logo
#

أحدث الأخبار مع #السياسة_الخارجية

إيران: رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية ابراهيم عزيزي: مع مواصلة الوكالة الدولية لسياساتها المتحيزة لم يعد هناك فائدة لاستمرار التعاون الإيراني معها
إيران: رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية ابراهيم عزيزي: مع مواصلة الوكالة الدولية لسياساتها المتحيزة لم يعد هناك فائدة لاستمرار التعاون الإيراني معها

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الميادين

إيران: رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية ابراهيم عزيزي: مع مواصلة الوكالة الدولية لسياساتها المتحيزة لم يعد هناك فائدة لاستمرار التعاون الإيراني معها

إيران: رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية ابراهيم عزيزي: مع مواصلة الوكالة الدولية لسياساتها المتحيزة لم يعد هناك فائدة لاستمرار التعاون الإيراني معها

استطلاع: ارتفاع نسبة تأييد الأميركيين للضربات على إيران
استطلاع: ارتفاع نسبة تأييد الأميركيين للضربات على إيران

الشرق السعودية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

استطلاع: ارتفاع نسبة تأييد الأميركيين للضربات على إيران

أظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "تايسون جروب"، أن الهجمات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية تركت الناخبين الأميركيين بمشاعر متناقضة، ففيما أيدت أغلبية المستجوبين الضربات المحدودة، عبر آخرون عن قلقهم من اندلاع حرب أوسع ومن احتمال انتقام إيراني على الأراضي الأميركية. وأظهر الاستطلاع، الذي نقلته نتائجه "أكسيوس" أن معظم المشاركين، أكدوا أن الهجمات الأميركية كانت ناجحة، ومن المرجح أن يدعموا إجراءات عسكرية مماثلة مستقبلاً. ويسلط الاستطلاع الضوء على وجهات نظر الأميركيين الدقيقة والمعقدة تجاه الحرب والسياسة الخارجية المتغيرة باستمرار. الجمهوريون يؤيدون قصف إيران وكشف الاستطلاع أن الجمهوريين، أيدوا بشكل كاسح قصف إيران؛ في حين لم تفعل ذلك أغلبيات كبيرة من الديمقراطيين والمستقلين، لكن، بمجرد إبلاغهم أن القصف استهدف فقط تخصيب اليورانيوم ضمن البرنامج النووي الإيراني، ارتفعت نسبة التأييد في كل المجموعات. وقال رايان تايسون، مدير مجموعة "تايسون جروب" التي أجرت الاستطلاع: "عندما يفهم الناخبون المنطق الاستراتيجي وراء الضربات، يزيد الدعم لها". وذكرت "أكسيوس" أن "تايسون جروب"، عملت