logo
#

أحدث الأخبار مع #الحقوق_الفلسطينية

جهاد حرب: الوضع فى غزة أكثر تعقيدًا مما جرى بإيران
جهاد حرب: الوضع فى غزة أكثر تعقيدًا مما جرى بإيران

اليوم السابع

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • اليوم السابع

جهاد حرب: الوضع فى غزة أكثر تعقيدًا مما جرى بإيران

قال جهاد حرب، مدير مركز ثبات للبحوث، إن ما بعد الحرب على إيران كشف عن تحولات جوهرية في العلاقات الدولية، وعلى وجه الخصوص في نهج الولايات المتحدة بقيادة الرئيس دونالد ترامب، الذي بات يعتمد سياسة "السلام عبر القوة" بدلًا من الطرق السلمية لتسوية النزاعات كما نصّ ميثاق الأمم المتحدة. وأضاف حرب، في مداخلة مع الإعلامي كمال ماضي، في برنامج "ملف اليوم"، المذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن تصريحات وزير الدفاع الإسرائيلي الأخيرة، التي أكد فيها رفضه لأي صفقات لا تحقق المصالح الأمنية لإسرائيل، تعكس توجهًا إسرائيليًا نحو "شرعنة" الضربات الاستباقية، استنادًا إلى عقيدة الأمن القومي الجديدة التي انتقلت من سياسة الردع إلى المبادرة العسكرية، حتى دون وجود أدلة واضحة على التهديد. وأشار إلى أن هذا النهج يعيد إلى الأذهان سياسة فرض الأمر الواقع، التي تبناها ترامب سابقًا، كما حدث في "صفقة القرن"، حيث تم اقتراح ضم 30% من الضفة الغربية لصالح إسرائيل، وتقديم ذلك كواقع لا يمكن تغييره، في محاولة لتقليص المساحة المخصصة للدولة الفلسطينية المعترف بها دوليًا، والتي يجب أن تقوم على حدود الرابع من يونيو 1967. وأوضح حرب أن الحديث عن "عصر جديد من السلام والحرية" كما صرّحت الناطقة باسم البيت الأبيض، لا يجب أن يكون على حساب الحقوق الفلسطينية، بل يجب أن يُبنى على أساس القرارات الدولية. وفيما يتعلق بقطاع غزة، أكد حرب أن الوضع أكثر تعقيدًا مما جرى في إيران، مشيرًا إلى أن الفصائل الفلسطينية تدرك تمامًا أهداف إسرائيل بعيدة المدى، وأن هناك تململًا داخل الأوساط الإسرائيلية، ليس فقط لدى المعارضة، بل حتى بين وزراء في الائتلاف الحكومي. وكشف أن صحيفة "إسرائيل اليوم" أشارت إلى اتفاق محتمل بين ترامب وبنيامين نتنياهو على وقف إطلاق النار في غزة خلال أسبوعين، مرجحًا وجود مؤشرات حقيقية داخل إسرائيل على إمكانية التوصل إلى اتفاق، رغم تمسك رئيس الحكومة الإسرائيلية بـ"نصر مطلق" لم يتحقق منذ أكثر من 21 شهرًا من الحرب. وختم مدير مركز ثبات للبحوث بالقول إن الأسابيع المقبلة ستكون حاسمة، في ظل الرعاية المصرية والقطرية للمفاوضات، مشيرًا إلى أن الأمل في اتفاق بات ممكنًا، لكن يجب أن يبقى مشوبًا بالحذر نظرًا لسجل نتنياهو في تفويت فرص التهدئة على مدار الفترة الماضية.

