أحدث الأخبار مع #الدوريالأوروبي


WinWin
منذ 7 ساعات
- رياضة
- WinWin
بعد الهبوط.. اليويفا يحسم موقف ليون من خوض الدوري الأوروبي
بعد الهبوط.. اليويفا يحسم موقف ليون من المشاركة في الدوري الأوروبي حصل نادي أولمبيك ليون الفرنسي على الضوء الأخضر من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، للمشاركة بشكل طبيعي في نسخة الموسم الجديد من الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" 2025-2026، بشرط صدور حكم لصالحه في الاستئناف ضد قرار هبوطه إلى دوري الدرجة الثانية. وأعلنت رابطة الدوري الفرنسي لكرة القدم مساء يوم الثلاثاء الماضي، هبوط أولمبيك ليون إلى دوري الدرجة الثانية وفقا لقرار من المديرية الوطنية للرقابة والإدارة (DNCG)، قبل أن يتقدّم النادي نفسه باستئناف لرفع العقوبة. وخلال جلسة الاستماع فشل النادي في إقناع الهيئة الرقابية المالية الفرنسية للعبة برفع الإجراءات التقييدية التي فرضتها عليه في نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الماضي، بما في ذلك الهبوط الإداري الاحترازي إلى دوري الدرجة الثانية الفرنسي. ويعتبر أولمبيك ليون واحدا من أعرق الأندية الفرنسية، وتُوج بلقب الدوري المحلي خلال 7 مناسبات سابقة، وتأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2020. أولمبيك ليون يشارك في الدوري الأوروبي 2025-26 بشرط وحيد زعم موقع "فوت ميركاتو" الفرنسي خلال وقت سابق بأن أولمبيك ليون سيُشارك بشكل طبيعي في بطولة الدوري الأوروبي، بعد أن حصل على الموافقة مباشرة من الاتحاد القاري للعبة، بغض النظر عن هبوطه إلى الدرجة الثانية من عدمه. وأوضح المصدر أن موافقة اليويفا على مشاركة ليون بشكل طبيعي "تُبرز فجوة كبيرة في التفسير بين قرارات الهيئات المحلية والأوروبية". لكن بعد ساعات قليلة أصدر أولمبيك ليون بيانا رسميا قال فيه إنه "أكمل إجراءات الاستدامة المالية ووقع اتفاقية مع هيئة الرقابة المالية للأندية التابعة للاتحاد الأوروبي، وبذلك، يُمكن لنا المشاركة في الدوري الأوروبي 2025-26 شريطة صدور قرار محكمة الاستئناف لصالحنا". وأبدى رجل الأعمال الأمريكي جون تكستور مالك نادي أولمبيك ليون ورئيس مجلس إدارة شركة إيغل فوتبول القابضة، ارتياحه إزاء موقف اليويفا بشأن مشاركة فريقه في الدوري الأوروبي بقوله إن "هذا التصديق من الاتحاد القاري دليل على قوة مشروع النادي على الصعيد الدولي". وفي يوم الإثنين الماضي، وقبل ساعات فقط من جلسة الاستماع لأقواله، توصل جون تكستور لاتفاقية بيع أسهمه في نادي كريستال بالاس الإنجليزي لصالح مواطنه روبرت وود جونسون، مالك فريق نيويورك غيتس لكرة القدم الأمريكية، في صفقة قدرتها هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" بـ190 مليون جنيه إسترليني تقريبا. وسبق لشركة "إيغل فوتبول" طرح أسهمها للاكتتاب العام في بورصة نيويورك يوم 13 يونيو/ حزيران، كما شاركت مع مساهميها بمبلغ 83 مليون يورو نقدا قبل التوصل إلى اتفاق مع الدائنين في نهاية شهر يناير/ كانون الثاني الماضي. وبخلاف خطة تسريح طوعي لنحو 100 موظف، قام النادي بتخفيض أجور موظفيه وإنهاء عقود لاعبين بارزين، مثل المهاجم المخضرم ألكسندر لاكازيت والحارس الفرنسي البرتغالي أنتوني لوبيز، وباع الثنائي ماكسينس كاكيريه وريان شرقي.


العربي الجديد
منذ 2 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
أولمبيك ليون يترنّح في الظلام: خيبات ووداع الأساطير وسقوط مدوٍّ
يترنّح نادي ليون الفرنسي في ظلام موسم صعب عاش خلاله محبوه خيبات كبيرة، بين نتائج لم يتوقعوها، مروراً بوداع أسطورته برنارد لاكومب، وصولاً إلى سقوط مدوٍّ إلى دوري الدرجة الثانية ، بسبب تجاوزات مالكه الأميركي، جون تكستور (59 عاماً)، الذي أصبح رحيله مطلباً جماهيرياً، في ظلّ الغموض الذي يكتنف مستقبل الفريق، ووضع لم يعهده محبوه. وعاش مشجعو أولمبيك ليون موسماً مخيّباً للآمال، بعدما تجرعوا مرارة التعثرات في محطات عديدة، انطلاقاً من البداية المهزوزة التي اتسمت بالأداء الضعيف والنتائج السلبية، رغم الوعود التي صاحبت المشروع الفني وتعدد المدربين. وعلى الرغم من تحسن المستوى نسبياً في النصف الثاني من الموسم، إلا أن الفريق اكتفى بالمركز السادس، وهو ما كان يؤهله فقط للمشاركة في دوري المؤتمر الأوروبي، وهي بطولة لا تُوازي طموحات نادٍ بحجم ليون، خصوصاً في ظل مشاهدة أندية أقل منه تاريخاً وإنجازاً تتأهل إلى مسابقات أكبر مثل الدوري الأوروبي ودوري أبطال أوروبا، قبل أن يصدم بعقوبة النزول. ونتيجة لتراجع أداء الفريق، قرر بعض اللاعبين المغادرة، في ظل الاهتمام الكبير من فرق عالمية بخدماتهم، وأبرزهم الفرنسي ريان شرقي (21 عاماً)، الذي رحل صوب مانشستر سيتي عبر عقد يمتد لخمس سنوات، بينما يتأهب لاعبون للرحيل مثل الموهبة إرنيست نواماه (21 عاماً)، المطلوب في الدوري الإنكليزي الممتاز، كذلك تحاول الأندية الإنكليزية استغلال الوضع للاستفادة من بعض الأسماء التي سترفض اللعب في دوري الدرجة الثانية، ما يشكل ضربة قوية للفريق. وفقد النادي وجماهيره واحداً من رموزه التاريخيين، بوفاة الأسطورة برنارد لاكومب عن عمر ناهز 72 عاماً، بعد صراع طويل مع المرض. ويُعد لاكومب من أبرز نجوم أولمبيك ليون، إذ تألق بين سبعينيات القرن الماضي وثمانينياته بفضل مهاراته العالية وغزارته التهديفية، وتولّى قيادة الفريق في عدة مناسبات إدارية وفنية، وحقق مع ليون لقب كأس فرنسا، وأسهم مع المنتخب الفرنسي في التتويج ببطولة أمم أوروبا عام 1984، ويُصنَّف ثامن أفضل هداف في تاريخ الكرة الفرنسية. كرة عالمية التحديثات الحية زلزال في الكرة الفرنسية: أولمبيك ليون يُعاقب بالهبوط إلى "ليغ2" وانتهى موسم أولمبيك ليون بأسوأ سيناريو ممكن، بعد أن صدر قرار إداري يقضي بهبوطه رسمياً إلى دوري الدرجة الثانية، نتيجة أزمة مالية خانقة تسبب فيها مجلس إدارة النادي بقيادة الرئيس الأميركي جون تكستور. وقد تفاقمت ديون النادي لتراوح بين 400 و500 مليون يورو، في ظل استمرار العجز المالي وعجز الإدارة عن إقناع هيئة الرقابة المالية بتجاوز الأزمة. وجاء القرار الحاسم بعد تحذيرات سابقة وُجهت للنادي قبل أشهر، فيما يسعى ليون حالياً لاستئناف الحكم، في محاولة أخيرة لإلغاء الهبوط.

تورس
منذ 3 أيام
- رياضة
- تورس
من هو ''البلوز''؟ كل ما تريد معرفته عن نادي تشيلسي الذي يواجه الترجي الفجر!