مؤخراً لصالح اللجنة السياسية التابعة لإيلون ماسك، والتي دعمت حملة إعادة انتخاب ترمب، مشيرة إلى أن الدعم الواسع للعمل العسكري بين الجمهوريين وناخبي حركة "MAGA" (اجعلوا أميركا عظيمة مجدداً) يشير إلى أن الخلافات داخل قاعدة ترمب بشأن إيران ليست إلا كلاماً أكثر منها واقعاً. تراجع أداء ترمب كما قاس الاستطلاع أداء ترمب، وأيد 46% من الأميركيين أدائه، مقابل 51% عارضوه. وأشار الاستطلاع إلى أن الناخبين منقسمون بالتساوي بشأن تعامله مع السياسة الخارجية، لكنه يسجل أرقاماً سلبية بفارق مزدوج في ملف التضخم. وأشارت نتائج الاستطلاع إلى أن هناك قلقاً دائماً داخل الناخبين الأميركيين من تداعيات القصف واحتمال توسع الحرب، مشيراً إلى أن 75% يعتقدون أنه رغم وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، فإنه يمكن أن تتوسع الحرب إلى نزاع أوسع. ويرى 46% من المشاركين في الاستطلاع، أن هجوماً إيرانياً على الأراضي الأميركية بات مرجحاً، في المقابل، يرى 45% أن الضربات لم تجعل أميركا أكثر أماناً، في حين قال 36% فقط إنها فعلت. وأشار الاستطلاع إلى أن 50% مقابل 33% من الناخبين سيدعمون ضربات جوية مماثلة لتلك التي نُفّذت السبت، ما يشير إلى أنهم يرونها ناجحة ومخاطرة يمكن تحملها. ويعتقد الثلثان أن المزيد من الضربات الأميركية على غرار تلك مرجّح حدوثها. كما أظهر الاستطلاع أن 56% يوافقون على أن استخدام القوة العسكرية مبرر لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي، فيما يرى 55% أن البرنامج النووي الإيراني إما "أبيد" حسب تعبير ترمب، أو تعرض لنكسة كبيرة. وفقط 25% قالوا إنه بالكاد تأثر أو لم يتأثر على الإطلاق. كما قال 62% من الناخبين إن الضربات ستكون مبررة إذا أوقفت إيران تخصيب اليورانيوم كنتيجة لها. تأثير إسرائيل وذكرت "أكسيوس" أن "الاستطلاع عكس أيضاً تأثير حرب إسرائيل في غزة على نظرة الناخبين الأميركيين لحليفهم الإسرائيلي، مشيرة إلى أنه "بفارق نقطتين مئويتين، يعارض الناخبون الأميركيون الحرب على غزة". وجاءت نسبة 54% مقابل 27%، يعتقدون أن لإسرائيل تأثيراً مفرطاً على السياسة الخارجية الأميركية، وأشار الاستطلاع إلى أن الناخبين أكثر ميلاً لتسليح أوكرانيا مقارنة بإسرائيل. وأشار الاستطلاع إلى أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يتمتع بنسبة تأييد جيدة، بينما رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسجل تقييمات سلبية.

