة بشكل كامل. ويعني هذا أن الساعة تعمل على إطار المصادقة بين الجهاز والشبكة وتقوم بتعطيله لتجعل الجهاز يفقد اتصاله بالشبكات مباشرة، وهي تعد نسخة متقدمة من أدوات "ديوثر" البسيطة. ورغم تصميم الساعة وآلية عملها، فإن الخطر الناتج عنها صغير للغاية إذ لا يتجاوز فصل الأجهزة عن شبكات الإنترنت ويمكن إعادة الاتصال مجددا بشبكات الإنترنت اللاسلكية، كما أنها لا تعمل إلا مع الشبكات اللاسلكية فقط. 3- تحويل الهواء إلى المياه تمثل مشكلة الموارد المائية إحدى أبرز المشاكل البيئية التي تحاول الشركات التقنية حلها والتغلب عليها عبر الابتكارات الفريدة والمميزة، ومن ضمنها شركة "جينسس سيستم" (Genesis Systems). وتمكنت الشركة من تطوير تقنية تجعلها تكثف الرطوبة الموجودة في الهواء ليتحول إلى ماء نقي قابل للشرب بشكل سريع ودون مجهود كبير من المستخدم. وتوفر الشركة مجموعة من الأجهزة القادرة على توليد كميات مختلفة من المياه بدءا من 10 غالونات يوميا وحتى ألف غالون يوميا، وذلك باستخدام مصادر كهربائية متنوعة تبدأ من الطاقة الشمسية وتصل حتى المحطات الكهربائية المنزلية أو المولدات الكهربائية المعتادة. 4- شاشة "سامسونغ" القابلة للتمدد في مؤتمر "سي إي إس" (CES) مطلع هذا العام، عرضت " سامسونغ" أحدث ابتكارات الشاشات الذكية التي تمكنت من الوصول إليها، وهي شاشة قابلة للتمدد ومقاوِمة للتلف. وتعتمد الشاشة بكل بساطة على تقنية "مايكرو إل إي دي" (MicroLED) التي تضمن جودة ألوانٍ وإضاءة مميزة وفريدة للشاشة مع الحفاظ على تصميمها المميز. وتستطيع هذه البروز من المنتصف بشكل يشبه القبة، كما يمكنها العودة إلى الوضع الطبيعي وحتى التحول إلى شكل يشبه الحفرة، وذلك لتلائم نوع المحتوى المعروض أو الاستخدام الخاص بها. ورغم أن الشاشة ما زالت منتجا تجريبيا، فإن "سامسونغ" عادة ما تطرح هذه المنتجات في منتجاتها الأخرى الموجهة للمستخدمين بشكل مستمر ولكن بأشكال واستخدامات مختلفة. 5- جهاز "أومنيا" (Omnia) للفحص الطبي كشفت شركة "ويذينغز" (Withings) مؤخرا عن أحدث ابتكاراتها، وهو جهاز فحص طبي يشبه المرآة يمكن للمستخدم الوقوف عليه حتى يقوم الجهاز بإجراء فحص طبي كامل للمستخدم. ويقوم الجهاز بعرض تفاصيل متنوعة حول الوضع الصحي للمستخدم مثل الوزن ومعدل النوم ومعدل العضلات ومعدل الأملاح والفيتامينات الموجودة في الجسم، وهي جميعا بيانات يمكن الوصول إليها من أجهزة مختلفة. ويختلف الجهاز الجديد عن الأجهزة المعتادة في الفحص الطبي بأنه يجمع كل هذه المعلومات في جهاز واحد بدقة أعلى من المعتاد، كما تشير إليه الشركة بكونه تقنية ثورية تغير آلية الفحص الطبي للمستقبل. ويظل الجهاز في الوقت الحالي تحت التطوير حتى تبدأ الشركة في طرحه مستقبلا بالأسواق، وتتوقع الشركة أن تطور تقنيات الجهاز عند طرحه ليضم تقنيات الأشعة السينية وأنواعا أخرى من الأشعة لقراءة حالة الجسم والكشف عن الأمراض.


البيان
٢١-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
40 فعالية لـ«الإمارات للمكتبات» في 6 أشهر
وأطلقت جمعية الإمارات للمكتبات والمعلومات سلسلة من الفعاليات النوعية، التي لقيت تفاعلاً كبيراً من المختصين والمهتمين، من أبرزها تنظيم ملتقى المكتبات الطبية الثاني، الذي ناقش أبرز التطورات البحثية والتقنية في مجال المكتبات الطبية وخدمات المعلومات الصحية، وضم جلسات علمية مركزة، والتي تناولت أحدث الابتكارات في تكنولوجيا المعلومات الصحية والبحث العلمي، ما عزز من فرص التبادل المعرفي بين المتخصصين. كما نظمت الجمعية البرنامج العلمي الخاص بمشاركتها في معرض أبوظبي الدولي للكتاب، حيث قدمت على هامش المعرض عدداً من المحاضرات واللقاءات المهنية. نؤمن بأهمية الاستثمار في العنصر البشري كونها أولوية لبناء مستقبل معرفي مستدام».