تشيلسي، أو كما يُلقب بالبلوز، هو أحد أبرز أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، يتمتع بتاريخ ثري وإنجازات كبرى على المستويين المحلي والدولي. تأسس سنة 1905 في منطقة فولهام جنوب غرب لندن ، ونجح على مرّ العقود في فرض اسمه بين عمالقة كرة القدم العالمية. تحول جذري منذ 2003 عرف النادي منعطفًا تاريخيًا في 2003 مع استحواذ الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش، الذي ضخ استثمارات ضخمة غيّرت وجه الفريق، فانتقل من نادٍ تقليدي إلى قوة كروية عالمية تنافس على كل الألقاب. إنجازات تُحسب بالكؤوس تشيلسي يمتلك سجلاً حافلًا من البطولات المحلية والقارية، أبرزها: - دوري أبطال أوروبا: تُوّج به مرتين (2012 و2021). - الدوري الإنجليزي الممتاز: حقق اللقب 6 مرات. - كأس الاتحاد الإنجليزي: فاز به في 8 مناسبات. - الدوري الأوروبي: تُوّج به مرتين. - كأس العالم للأندية: تُوّج باللقب مرة واحدة. هذا إلى جانب ألقاب أخرى مثل كأس الرابطة، كأس الكؤوس الأوروبية، وكأس السوبر الأوروبي، ما يجعله من أكثر الأندية الإنجليزية تتويجًا. ستامفورد بريدج: قلعة البلوز يخوض تشيلسي مبارياته على ملعب ستامفورد بريدج في لندن ، الذي يتسع لأكثر من 40 ألف مشجع، ويُعد من أعرق ملاعب كرة القدم في إنجلترا. كما يمتلك النادي جماهيرية عالمية تمتد من العاصمة البريطانية إلى مختلف قارات العالم. أسماء لامعة في التشكيلة الحالية رغم التغييرات المستمرة في صفوفه، يحتفظ تشيلسي بنخبة من أبرز اللاعبين: - إنزو فرنانديز: نجم وسط أرجنتيني، بطل العالم، ويمتاز ببناء اللعب والتمريرات الذكية. - كول بالمر: موهبة صاعدة في خط الهجوم، يجيد التسجيل وصناعة اللعب. - مويسيس كايسيدو: لاعب وسط دفاعي قوي وذو لياقة عالية. - رييس جيمس: قائد الفريق، وأحد أفضل الأظهرة في العالم. - كريستوفر نكونكو: مهاجم فرنسي متنوع الأدوار، يتميز بالمهارة والسرعة. مواجهة الترجي ضد تشيلسي لن تكون فقط مباراة بين فريقين، بل هي اختبار أمام نادٍ بتاريخ وألقاب وأسماء من طراز رفيع، ما يرفع من قيمة الحدث المنتظر.


ملاعب
منذ 5 أيام
- رياضة
- ملاعب
13 عاماً و5 أشهر.. سيميوني يتفوق على مدربي مونديال الأندية
يتفوق مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني، الأرجنتيني دييغو سيميوني، على جميع أقرانه في كأس العالم للأندية المقامة حالياً في الولايات المتحدة، إذ يعتبر المدرب الأكثر استمرارية في منصبه من بين جميع مدربي الفرق المشاركة في المونديال. تولى المدرب الأرجنتيني قيادة أتلتيكو مدريد منذ أكثر من 13 عاماً، وهو أمر يبرز كإستثناء في ظل الاتجاه السائد في كرة القدم الحديثة. اضافة اعلان ويقود سيميوني المسؤولية الفنية لأتلتيكو مدريد منذ ديسمبر (كانون الأول) 2011، لكنه يبقى متحمساً أكثر من أي وقت مضى للفوز بالألقاب مع النادي. وأكد سيميوني في مقابلة مع منصة دازن نقلها الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا": "مازلت هنا لأنني أؤمن بأن لدينا المزيد لنقدمه". ولا يقترب أي من مدرب فرق مونديال الأندية من إنجاز سيميوني، باستثناء الإسباني بيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي الإنجليزي الذي بقي في منصبه لمدة ثماني سنوات و11 شهراً، بينما يتولى بريان شماتزر سياتل ساوندرز الأمريكي منذ 8 أعوام و7 أشهر. وفي الوقت نفسه، يشغل أبيل فيريرا منصب مدرب بالميراس البرازيلي منذ أربع سنوات، وستيف تشيروندولو يتولى تدريب لوس أنجليس إف سي الأمريكي منذ ثلاث سنوات، ويقترب الإسباني لويس إنريكي من إتمام عامين كمدرب لباريس سان جيرمان الفرنسي. ولم يكمل أي من المدربين الآخرين في البطولة موسماً كاملاً على رأس الإدارة الفنية لفرقهم، مما يؤكد هشاشة هذه المهنة، لا سيما في أعلى مستوياتها، لكن سيميوني يعد الاستثناء الذي يثبت القاعدة، إذ بفضل ارتباطه العميق بالنادي الذي يعتبره بيته، وبفضل تواصله الكبير مع جماهيره، أصبح رمزا يحتذى به، وسيظل اسمه مرتبطاً بألمع فترات أتلتيكو مدريد في تاريخه. وأشرف سيميوني على 732 مباراة مع أتلتيكو مدريد، مقارنة بـ612 مباراة فقط مع أراغونيس، مدرب منتخب إسبانيا الفائز بكأس الأمم الأوروبية 2008، كما قاد المدرب الأرجنتيني النادي للفوز بثمانية ألقاب، مقابل ستة ألقاب فقط للمدرب الإسباني. وتوج سيميوني بلقبين في الدوري الإسباني، ولقبين في الدوري الأوروبي وكأس السوبر الأوروبي، بالإضافة إلى كأس ملك إسبانيا وكأس السوبر الإسباني، كما قاد الفريق إلى نهائي دوري أبطال أوروبا مرتين، في حين لم يسبق للفريق بلوغ النهائي سوى مرة واحدة قبل فترة سيميوني، عندما كانت البطولة تعرف بأسم كأس أوروبا.


Sport360
منذ 5 أيام
- رياضة
- Sport360
بوجبا يقترب من استئناف مسيرته من بوابة موناكو
سبورت 360- يقترب النجم الفرنسي بول بوجبا، نجم يوفنتوس السابق، من استئناف مسيرته الكروية بعد توقف طويل. وكان يوفنتوس قد فسخ عقد بوجبا في نوفمبر الماضي، وذلك على خلفية إيقافه بسبب تعاطي المنشطات. وبحسب الصحفي فابريزيو رومانو فإن موناكو يقترب من إبرام اتفاقِ ينضم بموجبه بوجبا إلى الفريق كلاعبٍ حُر. ويسعى الطرفان حالياً لإنهاء بعض التفاصيل الأخيرة حتى تتم الصفقة بشكلٍ نهائي. وسيمتد العقد بين موناكو وبوجبا لمدة عامين كما هو مُتوقع. 🚨💣 AS Monaco are closing in on deal to sign Paul Pogba as free agent, here we go soon! 🔜 Final details being sorted then deal done for French midfielder back in action after long ban. Two year contract ready, as revealed last week… almost there. 🐙🇲🇨 — Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) June 22, 2025 وبالتأكيد فإن بوجبا سيسعى لإثبات أن فترة الإيقاف لم تؤثر على قدراته الكبيرة، وسيكون حريصاً على تقديم أفضل ما لديه مع ناديه الجديد. ويبلغ بوجبا من العُمر 32 سنة، ويُجيد اللعب في مركز لاعب الوسط المحوري، وسبق له اللعب لأندية لو هافر الفرنسي ومانشستر يونايتد الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي. وحقق بوجبا في مسيرته عدة ألقاب هامة أبرزها تحقيق كأس العالم مع فرنسا في 2018، وحقق مع يوفنتوس لقب الدوري الإيطالي 4 مرات، ولقب كأس إيطاليا مرتين وكأس السوبر الإيطالي 3 مرات. ومع مانشستر يونايتد حقق لقب كأس الرابطة مرتين، ولقب الدوري الأوروبي مرة. شاهد أيضًا: