أحدث الأخبار مع #الاتحادالأوروبيلكرةالقدميويفا


النهار
منذ يوم واحد
- أعمال
- النهار
"يويفا" يفتح الباب أمام ليون للمشاركة القارية بشرط واحد
سيتمكن ليون الفرنسي من المشاركة في الدوري الأوروبي (يوروبا ليغ) لكرة القدم إذا فاز باستئنافه ضد قرار هبوطه إلى الدرجة الثانية الفرنسية، وفقا لما أعلن النادي. وكانت هيئة الرقابة المالية لكرة القدم الفرنسية قررت الثلاثاء إسقاط النادي إلى الدرجة الثانية في فرنسا. وخلال جلسة الاستماع التي عُقدت الثلاثاء الماضي، فشل النادي في إقناع الهيئة الرقابية المالية الفرنسية لكرة القدم برفع الإجراءات التقييدية التي فرضتها في تشرين الثاني / نوفمبر، بما في ذلك الهبوط الإداري الاحترازي إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي. وقال ليون، الذي احتل المركز السادس في الدوري الفرنسي الموسم الماضي وتأهل إلى الدوري الأوروبي، على الفور إنه سيستأنف. وأكد النادي إن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) مستعد لقبوله في المنافسة القارية وقال على موقعه الرسمي: "أكمل أولمبيك ليون إجراءات الاستدامة المالية ووقع اتفاقية مع هيئة الرقابة المالية للأندية التابعة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم". وتابع: "لذلك، يمكن للنادي المشاركة في الدوري الأوروبي الموسم المقبل، رهنا بنتيجة إيجابية لاستئناف قرار هيئة الرقابة المالية". يملك ليون سبعة أيام للاستئناف من تاريخ إخطاره رسمياً بقرار لجنة المسابقات الرياضية. وأفاد مصدر مطّلع على المحادثات بين النادي والاتحاد الأوروبي بأن ليون سيخضع لغرامة مالية قدرها 12.5 مليون يورو، إضافة إلى مبلغ معلق قدره 37.5 مليون يورو سيتم إعفاؤه منه في حال تمكّن النادي من تحقيق أهدافه المالية. وكان "يويفا" بدأ بمراقبة وضع ليون بعد صدور أول قرار من هيئة الرقابة المالية في تشرين الثاني / نوفمبر الماضي الذي أشار إلى إمكانية هبوط النادي في نهاية الموسم. وفي الخامس من أيار / مايو، فرض الاتحاد الأوروبي غرامة على ليون بقيمة 200 ألف يورو بسبب فواتير غير مدفوعة لأندية أخرى، وللموظفين، وللسلطات الضريبية والاجتماعية.


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- أعمال
- بوابة الفجر
(يويفا) يتوقع خسائر مالية لبطولة كأس أوروبا للسيدات
توقع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) أن تتكبد بطولة أمم أوروبا للسيدات 2025 خسارة صافية كبيرة للمنظمة تتراوح بين 20 مليون يورو (4ر23 مليون دولار) و25 مليون يورو، وفقا لنادين كيسلر، مديرة كرة القدم النسائية، في مؤتمر صحافي، يوم الجمعة. ويرجع ذلك في المقام الأول إلى زيادة قيمة الجوائز المالية، حيث من المقرر أن يوزع (يويفا) 41 مليون يورو على المنتخبات الـ16 المشاركة في بطولة أمم أوروبا للسيدات، التي تنطلق، يوم الأربعاء القادم، في سويسرا، وهو ما يشكل جوائز قياسية للمسابقة القارية. وكان (يويفا) قام بتوزيع 16 مليون يورو كجوائز مالية في نسخة المسابقة الماضية عام 2022، بينما لم تتجاوز قيمة تلك الجوائز حاجز الثمانية ملايين يورو في نسخة عام 2017. وقالت كيسلر: نحن نتحسن بشكل كبير لأننا ندرك أهمية الجوائز المالية، ودورها في رفع الوعي العام، وكذلك في تعزيز التنمية. نستثمر أكثر، حتى لو لم نحقق أي أرباح من أمم أوروبا للسيدات، لأنه ببساطة الخيار الأمثل. ومن المقرر أن تحصل الأندية التي لديها لاعبات في البطولة على المزيد من الأموال، ووفقا لكيسلر، فإن مبلغ 9 ملايين يورو هو ضعف المبلغ المخصص لبطولة يورو 2022. وقالت لاعبة منتخب ألمانيا السابقة: نقوم بهذا الاستثمار لأننا ندرك المعنى الرمزي للجوائز المالية، ولأن هذه الآليات تمثل رمزا للتضامن. نريد أن يتم مكافأة كل من يساهم في نجاح أمم أوروبا للسيدات. إنها بطولة للجميع. وشهدت بطولة يورو 2024 للرجال تخصيص 331 مليون يورو للجوائز المالية ومزايا للأندية الممثلة في المسابقة، بينما حققت المسابقة إيرادات تقدر بـ41ر2 مليار يورو.


الديار
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
صديق ترامب ينقذ كريستال بالاس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب قدم رجل أعمال أميركي، صديق للرئيس الأميركي دونالد ترامب، عرضاً يمكن من خلاله إنقاذ المشاركة الأوروبية لفريق كريستال بالاس الإنكليزي. وحقق كريستال بالاس لقب كأس الاتحاد الإنكليزي في 17 أيار بالفوز 1-0 على مانشستر سيتي في النهائي، ليحقق أول لقب في تاريخ النادي. وحجز كريستال بالاس عبر هذا الانتصار مقعداً في الدوري الأوروبي لموسم 2025-2026، إلى جانب مباراة الدرع الخيرية المعادلة لكأس السوبر في البلدان الأوروبية الأخرى. لكن قوانين الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" تمنع مشاركة ناديين ينتسبان للمالك ذاته في بطولة قارية واحدة، وهو ما ينطبق على بالاس وأولمبيك ليون الفرنسي المملوكين لرجل الأعمال الأميركي جون تيكستور. ويعتبر جون تيكستور أحد أكبر الداعمين لدونالد ترامب في حملته الرئاسية لتولي منصب رئيس أميركا لفترة ثانية، والتي ظفر بها في نهاية 2024، قبل أن يتقلد الحكم رسمياً في 20 كانون الثاني الماضي. وقد تلقى تيكستور عرضاً من وودي جونسون، وهو رجل أعمال أميركي آخر ومالك فريق نيويورك جيتس، وعمل كسفير لأميركا في المملكة المتحدة خلال فترة ترامب الأولى من 2016 إلى 2020. وأوضحت صحيفة "الصن" البريطانية في تقرير لها أن تيكستور الذي يملك نسبة 43% من أسهم بالاس، وكذلك يملك الحصة الأكبر في ليون، يواجه خطر حرمان أحد الفريقين من المشاركة القارية. وتنص لوائح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" على أنه لا يجوز لفريقين يلعبان تحت المظلة نفسها ومملوكين للشخص ذاته المشاركة في إحدى بطولاته. ولم يهتم تيكستور بالأمر في البداية، لكن تتويج بالاس المفاجئ في أيار الماضي بكأس إنكلترا تسبب في أزمة لرجل الأعمال الأميركي. وفي الوقت الذي يتوجب فيه على تيكستور بيع حصته في النادي بحلول 27 حزيران الحالي، جاءه عرض من جونسون المستثمر صاحب التاريخ الرائع في الاستثمار الرياضي والذي تبلغ ثروته الشخصية 3.4 مليار دولار. واشترى جونسون فريق نيويورك جيتس عام 2000، وتُقدر قيمة النادي في دوري كرة القدم الأميركية الآن بحوالي 6.9 مليار دولار. ولطالما اهتم رجل الأعمال الأميركي بشراء نادٍ في الدوري الإنكليزي الممتاز، بعد أن ارتبط اسمه بتشيلسي في عام 2022.