"قافلة الصمود" تقرر العودة إلى تونس بعد فشل مفاوضات عبورها إلى غزة
"قافلة الصمود" تقرر العودة إلى تونس بعد فشل مفاوضات عبورها إلى غزة

الميادين

time١٦-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الميادين

"قافلة الصمود" تقرر العودة إلى تونس بعد فشل مفاوضات عبورها إلى غزة

أعلنت "قافلة الصمود" البرية المتوجهة إلى قطاع غزة، اليوم الإثنين، عودتها إلى تونس بعد فشل مفاوضات عبورها من الأراضي الليبية إلى مصر، في إطار تحرك شعبي عربي لكسر الحصار المفروض على القطاع منذ سنوات. وفي بيان، أكدت القافلة أنّ السلطات الليبية أبلغتها رسمياً برفض الجانب المصري منح التصاريح اللازمة للعبور رغم اتباع جميع القنوات القانونية والدبلوماسية، عبر سفارة مصر في تونس. وأضاف البيان أنّ القافلة قررت العودة إلى تونس "بعد استنفاد جميع السبل لفتح الطريق البري، واستحالة استخدام الطريق البحري من ليبيا"، لكنها أوضحت أن قرار العودة مشروط بالإفراج عن الموقوفين من المشاركين، مؤكدة أنها لن تغادر ليبيا قبل إطلاق سراحهم، وستبقى في مكانها بشكل سلمي حتى تحقيق ذلك. 15 حزيران 14 حزيران كما أعلنت القافلة تعليق استقبال المشاركين الجدد، بانتظار تحديد الخطوات التالية، وتنظيم عودة من يرغب في ذلك، إلى جانب متابعة ملف الموقوفين. وتواجه "قافلة الصمود"، التي تضم أكثر من 1500 ناشط من تونس والجزائر وموريتانيا ودول عربية أخرى، عراقيل أمنية وإدارية منذ دخولها الأراضي الليبية، حيث تم توقيفها عند مدخل مدينة سرت.وفي تصريحات نقلتها وسائل إعلام، قال الناشط وائل نوار، أحد منظمي القافلة، إن الأجهزة الأمنية أوقفتهم من دون تقديم تفسير رسمي واضح، مشيراً إلى تضارب في التصريحات بشأن إمكانية العبور لاحقاً، في ظل رفض الجانب المصري. وأشار نور إلى أنّ السلطات قطعت خدمة الإنترنت عن القافلة في شرق ليبيا، ما تسبب في تعطيل التواصل مع العالم الخارجي ووسائل الإعلام. وكانت وزارة الخارجية المصرية قد أصدرت، يوم الأربعاء الماضي، بياناً أكدت فيه دعمها للحقوق الفلسطينية ورفضها للحرب والتجويع والانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني، كما شددت على أنها تواصل العمل من أجل إنهاء العدوان على غزة ومعالجة الكارثة الإنسانية التي يعاني منها أكثر من مليوني فلسطيني.

مشاركون في لقاء الملك: الحديث الملكي تركز على جهود الأردن الدولية لتحقيق الاستقرار بالمنطقة
مشاركون في لقاء الملك: الحديث الملكي تركز على جهود الأردن الدولية لتحقيق الاستقرار بالمنطقة

رؤيا نيوز

time١٦-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

مشاركون في لقاء الملك: الحديث الملكي تركز على جهود الأردن الدولية لتحقيق الاستقرار بالمنطقة

