أحدث الأخبار مع #بروتين


الوسط
منذ 7 ساعات
- صحة
- الوسط
دراسة تكشف فائدة الكافيين كدواء لإبطاء الشيخوخة
كشفت دراسة علمية حديثة عن دور أعمق وأبعد مدى لمادة الكافيين المنبهة من كونها تعزز من القدرة على التركيز واليقظة، إذ تشير إلى ارتباطها المحتمل بإبطاء الشيخوخة وتعزيز صحة الخلايا. الدراسة التي أجراها باحثون من جامعة كوين ماري في لندن ومعهد فرانسيس كريك البريطاني، ونشرت في دورية « وقال عالم الكيمياء الحيوية جون-باتريك ألاو من الجامعة: «تساعد هذه النتائج في تفسير لماذا قد يكون الكافيين مفيدًا للصحة وطول العمر، وتفتح آفاقًا جديدة لأبحاث مستقبلية في كيفية تحفيز هذه التأثيرات من خلال النظام الغذائي أو نمط الحياة أو حتى الأدوية الجديدة». - - يُذكر أن أبحاثًا سابقة أشارت إلى أن الكافيين يؤثر على مفتاح بيولوجي يُدعى TOR (هدف الرابامايسين)، وهو بروتين ينظم نمو الخلايا وفقًا لتوافر الغذاء والطاقة. غير أن الدراسة الجديدة بيّنت أن الكافيين لا يتفاعل مباشرة مع TOR، بل يفعل ذلك عبر مسار آخر يُعرف بـ AMPK، وهو بمثابة «مؤشر وقود» خلوي يُفعَّل عندما تنخفض مستويات الطاقة في الخلية. وبحسب الباحثين، فإن الكافيين يساعد على تنشيط AMPK، مما يؤثر على الخلايا بثلاث طرق: يبطئ نموها، يُحسن قدرتها على إصلاح الحمض النووي، ويزيد من قدرتها على تحمل الإجهاد، وهو ما يعني خلايا أكثر صحة ولمدة أطول. أدوية مستقبلية تعتمد على الكافيين عندما قام العلماء بتعطيل السلسلة الجينية التي يُفعلها الكافيين، لاحظوا أن الخلايا لم تحصل على الفوائد نفسها، مما يُعزز من فهمهم لمسار التأثير الذي يحدثه الكافيين. وما يزيد من أهمية الاكتشاف أن دواء الميتفورمين، المستخدم لعلاج السكري ويخضع حاليًا لدراسات لفوائده في إطالة العمر، يعمل أيضًا عبر نفس المسار (AMPK)، ما يفتح الباب أمام احتمال تطوير أدوية مستقبلية تعتمد على الكافيين لتحسين الصحة العامة. لكن الخبراء يؤكدون أن الطريق لا يزال طويلًا قبل التوصية بأي علاج، إذ إن التجارب الحالية أجريت على خلايا الخميرة فقط، ولا تزال الآلية الدقيقة لتفاعل الكافيين مع AMPK وTOR قيد الدراسة. ويختم الفريق العلمي بالقول: «قد يكون الاستهداف الدوائي المباشر لـ AMPK مدخلًا نحو فوائد صحية تمتد عبر أنواع عديدة، نظرًا للطبيعة المشتركة لهذا المسار الحيوي بين الكائنات».


أخبارنا
منذ 11 ساعات
- صحة
- أخبارنا
لأول مرة.. علماء يكشفون آلية انتشار الشيخوخة عبر الدم داخل الجسم
تمكّن فريق بحثي من جامعة كوريا، بقيادة البروفيسور أوك هي جون، من التوصل إلى اكتشاف غير مسبوق يكشف أن الشيخوخة في جزء معين من الجسم يمكن أن تنتقل إلى أجزاء أخرى عبر مجرى الدم، مما يفتح آفاقًا جديدة لفهم آليات التدهور المرتبط بالعمر، وقد يقود في المستقبل إلى علاجات تُبطئ أو تعكس آثار الشيخوخة. وركزت الدراسة، التي نُشرت في مجلة Metabolism – Clinical and Experimental، على بروتين يُدعى HMGB1، والذي تطلقه الخلايا المُسنّة كجزء من مجموعة جزيئات تُعرف اختصارًا بـSASP، وهي عبارة عن إشارات كيميائية تستخدمها الخلايا الهرمة للتواصل مع محيطها. لكن المفاجأة كانت في اكتشاف أن أحد أشكال هذا البروتين، المعروف بـ HMGB1 المخفض (ReHMGB1)، يمكنه الانتقال عبر الدم والتأثير على خلايا سليمة في مناطق بعيدة مثل الجلد والكلى والعضلات. وأظهرت التجارب التي أُجريت على خلايا بشرية وفئران أن حقن بروتين ReHMGB1 أدى إلى تسارع في علامات الشيخوخة، بما في ذلك ضعف في العضلات، بينما ساهم استخدام أجسام مضادة تحجب هذا البروتين في تسريع تعافي الفئران من إصابات عضلية وتقليل مؤشرات الشيخوخة لديها بشكل واضح. وتُعد هذه الدراسة أول دليل تجريبي على أن الشيخوخة ليست ظاهرة محلية تقتصر على نسيج معين، بل يمكن أن تعمل بشكل منهجي كتموجات تنتقل عبر مجرى الدم، ما يُعيد رسم فهمنا لتقدم العمر على مستوى الجسم بأكمله. وأكد البروفيسور جيون أن هذه النتائج "تُغيّر الطريقة التي ننظر بها إلى الشيخوخة"، مشيرًا إلى أن استهداف بروتينات معينة في الدم قد يُصبح أحد الأساليب الواعدة مستقبلاً لإبطاء أو منع التدهور المرتبط بالعمر.


