أحدث الأخبار مع #التجارة_الأميركية


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
بدء سريان اتفاق تجاري بين بريطانيا وأميركا لخفض الرسوم
البيان الحكومي أوضح أن شركات تصنيع السيارات البريطانية، ستستفيد من خفض كبير في الرسوم الجمركية الأميركية، من 27.5 بالمئة إلى 10 بالمئة فقط، ما يسهّل دخول المركبات البريطانية إلى السوق الأميركية. كما تم إلغاء الرسوم الجمركية بالكامل على واردات محركات الطائرات وقطع الغيار المرتبطة بها، وهي خطوة وصفتها الحكومة بإعادة تثبيت ما تم الإعلان عنه سابقًا هذا الشهر ضمن جدول زمني مشترك للتنفيذ. الملف العالق: الصلب والألمنيوم رغم التقدم في بعض القطاعات، لا تزال الرسوم الجمركية المفروضة على واردات الصلب و الألمنيوم من بريطانيا معلقة. وذكرت الحكومة أن الولايات المتحدة استثنت بريطانيا مؤقتاً من رسوم تصل إلى 50 بالمئة فرضت هذا الشهر على دول أخرى، لكن هذه الاستثناءات مهددة بالانتهاء في 9 يوليو إذا لم يُبرم اتفاق نهائي. وأضاف البيان أن لندن ستواصل "إحراز تقدم نحو إلغاء كامل للرسوم الجمركية على منتجات الصلب الأساسية، وفق ما تم التوافق عليه مع واشنطن". اتفاق أوسع في أجواء متوترة يأتي هذا الاتفاق في ظل سعي كلا البلدين لتقوية العلاقات التجارية بعد سنوات من التوتر الجمركي، خاصة عقب انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ، وتغيرات السياسة التجارية الأميركية في عهد ترامب. ويتزامن تفعيل الاتفاق مع جهود بريطانية أوسع لتوسيع نفاذها إلى الأسواق الكبرى، في وقت تواجه فيه قيودًا من الاتحاد الأوروبي وتباطؤًا في سلاسل التوريد العالمية.


العربية
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
العوامل الخارجية.. الداعمة لأسعار النفط
ارتفعت أسعار النفط صباح الجمعة، مدعومة بتفاؤل حول الطلب العالمي، عقب محادثات الرئيس الأميركي ترامب مع نظيره الصيني شي جين بينغ يوم الخميس، حيث أعلن خلالها عن اجتماع مرتقب في لندن يوم 9 يونيو بين وزراء أميركيين وممثلين صينيين لمناقشة اتفاق تجاري. وقد خفض ترامب الرسوم الجمركية على السلع الصينية من 145 % إلى 30 % لمدة 90 يومًا، بينما قلصت الصين رسومها على السلع الأميركية من 125 % إلى 10 %، مما عزز التوقعات بزيادة الطلب على النفط في أكبر اقتصادين عالميين. وبنهاية تداول الجمعة، قفزت أسعار النفط بأكثر من دولار، مع تقلص الفارق بين خام غرب تكساس وبرنت بـ 1.89 دولار. وجاء ذلك بعد بيانات وزارة العمل الأميركية التي أظهرت زيادة الوظائف غير الزراعية في مايو إلى 139 ألف، متجاوزة التوقعات (126 ألف) لكنها أقل من أبريل (147 ألف). كما ارتفعت طلبات إعانات البطالة للأسبوع المنتهي في 31 مايو إلى 247 ألف بسبب تأثير الرسوم الجمركية. وأشارت بيانات يوم الاربعاء إلى انكماش قطاع الخدمات الأميركي في مايو لأول مرة منذ عام، مما يدعم احتمالات خفض الفيدرالي لأسعار الفائدة بنقطة، كما يطالب به ترامب، الأمر الذي يحفز الإنفاق ويزيد الطلب على النفط. وتصاعدت التوترات الجيوسياسية بعد فشل المفاوضات النووية الأميركية-الإيرانية، إذ رفضت طهران نقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى دولة محايدة، مما دفع وزارة الخزانة الأميركية لفرض عقوبات جديدة تستهدف 10 أفراد و27 كيانًا تجاريًا مرتبطين بتصدير النفط والبتروكيماويات الإيرانية، خاصة إلى آسيا. هذا التصعيد، إلى جانب مخاطر ضربة إسرائيلية محتملة للبنية التحتية الإيرانية، يزيد الضغط على تدفقات النفط الإيراني ويدعم ارتفاع الأسعار عالميًا. وارتفعت أسعار النفط الاثنين الماضي مع تصاعد التوترات بعد هجوم أوكراني على مطارات عسكرية روسية وضعف الدولار، لكنها تراجعت الأربعاء بسبب تقارير اقتصادية أميركية دون التوقعات أثارت مخاوف حول الطلب على الطاقة. كما خفضت المملكة أسعار النفط للعملاء الآسيويين بأقل من المتوقع. وعلى المستوى الأسبوعي، صعد برنت 4 % (2.57 دولار) إلى 66.47 دولارًا للبرميل، وغرب تكساس 6.2 % (3.79 دولارات) إلى 64.58 دولارًا. وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة انخفاض مخزونات النفط بـ 4.3 ملايين برميل للأسبوع المنتهي في 30 مايو، بينما ارتفعت مخزونات البنزين بـ 5.3 ملايين برميل والمقطرات بـ 4.2 ملايين برميل. وأشارت بيانات بيكر هيوز إلى انخفاض منصات النفط بـ 9 منصات إلى 442 منصة. على الرغم من تحديات النفط الناجمة عن مخاوف تباطؤ الطلب، خاصة مع انخفاض قطاع التصنيع في الولايات المتحدة (مؤشر مديري المشتريات 48.5 في مايو مقابل 48.7 في أبريل) والصين (49.5 في مايو)، إلا أن السوق مرشحة للاستقرار مع ارتفاع الطلب الصيفي، ليبلغ ذروته خلال الأشهر المقبلة، قبل أن تواجه الأسعار ضغوط فائض المعروض في الفترة اللاحقة. *نقلا عن صحيفة " الرياض" السعودية.


