logo
#

أحدث الأخبار مع #البحث_العلمي

أحمد بن سعيد : بقيادة محمد بن راشد.. دبي رسّخت مكانتها مركزاً عالمياً للتميّز في التعليم الطبي والبحث العلمي
أحمد بن سعيد : بقيادة محمد بن راشد.. دبي رسّخت مكانتها مركزاً عالمياً للتميّز في التعليم الطبي والبحث العلمي

البيان

timeمنذ 7 ساعات

  • صحة
  • البيان

أحمد بن سعيد : بقيادة محمد بن راشد.. دبي رسّخت مكانتها مركزاً عالمياً للتميّز في التعليم الطبي والبحث العلمي

ولعل هذا النهج الحكيم يمتد لما يقارب القرن من الزمان، حين أرسل المغفور له الشيخ سعيد بن مكتوم أول مبتعث من دبي لدراسة الطب، وكان يدرك أن الاستثمار في العقول هو أعظم استثمار. ومنذ ذلك الحين، توالى البناء المؤسسي لهذه الرؤية، حيث أمر المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم في أكتوبر 1970 بتأسيس دائرة الصحة والخدمات الطبية بمهام شملت الاهتمام بالتعليم والتدريب المهني». لقد كانت سنواتنا في الجامعة حافلة بالتعلُّم واكتساب المعرفة، وها نحن اليوم نحمل على عاتقنا مسؤولية رد الجميل لمجتمعنا ووطننا من خلال الممارسة الطبية النزيهة، والبحث العلمي الهادف، والعمل الجماعي البنّاء. نشكر قادتنا وأساتذتنا وأُسرنا الذين مهدوا لنا هذا الطريق، ونعاهدهم على أن نكون على قدر الثقة والمسؤولية».

«التعليم العالي»: طفرات متواصلة لتحسين ترتيب الجامعات المصرية داخل التصنيفات الدولية
«التعليم العالي»: طفرات متواصلة لتحسين ترتيب الجامعات المصرية داخل التصنيفات الدولية

الأنباء

timeمنذ 11 ساعات

  • علوم
  • الأنباء

«التعليم العالي»: طفرات متواصلة لتحسين ترتيب الجامعات المصرية داخل التصنيفات الدولية

القاهرة ـ أحمد صبري بمناسبة مرور 11 عاما على الدعم المتواصل الذي حظيت به منظومة التعليم العالي والبحث العلمي من القيادة السياسية، أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن هذا الدعم الكبير كان له بالغ الأثر في إحداث نقلة نوعية في مستوى تنافسية مؤسسات التعليم العالي المصرية، وظهر ذلك جليا في التقدم الملحوظ لموقع الجامعات والمراكز البحثية المصرية في التصنيفات الدولية المختلفة، والتي أصبحت تعد مؤشرا رئيسيا ومعتمدا عالميا لتقييم جودة التعليم والبحث العلمي والتميز المؤسسي. وشدد الوزير على أن ملف الارتقاء بتصنيف الجامعات والمؤسسات التعليمية والمراكز البحثية المصرية يظل أحد أولويات الدولة، تنفيذا للاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي 2030، وانطلاقا من رؤية القيادة السياسية لتحويل مصر إلى مركز إقليمي رائد ومنصة تعليمية وبحثية جاذبة للطلاب والدارسين من مختلف دول المنطقة العربية والشرق الأوسط والقارة الإفريقية. ووجه الوزير الشكر والتقدير للجامعات والمراكز البحثية المصرية على ما تبذله من جهود متواصلة في سبيل تطوير منظومة التعليم العالي والبحث العلمي، مؤكدا أن هذه الجهود تمثل ركيزة أساسية في تعزيز مكانة مصر عالميا، وتسهم في تحقيق رؤية الدولة نحو التدويل وترسيخ مبدأ المرجعية الدولية، بما يعكس إيمان الدولة العميق بأهمية التعليم كقاطرة للتنمية الشاملة والمستدامة، مشيرا إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها الجامعات المصرية بكافة روافدها ـ الحكومية، والخاصة، والأهلية، والتكنولوجية، والدولية ـ للارتقاء بمستوى الأداء الأكاديمي والبحثي، وتحقيق معايير الجودة العالمية، في ظل سياسات البحث العلمي التي انتهجتها الوزارة لتعزيز هذا التوجه. وفي هذا السياق، أشار أحدث تقرير لوضع الجامعات المصرية داخل التصنيفات إلى النتائج التالية: أدرج تصنيف U.S. News لعام (2025 ـ 2026)، عدد 27 جامعة مصرية ضمن أفضل الجامعات عالميا، من بينها 22 جامعة جاءت ضمن قائمة أفضل 1000 جامعة على مستوى العالم، مقارنة ب 19 جامعة فقط في عام 2023، كما أدرج تصنيف Times Higher Education Impact Rankings 2025 عدد 51 جامعة مصرية، بزيادة قدرها 5 جامعات عن عام 2024، و23 جامعة عن عام 2023، ليؤكد هذا التصنيف مدى التزام الجامعات المصرية بتحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما أدرج تصنيف QS العالمي لعام 2025 عدد 20 جامعة مصرية، بزيادة 5 جامعات عن العام السابق، مع تسجيل تحسن ملحوظ في ترتيب عدد من الجامعات. كما برزت العديد من الجامعات المصرية في التصنيفات المعنية بالتخصصات العلمية وخاصة المجالات الطبية والهندسية والعلمية المختلفة، تأكيدا لسياسة الوزارة في تبني فكر نشر برامج التخصصات البينية والعابرة للتخصصات، لما لها من أهمية كبيرة في مواجهة التحديات المعاصرة التي تتطلب تضافر الجهود بين التخصصات العلمية المختلفة. وشهد تصنيف التايمز للتعليم العالي للتخصصات العلمية لعام 2025 حضورا واسعا للجامعات المصرية في تسعة مجالات أكاديمية، حيث أظهرت النتائج إدراج عدد كبير من الجامعات في تخصصات مثل الهندسة، والعلوم الفيزيائية، والعلوم الطبية، وعلوم الحياة، وعلوم الحاسب، إلى جانب العلوم الاجتماعية، والأعمال والاقتصاد، والفنون والإنسانيات، ودراسات التعليم، مع تسجيل زيادات واضحة في عدد الجامعات المصرية المدرجة مقارنة بالعام السابق، وهو ما يعكس تطورا في جودة التعليم والبحث العلمي داخل الجامعات المصرية. كما شهد تصنيف QS العالمي للتخصصات الجامعية لهذا العام، إدراج 19 جامعة مصرية ضمن 44 تخصصا علميا من أصل 55 تخصصا شملها التصنيف، وهو ما يعكس اتساع قاعدة التميز الأكاديمي في الجامعات المصرية، حيث أظهر التصنيف حضورا مميزا في تخصصات مثل الطب، وعلوم الحاسب ونظم المعلومات، والصيدلة، والزراعة، والعلوم البيولوجية، والكيمياء، والهندسة بمختلف فروعها، إلى جانب علوم المواد، والفيزياء، والعلوم الطبيعية، والذكاء الاصطناعي، وعلوم البيانات، وغيرها من التخصصات التي تؤكد تنوع وتطور الأداء الأكاديمي والبحثي على مستوى الجامعات المصرية. وفي ذات السياق، شهدت الأعوام الماضية العديد من الإنجازات المتتابعة، ففي الإصدار الثالث من تصنيف سيماجو الإسباني لعام 2024، وهو تصنيف متخصص في تقييم أداء المراكز والمعاهد والهيئات البحثية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وجاءت مصر ضمن الدول الأبرز من حيث عدد المراكز المتقدمة، حيث حصلت على 5 مراكز ضمن العشرة الأوائل، كما حصلت على 11 مركزا ضمن أفضل 25 مركزا، مقابل 9 مراكز في العام السابق. وعلى مستوى التصنيفات الإقليمية، حققت مصر تقدما ملموسا في النسخة الثانية من التصنيف العربي للجامعات لعام 2024، والذي صدر مطلع العام الحالي، حيث تم إدراج 48 جامعة مصرية، لتصبح مصر الدولة الأكثر تمثيلا في هذا التصنيف على مستوى العالم العربي، بزيادة 20 جامعة عن النسخة الأولى، وهو ما يعد إنجازا جديدا يؤكد اهتمام الدولة بتطوير منظومة التعليم العالي، ودعم التنافس البناء مع نظيراتها من الجامعات العربية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون العلمي العربي المشترك، بما يخدم تحقيق أهداف التنمية المستدامة في المنطقة. كما تم إدراج 69 جامعة ومركزا بحثيا في تصنيف سيماجو العالمي، وظهرت 32 جامعة ومؤسسة تعليمية مصرية ضمن الـ25% الأعلى في التصنيف (Q1)، مع تصدر جامعة القاهرة للجامعات المصرية واحتلالها المركز 870 عالميا، كما شمل التصنيف 18 جامعة ضمن الفئة Q2 (أعلى 50%)، وتصدر المركز القومي للبحوث المؤسسات البحثية المدرجة. وفي تصنيف «ويبومتركس العام» لنسخة يناير 2024، تم إدراج 79 مؤسسة تعليمية مصرية، وشمل التصنيف 6 جامعات مصرية ضمن أفضل ألف جامعة على مستوى العالم، وشهد تصنيف ويبومتركس للاستشهادات المرجعية إدراج 50 جامعة مصرية. كما برزت الجامعات المصرية في تصنيف QS العالمي للاستدامة لعام 2024، حيث تم إدراج 18 جامعة مصرية. وفي تصنيف شنغهاي للتخصصات العلمية لعام 2023، تم إدراج 28 جامعة مصرية ضمن أفضل 5000 جامعة عالميا، وظهرت الجامعات المصرية في 5 تخصصات أساسية هي العلوم الطبيعية، العلوم الحياتية، العلوم الطبية، العلوم الهندسية، والعلوم الاجتماعية وتخصصاتها الفرعية، وشملت النسخة العامة لتصنيف شنغهاي للعام 2023 إدراج 7 جامعات مصرية. كما حققت 38 جامعة مصرية نتائج متميزة في تصنيف التايمز العالمي، من بين 1904 جامعة حول العالم، بالإضافة إلى ذلك، تم إدراج 13 جامعة مصرية في تصنيف ليدن الهولندي العالمي. وصرح الدكتور عادل عبدالغفار المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة، باهتمام الوزارة والجامعات بالحصول على مراكز متقدمة في التصنيفات الدولية.