البيان
منذ 14 ساعات
- صحة
- البيان
لأول مرة.. فريق بحثي يكتشف كيف تنتشر الشيخوخة في الجسم؟
تمكن فريق بحثي كوري لأول مرة في العالم، من اكتشاف كيف يمكن للشيخوخة في جزء واحد من الجسم أن تنتشر إلى جزء آخر عبر مجرى الدم. يقدم هذا الاكتشاف رؤى جديدة حول كيفية عمل الشيخوخة وقد يؤدي إلى علاجات تعمل على إبطاء - أو حتى عكس - التدهور المرتبط بالعمر في المستقبل وفق "نيوزويك". وفي دراستهم، قام البروفيسور أوك هي جون وزملاؤه في جامعة كوريا بدراسة بروتين يسمى صندوق المجموعة عالية الحركة 1 (HMGB1). يتم إطلاق هذا البروتين بواسطة الخلايا المتقدمة في السن وهو جزء من مجموعة من الجزيئات تسمى بشكل جماعي SASP - وهو اختصار للنمط الظاهري الإفرازي المرتبط بالشيخوخة. هذه الجزيئات هي إشارات كيميائية تستخدمها الخلايا المُسنّة، أو "الهرمة"، للتواصل، يمكنها التأثير على الخلايا المجاورة، وفي حالة أحد أشكال HMGB1، قد تُسبب شيخوخة الخلايا السليمة المجاورة أيضاًن وكان يُعتقد أن الخلايا المتقدمة في السن تؤثر فقط على محيطها المباشر. ومع ذلك، تُظهر الدراسة الجديدة أن إشارات الشيخوخة قد تنتقل عبر مجرى الدم وتؤثر على خلايا في أجزاء مختلفة تمامًا من الجسم، بمعنى آخر، قد تنتشر الشيخوخة كأثر تموج عبر الأنسجة. تمكن البحث، الذي نُشر في مجلة "Metabolism – Clinical and Experimental"، من تحديد شكل خاص من بروتين HMGB1، يُعرف بـ HMGB1 المخفض (ReHMGB1). ينتقل هذا الشكل عبر الدم ويمكن أن يسبب الشيخوخة في الأنسجة البعيدة مثل العضلات والكلى والجلد. اختبر الفريق نظريتهم باستخدام خلايا مُزروعة في المختبر وفئران حية، ووجدوا أن بروتين ReHMGB1 - وليس نسخته المؤكسدة - يُحفّز الشيخوخة في عدة أنواع من الخلايا البشرية، وأظهرت الفئران المُحقنة ببروتين ReHMGB1 علامات شيخوخة متزايدة وعانت من ضعف عضلي . للتعمق أكثر، درس الباحثون فئراناً تعاني من إصابات عضلية، عندما عولجت هذه الفئران بأجسام مضادة تحجب HMGB1، شُفيت بشكل أسرع، وظهرت عليها علامات شيخوخة أقل، واستعادت قوتها بشكل أكثر فعالية. وقال البروفيسور جيون: "تكشف هذه الدراسة أن إشارات الشيخوخة لا تقتصر على الخلايا الفردية، بل يمكن أن تنتقل بشكل جهازي عن طريق الدم".


العرب اليوم
منذ يوم واحد
- صحة
- العرب اليوم
فوائد بذور اليقطين لصحة الجسم والنوم وبناء العضلات
تعد بذور اليقطين من الخيارات النموذجية كوجبة خفيفة سواء كان الشخص يحاول بناء عضلات أو يهدف إلى النوم بشكل أفضل، أو مجرد السيطرة على نوبات الجوع. بحسب ما نشرته صحيفة Times of India، إن بذور اليقطين تتميز بـ11 فائدة صحية ترشحها لتصدر عالم الوجبات الخفيفة، كما يلي: 1- بروتين في وقت الحاجة إن بذور اليقطين غنية بالبروتين بشكل مدهش، مما يجعلها مثالية للشعور بالشبع لفترة طويلة مع تغذية العضلات. تعتبر حفنة صغيرة، حوالي 7 غرامات، قرارًا صائبًا بعد التمرين أو في أي وقت يشعر فيه الشخص بالجوع المفاجئ. 2- غنية بسحر المغنيسيوم تتميز بذور اليقطين بأنها غنية بالمغنيسيوم، وهو معدن لا يحصل عليه الكثيرون بكمية كافية. يدعم المغنيسيوم وظائف العضلات ويعزز صحة القلب ويساعد على النوم بشكل أفضل. 3- تعزيز صحة البشرة لأن بذور اليقطين غنية بالزنك، فإنها تساعد في تحسين صحة البشرة. يساعد الزنك على تقليل حب الشباب وتسريع التئام الجروح والحفاظ على قوة الجهاز المناعي. 4- صحة أفضل للقلب من المعروف أن بذور اليقطين غنية بالدهون الصحية - وخاصة أوميغا-3 والدهون الأحادية غير المشبعة - التي تساعد على خفض الكوليسترول السيئ وتقليل الالتهابات. باختصار، يعد من المناسب للحفاظ على صحة القلب أن يتم تناول حفنة من بذور اليقطين من وقت لآخر. عبيرية عن النوم - آيستوك 6- تحسين جودة النوم تحتوي بذور اليقطين على التربتوفان، وهو حمض أميني يُساعد على النوم ويوجد في لحم الديك الرومي. وبفضل احتوائها على المغنيسيوم والزنك، تساعد بذور اليقطين الجسم على إنتاج الميلاتونين بشكل طبيعي، ليتمكن من الاسترخاء والنوم براحة بال. 7- طاقة غنية تعد بذور اليقطين مصدرًا نباتيًا غنيًا بالحديد، مما يساعد على نقل الأكسجين عبر الدم ويحافظ على مستويات الطاقة مرتفعة. 8- مفيدة لضبط سكر الدم بفضل مزيجها من الألياف والبروتين والدهون الصحية، تساعد بذور اليقطين على موازنة مستويات السكر في الدم ومنع انخفاض الطاقة المفاجئ. 9- استخدامات متنوعة يمكن إضافة بذور اليقطين إلى السلطات أو الزبادي أو العصائر، أو تناولها بكميات كبيرة. وسواء كانت حلوة أو مالحة أو حارة، فإنها تتكيف مع أي نكهة. إنها أشبه بحرباء عالم الوجبات الخفيفة. 10- درع مناعي تساعد بذور اليقطين، الغنية بمضادات الأكسدة، الجسم على مكافحة الالتهابات والأمراض. يمكن تخيلها كحارس شخصي صغير الحجم يعمل بجد لإبعاد نزلات البرد والإنفلونزا والتعب. بذور اليقطين - آيستوك يمثل المذاق الرائع لبذور اليقطين قيمة مضافة لكل ما سبق من فوائد. إنها وجبة خفيفة ذهبية بسبب طعمها الجوزي والمقرمش والحلو قليلاً، سواء تم تناولها محمصة أو متبلة أو عادية.


