أحدث الأخبار مع #الاستزراع_السمكي


جريدة المال
منذ 2 أيام
- أعمال
- جريدة المال
شاركت في معرض أفريقيا للأعلاف في نيروبي.. «الدقهلية أكوا»: لدينا مرونة إنتاجية عالية تتيح لنا تلبية طلبات عملائنا داخل وخارج مصر
شاركت شركة الدقهلية أكوا لأعلاف الأسماك، إحدى الشركات المصرية الرائدة في صناعة أعلاف الاستزراع السمكي، في فعاليات معرض Africa Poultry & Animal Feed Expo 2025، والذي استضافته العاصمة الكينية نيروبي خلال الفترة من 2 إلى 4 يوليو الحالي، بمشاركة واسعة من كبرى الشركات العاملة في قطاعات الأعلاف والثروة الحيوانية على مستوى أفريقيا. وقال المهندس محمود العناني، رئيس مجلس إدارة الشركة، إن هذه المشاركة تمثل خطوة استراتيجية ضمن خطة التوسع الإقليمي التي تستهدف تعزيز تواجد "الدقهلية أكوا" في الأسواق الإفريقية، وتقديم حلول متخصصة تلبي الاحتياجات المتزايدة لمزارع الأسماك في مختلف البيئات. وأضاف العناني: "عرضنا خلال المعرض حزمة متكاملة من أعلاف الأسماك، مصممة وفق أحدث المعايير العالمية، وبتركيبات بروتينية متدرجة، تناسب مراحل النمو المختلفة لأنواع الأسماك سواء في المياه العذبة أو المالحة. كما نمتلك مرونة إنتاجية عالية تتيح لنا تلبية الطلبات الخاصة لعملائنا داخل وخارج مصر". وأشار إلى أن السوق الأفريقية من أكثر الأسواق الواعدة في قطاع الاستزراع السمكي، وهو ما ينسجم مع توجهات الشركة نحو التوسع المدروس وتعزيز الشراكات الإقليمية المستدامة. وأوضح أن جناح "الدقهلية أكوا" في المعرض شهد إقبالًا كبيرًا من الزائرين للتعرف على أحدث منتجات الشركة. وتابع العناني: "نُثمّن زيارات شركائنا من مختلف الدول الأفريقية. نؤمن بأن التعاون الإقليمي هو مفتاح تطوير قطاع الأعلاف وتعزيز الأمن الغذائي في القارة السمراء".


رؤيا نيوز
منذ 3 أيام
- أعمال
- رؤيا نيوز
إطلاق أول برنامج إرشادي في مجال الاستزراع السمكي في جرش
أطلقت مديرية زراعة محافظة جرش، برنامج الاستزراع السمكي الذي ينفذه قسم الإرشاد الزراعي بالتنسيق مع مديرية البرامج الإرشادية في قطاع الإرشاد الزراعي. وأكدت مدير زراعة جرش الدكتورة علا خلف محاسنة، أن قطاع تربية الأسماك يشكل قيمة مضافة ونوعية في توفير فرص العمل وتحقيق الآمن الغذائي، كما يحظى باهتمام واسع من وزارة الزراعة ويتم استهدافه عبر الخطة الوطنية للزراعة المستدامة إلى جانب المشاريع الريادية التي تشهد في الوقت الحالي توسعا كبيرا، خاصة بعد إيجاد نوافذ تمويلية للمشاريع الزراعية الريادية من خلال الإقراض الزراعي. وأشارت إلى أهمية تنفيذ البرامج الإرشادية النوعية بهدف توجيه المزارعين حول أفضل الممارسات الزراعية وتوفير الدعم الفني ونقل التقنيات الزراعية الحديثة مما يساعد في تعزيز الأمن الغذائي وتحسين الدخل. وبين ميسر البرنامج المهندس مأمون النظامي أهمية التركيز على عدة محاور منها اختيار الموقع المناسب والأسماك المناسبة والأعلاف والعمليات الأساسية التي يقوم عليها المشروع، إضافة إلى تطبيق عملي عن نظام ري البيت البلاستيكي للاستفادة من مياه الأسماك وقياس مدى تأثيرها الإيجابي في ري المزروعات. وأشار رئيس قسم مشتل فيصل الزراعي المهندس بهجت سوالمه، إلى تقديم الدعم اللازم لإنشاء المشروع كالبيت البلاستيكي والطاقم الفني والمواد اللازمة لشبكة الري المستخدمة للاستزراع السمكي وكافة التجهيزات الفنية التي تضمن نجاح المشروع وتحسين تقنيات الإنتاج وتحقيق الاستدامة.


الجزيرة
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
تركيا تعزز حضورها في أفريقيا عبر الاقتصاد الأزرق باتفاق جديد مع الصومال
أنقرة- وقّع الصومال الأسبوع الماضي اتفاقا إستراتيجيا مع شركة أوياك التركية لإعادة هيكلة قطاع الصيد البحري في الدولة الأفريقية وتحويل موارده البحرية غير المستغلة إلى رافد اقتصادي، في أحدث إجراء من شأنه تعزيز النفوذ التركي في القارة السمراء من خلال أدوات الاقتصاد الأزرق. والاقتصاد الأزرق (Blue Economy) مفهوم اقتصادي يركز على الاستغلال المستدام للمحيطات والبحار والموارد المائية عمومًا لتحقيق النمو الاقتصادي، وتحسين سبل العيش، وتوفير فرص العمل، مع الحفاظ على صحة النظم البيئية البحرية والساحلية. وهذا الاتفاق يهدف إلى إعادة هيكلة قطاع الصيد البحري الصومالي وتحويل موارده البحرية غير المستغلة إلى رافد اقتصادي. ويفتح هذا التعاون آفاقا جديدة لتوظيف الخبرة التركية في البنية التحتية البحرية وتكنولوجيا الاستزراع السمكي، في وقت يتزايد فيه التنافس الدولي على الموارد الطبيعية في سواحل القرن الأفريقي. تفاصيل الاتفاق يغطي الاتفاق استثمارات واسعة في تطوير البنية التحتية البحرية، تشمل تحديث الموانئ، وإنشاء محطات تبريد حديثة، وتعزيز القدرات اللوجستية، بما يرفع من كفاءة سلاسل الإمداد ويعزز جاهزية القطاع للانخراط في الأسواق الدولية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الصومالية. ينص الاتفاق كذلك على إدخال تقنيات صيد متطورة وتدريب الكوادر المحلية لرفع الطاقة الإنتاجية من الأسماك وتحسين جودتها وفق أعلى معايير التصدير، بما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي من جهة، وتوليد صادرات بحرية كرافد أساسي للعملة الصعبة من جهة أخرى. يمثل الجانب الصناعي محورا أساسيا في هذه الشراكة، إذ تخطط أنقرة لإنشاء معامل تجهيز وتصنيع متخصصة في معالجة وتعليب المنتجات البحرية، بما يضاعف القيمة المضافة للمنتج النهائي، ويوفر آلاف فرص العمل، خاصة في أوساط الشباب الصومالي الباحث عن فرص اقتصادية مستقرة. أما بيئيا، فقد وضعت الاتفاقية مكافحة الصيد الجائر وغير القانوني في صلب أولوياتها، من خلال تعزيز أنظمة الرقابة البحرية وتطوير منظومات التتبع والمراقبة بالتعاون مع شركاء دوليين، بما يضمن استدامة المخزون السمكي وحماية الثروة البحرية من الاستنزاف. وحسب وزارة الثروة السمكية الصومالية، فإن الاتفاق يمثل "عصرا جديدا" في إدارة موارد الصيد البحري في البلاد، ويؤسس لمرحلة من التنمية الزرقاء المستدامة التي تنقل الصومال إلى موقع متقدم ضمن خارطة الاقتصاد الأزرق في أفريقيا، في وقت تسعى فيه أنقرة لتعزيز نفوذها الاقتصادي والجيوسياسي في واحدة من أكثر المناطق حساسية وإستراتيجية في القرن الأفريقي. إستراتيجية توسع يحتل الاقتصاد الأزرق موقعا محوريا في الرؤية التنموية المستدامة التي تتبناها تركيا، بوصفه أحد أبرز روافد تعزيز النمو وتنويع مصادر الدخل الوطني. وبفضل امتدادها البحري الواسع على طول نحو 8600 كيلومتر من السواحل الممتدة عبر البحر المتوسط وبحر إيجة والبحر الأسود وضمها 28 مدينة ساحلية يسكنها زهاء 47 مليون نسمة، تملك تركيا قاعدة طبيعية ضخمة تتيح لها توسيع أنشطتها الاقتصادية البحرية، فيما يعرف عالميا بالاقتصاد الأزرق. وتقدر الدراسات البيئية والاقتصادية أن حجم الأنشطة البحرية العالمية يقترب من 1.5 تريليون دولار سنويا، وهو ما يدفع أنقرة لتكثيف حضورها في هذا القطاع عبر "خطة 2053 للتنمية المستدامة في الاقتصاد الأزرق"، التي تتضمن إجراءات طموحة لرفع كفاءة الإنتاج البحري وضمان استدامة النظم البيئية. وتنعكس نتائج هذه الإستراتيجية بوضوح في الأرقام المسجلة حديثا، فقد شهد قطاع تربية الأحياء المائية في تركيا نموا سريعا، حيث بلغ حجم الإنتاج نحو 472 ألف طن في عام 2021، لتحتل بذلك المرتبة الثالثة عالميا بعد الصين والهند. وفي الجانب التجاري، سجلت صادرات المنتجات السمكية التركية إيرادات تقارب 1.65 مليار دولار في عام 2022، ما يبرز أهمية هذا القطاع كرافد متنام في ميزان الصادرات التركية. وفي موازاة التطور الإنتاجي، برزت شركات تركية في مجال بناء السفن والمعدات البحرية، من بينها شركة "ميماريني"، التي أنتجت منذ 2018 نحو 35 سفينة صيد متخصصة، تم تصدير 11 منها إلى أسواق موريتانيا والمغرب، ما يعكس عمق التكامل بين الصناعة البحرية والتوسع في أسواق القارة الأفريقية. وفي هذا الإطار، أبدت جهات رسمية تركية وشركات استثمارية اهتماما متزايدا بالفرص الكامنة في السواحل الأفريقية الغنية، خاصة في موريتانيا التي تحظى باحتياطيات سمكية واعدة، بحسب بيانات وزارة الخارجية التركية. ويرى المحلل السياسي مراد تورال أن من الصعب فصل التوسع التركي في مشاريع الاقتصاد الأزرق في أفريقيا عن السياق الجيوسياسي الأوسع الذي تتبناه أنقرة منذ أكثر من عقد لتعزيز حضورها في مناطق يصفها بـ"فراغات إستراتيجية" في الخارطة الدولية، وفي مقدمتها منطقة القرن الأفريقي. ويشير تورال في تعليق للجزيرة نت إلى أن الاتفاقات الاقتصادية، كمشروع التعاون مع الصومال، تطرح رسميا تحت مظلة التنمية والتعاون الاقتصادي المستدام، وهو مسار مشروع بالنظر إلى ما تملكه تركيا من خبرات ما يؤهلها لأن تقدم نفسها شريكا اقتصاديا وتقنيا فاعلا في أسواق ناشئة، لكنه يشير في المقابل إلى أن هذه التحركات الاقتصادية لا تنفصل في جوهرها عن اعتبارات النفوذ الإستراتيجي الأوسع. ويؤكد تورال أن موقع القرن الأفريقي على خطوط التجارة البحرية الدولية، مع ما يملكه من ثروات طبيعية غير مستغلة، جعله ساحة تنافس متزايد بين قوى دولية وإقليمية كبرى من بينها الصين ودول الخليج وروسيا وبعض القوى الأوروبية. في هذا السياق، يرى تورال أن تعاظم الحضور التركي في البنية التحتية البحرية، يعزز من قدرة أنقرة مستقبلا على لعب دور فاعل في أمن البحر الأحمر والمحيط الهندي، ويدمج مصالحها الاقتصادية في معادلة نفوذ جيوسياسي متنامية. أسواق واعدة من جانبه، يرى المحلل الاقتصادي عمر أكوتش أن المكاسب الاقتصادية التي يمكن أن تجنيها تركيا من دخولها أسواق الصيد البحري الأفريقية تتوزع على أكثر من مستوى زمني واستثماري، فعلى المدى القريب، تتيح هذه الأسواق فرصا مباشرة أمام الشركات التركية المتخصصة في مجالات بناء السفن، وتصنيع معدات الصيد، وتطوير البنية التحتية للموانئ، بالإضافة إلى تقنيات تجهيز ومعالجة المنتجات البحرية، وهي قطاعات راكمت فيها تركيا خبرات عملية متقدمة خلال العقدين الأخيرين. ويشير أكوتش في حديث للجزيرة نت إلى أن هذه الشراكات تفتح أمام الشركات التركية آفاقا جديدة لتوسيع صادراتها من التقنيات والخدمات المرتبطة بالاستزراع المائي وسلاسل التبريد الحديثة، بما يسمح بتنويع أسواق التصدير بعيداً عن الأسواق التقليدية في أوروبا وآسيا. أما على المدى المتوسط والطويل، فيؤكد أن إنشاء مصانع متكاملة لمعالجة وتجهيز الأسماك، والمساهمة في تطوير سلاسل الإنتاج المحلي في بلدان مثل الصومال وموريتانيا، من شأنه أن يمنح الشركات التركية موطئ قدم مستداما في سلاسل القيمة البحرية العالمية، ويؤهل هذه الأسواق لتكون مراكز إمداد إقليمية جديدة.