الجزيرة
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
إنفيديا: القيود الأميركية على صادرات الرقائق "فشلت"
أعلن الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ الأربعاء أن القيود التي فرضتها واشنطن على صادرات الرقائق الإلكترونية إلى الصين"فشلت" بسبب نجاح الشركات في العملاق الآسيوي في تطوير تقنيات محلية. وقال هوانغ للصحفيين في معرض كومبيوتكس للتكنولوجيا في تايبيه إن "الشركات المحلية (الصينية) موهوبة للغاية ومصممة للغاية، والرقابة على الصادرات منحتها العقلية والطاقة والدعم الحكومي لتسريع تطورها"، وأضاف: "أعتقد، بشكل عام، أن القيود على التصدير كانت فاشلة". وفي عهد الرئيس السابق جو بايدن (2021-2025)، حظرت الولايات المتحدة بصورة كاملة أو جزئية تصدير الرقائق الأكثر تطورا إلى الصين، بما في ذلك الرقائق المستخدمة لتطوير تقنيات الذكاء الصناعي المتطورة والحواسيب العملاقة. وفي الأسبوع الماضي، تراجعت إدارة الرئيس الحالي دونالد ترامب عن قيود جديدة فرضتها على تصدير أشباه الموصلات المستخدمة في تطوير الذكاء الصناعي وكانت ستطال خصوصا صادرات هذه المواد المتطوّرة إلى الصين. توصيات لكن وزارة التجارة الأميركية استبدلت هذه القيود الجديدة بتوصيات تحذّر فيها "الجمهور من العواقب المحتملة المترتبة على السماح باستخدام الرقائق الأميركية" لتطوير "نماذج صينية للذكاء الاصطناعي". إعلان والأربعاء، تعهّدت بكين بالردّ بحزم على ما وصفته بالترهيب الذي تحاول واشنطن ممارسته ضدّها عبر فرض السلطات الأميركية قيودا جديدة على الواردات الصينية من الرقائق الإلكترونية المتقدّمة.


