logo
#

أحدث الأخبار مع #تحالف_دول_الساحل

تحالف دول الساحل يعلن القضاء على مئات المسلحين
تحالف دول الساحل يعلن القضاء على مئات المسلحين

الجزيرة

time٣٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

تحالف دول الساحل يعلن القضاء على مئات المسلحين

أعلن تحالف دول الساحل المكون من بوركينا فاسو، النيجر ومالي، أنه نفّذ هجمات نوعية على الحركات والجماعات المسلّحة في منطقة الصحراء بغرب أفريقيا خلال السنتين الأخيرتين. وقال التحالف إنه في الفترة الممتدة بين 2023، و2025، تمكّن من القضاء على 4200 إرهابي، معتبرا أن هذا الرقم يعكس كفاءة القوات المسلّحة في الدول الثلاث، وإصرارها على المضي قدما في تحرير كامل الأراضي. وأشار المنشور الصادر عن المجموعة، إلى أن الجيوش المشتركة لمالي وبوركينا فاسو والنيجر، تبنّت إستراتيجيات مغايرة لما كانت تعتمده القوات الغربية من خطط غير مجدية سابقا في المنطقة، حسب وصفها. وأعلنت الدول الثلاث، أن الخطط التي اعتمدتها في حربها على ما سمتهم بالإرهابيين، تركّزت على تبادل المعلومات الاستخبارية، والعمليات الهجومية المشتركة، والتنسيق في وضع الخطط القتالية. وفي بوركينا فاسو التي يسيطر المسلحون على نحو 40% من أرضها، نفّذت القوات المسلّحة ومجموعات الدفاع عن النفس هجمات مشتركة في المناطق الشمالية والشرقية، أسفرت عن القضاء على أكثر من 1000 مسلح في السنتين الأخيرتين، وفقا للمعلومات الصادرة عن تحالف دول الساحل. وفي دولة مالي، قال الجيش إن الدعم الذي تلقّاه من حلفاء مهمين ( إشارة إلى قوات فاغنر) مكّنه من تحييد نحو 2000 مسلح في مناطق غاو وميناكا في المناطق الشمالية. أما في دولة النيجر، فقد نجحت القوات الخاصة في القضاء على 1200 مسلح في السنتين الأخيرتين، حيث تمت ملاحقة الإرهابيين في منطقتي تيلابيري وطاوا. وقال التحالف في إحاطة مشتركة، إن نتائج حربه على الإرهاب صارت ملموسة، إذ تمّت استعادة العديد من المناطق التي كانت خارجة على سيطرة الحكومات، وتأمين قرى ومناطق سكنية كانت تعاني من هجمات المسلّحين.

رئيس سيراليون يتولى رئاسة إيكواس وسط تصاعد التحديات الأمنية
رئيس سيراليون يتولى رئاسة إيكواس وسط تصاعد التحديات الأمنية

الجزيرة

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

رئيس سيراليون يتولى رئاسة إيكواس وسط تصاعد التحديات الأمنية

تسلم رئيس سيراليون جوليوس مادا بيو رئاسة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس)، خلفا للرئيس النيجيري بولا أحمد تينوبو، وذلك خلال قمة عقدت في العاصمة النيجيرية أبوجا، في وقت تواجه فيه المنطقة تصاعد التهديدات الأمنية وتوترات سياسية متزايدة. وقال بيو -في كلمته خلال القمة- إن "منطقتنا تقف عند مفترق طرق"، مشيرا إلى أن غرب أفريقيا يواجه تحديات "قديمة ومتجددة"، من بينها تدهور الأوضاع الأمنية في منطقة الساحل والدول الساحلية، وتصاعد الإرهاب، وعدم الاستقرار السياسي، وتنامي تهريب الأسلحة والجريمة المنظمة العابرة للحدود. وشهدت دول عدة في غرب أفريقيا خلال العقد الأخير انقلابات عسكرية أو محاولات انقلاب، مما أدى إلى توتر العلاقات بين بعض الدول الأعضاء. وقد انسحبت 3 دول تحت قيادة أنظمة عسكرية، وهي مالي وبوركينا فاسو والنيجر، من المنظمة هذا العام، وشكلت تحالفًا جديدًا تحت مسمى "تحالف دول الساحل". وتستغل الجماعات المسلحة التوترات الإقليمية لتوسيع نفوذها، حيث كثفت هجماتها مؤخرا في مالي، ونفذت توغلات في مدن كبرى ببوركينا فاسو، وألحقت خسائر فادحة بالجيش في النيجر. كما شهدت نيجيريا، الدولة المضيفة للقمة، تصاعدا في الهجمات التي استهدفت قرى وقواعد عسكرية. من جانبه، أقر رئيس المنظمة المنتهية ولايته بولا تينوبو بأن "التحديات الأمنية والتطرف العنيف والتهديدات العابرة للحدود لا تزال تعرقل تطلعاتنا"، داعيًا إلى تعزيز التعاون الإقليمي لمواجهتها. ورغم تعهد الأنظمة العسكرية في دول الساحل بجعل الأمن أولوية، فإنها لم تنجح حتى الآن في وقف تمدد الجماعات المسلحة، التي باتت تهدد دول الساحل الغربي أكثر من أي وقت مضى.

بوركينا فاسو ومالي والنيجر تعزف لأول مرة نشيدا وطنيا مشتركا
بوركينا فاسو ومالي والنيجر تعزف لأول مرة نشيدا وطنيا مشتركا

الجزيرة

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

بوركينا فاسو ومالي والنيجر تعزف لأول مرة نشيدا وطنيا مشتركا

عزف يوم الاثنين الماضي نشيد "ساحل بينكان" (اتفاقية الساحل)، وهو النشيد الرسمي لتحالف دول الساحل، لأول مرة في القصور الرئاسية لدول الاتحاد الثلاث: بوركينا فاسو، مالي والنيجر، في التوقيت نفسه، حيث تم رفع العلم الوطني في كل بلد إلى جانب علم تحالف دول الساحل. واختير عنوان نشيد "ساحل بينكان" باللغة البامبارا، وهي إحدى اللغات المحلية في مالي ومنطقة الساحل، بينما جاءت كلماته باللغة الفرنسية. ويتألف النشيد من 3 أبيات، وهو يكرم الماضي البطولي لشعوب الساحل، ويحتفل بشجاعة وإنجازات أبنائه، بينما يتطلع إلى مستقبل مشرق لهذه المنطقة في غرب أفريقيا. وفي كلمته بهذه المناسبة، أشاد رئيس بوركينا فاسو إبراهيم تراوري بوحدة وعزيمة دول الساحل، في حين أدان ما سمها بالمناورات الإمبريالية التي تهدف إلى تقويض هذه الوحدة الناشئة في إطار الاتحاد. وأكد أن "القوى الخارجية تحاول دائما تقسيم دول المنطقة، إلا أن مستقبل الساحل يبقى واعدا بفضل التضامن بين دوله". من جانبه، أكد الرئيس الانتقالي لمالي، الجنرال آسيمي غويتا، الذي يشغل أيضا منصب رئيس اتحاد دول الساحل، أن هذه المبادرة تهدف إلى تعزيز التكامل بين الدول الثلاث، معتبرا أن الاتحاد ليس مجرد تحالف سياسي بل هو أيضا تجسيد لإرادة مشتركة في مواجهة التحديات الإقليمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store