ماذا يريد أهلنا من أميركا؟
ماذا يريد أهلنا من أميركا؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

ماذا يريد أهلنا من أميركا؟

هناك مقولة سياسية شهيرة عن منطقتنا وهي: «إن لم تذهب إلى الشرق الأوسط... جاء إليك»! كانت فكرة الرئيس الأميركي الأسبق، باراك أوباما، الجوهرية في السياسة الخارجية، هي التوجّه نحو آسيا البعيدة، والهرب من منطقة الشرق الأوسط، أو توزيعها على إيران، ومن يرغب من العرب الدخول في هذا المشروع الأوبامي الساذج، مع قليلٍ من التذاكي السياسي المكشوف. الواقع أن هذه المنطقة الممتدة من إيران شرقاً لمصر غرباً، ومن تركيا شمالاً إلى اليمن جنوباً، وفي قلبها بلاد الهلال الخصيب والخليج العربي، هي «مفاعل» سياسي اجتماعي ثقافي اقتصادي، عبر التاريخ، لليوم، لكن لن نُبحر طويلاً في مياه التاريخ. بالنسبة للغرب القديم، وهو «بيزنطة» والصليبيون، فإن الشرق الأوسط كان مسرحاً للتدخلات وهدفاً للسياسات، وأداة للتحشيد الديني الاجتماعي الداخلي. بالنسبة للغرب الجديد، بقيادة أميركا، فإن الشرق الأوسط هو كذلك ساحة للعمل تستدعي صنع السياسات وطبخ المبادرات منذ أيام ويلسون مروراً بروزفلت الثاني، وأيزنهاور إلى نيكسون ووزيره الشهير كيسنجر، حتى ريغان وبوش الأب - حرب تحرير الكويت - إلى أوباما والآن... ترمب. على ذكر ترمب، فإن مبعوثه الخاص لسوريا، وكذلك هو سفيره لدى تركيا، توماس برّاك، فقد أكّد لـ«العربية» و«الحدث»، أن التدخل في الشرق الأوسط لم ينجح تاريخياً. ونفى برّاك أي نية أو رغبة للإدارة الأميركية بالتدخل في شؤون دول المنطقة. لكن الواقع أن هذا الكلام ليس واضحاً، فأميركا اليوم، في غمرة التدخّل بالشرق الأوسط - وهذا عادي ومتوقع - فأميركا، بخاصة تحت قيادة ترمب، تملك تصوّراً مختلفاً للعالم، وللشرق الأوسط، ورأينا انخراطها في حرب إسرائيل وإيران، وكذلك عملها في سوريا الجديدة، واليمن، وغير ذلك. إذن، الحكاية ليست في التدخل من عدمه، بل في هدف هذا التدخل، وطريقة إنجاز الهدف. رحّب العربُ، أو غالبهم، من قبلُ بتدخّل أميركا في الحرب الثلاثية (العدوان الثلاثي) على مصر عام 56 ضد بريطانيا وفرنسا وإسرائيل. واليوم رحّب قسمٌ منهم بضربها لطموح إيران النووي، ودعم إسقاط نظام الأسد بسوريا، وضرب الحوثي - ضرباً شبه خفيف - وغير ذلك. لكن العنوان الذي يرغب كثيرٌ من العرب رؤية صورة التدخل الأميركي فيه هو العنوان الحضاري والشراكة التنموية. عن ذلك قال السفير والمبعوث الأميركي، برّاك، إن الشراكة بين السعودية والولايات المتحدة تاريخية وفريدة، مؤكداً أن الرياض وواشنطن تعملان معاً للقضاء على الإرهاب، وقال في جملة كثيفة كاشفة: «إن العلاقة بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان هي مفتاح استقرار المنطقة». كما اعتبر أن النمو الذي تشهده السعودية يُعتبر مثالاً رائعاً على التطور. هنا يريد العقلاء أن يكون الدور الأميركي الدائم والفاعل، في ميدان التنمية والشراكة الحضارية، من دون إغفالٍ للتعاون الأمني، من غير ريب. الأمنُ هو «مساعدٌ» للتنمية، وليس بديلاً لها!

نظرة على جهود أمريكا السابقة لتغيير القيادة الإيرانية منذ عام 1953
نظرة على جهود أمريكا السابقة لتغيير القيادة الإيرانية منذ عام 1953