حمل لقاء جلالة الملك عبدالله الثاني مع شخصيات سياسية وإعلامية في قصر الحسينية اليوم الأحد، رسائل عدّة منها أن الأردن يبذل جهودًا دبلوماسية إقليمياً وعالمياً من أجل التهدئة الشاملة في المنطقة واستعادة الأمن والاستقرار، في الوقت الذي لن يتهاون فيه مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه. كما ثمن جلالته دور النخب الوطنية في توضيح مواقف الدولة داخليًا وخارجيًا وتعزيز الوحدة الوطنية. وتناول اللقاء جولة جلالته الأخيرة في أوروبا، والتي ركزت على كسب التأييد الدولي لدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، وإنهاء التصعيد في الضفة الغربية والقدس. وقال مشاركون في اللقاء إن اللقاء كان ثريًا وواضحًا وشفافًا، وتم الحديث خلاله عن مستجدات المشهد الإقليمي والجهود السياسية والدبلوماسية التي تبذلها المملكة لوقف العدوان الإسرائيلي، وفضح المخططات التوسعية في الضفة الغربية. وبينوا أن الأردن على موقفه، ولن يتهاون مع أي جهة تحاول العبث بأمنه واستقراره وسلامة مواطنيه، وأن جلالته بين أن المملكة لن تكون ساحة حرب لأي صراع. وقالوا إن الأردن يبذل جهودًا دبلوماسية كبيرة إقليميًا وعالميًا بقيادة جلالته من أجل التهدئة الشاملة في المنطقة واستعادة الأمن والاستقرار، ومساعيه للتنسيق مع الأطراف الفاعلة من أجل تحقيق السلام على أساس حل الدولتين. ولفتوا إلى أن جلالة الملك حذر من التبعات الخطيرة للعدوان الإسرائيلي على إيران. وأكدوا أن جلالة الملك تحدث عن جولته الأخيرة إلى أوروبا، حيث ركزت على كسب التأييد الدولي لدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، وإنهاء التصعيد في الضفة الغربية والقدس. وقال الوزير الأسبق الدكتور أمين المشاقبة إن جلالة الملك عبد الله الثاني يواصل حشد الدعم الدولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية، معتبرًا أن المؤتمر الدولي بشأن حلّ الدولتين، والذي أعلنه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تأجل بفعل التصعيد بين إيران وإسرائيل، وسيكون نقطة انطلاق مهمة. وأضاف أن جلالة الملك يولي اهتمامًا كبيرًا لضمان عدم تغييب غزة عن المشهد الدولي في ظل النزاع الإقليمي المتصاعد، مشددًا على أن الأردن يواصل التنسيق مع القادة العرب لتوحيد المواقف، ويحذر في الوقت ذاته من أي اختراق لسيادة المملكة، مؤكدًا أن أمن المواطن الأردني يمثل أولوية قصوى. بدوره، أشار الكاتب والمحلل السياسي باتر وردم إلى أن اللقاء اتسم بالصراحة والثراء، حيث أطلع جلالة الملك الحضور على مستجدات المشهد الإقليمي والجهود السياسية والدبلوماسية التي تبذلها المملكة لوقف العدوان الإسرائيلي. وأوضح وردم أن جلالة الملك أكد على متانة العلاقات الأردنية مع الدول الشقيقة والصديقة، وعلى الدعم الأردني الكامل لاستقرار سوريا ومنع مخططات التقسيم، لافتًا إلى أهمية تقوية الجبهة الداخلية. وبين وردم أن المتحدثين عبّروا عن أهمية الاستمرار في تقوية الجبهة الداخلية الأردنية، وأن الموقف السياسي الأردني يعتبر الأكثر تميزًا في دعم الأشقاء في غزة والضفة الغربية وسوريا ولبنان. أما الخبير الاستراتيجي والمحلل السياسي الدكتور حسن البراري، فوصف اللقاء بأنه مثمر وشفاف، وتناول الجهود الأردنية لكسب التأييد الدولي لدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، وإنهاء التصعيد في الضفة الغربية والقدس. وقال إن جلالة الملك أكد على أولوية الملف الفلسطيني، وضرورة تمكين الشعب الفلسطيني على أرضه، محذرًا من مخاطر التهجير، مشددًا على متانة العلاقات مع دول الخليج، وعلى أهمية استقرار سوريا كعامل استراتيجي لأمن الأردن. وأشار البراري إلى أن اللقاء حمل رسائل أمل رغم التحديات، وأن جلالته أكد أهمية تماسك الجبهة الداخلية وقوتها، مشيدًا بالجهود الوطنية التي تسعى للحفاظ على أمن الأردن واستقراره.

الصفدي لنظيره الإيراني: الأردن لن يسمح بخرق سيادته وتهديد أمنه من قبل إسرائيل أو إيران
الصفدي لنظيره الإيراني: الأردن لن يسمح بخرق سيادته وتهديد أمنه من قبل إسرائيل أو إيران

رؤيا نيوز

time١٣-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

الصفدي لنظيره الإيراني: الأردن لن يسمح بخرق سيادته وتهديد أمنه من قبل إسرائيل أو إيران

أجرى نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم، اتصالًا هاتفيًّا مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أكّد خلاله إدانة المملكة العدوان الإسرائيلي على إيران ورفضه؛ تصعيدًا خطيرًا، وخرقًا للقانون الدولي، واعتداءً على سيادة إيران. وشكر وزير الخارجية الإيراني الصفدي على موقف الأردن الواضح في إدانة العدوان، ورفض التصعيد الذي يهدد أمن المنطقة واستقرارها. وبحث الوزيران تداعيات العدوان على المنطقة. وأكّد الصفدي ضرورة تكاتف الجهود من أجل تحقيق التهدئة وحماية المنطقة من تبعات الانزلاق نحو حرب إقليمية جديدة ستهدد الأمن والسلم فيها وفي العالم. كما أكّد الصفدي أنه في الوقت الذي يدين الأردن العدوان الإسرائيلي ويستمر في العمل من أجل خفض التصعيد وتحقيق التهدئة، لن يسمح بخرق سيادته وتهديد أمن مواطنيه من قِبَل إسرائيل أو إيران، ولن يكون ساحة حرب لأحد، وسيتصدى بكل إمكاناته لأي خرق لأجوائه. وشدّد على أن هذا موقف أردني ثابت تعرفه إسرائيل وتعرفه إيران. وشدّد الصفدي عل أن خفض التصعيد يتحقق من خلال معالجة كل أسبابه وفق القانون الدولي، وعلى أساس احترام سيادة الدول والحقوق المشروعة لشعوبها، وخصوصًا حق الشعب الفلسطيني في الأمن والحرية والدولة المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني.

مصدر ليبي عن قافلة غزة: لا عبور للأراضى المصرية دون تأشيرات
مصدر ليبي عن قافلة غزة: لا عبور للأراضى المصرية دون تأشيرات

اليوم السابع

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

مصدر ليبي عن قافلة غزة: لا عبور للأراضى المصرية دون تأشيرات

منعت قوات الأمن الليبية في مدينة سرت، فجر الجمعة، النشطاء المشاركين في قافلة الصمود التي يشارك بها مواطنين من تونس والجزائر وموريتانيا، مؤكدًَا ضرورة حصولهم على تأشيرة دخول للسماح لهم بالعبور إلى الحدود المصرية الليبية أقصى شرقي البلاد، بحسب ما أكده مصدر ليبي مسؤول في تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع". وأوضح المصدر أن الحكومة المكلفة من البرلمان ممثلة في وزارتي الخارجية والداخلية الليبية وضعوا قواعد منظمة للمرور إلى الحدود المصرية، مشيرا إلى أهمية احترام القانون الليبي والضوابط التي وضعتها السلطات الليبية مثلما هو الحال في تونس والجزائر، حيث لا تسمح السلطات هناك بدخولهم إلى بعد الحصول على تاشيرة. وأشار المصدر إلى أن الشعب الليبي يدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وحقه فى إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس، مؤكدًا أن الشعب الليبي قدم كافة سبل الدعم للشعب الفلسطيني من دعم بمساعدات إنسانية وطبية ودعما سياسيا وإعلاميا ولم يتأخر أبدا عن دعم الفلسطينيين. وأعرب المصدر عن ترحيب السلطات الليبية بأي شخص يرغب في الدخول إلى مدن المنطقة الشرقية شريطة اتباع الاجراءات والقوانين المنظمة لذلك، مضيفا: الأعداد المشاركة في القافلة كبيرة جدا ولابد من التدقيق في هوية المشاركين قبل السماح لهم بدخول شرق ليبيا في ظل الظروف الحالية الصعبة التي تشهدها البلاد، وعدم استقرار الوضع في منطقة الساحل والصحراء، وانتشار متطرقين يحاولون استهداف القوات الليبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store