وزارة التعليم العالى تواصل إنجازاتها فى تطوير المنظومة التعليمية
وزارة التعليم العالى تواصل إنجازاتها فى تطوير المنظومة التعليمية

اليوم السابع

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • اليوم السابع

وزارة التعليم العالى تواصل إنجازاتها فى تطوير المنظومة التعليمية

شهد قطاع التعليم العالى والبحث العلمى فى مصر منذ قيام ثورة يونيو 2013 وحتى الآن زخمًا كبيرًا من الإنجازات والمبادرات التى تهدف إلى تطوير المنظومة التعليمية وربطها بسوق العمل واحتياجات التنمية المستدامة، ضمن النهضة الكبرى التى تشهدها كافة قطاعات الدولة المصرية بقيادة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، ولم تكن هذه الانجازات مقتصرة فقط على البنية الأساسية وتأسيس جامعات جديدة بل أن بناء الإنسان وتأهيله خلال المرحلة الجامعية له أولوية قصوى في آليات عمل الوزارة. تأتي هذه الجهود في سياق رؤية وطنية طموحة، شكلت ثورة 30 يونيو 2013 نقطة انطلاقها، حيث وضعت التعليم كركيزة أساسية لتحقيق نقلة نوعية في كافة المجالات، وصولًا إلى مكانة عالمية تليق بمصر. شهد العام الماضي استكمال العمل في عدد من الجامعات الأهلية والتكنولوجية الجديدة، وبدء الدراسة في بعض الكليات المستحدثة بها، مما ساهم في زيادة الطاقة الاستيعابية للتعليم العالي وتوفير فرص تعليمية متنوعة للطلاب، إلى جانب طرح برامج أكاديمية جديدة تتوافق مع التخصصات المستقبلية واحتياجات سوق العمل المحلي والإقليمي والدولي، مثل الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، الطاقة المتجددة، والعلوم البينية، وذلك بهدف تخريج كوادر مؤهلة للتحديات الحديثة. كما تواصل الوزارة جهودها في تطوير المناهج الدراسية وتحديثها لضمان مواكبتها لأحدث التطورات العالمية في مختلف التخصصات، إلى جانب التركيز على زيادة ميزانيات البحث العلمي الموجهة نحو الأولويات الوطنية، مثل قضايا المياه، الأمن الغذائي، الصحة، وتطوير الصناعة. كما شهد العام الماضي دعمًا للمشروعات البحثية التطبيقية التي يمكن تحويلها إلى منتجات أو خدمات ذات قيمة مضافة للاقتصاد الوطني، فيما تواصل الوزارة جهودها في تشجيع الباحثين على النشر في الدوريات العلمية العالمية المرموقة، مما انعكس إيجابًا على التصنيف الدولي للجامعات والمراكز البحثية المصرية، إلى جانب تفعيل دور مكاتب نقل التكنولوجيا والابتكار في الجامعات لتسهيل تحويل الأبحاث إلى ابتكارات قابلة للتطبيق الصناعي والتجاري. كما استمرت الوزارة في جهودها لتطبيق التحول الرقمي الشامل في الجامعات، من خلال تطوير المنصات التعليمية الرقمية، أنظمة الامتحانات الإلكترونية، وإدارة شؤون الطلاب رقميًا، وتوسيع نطاق استخدام التكنولوجيا في العملية التعليمية، وتعزيز مهارات أعضاء هيئة التدريس والطلاب في التعامل مع الأدوات الرقمية الحديثة، وتطوير البنية التحتية لشبكات الإنترنت والمعامل التكنولوجية داخل الجامعات لضمان بيئة تعليمية وبحثية متطورة. كذلك حرصت وزارة التعليم العالي بقيادة الدكتور أيمن عاشور على توسيع نطاق الاتفاقيات ومذكرات التفاهم مع الجامعات والمؤسسات التعليمية والبحثية الدولية المرموقة، بهدف تبادل الطلاب والأساتذة، وتنفيذ مشاريع بحثية مشتركة، فضلا عن استقطاب الطلاب الوافدين من مختلف دول العالم، مما يعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للتعليم العالي، ويدعم التنوع الثقافي داخل الجامعات المصرية. وحرصت الوزارة أيضا خلال العام الماضي عل المشاركة الفعالة في المنتديات والمؤتمرات الدولية لتبادل الخبرات والاطلاع على أحدث التوجهات العالمية في التعليم العالي، إلى جانب تنظيم برامج تدريبية متخصصة لأعضاء هيئة التدريس لتطوير مهاراتهم في أساليب التدريس الحديثة، البحث العلمي، واستخدام التكنولوجيا في التعليم. ومنذ قيام ثورة يونيو 2013 قدمت القيادة السياسية المصرية دعمًا غير مسبوق لقطاع التعليم العالي، من خلال تخصيص الميزانيات ، وإطلاق مبادرات طموحة، وتقديم التسهيلات اللازمة لتطوير الجامعات والمراكز البحثية، وفتح المجال لتأسيس جامعات دولية على الأرض المصرية، والاهتمام بالبرامج الدراسية التى تؤهل إلى أسواق العمل العالمية، فضلا عن اهتمام الدولة المصرية ببناء جيل جديد من الشباب المصري القادر على المنافسة عالميًا، من خلال توفير تعليم عالي الجودة يلبي متطلبات العصر ويؤهلهم لسوق العمل المتغير. إن الإنجازات التي حققتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي خلال العام الماضي تعكس التزامًا راسخًا بتحويل مصر إلى دولة معرفية رائدة. هذه الإنجازات ليست مجرد أرقام وإحصائيات، بل هي شهادة على جهود مستمرة ومثابرة، مدفوعة برؤية وطنية شاملة انبثقت من ثورة 30 يونيو، وتستهدف بناء مستقبل أكثر إشراقًا لمصر وشعبها، في نقلة نوعية يشهد لها العالم.

