logo
#

أحدث الأخبار مع #انفجار_مرفأ_بيروت

نقابة مستخدمي عمال ومستخدمي كهرباء لبنان إستذكرت إنفجار المرفأ: لماذا يبقى مبنى المؤسسة على حاله كعلامة فارقة في محيطه؟
نقابة مستخدمي عمال ومستخدمي كهرباء لبنان إستذكرت إنفجار المرفأ: لماذا يبقى مبنى المؤسسة على حاله كعلامة فارقة في محيطه؟

LBCI

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • LBCI

نقابة مستخدمي عمال ومستخدمي كهرباء لبنان إستذكرت إنفجار المرفأ: لماذا يبقى مبنى المؤسسة على حاله كعلامة فارقة في محيطه؟

عقدت نقابة عمال ومستخدمي مؤسسة كهرباء لبنان اجتماعًا، وأصدرت بيانًا استذكرت فيه "شهداء إنفجار مرفأ بيروت في 4/8/2020 في ذكراهم الخامسة الذين سقطوا في هذا اليوم وخاصة شهداء المؤسسة (أحياءً وأمواتًا)". وتساءلت النقابة: "بعد أن تم إصلاح ما تهدم وتدمر في محيط مبنى مؤسسة كهرباء لبنان، لماذا يبقى مبنى المؤسسة على حاله كعلامة فارقة في محيطه؟ فإلى متى سيبقى المبنى على حاله ويبقى الموظفون يعملون في المستوعبات و في ظروف صعبة لا تليق بهم؟. هل ان مراوغة ملف الطبابة عام 2024 سيتكرر في ملف تلزيم المبنى؟ أو هل من أسباب او أهداف وراء هذا التأخير؟" وطلبت النقابة من وسائل الاعلام "توخي الدقة في موضوع الجباية في مؤسسة كهرباء لبنان"، مذكرةً بأنها "رفعت الصوت مرارًا وتكرارًا باعادة الجباية الى كنف المؤسسة من خلال جباة يعملون تحت إشرافها وليس عبر شركات مقدمي خدمات التي أوصلتنا الى ما وصلت اليه من أخطاء وما شابه وتكلفة مالية على المؤسسة".

إقفال الإدارات العامة والبلديات يوم 4 آب في ذكرى انفجار مرفأ بيروت
إقفال الإدارات العامة والبلديات يوم 4 آب في ذكرى انفجار مرفأ بيروت

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • LBCI

إقفال الإدارات العامة والبلديات يوم 4 آب في ذكرى انفجار مرفأ بيروت

أصدر رئيس مجلس الوزراء نواف سلام مذكرة حملت الرقم 29/2025، قضت بإقفال الإدارات العامة والمؤسسات العامة والبلديات يوم الإثنين الواقع فيه 4 آب 2025، وذلك في ذكرى انفجار مرفأ بيروت. وجاء في المذكرة أنها تستند إلى المرسوم رقم 15215 تاريخ 27/9/2005 وتعديلاته، لا سيما المرسوم رقم 8007 تاريخ 23/2/2021، وإلى المذكرة رقم 28/2025 بتاريخ 29/7/2025 المتعلقة بإعلان الحداد الوطني في الذكرى.

الحكومة اللبنانية تعلن الحداد يوم 4 أغسطس
الحكومة اللبنانية تعلن الحداد يوم 4 أغسطس

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

الحكومة اللبنانية تعلن الحداد يوم 4 أغسطس

أعلنت الحكومة اللبنانية الحداد الرسمي يوم ا لإ ثنين 4 أغسطس، وذلك بمناسبة الذكرى السنوية الخامسة لانفجار مرفأ بيروت. وقالت رئاسة مجلس الوزراء في بلاغ لها : "استنادا إلى المرسوم رقم 15215 تاريخ 27/9/2005 وتعديلاته لا سيما المرسوم رقم 8007 تاريخ 23/7/2021 ، يعلن الحداد الوطني يوم ا لإ ثنين الموافق لـ 4 أغسطس 2025 في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، وتُنكس الأعلام على الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات، كما تعدل البرامج العادية في محطات الإذاعة والتلفزيون بما يتناسب مع الذكرى الأليمة، وتضامنا مع عائلات الشهداء والجرحى وعائلاتهم". يذكر أن انفجار مرفأ بيروت الذي شهده لبنان في الرابع من أغسطس من عام 2020 ، هو الانفجار الذي صنف كواحد من أقوى 10 انفجارات في العالم، وأسفر عن 200 قتيل وحوالي 6000 مصاب، ودمر نصف العاصمة اللبنانية بيروت.

الحكومة اللبنانية تعلن الحداد
الحكومة اللبنانية تعلن الحداد

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الحكومة اللبنانية تعلن الحداد

وقالت رئاسة مجلس الوزراء في مذكرة: "استنادا إلى المرسوم رقم 15215 تاريخ 27/9/2005 وتعديلاته لا سيما المرسوم رقم 8007 تاريخ 23/7/2021، يعلن الحداد الوطني يوم الاثنين الواقع فيه 4 آب 2025 في ذكرى انفجار مرفأ بيروت، وتنكس الاعلام على الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات، كما تعدل البرامج العادية في محطات الإذاعة والتلفزيون بما يتناسب مع الذكرى الأليمة، وتضامنا مع عائلات الشهداء والجرحى وعائلاتهم". مذكرة رقم 28/2025اعلان الحداد الوطني في ذكرى #انفجار_مرفأ_بيروت.#مجلس_الوزراء #نواف_سلام #لبنان #pcm يذكر أن انفجار مرفأ بيروت الذي شهده لبنان في الرابع من أغسطس من عام 2020، هو الانفجار الذى صنف كواحد من أقوى 10 انفجارات في العالم، وأسفر عن 200 قتيل وحوالى 6000 مصاب، ودمر نصف العاصمة اللبنانية بيروت. وقبل الانفجار، كان لبنان يمر بأزمة اقتصادية حادة، إذ تخلفت الحكومة عن سداد الديون المترتبة عليها، وانخفض سعر صرف الليرة اللبنانية، وارتفع معدل الفقر إلى أكثر من 50%. بالإضافة إلى ذلك، فإن الأعباء التي خلفتها جائحة كورونا جعلت العديد من المستشفيات في لبنان تعاني نقصا في الإمدادات الطبية، وأصبحت شبه عاجزة عن استقبال المرضى، إضافة إلى عجزها عن دفع أجور الموظفين بسبب ما تشهده البلاد من انهيار اقتصادي. المصدر: RTكشف مصدر قضائي لبناني عن تأخر الوفد القضائي الفرنسي في تسليم التقرير الفني النهائي حول انفجار مرفأ بيروت "الذي وعد بإحضاره خلال زيارته الحالية إلى لبنان". أفاد مراسل RT بأن المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار استجوب مدير الأمن العام السابق اللواء عباس ابراهيم، والمدير العام السابق لأمن الدولة طوني صليبا. أفاد مصدر قضائي لبناني بأن وفدا قضائيا فرنسيا يتوجّه إلى لبنان نهاية الشهر الجاري للقاء المحقق العدلي في انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار ومسؤولين قضائيين. أكد الرئيس اللبناني جوزيف عون اليوم الثلاثاء، حرصه على "إتمام التحقيقات في ملف تفجير مرفأ بيروت حتى النهاية"، مشددا على "عدم قبوله بتبرئة ظالم أو بظلم بريء". أفادت مصادر لبنانية اليوم الخميس، بأن المحقق العدلي بقضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار استأنف عمله وباشر التحقيقات وشكل لائحة تضم أسماء لمدعى عليهم جدد في القضية.

انفجار مرفأ بيروت.. القرار الظني ينتظر أجوبة الخارج وإصداره قبل نهاية السنة
انفجار مرفأ بيروت.. القرار الظني ينتظر أجوبة الخارج وإصداره قبل نهاية السنة

الأنباء

time٢٣-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

انفجار مرفأ بيروت.. القرار الظني ينتظر أجوبة الخارج وإصداره قبل نهاية السنة

كان يمكن لمشهدية الذكرى السنوية لانفجار مرفأ بيروت في 4 أغسطس 2020، أن تكون مغايرة في سنتها الخامسة لو أن القرار الظني في الملف قد صدر عن المحقق العدلي القاضي طارق البيطار قبل حلول الذكرى، كما توقع البعض. غير أن التوقعات بصدور القرار المنتظر لم تتحقق، وأحال أصحابها الموعد إلى منتصف سبتمبر أو حتى قبل نهاية السنة. والأكيد أن ما يؤخر إنجاز البيطار القرار الظني هو انتظاره أجوبة من دول أجنبية على استنابات كان أرسلها عبر النيابة العامة التمييزية إلى الخارج، في حين أن استمرار بعض المدعى عليهم في عدم المثول أمامه مثل النائب العام التمييزي السابق القاضي غسان عويدات والنائبين علي حسن خليل وغازي زعيتر والوزير السابق يوسف فنيانوس، لن يقف عائقا أمام إتمام القرار الظني الذي سيحيله القاضي البيطار إلى النيابة العامة لإجراء مطالعتها في الأساس، ومتى أحالتها إلى البيطار، يصدر الأخير قراره الظني بناء عليها، ويحال الملف إلى المجلس العدلي (هو أعلى هيئة اتهامية، وهو محكمة جزائية استثنائية تنظر في قضايا معينة تحال إليه من مجلس الوزراء) الذي يعود إليه إصدار الحكم النهائي. المحامية سيسيل روكز توقفت في حديث لـ «الأنباء» عند لقاء الأسبوع الماضي في قصر بعبدا بين رئيس الجمهورية العماد جوزف عون ووفد من أهالي ضحايا المرفأ، فقالت: «نحن كأهالي كنا طلبنا موعدا قبل أشهر من دوائر بعبدا، وتأخر كثيرا الموعد، وفهمنا أن السبب يعود إلى طلب بتوحيد وفد أهالي الضحايا. وقد راسلت أخيرا مستشارين للرئيس عون للتأكيد أننا لسنا منقسمين كأهالي و«كلنا ع فرد قلب»، وكل ما هنالك أن شخصا ينتمي إلى حزب سياسي هو إبراهيم حطيط شقيق الضحية ثروت حطيط يعمل وفق أجندة الحزب وتوجيهاته». وأضافت المحامية روكز: «لقاء بعبدا تخللته توضيحات من الجانبين. ودعا الرئيس عون إلى صفحة جديدة بيننا، وأنا قلت له إن التأخير في تحقيق العدالة يوازي اللاعدالة، وإننا نرفض الحديث عن كل ما هو من اختصاص القضاء ولا نطلب منه التدخل في عمل القضاء، بل نصر فقط على صون الدستور واستقلالية القضاء وتعيين الشخص المناسب في المكان المناسب». وعما إذا كانت تتوقع في ضوء القرار الظني معرفة من فجر العاصمة اللبنانية، قالت روكز: «العدالة آتية لا محالة على يد قاض نزيه يقف في صف الحق والحقيقة هو القاضي البيطار». وأضافت: «داخل مرفأ بيروت، كان ممنوعا وجود مواد تؤدي إلى تفجير بالدرجة التي شهدناها متى توافر المشغل أو الحافز أو الصاعق. وعلى رغم ذلك سمح أشخاص لأنفسهم بتخزين هذه المواد (نحو 2750 طنا من نيترات الأمونيوم) في حين أنهم مسؤولون عن أمننا وسلامتنا. وبالتالي مهما كان من يقف وراء التفجير سواء إسرائيل أو غيرها أو ربما حريق، لو لم تكن المواد مخزنة في المرفأ، لما حصل العصف الذي حصل وانفجرت المدينة». وتابعت روكز: «نحن مصرون على ألا يكون ملف المرفأ كسائر الملفات التي تقصد البعض الجرجرة فيها أعواما وأعواما لتناسيها. ومن يعتقد أن ثقل الأزمات في لبنان وعداد القتلى في الحرب سيجعلنا ننسى قضيتنا، إنما هو على خطأ، لأن الرابع من أغسطس حاضر كل يوم في بيوتنا، وتجهيل المسؤولين عن هذا التفجير لن يمر. صحيح أننا نأسف لكل من يسقط في الحروب، إلا أن ضحايا تفجير المرفأ كانوا في بيوتهم وفي أعمالهم اليومية. نحن نريد العدالة والمحاسبة من أجلهم، لأنه من غير المعقول في تفجير وصف بأكبر تفجير غير نووي في التاريخ ألا يكون هناك حتى اليوم موقوف واحد في القضية». في الرابع من أغسطس المقبل وعلى غرار الأعوام الأربعة الماضية، سيكون يوم حداد وطني رسمي وتجمع في الرابعة والنصف عند فوج الإطفاء (في الكرنتينا)، فتلاق عند السادسة وسبع دقائق (وقت الانفجار) أمام مرفأ بيروت، حيث تتلى أسماء الضحايا (أكثر من 200 قتيل و7000 جريح) وتلقى كلمات باسم الأهالي، قالت عنها المحامية روكز: «إنها ستكون كلمات عالية النبرة كالعادة ومن دون مسايرة لأحد». كما كشفت عن «مشهدية ستتخلل إحياء الذكرى لمزيد من إيصال الرسالة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store