logo
#

أحدث الأخبار مع #الوقايةمنالأمراض

الأوان لم يفت أبدا.. نظام غذائي يقلل من خطر الإصابة بالخرف مهما كان عمرك!
الأوان لم يفت أبدا.. نظام غذائي يقلل من خطر الإصابة بالخرف مهما كان عمرك!

روسيا اليوم

time٠٩-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

الأوان لم يفت أبدا.. نظام غذائي يقلل من خطر الإصابة بالخرف مهما كان عمرك!

وهذه النتائج التي توصل إليها فريق بحثي من مركز جامعة هاواي للسرطان بعد تحليل بيانات ما يقارب 93 ألف مشارك، تقدم رؤية جديدة ومتفائلة في مجال الوقاية من الأمراض العصبية التنكسية. ويعتمد النظام الغذائي الفعال الذي أظهرته الدراسة، والمعروف باسم MIND، على دمج المزايا الصحية لحمية البحر الأبيض المتوسط وحمية "داش" (DASH) المخصصة لخفض ضغط الدم، مع تركيز خاص على الأطعمة التي تعزز صحة الدماغ. حيث يتضمن هذا النظام كميات وفيرة من الخضروات الورقية الداكنة مثل السبانخ والكرنب، والتوت بأنواعه الغني بمضادات الأكسدة، بالإضافة إلى المكسرات وزيت الزيتون والأسماك الدهنية التي توفر الأحماض الدهنية الأساسية. واكتشفت الدراسة أن التحسن في جودة النظام الغذائي حتى بعد منتصف العمر يمكن أن يحدث فرقا كبيرا. فقد أظهرت النتائج أن المشاركين الذين التزموا بنظام MIND الغذائي لمدة عشر سنوات انخفض لديهم خطر الإصابة بالخرف بنسبة 25% مقارنة بأولئك الذين تراجعت جودة نظامهم الغذائي خلال نفس الفترة. وهذا يؤكد أن "الأوان لم يفت أبدا" لبدء العناية بصحة الدماغ من خلال الغذاء، كما يؤكد البروفيسور سونغ-يي بارك، الباحث الرئيسي في الدراسة. لكن الدراسة كشفت أيضا عن تفاوت عرقي مثير للاهتمام في فعالية هذا النظام الوقائي. حيث ظهرت النتائج الإيجابية بوضوح أكبر بين الأمريكيين من أصل إفريقي واللاتينيين والبيض، بينما كانت أقل وضوحا بين الأمريكيين من أصل آسيوي، وظهرت بشكل أضعف بين سكان هاواي الأصليين. ويعزو الباحثون هذا التفاوت إلى عدة عوامل محتملة تشمل الاختلافات في الأنماط الغذائية الثقافية والعوامل الوراثية التي قد تؤثر على قابلية الإصابة بالخرف. وهذه النتائج التي توصلت إليها واحدة من أكبر الدراسات متعددة الأعراق في هذا المجال تقدم أملا جديدا في الوقاية من الخرف، خاصة مع تزايد معدلات الإصابة به عالميا. كما تبرز أهمية التخصيص في التوصيات الغذائية الوقائية بناء على الخلفية العرقية والثقافية للأفراد. والرسالة الأهم التي تقدمها هذه الدراسة هي أن تحسين النظام الغذائي، حتى في مراحل عمرية متأخرة، يمكن أن يكون سلاحاً فعالاً في الحفاظ على صحة الدماغ ووظائفه المعرفية. المصدر: scitechdaily حدد العلماء ثلاثة تمارين بسيطة يمكن القيام بها أثناء الجلوس على المكتب، قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بالخرف. في اكتشاف علمي مثير، توصل باحثون إلى أن بعض المكونات الغذائية التي نستخدمها في مطابخنا يوميا قد تمتلك مفاتيح إبطاء الشيخوخة البيولوجية. كشفت دراسة جديدة أن جودة النظام الغذائي ونسبة الخصر إلى الورك في منتصف العمر ترتبطان بشكل مباشر بصحة الدماغ والوظائف الإدراكية مع التقدم في العمر.

الألياف «الحل السحري» للمناعة القوية
الألياف «الحل السحري» للمناعة القوية

الأنباء

time٢٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء

الألياف «الحل السحري» للمناعة القوية

كشفت أحدث الأبحاث العلمية عن أن الحل الناجع للعديد من مشاكلنا الصحية اليومية قد لا يكون في الأدوية الباهظة الثمن أو في الحميات القاسية، بل في مكان واحد في الجسم. وتؤكد كاتي ويلسون، الرئيسة التنفيذية لشركة «بليويلي»، أن صحة الأمعاء هي هذا المكان والأساس الذي تبنى عليه كل جوانب صحتنا، من المناعة إلى المزاج، ومن نضارة البشرة إلى الوقاية من الأمراض المزمنة. ففي حين ينفق الكثيرون أموالا طائلة على وسائل تحسين الصحة المعقدة، يبرز حل بسيط ومتاح للجميع: الألياف الغذائية. فهذه المادة التي طالما قللنا من شأنها، تثبت الدراسات الآن أنها قد تكون «السلاح السري» الذي نبحث عنه لمواجهة أمراض العصر، من السكري إلى أمراض القلب والباركنسون وحتى بعض أنواع السرطان، مثل سرطان القولون. ويشير الخبراء إلى أن الألياف لا تنظم عملية الهضم فحسب، بل تساعد على التحكم في الوزن، وتقليل خطر الإصابة بالسكري وأمراض القلب، وتحسين المزاج، وإدارة الإجهاد، وتعزيز المناعة. وتشدد كاتي على ضرورة بدء تناول الألياف بشكل يومي من خلال دمجها في نظامنا الغذائي. وتشمل هذه الأغذية الحبوب الكاملة والبقوليات والفواكه مثل الأفوكادو والتوت، والخضراوات كالبروكلي والخرشوف، بالإضافة إلى المكسرات والبذور المغذية. المصدر: «نيويورك بوست»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store