الشرق الأوسط
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
الأسواق الآسيوية تتراجع مع استمرار القلق من الرسوم
تراجعت معظم مؤشرات الأسهم الآسيوية والعقود الآجلة الأميركية، يوم الخميس، في أعقاب جلسة متباينة في «وول ستريت»، وسط حذر ساد الأسواق بفعل استمرار حالة عدم اليقين بشأن السياسة التجارية الأميركية. وشهدت الأسواق الآسيوية نطاق تداول ضيقاً، على الرغم من خطوة صينية لإلغاء بعض الإجراءات «غير الجمركية» تجاه الولايات المتحدة، في إطار اتفاق هدنة مؤقتة في الحرب التجارية بين البلدين، وفق «وكالة أسوشييتد برس». وتراجع مؤشر «نيكي 225» الياباني بنسبة 1.1 في المائة ليغلق عند 37.705.74 نقطة، متأثراً بهبوط أسهم شركات أشباه الموصلات؛ حيث انخفض سهم «ديسكو كورب» بنسبة 2.6 في المائة، و«أدفانتست» بنسبة 1.8 في المائة. في المقابل، خالف مؤشر «هانغ سنغ» في هونغ كونغ الاتجاه العام وارتفع بنسبة 0.2 في المائة إلى 23.691.67 نقطة، بينما انخفض مؤشر «شنغهاي» المركب بنسبة 0.3 في المائة ليصل إلى 3.393.29 نقطة. كما تراجع مؤشر «تايكس» في تايوان بنسبة 0.2 في المائة، واستقر مؤشر «ستاندرد آند بورز/آس إكس 200» الأسترالي عند 8.278.30 نقطة، في حين هبط مؤشر «كوسبي» الكوري الجنوبي بنسبة 0.1 في المائة. وفي «وول ستريت»، شهدت المؤشرات الأميركية تقلبات أنهت اليوم بأداء متباين. فقد ارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.1 في المائة إلى 5.892.58 نقطة، في حين انخفض «داو جونز» الصناعي بنسبة 0.2 في المائة ليغلق عند 42.051.06 نقطة. وسجل «ناسداك» المركب ارتفاعاً بنسبة 0.7 في المائة ليصل إلى 19.146.81 نقطة، مدعوماً بمكاسب في قطاع التكنولوجيا. ويترقب المستثمرون تقرير التضخم الأميركي على مستوى أسعار الجملة لشهر أبريل (نيسان)، المتوقع أن يُظهر تراجعاً في الضغوط التضخمية، إلى جانب بيانات مبيعات التجزئة، التي يُتوقع أن تُظهر تباطؤاً حاداً إلى 0.2 في المائة، مقارنة بنسبة 1.4 في المائة في مارس (آذار). وارتفعت أسهم شركتي «إنفيديا» و«ألفابت» بنسبة 4.2 في المائة و3.7 في المائة على التوالي، في حين ارتفعت أسهم منصة التداول «إي تورو» بنسبة 28.8 في المائة في أول يوم تداول لها. وتستعد شركة «وول مارت» للإعلان عن نتائجها الفصلية، مع تركيز الأسواق على توقعاتها وسط تباطؤ اقتصادي نسبي منذ بدء الهدنة التجارية بين الولايات المتحدة والصين، التي ساعدت في تهدئة الأسواق في وقت سابق من هذا الأسبوع. ورغم تراجع ترمب عن فرض رسوم جمركية جديدة على عدد من الشركاء التجاريين، فإن عدم اليقين بشأن المسار المستقبلي لا يزال يضغط على قرارات الاستثمار والاستهلاك. كما دفع ذلك شركات عدة مثل «أميركان إيغل»، التي هبط سهمها بنسبة 6.4 في المائة، إلى سحب توقعاتها المالية بسبب «الغموض في المشهد الاقتصادي الكلي»، وهو التوجه نفسه الذي تبنته شركات كبرى مثل «جنرال موتورز» و«يو بي إس» و«كرافت هاينز» و«جيت بلو». وبحسب بيانات الأرباح، فإن أكثر من 90 في المائة من شركات «ستاندرد آند بورز 500» أفصحت عن نتائجها للربع الأخير، وأظهرت معظمها نتائج فاقت التوقعات، لكن تقديرات نمو الأرباح للربع الحالي تراجعت إلى النصف. اقتصادياً، أظهرت البيانات انكماش الاقتصاد الأميركي بنسبة 0.3 في المائة في الربع الأول، نتيجة ارتفاع في الواردات؛ حيث سعت الشركات إلى تخزين السلع قبل تطبيق الرسوم الجمركية. كما تباطأ التضخم إلى مستوى قريب من هدف الاحتياطي الفيدرالي البالغ 2 في المائة، لكن القلق لا يزال قائماً من تأثير الرسوم الجديدة مستقبلاً على سلاسل التوريد والأسعار.


سكاي نيوز عربية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
اتفاق أميركي صيني يشعل الأسواق… والذهب أول الضحايا
ومن المقرر بأن يدخل قرار التعليق حيز التنفيذ "بحلول 14 مايو"، بحسب البيان. وقال وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت للصحفيين عقب محادثاته مع مسؤولين صينيين في جنيف إن الجانبين توصلا إلى اتفاق لتعليق إجراءات لمدة 90 يوما، مضيفا أن الرسوم الجمركية المضادة ستنخفض 115 بالمئة. وأظهرت حسابات مبنية على بيان لوزارة التجارة الصينية أن الرسوم على السلع الأميركية ستكون 10% مع تعليق رسوم إضافية نسبتها 24 بالمئة لمدة أولية 90 يوما وإلغاء رسوم إضافية 91%. كما قررت الصين خفض الرسوم الجمركية على المنتجات الأميركية من 125% إلى 10% لمدة 90 يوما. وعلى أثره ارتفعت أسهم بورصة هونغ كونغ بأكثر من 3 في المئة بعد الإعلان. وقفزت العقود الآجلة للأسهم الأميركية حيث ارتفع داو جونز بنحو 900 نقطة، كما كسب مؤشر ناسداك نحو 600 نقطة. وصعدت عوائد السندات الأميركية لأجل 10 سنوات لأعلى مستوى في شهر، كما ارتفع العائد على السندات الثلاثينية اليابانية إلى أعلى مستوياتها منذ حوالي 25 عاما. كما شهدت أسعار النفط ارتفاعا بأكثر من 3% بعد الإعلان الصيني الأميركي عن تعليق الرسوم الجمركية في حين واصل الذهب تراجعه في المعاملات الفورية بعد توصل أميركا والصين إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية ليهبط بنحو 3% في أحدث التداولات وفي وقت سابق، قال الممثل التجاري الأميركي جيميسون جرير إن بلاده توصلت إلى "اتفاق" في محادثاتها مع الصين بشأن النزاع حول الرسوم الجمركية.