البيان
٠١-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
تحولات التكنولوجيا تعيد رسم المشهد الإعلامي
استطلاع – مرفت عبدالحميد وجميلة إسماعيل يشهد العالم تسارعاً في الابتكارات التقنية، ولم تعد المؤسسات الإعلامية بمنأى عن رياح التغيير، فالتحول الرقمي، وظهور الذكاء الاصطناعي، وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي، كلها عوامل تجبر هذه المؤسسات على إعادة صياغة قواعد العمل الإعلامي، وتطرح تحديات وفرصاً جديدة أمام الصحفيين والجمهور على حد سواء. وأوضح عدد من المختصين والإعلاميين المشاركين في قمة الإعلام العربي التي نظمها نادي دبي للصحافة، أن الإعلام شهد خلال العقدين الأخيرين نقلة نوعية بفعل التطور التكنولوجي. معلومات صحيحة وقال علي جابر، عميد كلية محمد بن راشد للإعلام والرئيس التنفيذي للمحتوى في مجموعة أم بي سي وشاهد: «إن التكنولوجيا غيّرت قواعد اللعبة الإعلامية»، مشيراً إلى أنها لا تعني نهاية الصحافة كما أن الروبوتات لن تحل محل الصحفي أو الإعلامي، إنما هي بداية لعصر جديد يتطلب من الصحفي والإعلامي أن يكونا أكثر مرونة وإبداعاً وتحديثاً لمهاراتهما، مؤكداً أن المهنية تبقى حجر الزاوية في زمن يتغير فيه كل شيء بسرعة. وأضاف، أن الإعلام التقليدي بحاجة إلى مواكبة المتغيرات، بحيث يتم تطويع مواده بحسب كل منصة واشتراطاتها لإيصال المعلومات الصحيحة للجمهور عبر هذه المنصات، والاستفادة منها في نقل الحقائق ودحض الزائف منها. تحديات وفرص وحول أبرز التحديات التي تواجه الإعلاميين في هذه المرحلة أوضح جابر، أنها تتمثل في المصداقية. في زمن السوشيال ميديا، فالكل ينشر، دون أن يتحقق، أو يحلل، فضلاً عن تحدي الحفاظ على الهوية والمهنية وسط فوضى المحتوى التجاري والسريع. وحول الفرص المتاحة أمام صناعة الإعلام، قال: «إن التكنولوجيا فتحت الأبواب أمام كل إعلامي شاب ليخلق محتوى مستقلاً، ويصل إلى الجمهور دون مؤسسات ضخمة». مشيراً إلى أن الذكاء الاصطناعي، أدوات التحليل، التفاعل المباشر مع الجمهور كلها أدوات جيدة متى ما وظفت بشكل ذكي وأخلاقي. الجمهور شريك وبدوره قال عماد الدين حسين رئيس تحرير جريدة «الشروق»: «إن التحول التكنولوجي لم يؤثر فقط على أدوات الصحفي والإعلامي، بل أعاد تشكيل العلاقة بين الوسيلة الإعلامية والمتلقي». مشيراً إلى أن المهنية في ظل تدفق المعلومات الهائل أصبحت تواجه تحدياً كبيراً، و لا بد من تطوير أدوات التحقق ومهارات التفكير النقدي أكثر من أي وقت مضى. خوارزميات النشر من ناحيتها قالت الدكتورة غادة عبيدو، أستاذة الإعلام الرقمي بجامعة عين شمس بالقاهرة: «لا بد للصحفي من إجادة أدوات مثل تحليل البيانات، وفهم خوارزميات النشر على وسائل التواصل، وحتى التعامل مع الذكاء الاصطناعي في التحرير والمونتاج». وأضافت: «رغم أن التكنولوجيا وفرت فرصاً هائلة للوصول إلى الجمهور، إلا أنها خلقت أيضاً حالة من التشتت والضجيج المعلوماتي، وهو ما يستدعي تطوير استراتيجيات جديدة للجودة والموثوقية». أدوات قوية من ناحيته قال طوني خليفة، مدير عام قناة ومنصة المشهد: «إن المشهد الإعلامي يواجه مرحلة انتقالية، وإن هناك أدوات قوية لتوسيع النطاق والوصول، فيما تزداد التحديات المتعلقة بالمصداقية، وحماية الخصوصية، وأخلاقيات النشر». ويرى خليفة أن الذكاء الاصطناعي بات يلعب دوراً محورياً، من تحرير الأخبار إلى تصميم المحتوى المرئي، وحتى التفاعل مع الجمهور من خلال «شات بوتس» ذكية، غير أن الاعتماد الزائد عليه قد يهدد بفقدان البعد الإنساني في المعالجة الصحفية. تحري الدقة وعلى الرغم من أن مؤنس المردي، رئيس تحرير صحيفة البلاد البحرينية، يعتبر نفسه من جيل الصحافة الورقية، إلا نه حرص كل الحرص في أن تلحق الصحيفة بركب التطور من خلال إثبات وجودها أيضاً على المنصات الرقمية باختلافها، مع الحرص الأكبر على تحري الدقة قبل النشر، بدلاً من السرعة في النشر بهدف إثارة المحتوى وتهويله. وأكد أن الغرف الإخبارية في كافة المؤسسات الإعلامية مسؤولة تماماً عن ذلك. وأضاف: «المؤثرون اليوم على شبكات التواصل الاجتماعي لا يعدون أساساً صحفيين، وإنما يقتبسون القصص الخبرية من الصحف والمنصات الإعلامية وينقلونها بأسلوبهم الجاذب والمشوق عبر حساباتهم التي تلقى رواجاً من متابعيهم». أنظمة ذكية وأوضحت نايلة تويني، الرئيس التنفيذي لمجموعة النهار الإعلامية إنه: «على الرغم من الظروف والتحديات التي مرت بها «النهار» بناء على الأوضاع السياسية في لبنان، إلا أن طاقم العمل حرص كل الحرص على التجديد والتغيير». وأكدت حرص المجموعة على تغيير المشهد الإعلامي، من خلال إدخال عمليات التطوير، وتسخير التكنولوجيا، ولدينا اليوم غرف إخبارية مجهزة تماماً بتطبيقات وأنظمة وتقنيات الذكاء الاصطناعي. وقالت: «لدينا أيضاً محررون متمكنون في صنع الفيديوهات المشوقة والجاذبة للجمهور، إلى جانب نشاطنا على منصات التواصل الاجتماعي باختلافها وتنوعها، إضافة إلى العديد من الخطط المستقبلية».


مباشر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
هيئة النقل و"أوبر" توقعان شراكة لإطلاق المركبات ذاتية القيادة في المملكة
الرياض - مباشر: وقّعت الهيئة العامة للنقل وشركة (أوبر تكنولوجي) اتفاقية شراكة استراتيجية لإطلاق المركبات ذاتية القيادة في المملكة، في خطوة تعكس الجهود لمواكبة التطورات التقنية وتبني الابتكارات الحديثة في قطاع النقل وتمكين التنقل الذكي بما يحقق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية المملكة 2030. ووقّع مذكرة التفاهم رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح بن محمد الرميح، والرئيس التنفيذي للشركة دارا خسروشاهي، عقب اجتماع عُقد في الرياض على هامش منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي، بحضور ممثلين عن الجهات الحكومية المعنية، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الثلاثاء. وستطلق الهيئة العامة للنقل أولى رحلات المركبات ذاتية القيادة عبر تطبيق "أوبر"، بالشراكة مع مزودي الخدمات قبل نهاية هذا العام، وسيشمل تطبيق هذه الخطوة في بدايتها مساندة ووجود مشغلين داخل المركبات للمساعدة في ضمان السلامة. ومن خلال الاستفادة من شبكة أوبر لتوجيه الرحلات، ستعمل الهيئة العامة للنقل وأوبر مع شركاء تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة لتوسيع نطاق وصول المستهلكين إلى تكنولوجيا المركبات ذاتية القيادة. وتتماشى هذه الشراكة الإستراتيجية مع رؤية المملكة 2030 لمستقبل التنقل، التي تهدف إلى قيادة تحول جريء في اقتصاد المملكة وبنيتها التحتية وقطاع النقل فيها, وسيُكمّل إطلاق المركبات ذاتية القيادة في المملكة البنية التحتية الحالية ويُسرّع من طرح حلول تنقل سلسة للسكان والزوار على حد سواء. وقال رئيس الهيئة العامة للنقل المكلف الدكتور رميح الرميح: "تدعم هذه الشراكة جهودنا لتمكين تقنيات النقل الذكي وتحقيق الأهداف الوطنية في إطار رؤية 2030, ومن خلال هذا التعاون نهدف إلى تهيئة بيئة تنظيمية تشجع الابتكار مع ضمان السلامة وجودة الخدمة في جميع أنحاء القطاع". وأكدت الهيئة العامة للنقل وأوبر، أن السلامة أولوية قصوى ومن خلال هذا التعاون سيتم وضع إطارًا تنظيميًّا متينًا لتعزيز سلامة التنقل والإسهام في بناء طرق أكثر أمانًا وحلول نقل أذكى للجميع. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي