أحدث الأخبار مع #المحيط_الهندي


عكاظ
منذ 5 ساعات
- أعمال
- عكاظ
بقيمة 20 مليون دولار.. الصندوق السعودي للتنمية يضع حجر الأساس لإنشاء مدارس في طاجيكستان
وقّع الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد مع وزير المالية بجمهورية طاجيكستان قهرزودا فايز الدين ستور اتفاقية قرض تنموي لتمويل مشروع الطريق الدائري لمدينة كولياب بقيمة (30) مليون دولار، بحضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى طاجيكستان وليد بن عبدالرحمن الرشيدان، إذ تجسّد هذه الاتفاقية الشراكة التنموية الوثيقة التي تمتد لأكثر من 20 عاما بين الجانبين. ويهدف هذا المشروع إلى إنشاء طريق يشمل بناء جسرين، لرفع كفاءة وتحسين السلامة المرورية، وانسيابية الحركة الدولية بربط دول وسط آسيا مع جمهورية الصين الشعبية ودول المحيط الهندي، عبر النقل البرّي لضمان التنقّل الآمن للبضائع والمركبات، ما يعزز النمو والازدهار الاجتماعي والاقتصادي. وفي سياق متصل، شارك الرئيس التنفيذي، بحضور نائب وزير مالية طاجيكستان يوسف مجيدي، والسفير الرشيدان، في وضع حجر الأساس لمدرسة ثانوية في مقاطعة دانقارا ضمن مشروع تشييد وتجهيز عدد من المدارس الثانوية (المرحلة الخامسة) الذي يموّله الصندوق بقيمة (20) مليون دولار، ويشتمل المشروع على إنشاء (11) مدرسة ثانوية بسعة إجمالية تتجاوز (7) آلاف طالب وطالبة، في إطار دعم الصندوق للقطاع التعليمي في مختلف مناطق طاجيكستان، كما تتضمن المراحل الأربع السابقة للمشروع إنشاء (57) مدرسة في مناطق متفرقة بتمويل من الصندوق بقيمة (75) مليون دولار. وتأتي هذه الإسهامات في إطار نشاط الصندوق لتعزيز الفرص التنموية والحيوية في طاجيكستان، من خلال تمويل مشاريع وبرامج تنموية مستدامة لدعم قطاعات البنية الاجتماعية والنقل والمواصلات والطاقة، نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة وركائز المسيرة الإنمائية الرئيسية في الجمهورية. تجدر الإشارة إلى أنه بدأ نشاط الصندوق السعودي للتنمية في جمهورية طاجيكستان منذ عام 2002، إذ قدّم الصندوق التمويل لتنفيذ (14) مشروعا وبرنامجا إنمائيا من خلال قروض تنموية ميسّرة تتجاوز قيمتها (323) مليون دولار في مختلف القطاعات الحيوية التي من شأنها رفع جودة الحياة. أخبار ذات صلة


ارابيان بيزنس
منذ يوم واحد
- ترفيه
- ارابيان بيزنس
فيكس شركة شوكلاته دبي الشهيرة في أول توسع دولي في المالديف
أطلقت شركة فيكس FIX، صانعة الشوكولاتة الشهيرة في دبي، أول منتج لها عالميًا في جزر المالديف بالتعاون مع منتجع جوالي المالديف، لوح شوكولاتة جديد بعنوان 'وقت المانجو'. وأبرمت الشركة اتفاقية شراكة مع منتجع جوالي المالديف (JOALI Maldives) لتقديم ابتكارها من الشوكولاتة إلى هذا المنتجع المطل على المحيط الهندي. وأصبح جوالي جزر المالديف – أول منتجع فاخر في المحيط الهندي، الذي يُجسّد الفن في عالمه يقدم ابتداءً من 2 يوليو 2025، لضيوف المنتجع فرصة حصرية للاستمتاع بتجربة شوكولاتة دبي الأصلية، لأول مرة خارج الإمارات العربية المتحدة. تشتهر فيكس بإبداعاتها الجريئة، وطبقات الشوكلاته المنصنعة بعناية بقوام لا يُنسى، وقد أعادت فيكس تعريف تجربة الحلويات العصرية. وكجزء من هذه الشراكة، تُقدّم فيكس 'تايم تو مانجو'، وهو لوح شوكولاتة جديد كليًا مستوحى من الفواكه الاستوائية، ونسمات الهواء الدافئة، وروح الصيف المرحة. يمزج هذا الابتكار بين نكهات المانجو المميزة مع حلوى الطفولة التي تُعيد إلى الأذهان، ولمسة من الحلوى ذات الطعم المثير، ليُقدّم تجربة مُتعددة الحواس مُغلفة بشوكولاتة غنية. تتماشى براعة فيكس المميزة في صنع الشوكولاتة ونكهاتها المبتكرة مع فلسفة منتجع جوالي المالديف، المنتجع الذي يشتهر بفنونه الغامرة وتصميمه الراقي وتجاربه المميزة. ووفقًا لسارة حمودة، المؤسس المشارك لـ فيكس، 'لا يقتصر هذا التعاون على النكهة فحسب، بل يهدف إلى إثارة الإعجاب وتقديم البهجة بطرق غير متوقعة. إن رؤية إبداعنا معروضًا في جوالي المالديف يُشعرك بالتناغم المثالي بين سرد القصص والانغماس في تجربة فريدة.' سيستمتع ضيوف جوالي المالديف بشوكولاتة فيكس في مختلف الأماكن المُختارة بعناية، بدءًا من صالة المطار الخاصة ومتجر الآيس كريم الحرفي في المنتجع، وصولًا إلى وسائل الراحة المصممة خصيصًا داخل الفيلات، وصولًا إلى طقوس ترتيب الأسرّة المسائية المُختارة. تُصنع كل قطعة يدويًا في دبي، وتُنقل بعناية، وتُقدم تحت شمس المالديف كعمل فني حقيقي صالح للأكل. يمثل هذا أول افتتاح دولي لشركة فيكس، مما يجعل جوالي المالديف الوجهة الوحيدة خارج دولة الإمارات العربية المتحدة التي تقدم شوكولاتة هذه العلامة التجارية المميزة. يجسد هذا التعاون التزامًا مشتركًا بالفخامة والإبداع والابتكار في فنون الطهي. يقع جوالي المالديف في واحدة من أكبر وأعمق الجزر المرجانية في العالم، ويضم 73 فيلا أنيقة على الشاطئ وفوق الماء، كل منها برفقة خبير تذوق خاص (يعني 'ساحر ماهر' بلغة الديفيهي). يعد المنتجع ملاذًا للاستدامة والبرمجة الغامرة وعروض العافية من المستوى التالي، بما في ذلك JOALI BEING Cure – أول مركز تابع لمنتجع JOALI BEING الشقيق، جزيرة العافية الرائدة في جزر المالديف. علامة شوكلاته من دبي سارة حمودة هي مؤسسة علامة فيكس FIX التجارية التي تلقب أيضا بشوكلاته دبي، وانطلقت بتأسيس الشركة من شغف شخصي إلى ظاهرة عالمية بعد أن حولت حبها للشوكولاتة أثناء فترة حملها إلى إمبراطورية حلويات عالمية أُطلق عليها لقب 'هيرمس الحلويات'. وسرعان ما انتشر سر شوكلاته دبي وشعبيتها لتصبح ظاهرة عالمية تُعرف باسم 'شوكولاتة دبي الرائجة'. تُعدّ منتجات FIX مطلوبة بشدة، حيث تُباع في دقائق معدودة، مما يعكس الإقبال الجماهيري الكبير عليها، ويُقارن هذا الإقبال بالترقب لشراء تذاكر الحفلات الموسيقية الكبرى، بل تسببت في نقص في المواد الأولية مثل الفستق. هذا النجاح الباهر لم يقتصر على الشهرة الواسعة، بل امتد ليحظى بتكريم رفيع.


الشرق الأوسط
منذ 2 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
شركة الطيران الأسترالية «كوانتاس» تتعرض لهجوم سيبراني «كبير»
أعلنت شركة الطيران الأسترالية «كوانتاس» الأربعاء أنّها فتحت تحقيقا إثر تعرضها لهجوم سيبراني «كبير» اخترق خلاله قراصنة معلوماتية نظاما يحتوي على بيانات حسّاسة لستة ملايين من عملائها. وقالت الشركة في بيان «نواصل التحقيق في حجم البيانات المسروقة، لكنّنا نتوقّع أن تكون كبيرة».


الشرق السعودية
منذ 4 أيام
- علوم
- الشرق السعودية
"ريح الشرق".. صاروخ نووي صيني قادر على ضرب أي نقطة على وجه الأرض
انتشرت صور على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية تُظهر صاروخاً باليستياً عابراً للقارات من طراز DF-41 مغطى بغطاء مموه. ويتزامن ظهور هذا النظام مع نتائج معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) التي أظهرت أن الصين تُسرع وتيرة بناء أسلحتها النووية بوتيرة تفوق أي دولة أخرى، بحسب مجلة The National Interest. ويُعد صاروخ DF-41، المعروف باللغة الصينية باسم "ريح الشرق"، أحد أكثر الصواريخ الباليستية العابرة للقارات تطوراً في ترسانة الأسلحة النووية الصينية المتنامية بسرعة. وتولت قوة الصواريخ التابعة للجيش الصيني، تطوير الصاروخ الذي يمثل قفزة نوعية في قدرات الردع الاستراتيجي للصين، إذ يجمع بين إمكانية توجيه ضربات بعيدة المدى، وتكنولوجيا متقدمة، وقدرة أكبر على البقاء. وباعتباره حجر الزاوية في جهود التحديث النووي الصينية، لفت صاروخ DF-41 انتباه العالم لقدرته على استهداف أي نقطة على وجه الأرض تقريباً، بما في ذلك الولايات المتحدة، ويمتلك الصاروخ القدرة على زعزعة التوازن الاستراتيجي في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وما وراءها، لأنه صاروخ باليستي عابر للقارات يعمل بالوقود الصلب، ومصمم لإيصال رؤوس نووية لمسافات شاسعة. ويُعتقد أن مدى صاروخ DF-41 يتراوح بين 7456 و9321 ميلاً (الميل يعادل نحو 1609 أمتار)، ما يمكنه من إصابة أهداف في أميركا الشمالية، وأوروبا، وآسيا، من مواقع إطلاق في أعماق الصين. ويتجاوز هذا المدى مدى الصواريخ الباليستية العابرة للقارات الصينية السابقة، مثل DF-5، ويضعه بين أكثر الأسلحة الاستراتيجية في العالم من حيث المسافة. ويتم تجهيز صاروخ DF-41، بمركبات إعادة دخول متعددة قابلة للاستهداف بشكل مستقل – MIRV، ما يسمح له بحمل ما يصل إلى 10 رؤوس حربية، كل منها قادر على ضرب هدف مختلف. وتشير التقديرات إلى أن قوة الرؤوس الحربية تتراوح بين 150 كيلوطن وميجاطن واحد، وهي أقوى بكثير من القنابل التي ألقاها الأميركيون على هيروشيما أو ناجازاكي في الحرب العالمية الثانية. ويعزز نظام MIRV قدرة الصاروخ على اختراق أنظمة الدفاع الصاروخي، مثل نظام الدفاع الجوي الأرضي الأميركي - GMD، من خلال سحق الصواريخ الاعتراضية ذات الأهداف المتعددة. وبالإضافة إلى ذلك، قد يتضمن صاروخ DF-41 طعوماً ووسائل مساعدة على الاختراق ومركبات إعادة دخول مناورة لمزيد من التهرب من الدفاعات. العقيدة النووية الصينية يُعد صاروخ DF-41 الصيني عنصراً أساسياً في استراتيجية الردع النووي الصينية، التي تركز على قدرة موثوقة على ردع الخصوم المحتملين، خاصة الولايات المتحدة. ويستند مبدأ الصين النووي رسمياً إلى سياسة "عدم البدء بالاستخدام"، ما يعني أنها لن تستخدم الأسلحة النووية إلا للرد على أي هجوم نووي. ويضمن مدى صاروخ DF-41 الطويل، وقدرته على حمل رؤوس نووية، وقدرته على البقاء، قدرة الصين على الحفاظ على قوة انتقامية قوية حتى بعد امتصاص ضربة أولى، وهو ما يُعزز قدرة بكين على ردع الإكراه النووي أو العدوان التقليدي، من خلال الإشارة إلى أن أي هجوم على الصين سيُسفر عن عواقب كارثية. ويُعالج تصميم صاروخ DF-41، المُتحرك على الطرق والذي يعمل بالوقود الصلب، نقاط ضعف الترسانة النووية الصينية القديمة، والتي اعتمدت بشكل كبير على صواريخ تعمل بالوقود السائل، مثل صاروخ DF-5. وكانت هذه الأنظمة القديمة أكثر عرضة للكشف والتدمير، خاصة مع ظهور قدرات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع الأميركية. في المقابل، وتؤدي قدرة صاروخ DF-41 على الحركة وجاهزيته للإطلاق السريع إلى جعله رادعاً وقادراً على الصمود في وجه الضربات الاستباقية وشن هجوم مضاد. ويُعزز صاروخ DF-41 أيضاً قدرة الصين على إبراز قوتها خارج نطاق منطقتها المباشرة، ويسمح مداه بتهديد ليس فقط القواعد العسكرية الأميركية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، مثل تلك الموجودة في جوام واليابان، بل أيضاً المدن الكبرى والأصول الاستراتيجية في الولايات المتحدة القارية. وتُبرز هذه القدرة قوة الصين كقدرة عسكرية عالمية، وتعقد التخطيط الاستراتيجي الأميركي، خاصة في السيناريوهات التي تشمل تايوان أو بحر الصين الجنوبي، حيث قد يتصاعد التدخل الأميركي إلى حرب نووية. ويُشكل صاروخ DF-41 الصيني تهديداً مباشراً لمنظومة الدفاع الصاروخي الأميركية. وبينما صُمم نظام الدفاع الأرضي الأميركي لمواجهة تهديدات الصواريخ الباليستية العابرة للقارات ICBM، فإن قدرة صاروخ DF-41 على حمل رؤوس نووية واستخدامه المحتمل للصواريخ الوهمية قد يُربك أنظمة الاعتراض الحالية، ما يُجبر واشنطن على الاستثمار في دفاعات أكثر تطوراً وتكلفة. وتُسهم هذه الديناميكية في سباق تسلح في تكنولوجيا الصواريخ، إذ تسعى الدولتان إلى الحفاظ على التكافؤ الاستراتيجي. وفي سيناريو غزو تايوان، فإن قدرة الصاروخ DF-41 على استهداف الأراضي الأميركية بشكل موثوق قد تردع الولايات المتحدة عن التدخل للدفاع عن تايوان، مع العلم أن التصعيد ربما يؤدي إلى انتقام نووي.


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- صحيفة الخليج
عمره 6 سنوات.. اعتقال طفل بريطاني بتهمة تهريب المخدرات إلى موريشيوس
اعتقلت سلطات الجمارك في موريشيوس طفلاً بريطانياً عمره 6 سنوات، بعد العثور على 14 كيلوجراماً من مخدر الحشيش مخبأة داخل حقيبته، فور وصوله إلى مطار «سير سيوساجور رامجولام الدولي»، بالجزيرة الواقعة شرق قارة إفريقيا في المحيط الهندي. ضُبط الطفل برفقة 6 بالغين، جميعهم يحملون الجنسية البريطانية، بعد وصولهم إلى موريشيوس قادمين من أوروبا في رحلة اعتبرتها سلطات مكافحة التهريب بالمطار «مشبوهة»، حيث تم العثور على كميات إضافية من المخدرات داخل حقائب المسافرين الآخرين، ليبلغ مجموع المضبوطات 161 كيلوجراماً من الحشيش. كما عثرت السلطات على 11 جهاز تتبع «آبل إيرتاج» موزعة داخل أمتعة المتهمين السبعة، فيما اعتبرته إشارة إلى تورط شبكة تهريب دولية يعتقد أنها تنقل المخدرات من أوروبا إلى موريشيوس. ونقلت صحيفة «ديلي ميل» عن مسؤولين في موريشيوس أن استخدام الطفل في عملية لتهريب المواد المخدرة تصرف غير إنساني، فيما تستمر التحقيقات مع المتهمين البالغين الستة الذين تم اعتقالهم، إضافة إلى رجل يحمل الجنسية الرومانية موجود في بريطانيا. وكشفت كارلي ولسدون، والدة أحد المتهمين، أن نجلها البالغ من العمر 21 عاماً، شاب «ساذج» تعرض للخداع، بعدما قال له أحد أصدقائه إن الرحلة إلى موريشيوس مجانية، مؤكدة أن ذلك الشخص اختفى بلا أثر بعد القبض على المتهمين. في المقابل، عاد الطفل المضبوط لاحقاً إلى بريطانيا برفقة والده الذي سافر خصيصاً إلى موريشيوس لاصطحابه، بينما مثل المتهمون البالغون أمام إحدى محاكم موريشيوس، وبقوا رهن الاحتجاز حتى استكمال التحقيق، فيما يحصلون على الدعم من وزارة الخارجية البريطانية.