أحدث الأخبار مع #البنكالإفريقيللاستيراد


بوابة الأهرام
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
«التجارة الحرة الإفريقية» تعلن حجم الاقتصاد الرقمي المتوقع بحلول 2035
أبوجا: مروة توفيق قال وامكيلي ميني، الأمين العام لأمانة منطقة التجارة الإفريقية القارية الحرة، إن البروتوكول الخاص بالتجارة الرقمية الذي تم اعتماده ضمن اتفاقية AfCFTA يشكل نقطة تحول كبرى في دعم الاقتصاد الرقمي في إفريقيا، مشيرًا إلى أن قيمة السوق الرقمية في القارة يُتوقع أن تتجاوز 712 مليار دولار بحلول عام 2035. موضوعات مقترحة وأضاف أن هذا التوسع يفتح فرصًا غير مسبوقة أمام الشباب ورواد الأعمال في مجالات الابتكار والتكنولوجيا، ودعا إلى توجيه الاستثمارات نحو مراكز البيانات، والبنية التحتية الرقمية، ونقل البيانات عبر الحدود. وأكد أن الاتفاقية لم تعد تقتصر على إعلانات سياسية أو رغبات مستقبلية، بل باتت تستند إلى أدوات فعلية وواقعية من شأنها أن تُحدث تحولاً في طبيعة التجارة والنمو في إفريقيا. وأعلن عن زيادة عدد الدول التي صدقت على الاتفاقية إلى ٤٩ دولة إفريقية مما يعني مدى التزام القيادة السياسة بتحقيق التكامل الاقتصادي من خلال إزالة الحواجز الجمركية وتحقيق الوحدة الإفريقية التي طالما حلم بها الآباء المؤسسون لمنظمة الوحدة الإفريقية. ودعا إلى الاستفادة من المزايا التي تكفلها منطقة التجارة التي تعد أكبر منطقة تجارة حرة على مستوى العالم إذ تضم ١،٣ مليار نسمة بناتج محلي إجمالي يبلغ ٣،٤ تريليون دولار. كما أنها أول منطقة تضم برتوكولا خاصا للمرأة والشباب للتأكد من أن الاقتصاد الوطني والفئات المهمشة مدمجة في منطقة التجارة. وأشاد بدور البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير في دعم منطقة التجارة وكافة المؤسسات الماليه الإفريقية في دعم التجارة والتجارة الإلكترونية والتصنيع إلى جانب البنية التحتية اللازمة لتسهيل التجارة البينية. وأشار إلى مساندة منطقة التجارة لأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة ودمجهم في عملية التكامل الإقليمي منوها بنظام الدفع والتسوية المالية Papss الذي يتبح التعامل بالعملات المحلية بين الدول الإفريقية تحت مظلة منطقة التجارة الإفريقية الحرة.


بنوك عربية
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- بنوك عربية
أفريكسيم بنك: المغرب رابع أكثر الدول الإفريقية مديونية
بنوك عربية يواجه المغرب تصاعدًا مقلقًا في مستوى مديونيته الخارجية، ما يعمق هشاشة إقتصاده ويزيد من التحديات التي يواجهها في ظل إستمرار الإرتفاع في حجم الدين الخارجي. وبحسب التقرير نصف السنوي الصادر عن البنك الإفريقي للإستيراد والتصدير (Afreximbank) بعنوان 'الوضع الراهن لعبء الديون في إفريقيا والكاريبي'، يحتل المغرب المرتبة الرابعة ضمن أكثر الدول الإفريقية مديونية، حيث يمثل دينه الخارجي نحو 5.9% من إجمالي الدين في القارة، والمقدّر بنحو 1200 مليار دولار. ويبلغ حجم الدين الخارجي للمغرب، وفقًا لنفس التقرير، حوالي 69 مليار دولار. وقد حذّر البنك من تزايد تكاليف الاقتراض ومن تنامي انكشاف الدول الإفريقية ذات المديونية العالية أمام الدائنين الخواص، إلى جانب استمرار مخاطر الدين السيادي، وهي عوامل تهدد بتقويض مرونة هذه الدول المالية. وتشير تقديرات البنك إلى أن إجمالي الدين الخارجي لإفريقيا قد يتجاوز 1300 مليار دولار مع نهاية العام المالي الجاري 2025. وفي ظل بيئة عالمية تتسم بعدم الاستقرار، دعا البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير إلى 'إدارة صارمة للمالية العامة'، مشددًا على ضرورة أن تقلّص الدول الإفريقية إعتمادها على المديونية الخارجية.