عالم المال
منذ 2 أيام
- أعمال
- عالم المال
أسعار القمح لدى التجار اليوم الخميس 26-6-2025
شهدت الأسواق المحلية استقرارًا في أسعار القمح خلال التعاملات الصباحية اليوم الخميس 26 يونيو 2025، وذلك في ظل حالة من المتابعة الدقيقة لتقلبات السوقين المحلي والعالمي، ويُعد هذا الاستقرار عاملًا رئيسيًا في دعم الأمن الغذائي الوطني، خاصة أن القمح يمثل ركيزة أساسية في النظام الغذائي المصري، ويُعد الغذاء الرئيسي لملايين المواطنين، ما يجعل أي تحركات في سعره محل اهتمام واسع من جانب الدولة والمستهلكين على حد سواء. وبحسب مؤشرات السوق، استقرت أسعار القمح عالي الجودة بنسبة بروتين 12.5% عند 13,800 جنيه للطن. فيما ثبت سعر القمح الروسي بنسبة بروتين 11.5% عند 13,600 جنيه للطن. بينما سجل القمح الأوكراني بنفس النسبة من البروتين انخفاضًا طفيفًا ليستقر عند 13,500 جنيه للطن. هذا الاستقرار يأتي في وقت حساس تشهد فيه الأسواق العالمية تقلبات حادة في أسعار الحبوب، نتيجة التوترات الجيوسياسية والمخاوف من تعطل سلاسل الإمداد، الأمر الذي يجعل السوق المصرية تترقب أي تغييرات على المستوى الدولي. وفي هذا السياق، تواصل الحكومة المصرية جهودها لتعزيز الاكتفاء الذاتي من القمح، من خلال إطلاق موسم التوريد المحلي الذي بدأ رسميًا في 15 أبريل الماضي ويستمر حتى 15 أغسطس المقبل، في إطار خطة استراتيجية لزيادة حجم المحصول المحلي وتأمين الاحتياطي الاستراتيجي من القمح. وتعمل وزارة التموين بتنسيق كامل مع وزارة الزراعة لتأمين البنية التحتية اللازمة لهذا الموسم، حيث تم تحديد نحو 420 نقطة تجميع واستلام في مختلف المحافظات، موزعة بين صوامع تابعة للبنك الزراعي المصري وأخرى مملوكة للقطاع الخاص، وذلك لضمان انسيابية عمليات الاستلام وعدم إهدار أي كميات من المحصول المحلي. وقد وضعت الحكومة هدفًا واضحًا يتمثل في تقليل الاعتماد على القمح المستورد خلال موسم 2024/2025، معتمدة على زيادة الإنتاج المحلي من خلال رفع سعر توريد القمح بنسبة 33% ليصل إلى 2200 جنيه للإردب، وهو ما يشكّل حافزًا كبيرًا للمزارعين لتوريد محاصيلهم للدولة، كما تُعوّل الدولة على المشروعات القومية لاستصلاح الأراضي الصحراوية في تحقيق هذا الهدف، رغم أن مصر ستظل في صدارة الدول المستوردة للقمح عالميًا، بسبب اتساع حجم الاستهلاك المحلي الذي يبلغ في المتوسط نحو 20 مليون طن سنويًا. حجم الاستهلاك المصري من القمح وتشير تقارير وزارة الزراعة الأمريكية إلى أن حجم الاستهلاك المصري من القمح يزداد سنويًا بالتوازي مع الزيادة السكانية التي تجاوزت 106 ملايين نسمة، إلى جانب استضافة مصر لملايين الوافدين، وهو ما يعزز الحاجة إلى حلول طويلة الأجل تضمن استدامة الأمن الغذائي، وتستورد مصر قرابة نصف احتياجاتها من القمح من الخارج، ما يضع ملف التوسع في الإنتاج المحلي على رأس أولويات الدولة في المرحلة الراهنة. وفي هذا الإطار، أعلنت وزارة التموين عن خطة لإنشاء 60 صومعة جديدة في محافظات الدلتا والصعيد، ضمن توجه موسّع لزيادة القدرة التخزينية وتحسين كفاءة منظومة الاستلام والتوزيع. ويجري العمل كذلك على توطين صناعة الصوامع في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، مما يساهم في تقليل تكاليف الاستيراد ورفع مستوى الاكتفاء الذاتي من معدات البنية التحتية الغذائية. وشهدت مصر تطورًا كبيرًا في قدراتها التخزينية للقمح، حيث ارتفع عدد الصوامع من 32 صومعة فقط في عام 2014 إلى 83 صومعة بنهاية العام الماضي، مما ساهم في رفع القدرة الاستيعابية من 2.1 مليون طن إلى 5.3 ملايين طن، وهو ما يعد إنجازًا استراتيجيًا ضمن خطة الدولة لتعزيز منظومة الأمن الغذائي. ويأتي هذا التحرك ضمن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي للحكومة الجديدة بضرورة زيادة رصيد السلع الاستراتيجية لتغطية احتياجات تزيد عن ستة أشهر، بهدف مواجهة موجات التضخم وضبط الأسعار في الأسواق. ويؤكد هذا التوجه التزام الدولة بمواصلة العمل على تحصين السوق من أية تقلبات قد تطرأ على المستوى الإقليمي أو الدولي، خاصة في ظل التحديات التي يفرضها الوضع الاقتصادي العالمي.