روسيا.. ابتكار طلاء ذكي لإبطاء ذوبان الغرسات
روسيا.. ابتكار طلاء ذكي لإبطاء ذوبان الغرسات

روسيا اليوم

timeمنذ 19 ساعات

  • علوم
  • روسيا اليوم

روسيا.. ابتكار طلاء ذكي لإبطاء ذوبان الغرسات

ووفقا لبيان المكتب، حصل العلماء على طلاء متوافق حيويا على سطح المغنيسيوم الطبي القابل للذوبان بيولوجيا وإبطاء معدل انحلال الغرسات ثلاث مرات، بفضل استخدام تقنية أكسدة البلازما بالتحليل الكهربائي (PEO). وهو ما قد يكون ضروريا إذا تم استخدام هياكل رقيقة لتركيب العظام. وبالإضافة إلى الطب، يمكن استخدام سبائك المغنيسيوم في صناعات الصواريخ والفضاء والطيران والسيارات. وكذلك في إنتاج الطائرات المسيرة، ومعدات المحركات الصغيرة للاستهلاك المحلي. ويشير العلماء إلى أنه خلال عملية طلاء PEO، تنمو طبقة الأكسيد إلى الداخل والخارج، أي يشكل مصفوفة سيراميكية مسامية يمكن إدخال مواد مختلفة (جسيمات نانوية ومركبات عضوية) فيها أثناء وبعد عملية طلاء PEO. بالإضافة إلى ذلك، يمكن إضافتها إلى الإلكتروليت الذي تجرى فيه عملية طلاء PEO (تقنية هجينة). كما يمكن معالجة الطبقة السيراميكية، بعد تشكيلها كمصفوفة، لتحسين الخصائص المحققة أو إضافة خصائص جديدة مرغوبة (تقنية مدمجة). ووفقا لمدير المشروع، ميخائيل كريشتال، يمكن باستخدام تقنيات هجينة ومدمجة تعتمد على PEO إنشاء "طلاء" على سطح المنتج يتمتع بالخصائص المطلوبة، بما فيها المتانة ومقاومة التآكل والتوافق الحيوي. ويقول: "والأهم من ذلك، يمكننا التحكم في هذه الخصائص بتغييرها في أجزاء مختلفة من المنتج. وخلال التشغيل، ستكشف الطبقات المشكلة عن الخصائص المضمنة فيها بدقة عند الحاجة وفي الوقت المناسب. يمكن تصنيف هذه "الطلاءات" على أنها متعددة الوظائف ومتكيفة، أي ضمن فئة الطلاء الذكي (smart-coating)". المصدر: تاس ابتكر خبراء المركز الوطني للبحوث (معهد كورشاتوف) طلاء جديدا للطائرات يُقلل تكرار عمليات الصيانة والإصلاح بنسبة 40%، حسبما أعلن المركز الإعلامي للمعهد. أفاد المكتب الإعلامي لجامعة نوفوسيبيرسك، أن علماء كلية الهندسة المتقدمة في الجامعة ابتكروا إضافات خاصة لحماية الطلاء الكهربائي للمعادن من التآكل. أعلن المكتب الإعلامي للجامعة الوطنية للبحوث، أن علماء الجامعة ابتكروا نوعا جديدا من الطلاءات الواقية من درجات الحرارة العالية أساسه كربيد الكروم والألمنيوم والنيكل. أعلنت شركة "روستيخ" الروسية أن علماءها صمموا مادة فريدة من نوعها للزجاج المستخدم في إنتاج الطائرات الحربية يحولها إلى أشباح أمام رادارات العدو ويشكل غطاء لمقاتلات "سو-57".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store