الخبر
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
المغرب يغرق في دوامة المديونية
المغرب يغرق في دوامة المديونية يغرق المغرب في دوامة المديونية الخارجية، وصلت إلى مستويات مقلقة، مما يرهن اقتصاده الهش أصلا، وهذا في ظل ارتفاع مستمر للدين الخارجي، حسب التقرير نصف السنوي للبنك الإفريقي للاستيراد والتصدير. ووفقا لذات المصدر، "يحتل المغرب المرتبة الرابعة ضمن أكثر الدول الإفريقية مديونية، حيث تمثل مديونيته الخارجية 5,9 بالمائة من إجمالي الدين على مستوى القارة، والذي يقدر بحوالي 1200 مليار دولار". ويبلغ الدين الخارجي للمغرب، حسب نفس المعطيات، قرابة 69 مليار دولار. وقد حذر البنك من تكاليف الاقتراض المتزايدة والتعرض المتنامي للدول الإفريقية الأكثر مديونية للدائنين الخواص، إضافة إلى استمرار مخاطر الدين السيادي، وهي عوامل قد تقوّض مرونتها المالية. ومن المتوقع أن يتجاوز إجمالي الدين الخارجي لإفريقيا 1300 مليار دولار بحلول نهاية سنة 2025، حسب تقديرات البنك. وفي ظل سياق عالمي يتسم بعدم اليقين، أوصى البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير بـ"إدارة صارمة للمالية العامة"، حاثا جميع الدول الإفريقية على "تقليص اعتمادها على المديونية الخارجية".


الشروق
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
السيّارات والشركات الناشئة في صدارة معرض الجزائر للتجارة الإفريقية
يعدّ المعرض الإفريقي للتجارة البينية (IATF) الذي سيقام في الجزائر العاصمة من 4 إلى 10 سبتمبر المقبل، حدثا قاريا بارزا سيمكن الجزائر من تأكيد مكانتها في القارة الإفريقية، مع طموحها لإنجاح هذه النسخة الرابعة على جميع الأصعدة. وقبل ستة أشهر من انطلاق هذا الحدث، الذي يحمل شعار 'بوابة إلى فرص جديدة'، تم تكثيف التحضيرات لاستضافته، مع السعي لجعل هذه النسخة الأهم منذ إطلاق المعرض في 2018، من حيث المشاركة والتأثير والاتفاقيات التجارية والاستثمارية التي سيتم توقيعها بهذه المناسبة. وتولي السلطات العليا في البلاد اهتماما بالغا لإنجاح هذه النسخة الرابعة، خاصة وأنها ستشكل فرصة للجزائر لإعادة تأكيد دورها كمحرك للتنمية في القارة، ودورها الفعال في تعزيز الاندماج الاقتصادي الإفريقي. وفي هذا السياق، يعول المنظمون على مشاركة أكثر من 2000 عارض من 140 دولة، واستقبال أكثر من 35 ألف زائر، مع التطلع إلى توقيع اتفاقيات تجارية واستثمارية تتجاوز قيمتها 44 مليار دولار خلال هذا الحدث الذي ينظم كل عامين. وشهدت النسخة الثالثة، التي نظمت في مصر من 9 إلى 15 نوفمبر 2023، مشاركة أكثر من 1900 عارض من 130 دولة وجذبت 28 ألف زائر، بينما بلغت قيمة الاتفاقيات الموقعة 43.8 مليار دولار. ومنذ اختيار الجزائر لاستضافة هذه الفعالية، اتخذت السلطات العمومية جميع التدابير اللازمة لضمان أفضل الظروف لتنظيم المعرض، حيث تم إطلاق مشاريع كبيرة، من بينها بناء أجنحة عرض جديدة توفر مساحات لا تقل عن 100 ألف متر مربع. وتسعى الجزائر إلى ترك بصمة مميزة في هذه النسخة الرابعة، التي ستقام بالتوازي بين قصر المعارض بالصنوبر البحري والمركز الدولي للمؤتمرات (الجزائر العاصمة)، وذلك من خلال برمجة عدة فعاليات متزامنة. وتشمل الفعاليات المبرمجة معرضا تجاريا بمشاركة دول وشركات كبرى ومؤسسات صغيرة ومتوسطة متخصصة في الإنتاج والخدمات، إلى جانب منتدى حول التجارة والاستثمار يستمر لمدة أربعة أيام، ويجمع شخصيات إفريقية ودولية بارزة. كما ستقام منصات مخصصة لروابط إفريقيا الإبداعية كانكس (CANEX)، إضافة إلى لقاءات الأعمال الثنائية (B2B) واجتماعات لتعزيز التبادل التجاري وإبرام اتفاقيات استثمارية. ومن بين أبرز الفعاليات المنتظرة خلال هذا الحدث، معرض سيارات إفريقيا، بالإضافة إلى يوم خاص بالأفارقة في المهجر، لمناقشة سبل تعزيز مساهمتهم في تنمية القارة في مختلف المجالات. كما يتضمن برنامج المعرض الإفريقي للتجارة البينية فضاءات مخصصة لرواد الأعمال الشباب، من أصحاب الشركات الناشئة والطلبة الجامعيين والباحثين، إضافة إلى أيام خاصة مفتوحة أمام الدول والقطاعات الخاصة والعمومية لعرض فرص الاستثمار في التجارة والسياحة والثقافة. وستغطي النسخة الرابعة من المعرض الإفريقي للتجارة البينية 11 قطاعا مختلفا، تشمل جميع مجالات التعاون، بما في ذلك ورشات تكوينية في المجال الفني وعروضا لفنون الطهي الإفريقية وعروض أزياء. وقد حظيت التحضيرات التي تقوم بها الجزائر لإنجاح هذا الحدث بإشادة من قبل البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير أفريكسيم بنك (Afreximbank) ، الجهة المنظمة للمعرض، بالشراكة مع مفوضية الاتحاد الإفريقي، وأمانة منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية 'زليكاف'. وكانت الجزائر قد شاركت في المعرض منذ نسخته الأولى عام 2018، وتميزت بحضورها القوي من حيث عدد وجودة الشركات العارضة، وحتى من حيث المساحات المخصصة للأجنحة، مما مكنها من الفوز بجائزة 'أفضل جناح' وجائزة 'أفضل جناح مبتكر' في نسختي ديربان بجنوب إفريقيا (2021) والقاهرة بمصر (2023). وتعد الجزائر أحد المساهمين الرئيسيين في البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير، حيث قامت برفع حصتها في رأسمال هذه المؤسسة المالية الإفريقية، التي أُنشئت سنة 1993 بدعم من البنك الإفريقي للتنمية، قصد تعزيز التجارة البينية في إفريقيا. ويعتبر المعرض الإفريقي للتجارة البينية أهم منصة تجارية واستثمارية في القارة، وسوقا رئيسية لمنطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية 'زليكاف'، حيث يسعى للاستفادة من الفرص المتاحة في سوق موحدة تضم أكثر من 1.4 مليار شخص، وتتمتع بناتج محلي إجمالي يتجاوز 3500 مليار دولار.


