أحدث الأخبار مع #جامعة_محمد_بن_راشد


الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- صحة
- الإمارات اليوم
أحمد بن سعيد يشهد حفل تخريج طلبة جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية
شهد سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة دبي الصحية رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، حفل تخريج دفعة العام 2025 من طلبة وطالبات جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، ذراع التعلُّم والاكتشاف لدبي الصحية، الذي أقيم في مركز دبي التجاري العالمي. وبلغ إجمالي عدد الخريجين 164 طالباً وطالبة، في 30 برنامجاً في تخصصات مختلفة، في كلية حمدان بن محمد لطب الأسنان، وكلية التمريض والقِبَالة، وكلية الطب، وعمادة الدراسات الطبية العليا. كما شهدت الجامعة تخريج أول دفعة في برنامج الدكتوراه في العلوم الطبية الحيوية، وهو الأول من نوعه في دبي، إلى جانب تخريج ستة طلاب في برنامج دبلوم الدراسات العليا في تعليم المهن الصحية. وهنّأ سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الخريجين وأسرهم، مؤكداً أن الجامعة تواصل أداء دورها الحيوي في رفد القطاع الصحي بكفاءات مؤهلة، تمتلك القدرة على إحداث تغيير إيجابي ومستدام في المجتمع، مشيداً بجهود الخريجين في تعزيز قدرات المنظومة الصحية، وتوسيع نطاق أثرها الإيجابي. وقال سموّه: «تواصل دبي، بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتميّز في التعليم الطبي والبحث العلمي. ونفخر بتخريج نخبة جديدة من الكوادر الطبية التي ستدعم جهود إمارة دبي في تقديم نموذج متقدم للرعاية الصحية». ودعا الخريجين إلى ممارسة مهنتهم ورسالتهم الإنسانية بروح الالتزام والمسؤولية، مؤكداً أهمية مواصلة التعلُّم والتطور والاستعداد الدائم لمواكبة التحولات في قطاع الصحة، بما يعزز قدرتهم على إحداث أثر ملموس في حياة الأفراد والمجتمعات.

البيان
منذ يوم واحد
- صحة
- البيان
أحمد بن سعيد يشهد تخريج طلبة جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية
شهد سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة "دبي الصحية"، رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، حفل تخريج دفعة العام 2025 من طلبة وطالبات جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، ذراع التعلُّم والاكتشاف لدبي الصحية، الذي أقيم في مركز دبي التجاري العالمي. وبلغ إجمالي عدد الخريجين 164 طالباً وطالبة من 30 برنامجاً في تخصصات مختلفة، من كلية حمدان بن محمد لطب الأسنان، وكلية التمريض والقِبَالة، وكلية الطب، وعمادة الدراسات الطبية العليا. كما شهدت الجامعة تخريج أول دفعة من برنامج الدكتوراه في العلوم الطبية الحيوية، وهو الأول من نوعه في دبي، إلى جانب تخريج 6 طلاب من برنامج دبلوم الدراسات العليا في تعليم المهن الصحية. وهنّأ سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الخريجين وأسرهم، مؤكداً أن الجامعة تواصل أداء دورها الحيوي في رفد القطاع الصحي بكفاءات مؤهلة تمتلك القدرة على إحداث تغيير إيجابي ومستدام في المجتمع، مشيداً بجهود الخريجين في تعزيز قدرات المنظومة الصحية وتوسيع نطاق أثرها الإيجابي. وقال سموّه: "تواصل دبي، بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، ترسيخ مكانتها كمركز عالمي للتميّز في التعليم الطبي والبحث العلمي. ونفخر بتخريج نخبة جديدة من الكوادر الطبية التي ستدعم جهود إمارة دبي في تقديم نموذج متقدم للرعاية الصحية". ودعا سموّ رئيس مجلس إدارة "دبي الصحية"، رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، الخريجين إلى ممارسة مهنتهم ورسالتهم الإنسانية بروح الالتزام والمسؤولية، مؤكداً أهمية مواصلة التعلُّم والتطور والاستعداد الدائم لمواكبة التحولات في قطاع الصحة، بما يعزز قدرتهم على إحداث أثر ملموس في حياة الأفراد والمجتمعات. من جانبها، قالت الدكتورة رجاء عيسى القرق، عضو مجلس إدارة "دبي الصحية"، ورئيس مجلس جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، إن تخريج دفعة جديدة من طلبة وطالبات الجامعة، يعد مدعاة للفخر والاعتزاز، ويعكس التزام الجامعة برسالتها في تمكين الكفاءات الشابة وإعداد قيادات الغد في قطاع الرعاية الصحية. وأضافت: "منذ تأسيسها قبل تسعة أعوام، بتوجيهات صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، رعاه الله، تمضي الجامعة بخطى ثابتة لتكون بيئة حاضنة للتميز والإبداع، تسهم في تأهيل أجيال قادرة على تقديم حلول مبتكرة تعزز جودة الحياة وتدعم تطلعات دولة الإمارات ودبي نحو مستقبل صحي مستدام". وألقى ضيف شرف الحفل الأستاذ الدكتور علوي الشيخ علي، مدير عام هيئة الصحة بدبي كلمةً، أكد فيها أن اهتمام القيادة الرشيدة بالإنسان والمعرفة ليس وليد اليوم، بل هو نهج متجذر في تاريخ هذه الأرض الطيبة، عبّر عنه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، حين قال أن بناء الإنسان ضرورة وطنية تسبق بناء المصانع - الإنسان قبل البنيان. وأضاف أن هذا النهج الحكيم يمتد لما يقارب القرن من الزمان، حين أرسل المغفور له الشيخ سعيد بن مكتوم أول مبتعث من دبي لدراسة الطب، وكان يدرك أن الاستثمار في العقول هو أعظم استثمار، وأمر المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، رحمه الله، في أكتوبر 1970 بتأسيس دائرة الصحة والخدمات الطبية بمهام شملت الاهتمام بالتعليم والتدريب المهني. وأكد أن الإنسانية هي جوهر الرعاية الصحية، ودعا الخريجين إلى التحلّي بالتواضع، والبقاء منفتحين على التعلّم والاستكشاف، والتمسك بالنزاهة، والاعتماد على الحدس النابع من القيم الأصيلة. بدوره، قال الدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية ومدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، إن الخريجين يُجسّدون رؤية "دبي الصحية" في إعداد كوادر طبية بمواصفات عالمية، تجمع بين التميز الأكاديمي، والخبرات السريرية، والالتزام بقيم الرعاية الإنسانية، وذلك في إطار التزامها بعهد "المريض أولاً". وقالت الدكتورة سارة تهلك، في كلمتها نيابةً عن الخريجين، إن هذا اليوم يشكل نقطة تحول في مسيرة الخريج العلمية، مؤكدة ان سنوات الدراسة في الجامعة كانت حافلة بالتعلُّم واكتساب المعرفة، وأن الخريجين يحملون على عاتقهم مسؤولية رد الجميل للمجتمع والوطن من خلال الممارسة الطبية النزيهة، والبحث العلمي الهادف، والعمل الجماعي البنّاء.


البيان
٠٢-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
كلية الطب بجامعة ماساتشوستس تشان تُكَرِّم مجيد جعفر ولين جعفر لجهودِهما الرائدة في تعزيز البحث الطبي
كَرَّمت كلية الطب بجامعة ماساتشوستس تشان مجيد حميد جعفر، الرئيس التنفيذي لشركة نفط الهلال، وزوجته السيدة لين برغوت جعفر، المؤسَسْين المُشاركَيْن لمؤسسة لولو، تقديراً لجهودِهما الرائدة في دعم الابتكار والبحث الطبي، ومساندة الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال مركز "هاي هوبس" لعلاج الأطفال في دولة الإمارات. ونال مجيد ولين جعفر درجة الدكتوراه الفخرية من رئيس الجامعة مايكل كولينز خلال حفل التخريج لعام 2025، اعترافاً بدورهما في تسريع الأبحاث العلمية وتطوير علاجات للأمراض النادرة التي ما تزال نسبةً كبيرة منها حتى يومنا بلا تشخيص أو علاج، ولم تُعتَمد إلى الآن أي علاجاتٍ مناسبة للغالبية العظمى من هذه الأمراض. تُصيب الأمراض النادرة أكثر من 350 مليون شخص حول العالم - 70% منهم من الأطفال. وقد حُدّد إلى الآن أكثر من 7,000 مرض نادر، إلا أن المجتمع الطبي الدولي لم يتوصل لعلاجات معتمدة ل95% من هذه الأمراض. وفي هذه المناسبة، قال مجيد حميد جعفر: "هذا التكريم من كلية