CNN عربية

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

نظرة على جهود أمريكا السابقة لتغيير القيادة الإيرانية منذ عام 1953

يجادل منتقدو السياسة الخارجية الأمريكية بأن الجهود الأمريكية لتغيير القيادة الإيرانية تُعدّ أحد الأسباب الرئيسية لتدهور العلاقات بين البلدين اليوم. فقبل 7 عقود، في عام 1953، ساعدت الولايات المتحدة في تنظيم انقلاب ضد محمد مصدق، الذي كان رئيس الوزراء المنتخب ديمقراطياً في ذلك الوقت، وتعهد بتأميم حقول النفط في البلاد. هذه الرسالة حظيت بشعبية كبيرة بين شعبه، لأنها وعدت بالحفاظ على المزيد من الأرباح التي يولدها النفط الإيراني للإيرانيين. لكن تلك الفكرة لم تكن تحظى بشعبية كبيرة في بريطانيا العظمى، التي كانت لديها حصة ضخمة في النفط الإيراني في ذلك الوقت، وكذلك بالنسبة للولايات المتحدة، التي سعت بنشاط إلى منع انتشار الشيوعية خلال الحرب الباردة. في ذلك الوقت، كان الهدف النهائي للغرب هو ترسيخ سلطة الملك محمد رضا بهلوي، وكذلك تعيين رئيس وزراء جديد، الجنرال فضل الله زاهدي - جزء مما بات يُعرف بـ"مشروع أجاكس"، وقد شاركت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، بمساعدة المملكة المتحدة، مما أشعل حماسة الاحتجاجات ضد ائتلاف مصدق الشعبوي، من خلال الدعاية والاحتجاجات واسعة النطاق. سرعان ما تعززت شوكة المتظاهرين بدعم من الجيش الإيراني، وأُجبر الزعيم المنتخب ديمقراطيًا آنذاك على الإقامة الجبرية. في غضون ذلك، وفرت وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية سرًا للحكومة الجديدة استقرارًا ماليًا يصل إلى 5 ملايين دولار. عاشت إيران عقودًا في ظل رئيس وزراء وشاه مدعومين من الغرب، رغم استياء الكثيرين من النفوذ الأجنبي وفسادهم المزعوم وأساليبهم القمعية ضد المعارضين، والتي أججت مشاعر معادية لأمريكا لعقود. في أواخر سبعينيات القرن الماضي، تفاقم كل هذا الاستياء ليتحول إلى ما يُعرف الآن بـ"الثورة الإسلامية". نظّم ملايين الإيرانيين مظاهرات ضد النظام وخرجوا إلى الشوارع. عارض المتظاهرون العلمانيون استبداد الشاه، بينما عارض المتظاهرون الإسلاميون أجندته لتحديث إيران. بحلول عام 1979، أُجبر الشاه على الفرار إلى المنفى، وأدت "الثورة الإسلامية" إلى بداية حكم رجال الدين، وهو نفس الحكم القائم اليوم. في أعقاب ذلك، استولى الطلاب الإيرانيون على السفارة الأمريكية واحتجزوا أكثر من 50 أمريكيًا كرهائن، بعضهم احتُجز لمدة 444 يومًا تقريبًا. تجدر الإشارة إلى أن النظام الإيراني الحالي أصبح، على نحوٍ مثير للجدل، أكثر قمعًا من سابقه، وخاصةً ضد المعارضين والنساء. كما تجدر الإشارة إلى أن بعض هذه التفاصيل ظلت سرية حتى عام 2013، عندما رفعت وكالة الاستخبارات المركزية السرية عن سجلات تؤكد تورط الولايات المتحدة في هذا الانقلاب. قراءة المزيد أمريكا إيران الحكومة الإيرانية وكالة الاستخبارات الأمريكية

'غير شرعي'.. إيران تؤكد رفض أي اتفاق بالإكراه
'غير شرعي'.. إيران تؤكد رفض أي اتفاق بالإكراه

رؤيا نيوز

time١٨-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رؤيا نيوز

'غير شرعي'.. إيران تؤكد رفض أي اتفاق بالإكراه

أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم الأربعاء، أن ايران ترفض رفضًا قاطعًا القبول بأي التزام أو اتفاق يُفرض عليها تحت الضغط أو التهديد، مشددة على أن أي التزام يتم انتزاعه بالإكراه لا يمتلك أي شرعية قانونية أو استمرارية دولية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، في مقابلة مع التلفزيون الحكومي: 'كما دافعنا عن الوطن خلال ثماني سنوات من الحرب المفروضة، علينا اليوم أن نُظهر أننا أبناء أولئك الأبطال الذين صمدوا ولم يركعوا أمام العدوان'، مضيفًا أن أسماء الشهداء والمقاتلين باتت رموزًا للفداء والكرامة ورفض الاستسلام أمام التهديد. وأضاف: 'وفقًا للقانون الدولي واتفاقية فيينا لقانون المعاهدات، فإن إجبار دولة ما على توقيع اتفاقية في ظل ظروف استثنائية من التهديد أو الضغط، يعد باطلاً، ولا يمكن اعتبار هذا النوع من الالتزامات ملزماً أو مستداماً'. كما شدّد على أن وزارة الخارجية، بصفتها ممثلاً عن الشعب الإيراني، تعد توجيهات المرشد على خامنئي بمنزلة الكلمة الفصل في رسم السياسات الخارجية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store