العين الإخبارية
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
صديق ترامب ينقذ كريستال بالاس من مقصلة الدوري الأوروبي
قدم رجل أعمال أمريكي، صديق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عرضاً يمكن من خلاله إنقاذ المشاركة الأوروبية لفريق كريستال بالاس الإنجليزي. وحقق كريستال بالاس لقب كأس الاتحاد الإنجليزي في 17 مايو/ أيار بالفوز 1-0 على مانشستر سيتي في النهائي، ليحقق أول لقب في تاريخ النادي. وحجز كريستال بالاس عبر هذا الانتصار مقعداً في الدوري الأوروبي لموسم 2025-2026، إلى جانب مباراة الدرع الخيرية المعادلة لكأس السوبر في البلدان الأوروبية الأخرى. لكن قوانين الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" تمنع مشاركة ناديين ينتسبان للمالك ذاته في بطولة قارية واحدة، وهو ما ينطبق على بالاس وأولمبيك ليون الفرنسي المملوكين لرجل الأعمال الأمريكي جون تيكستور. ويعتبر جون تيكستور أحد أكبر الداعمين لدونالد ترامب في حملته الرئاسية لتولي منصب رئيس أمريكا لفترة ثانية، والتي ظفر بها في نهاية 2024، قبل أن يتقلد الحكم رسمياً في 20 يناير/ كانون الثاني الماضي. وقد تلقى تيكستور عرضاً من وودي جونسون، وهو رجل أعمال أمريكي آخر ومالك فريق نيويورك جيتس، وعمل كسفير لأمريكا في المملكة المتحدة خلال فترة ترامب الأولى من 2016 إلى 2020. وأوضحت صحيفة "الصن" البريطانية في تقرير لها أن تيكستور الذي يملك نسبة 43% من أسهم بالاس، وكذلك يملك الحصة الأكبر في ليون، يواجه خطر حرمان أحد الفريقين من المشاركة القارية. وتنص لوائح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" على أنه لا يجوز لفريقين يلعبان تحت المظلة نفسها ومملوكين للشخص ذاته المشاركة في إحدى بطولاته. ولم يهتم تيكستور بالأمر في البداية، لكن تتويج بالاس المفاجئ في مايو الماضي بكأس إنجلترا تسبب في أزمة لرجل الأعمال الأمريكي. وفي الوقت الذي يتوجب فيه على تيكستور بيع حصته في النادي بحلول 27 يونيو/ حزيران الحالي، جاءه عرض من جونسون المستثمر صاحب التاريخ الرائع في الاستثمار الرياضي والذي تبلغ ثروته الشخصية 3.4 مليار دولار. واشترى جونسون فريق نيويورك جيتس عام 2000، وتُقدر قيمة النادي في دوري كرة القدم الأمريكية الآن بحوالي 6.9 مليار دولار. ولطالما اهتم رجل الأعمال الأمريكي بشراء نادٍ في الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد أن ارتبط اسمه بتشيلسي في عام 2022. aXA6IDgyLjIzLjIxMi45MiA= جزيرة ام اند امز AL


بطولات
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- بطولات
مهمة سرية في ميونخ.. لابورتا يحاول إنقاذ برشلونة من عقوبة يويفا
قرر خوان لابورتا رئيس نادي برشلونة الإسباني، اتباع نهج دبلوماسي مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" ورئيسه ألكسندر شيفيرين، تجنبًا لعقوبات على ناديه. وتواجد لابورتا في مدينة ميونخ الألمانية حيث حضر بملعب "آليانز آرينا" نهائي دوري الأمم الأوروبية بين إسبانيا والبرتغال. وتعرضت إسبانيا للهزيمة بركلات الترجيح أمام البرتغال التي توجت بلقب دوري الأمم الأوروبية نسخة 2025. حضور المباراة النهائية لم يكن الغرض الوحيد للابورتا، بحسب ما أوضحت صحيفة "ماركا" الإسبانية في تقرير لها. واجتمع لابورتا برئيس اليويفا، شيفيرين، لضمان أن تكون عقوبة برشلونة لأدنى حد ممكن. وترجع الأزمة إلى اللجوء لما يُعرف بالرافعات الاقتصادية، وهي عمليات بيع لحقوق مستقبلية، والتي موّلت صفقات بحجم ليفاندوفسكي وكوندي ورافينها. الاتحاد الأوروبي يعتبر هذه الإيرادات استثنائية وليست ضمن الدخل المعتاد، مما يخالف قواعد اللعب المالي النظيف. اقرأ أيضًا | رومانو: برشلونة يفسخ عقد لاعبه للخروج من الأزمة المالية واستهدف لابورتا خلال لقائه بشيفيرين، شرح الفروق ومحاولة إقناعه إن برشلونة ملتزم بالقواعد من وجهة نظر الدوري الإسباني، وبالتالي العقوبة المفروضة من اليويفا يجب ألا تكون قاسية. وغادر لابورتا الاجتماع راضيًا للغاية بحسب ما أفاد التقرير، وإلى جانب هذا النهج الدبلوماسي لجأ برشلونة إلى الإجراءات القانونية بتقديم بيانات بهذا الشأن. برشلونة سبق وتم تغريمه نصف مليون يورو منذ عامين، وباعتبار الأمر متكررًا، ستكون العقوبات أشد وستكون متعلقة بالشؤون الرياضية. ولفتت الصحيفة النظر إلى أن برشلونة قد يشهد انخفاضًا في عدد اللاعبين الذين يمكنه تسجيلهم في دوري أبطال أوروبا أو خسارة نقاط في البطولة، ويسعى النادي لتجنب هذا الأمر.