الطب بجامعة ماساتشوستس تشان شرفٌ كبيرٌ لنا، وتأكيدٌ على ما يمكن تحقيقه عندما تُسَخَّر الشراكات الهادفة لتلبية الاحتياجات المُلِحّة - خاصةً في مجال الأمراض النادرة التي ما تزال العديد من العائلات المتأثرة بها تعيش على أمل اكتشاف علاجات جديدة. لطالما كانت دولة الإمارات حريصةً على دعم الابتكارات الطبية، ونحن كذلك ملتزمان بالاستمرار في دعم هذا الجهد العالمي لتحسين حياة الأطفال وتسريع التغيير الإيجابي." وتعد كلية الطب بجامعة ماساتشوستس تشان من بين كليات الطب الرائدة في الولايات المتحدة، وفي العام الماضي دخلت في اتفاقية شراكة استراتيجية مع جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية في دبي. وقد نالت درجات دكتوراه فخرية خلال حفل التخريج أيضاً كلٌ من الدكتورة مارشا ماكنَت، رئيسة الأكاديمية الوطنية الأمريكية للعلوم، والدكتورة كارولين كلانسي، نائبة وكيل وزارة الصحة لشؤون الرعاية الصحية في إدارة شؤون المحاربين القدامى الأمريكية. وتعليقاً على هذا الإنجاز، قالت لين برغوت جعفر، المؤسِّسة المشارِكة لمؤسَّسة لولو ومؤسِّسَة مركز "هاي هوبس" في دبي: "عندما شُخِّصَت ابنتنا بمرض نادر، سُرعان ما تحوّلت تَجرِبَتُنا الشخصية إلى مُهمّةٍ عالمية لفتح قنوات التواصل بين العائلات والعلماء والتعاون لإيجاد الحلول. نحن ممتنّان جداً لكوننا جزءًا من مجتمع متنامٍ ومُتفانٍ في تحسين مستقبل الأبحاث، بالعلم والتعاون والأمل." استضافا مجيد ولين جعفر في مارس من هذا العام أمسية سحور خيري، خُصِّصت لجمع التبرعات لصندوق الطفل التابع لمؤسسة الجليلة في دولة الإمارات. وقد نجحت الأمسية في جمع 50 مليون درهم، لتُصبح أكبر حملة تبرع بقيادة فرد منذ تأسيس المؤسسة في عام 2013. أُقيمت الفعالية تحت شعار 'أمسية أمل'، وجمعت نخبة من قادة الأعمال والداعمين للعمل الخيري لتعزيز الأبحاث والعلاجات الطبية المنقذة لحياة الأطفال المصابين. وبالإضافة إلى عمله مع مؤسسة لولو التي دعمت أكثر من 100 مشروع بحثي في مختبرات حول العالم منذ تأسيسها عام 2015، يشغل مجيد حميد جعفر منصب الرئيس المشارك للحملة الدولية لمستشفى كامبريدج للأطفال، وعضو المجلس الاستشاري لمركز أوكسفورد-هارينغتون للأمراض النادرة الذي يرأسه رئيس الوزراء البريطاني الأسبق ديفيد كاميرون، وهو عضو في مجلس الزمالة بكلية الطب بجامعة هارفارد والرئيس المشارك لمجلسها الاستكشافي. كما يشغل مجيد حميد جعفر منصب الرئيس التنفيذي لشركة نفط الهلال، أقدم شركةِ نفطٍ وغازٍ خاصةٍ في الشرق الأوسط، وهو العضو المنتدب لمجلس إدارة دانة غاز، ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة الهلال التي تتخذ من الشارقة مقراً لها. أسست لين برغوت جعفر مركز هاي هوبس لعلاج الأطفال عام 2017 في دولة الإمارات، وهو مركز متخصص بالتدخلات المبكرة يقدم خدماته العلاجية لأكثر من 300 طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة المتوسطة والشديدة، ويوفر للأطفال بيئةً حاضنةً ومَرِحة تُمكّنهم من النمو والتطور بإشراف نخبة من أبرع المعالجين المتخصصين بخبرات دولية واسعة.


البيان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
«دبي الصحية» تحتفي بكوادرها التمريضية وتكرّم الفائزين بـ«ديزي العالمية»
والدكتور علوي الشيخ علي، المدير التنفيذي للشؤون الأكاديمية في دبي الصحية ونائب مدير جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية للشؤون الأكاديمية، والدكتور طارق فتحي، الرئيس التنفيذي للشؤون الإكلينيكية في دبي الصحية. كما تشرفنا مؤخراً بإطلاق اسم «كلية هند بنت مكتوم بن جمعة آل مكتوم»، على كلية التمريض والقبالة في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية، من قبل سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، ما يدعونا إلى مضاعفة جهودنا للارتقاء بهذه المهنة».