الخبر
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
تنصيب اللجنة الوزارية المشتركة لتنظيم هذا المعرض
تم تنصيب اللجنة الوزارية المشتركة رفيعة المستوى المكلفة بتنظيم معرض التجارة البينية الإفريقية، في الفترة من 4 إلى 7 سبتمبر القادم بالجزائر العاصمة، حسبما أفاد به بيان لوزارة التجارة الخارجية وترقية الصادرات. وأوضح ذات المصدر، أنه تم تنصيب هذه اللجنة، أمس الخميس، بقصر المعارض الصنوبر البحري، من قبل وزير التجارة الخارجية وترقية الصادرات، محمد بوخاري، بحضور إطارات سامية من كل من رئاسة الجمهورية والوزارة الأولى، وكذا ممثلين عن القطاعات الوزارية والهيئات الوطنية ذات الصلة. بالمناسبة، أشار الوزير إلى أن فعاليات الطبعة الرابعة لمعرض التجارة البينية الإفريقية "تعتبر حدثا إفريقيا في غاية الأهمية"، بحيث "ينتظر حضور 15 رئيس دولة إفريقية، 2000 عارض، 35000 زائر و140 دولة مشاركة"، يضيف البيان. كما نوه بوخاري بأن مبلغ التعاملات التجارية المتوقعة خلال المعرض "سيبلغ 44 مليار دولار أمريكي، تستهدف الجزائر استقطاب 10 بالمئة منه، مستغلة بذلك مساهمتها الإضافية في البنك الإفريقي للاستيراد والتصدير". من جهة أخرى، طلب الوزير من الحضور التجند التام والكامل من أجل التحضير الجيد لهذا الحدث الإفريقي الهام، الأول من نوعه في الجزائر، والذي يحظى بكل الاهتمام من قبل السلطات العليا في البلاد، مذكرا أن الطبعة الرابعة لهذا المعرض تمثل "فرصة استراتيجية" لترقية وتنمية التجارة البينية بين الدول الإفريقية، والسماح للجزائر بالعمل على تعزيز مكانتها في مصف الدول الناشئة بحلول 2027، يوضح نفس المصدر. تجدر الإشارة إلى أنه، خلال هذا الاجتماع، تم تنصيب 8 لجان فرعية، بالإضافة إلى 11 لجنة موضوعاتية، تعنى لاسيما بالاستثمار والتجارة، الابتكار والذكاء الصناعي، برنامج الأيام الخاصة، التظاهرة الثقافيةCANEX ، برنامج الشباب، المعرض الإفريقي الافتراضي، علاقات B2B/B2G/G2G ، وغيرها من النشاطات التي ستنظم على هامش التظاهرات الرئيسية، وفقا للبيان.