مباشر
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
في مؤتمر دولي.. مصر تستعرض استراتيجيتها لتنمية المصايد والاستزراع السمكي
مباشر: استعرض وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق، رؤية مصر الطموحة لتطوير قطاعي المصايد الطبيعية والاستزراع السمكي، وذلك خلال مشاركته في الجلسة الوزارية المنعقدة على هامش مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات بمدينة نيس الفرنسية، بمشاركة عدد من الوزراء وممثلي الاتحادات والمنظمات الإقليمية والدولية. وأكد الوزير أن مصر تبنت رؤية طويلة الأجل تهدف إلى تحقيق التوازن بين استدامة الموارد البحرية، والأمن الغذائي، والتنمية الاجتماعية والاقتصادية، انطلاقًا من إدراكها لأهمية هذا القطاع الحيوي في دعم الصمود الوطني وضمان مصادر غذاء مستدامة. وأشار إلى أن المصايد تعد ركيزة أساسية لمنظومة الأمن الغذائي، كونها مصدرًا رئيسيًا للبروتين الحيواني لقطاع واسع من المواطنين، كما توفر دخلًا لمجتمعات واسعة في المناطق الريفية والساحلية. وقد شرعت الدولة في تنفيذ خطة شاملة لإدارة المصايد الطبيعية بشكل مستدام، شملت تطوير أنظمة للرصد والتقييم، وتطبيق مبادئ الإدارة البيئية، ومكافحة الصيد الجائر، وتوسيع نطاق المناطق البحرية المحمية. وأوضح الوزير أن هذه الإجراءات تستهدف تجديد المخزونات السمكية وضمان استمرارية الإنتاج والحفاظ على صحة النظم البيئية، إلى جانب تطوير الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية، وتعزيز نظم الاستزراع السمكي المقاومة لتغير المناخ، وتطوير سلاسل القيمة لخلق فرص العمل، خصوصًا في الريف والمجتمعات الساحلية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


صحيفة الخليج
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
جامعة خورفكان تضيء على التوجهات البحثية الحديثة
سجلت جامعة خورفكان حضوراً فاعلاً ضمن أعمال «المؤتمر والمعرض الزراعي الإماراتي 2025»، والذي يُعد منصة وطنية رائدة لاستشراف مستقبل الزراعة والأمن الغذائي في الدولة. جاءت مشاركة الدكتور علي هلال النقبي، مدير الجامعة، في الجلسة الحوارية لليوم الثاني تحت عنوان «الاستزراع السمكي قطاع واعد في تعزيز الإنتاج المحلي»، انطلاقًا من الدور العلمي المتقدم الذي تؤديه الجامعة في هذا المجال، ممثلاً بكلية علوم البحار والأحياء المائية، التي تعد من الكليات التخصصية الرائدة على مستوى الدولة، وتتميز ببرامجها البحثية التطبيقية وارتباطها الوثيق بقضايا البيئة البحرية والاستزراع المستدام. وشكلت مشاركة الجامعة في هذه الجلسة فرصة لإبراز خبراتها في دعم تطوير هذا القطاع الحيوي، وتسليط الضوء على التوجهات البحثية الحديثة التي تواكب تطلعات الدولة في تعزيز منظومة الأمن الغذائي. وعلى هامش المؤتمر، تم توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة التغير المناخي والبيئة وعدد من الجامعات المحلية، من بينها جامعة خورفكان، بهدف تعزيز مجالات التعاون في البحث العلمي الزراعي، وتنمية القدرات الوطنية، وتطوير قواعد البيانات والتحليل المتقدم.