البيان
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
أحمد بن سعيد: جودة الحياة الصحية في مقدمة الأولويات
حيث استعرض الاجتماع أبرز إنجازات «دبي الصحية» خلال السنوات الثلاث الماضية، وأثرها على تحسين تجربة المرضى والارتقاء بجودة الخدمات الصحية في دبي. وعبدالله عبدالرحمن الشيباني، والبروفيسور إيان أندرو جرير، ووليد سعيد العوضي، ومحمد حسن الشحي، والدكتور عامر شريف، المدير التنفيذي لدبي الصحية، والدكتور علوي الشيخ علي ممثلاً عن جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية. وأعرب سموه عن شكره وتقديره لفرق العمل في «دبي الصحية»، مثمناً جهودهم المخلصة التي أسهمت في تحقيق أكثر من 90 % في مؤشر سعادة المتعاملين لحكومة دبي لعام 2024، ما يعكس الالتزام بتعزيز كفاءة المنظومة الصحية وتكامل خدماتها. وأضاف سموه: «نؤمن بأن التطوير المستمر لخدماتنا الصحية يشمل دعم البحث العلمي كركيزة محورية لتحقيق التميز في جودة الرعاية، ونعمل على تقديم رحلة علاجية أكثر تفاعلاً مع تطلعات الفرد واحتياجاته المستقبلية، بما يرسّخ مكانة دبي كمركز عالمي للابتكار والتميز في القطاع الصحي». وانطلاقاً من إيماننا بأهمية صوت المجتمع في تطوير الخدمات، جعلنا آراء وملاحظات أفراد المجتمع حول تجاربهم الصحية من الركائز الأساسية لدعم جهود التحسين، عبر مبادرات نوعية مثل إطلاق برنامج «بريس جيني» لقياس تجربة المرضى، ومبادرة «مجالس دبي الصحية: صوت المجتمع»، التي حرصنا من خلالها على الوصول إلى المتعاملين في أماكن تواجدهم والاستماع إليهم عن قرب، وذلك تماشياً مع أهداف «عام المجتمع 2025». مشيراً إلى نمو ملحوظ في مؤشرات الأداء ومعدلات الإقبال على مختلف الخدمات المجتمعية والرقمية المقدمة، والتي تم تصميمها بما يتماشى مع عهد «المريض أولاً». وإعادتهم بعد انتهاء الخدمة العلاجية، وتهدف من خلالها إلى توفير تجربة صحية أكثر راحة وإنسانية للمرضى، ترسخ مفاهيم الضيافة في القطاع الصحي. وشهدت الخدمة التي تم إطلاقها قبل عامين فقط إقبالاً واسعاً من قبل المتعاملين. حيث بلغ عدد المستفيدين منها 5 آلاف و365 مريضاً سنة 2024، مقارنة بـ862 مريضاً في العام 2023. وفيما يتعلق بخدمة الزيارات المنزلية، نفّذت الفرق الطبية 90 ألفاً و816 زيارة خلال ثلاث سنوات، مسجلة بذلك معدل نمو بنسبة 68 %. حيث ارتفعت من 23 ألفاً و277 زيارة في العام 2022، لتصل إلى 39 ألفاً و114 زيارة في العام 2024، بما يعكس التزام المنظومة الصحية بضمان توفير رعاية صحية مستمرة وميسرة للمرضى في منازلهم. وتأتي هذه المبادرة تماشياً مع استراتيجية دبي الرقمية. وكشفت الإحصاءات عن أن مركز الاتصال في دبي الصحية تعامل مع نحو خمسة ملايين مكالمة خلال السنوات الثلاث الأخيرة، تم الرد عليها بكفاءة واحترافية عالية، ما يعكس جاهزية المركز وقدرته على تلبية احتياجات المتعاملين بسرعة وفعالية. ويُعنى البرنامج بتصميم مسارات علاجية متكاملة تضمن تجربة صحية سلسة، من خلال توحيد الجهود بين مختلف التخصصات المعنية، بما يسهم في تقديم رعاية أكثر كفاءة وترابطاً، كما يعزز البرنامج جاهزية المنظومة الصحية للمستقبل من خلال توظيف البيانات وتحليلها لدعم القرارات وتحسين الخدمات. وجاء هذا البرنامج استجابة لتطلعات أفراد المجتمع وملاحظاتهم حول تجاربهم الصحية، وتأكيداً على التزام دبي الصحية بتعزيز المشاركة المجتمعية في تطوير الخدمات. وتم تحديد 45 رحلة علاجية رئيسية ضمن المنظومة الصحية تمثل نحو 68 % من إجمالي حجم المرضى، تشمل رحلات الطوارئ، والرعاية التخصصية، والفحوصات الوقائية.