logo
#

أحدث الأخبار مع #جمعيةمغربالثقافات

عودة مميزة لشيرين عبد الوهاب إلى المغرب لإحياء حفل ختام 'موازين'
عودة مميزة لشيرين عبد الوهاب إلى المغرب لإحياء حفل ختام 'موازين'

خبر صح

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • خبر صح

عودة مميزة لشيرين عبد الوهاب إلى المغرب لإحياء حفل ختام 'موازين'

وصلت النجمة إلى العاصمة المغربية الرباط، استعدادًا لإحياء حفل ختام فعاليات الدورة الـ20 من مهرجان 'موازين – إيقاعات العالم'، الذي يُعتبر من أكبر المهرجانات الموسيقية في العالم العربي، ومنصة دولية تتيح فرص التقاء الثقافات من مختلف أنحاء العالم. عودة مميزة لشيرين عبد الوهاب إلى المغرب لإحياء حفل ختام 'موازين' مقال مقترح: الإعلامية وفاء الكيلاني تحتفل بعيد ميلاد ابنتها – اكتشف التفاصيل ومن المقرر أن يُقام الحفل الكبير مساء السبت المقبل الموافق 28 يونيو على منصة 'النمصة'، وهي واحدة من أهم المنصات الرئيسية للمهرجان، والتي شهدت على مر السنين حفلات لعدد من كبار نجوم الفن في الوطن العربي والعالم. عودة منتظرة بعد غياب 9 سنوات تعود شيرين عبد الوهاب بهذه المشاركة إلى مهرجان موازين بعد غياب دام تسع سنوات، منذ مشاركتها الأخيرة في عام 2016، والتي حققت حينها نجاحًا جماهيريًا واسعًا وتركت أصداءً إيجابية في الأوساط الفنية والإعلامية المغربية والعربية. وتُعتبر هذه العودة محطة بارزة في مشوار شيرين الفني، خاصة بعد سلسلة من النجاحات التي حققتها خلال السنوات الأخيرة على مستوى الحفلات والأغاني والإصدارات الفنية. ممكن يعجبك: إدوارد يعتبر فيلم «عسل أسود» من أجمل وأهم محطات مسيرته الفنية حفل موسيقي ضخم بقيادة مدحت خميس ويُقام الحفل بقيادة المايسترو مدحت خميس، الذي وصل أيضًا إلى المغرب برفقة الفرقة الموسيقية التي سترافق شيرين على المسرح، حيث يُنتظر أن تقدم مجموعة من أشهر أعمالها، من بينها: 'آه يا ليل'، 'كتر خيري'، 'جرح تاني'، 'مشاعر'، و*'نسّاي*'، إلى جانب بعض من أغانيها الحديثة التي حققت مشاهدات مرتفعة على المنصات الرقمية عبّر عدد كبير من جمهور شيرين في المغرب عن حماسهم الشديد لحضور الحفل، خاصة أنه يأتي في ختام دورة استثنائية من المهرجان، جمعت بين كبار النجوم من مختلف الدول، وشهدت حضورًا جماهيريًا لافتًا في جميع فعالياتها. مهرجان موازين يحتفي بشيرين وكانت الصفحة الرسمية لمهرجان موازين قد أعلنت عن الحفل من خلال البوستر الدعائي الرسمي، مصحوبًا برسالة مميزة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، جاء فيها: 'شيرين.. الاسم الذي يعني الإحساس، تحيي واحدة من أهم سهرات موازين بمرافقة موسيقية حية بقيادة المايسترو مدحت خميس، لحظة يترقبها جمهور الفن العربي بكل شغف' موازين.. مهرجان عالمي برؤية عربية يُذكر أن مهرجان موازين – إيقاعات العالم يُقام سنويًا في المملكة المغربية، وتُنظّمه جمعية مغرب الثقافات منذ عام 2001، ويُعتبر منصة تجمع بين أنغام الشرق والغرب، حيث يستضيف فنانين من العالم العربي، إفريقيا، أوروبا، وأمريكا اللاتينية، وقد شهدت دوراته السابقة مشاركة عدد من أبرز نجوم العالم، مثل شاكيرا، ماريا كاري، إنريكي إغليسياس، فضلًا عن عمالقة الفن العربي مثل أم كلثوم 'بتقنية الهولوغرام'، ماجدة الرومي، كاظم الساهر، وأصالة. وتُعد مشاركة شيرين هذا العام في ختام الدورة العشرين تأكيدًا على مكانتها الفنية وامتدادًا لعلاقتها المتينة بالجمهور المغربي، الذي يعتبرها واحدة من أبرز الأصوات الغنائية في العالم العربي .

مصممة مغربية تُدهش نجم هوليود ويل سميث في مهرجان موازين
مصممة مغربية تُدهش نجم هوليود ويل سميث في مهرجان موازين

اليوم الثامن

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • اليوم الثامن

مصممة مغربية تُدهش نجم هوليود ويل سميث في مهرجان موازين

في مشهدٍ يعكس تلاقح الثقافات وسحر الإبداع المغربي، خطف النجم العالمي ويل سميث الأنظار خلال مشاركته في فعاليات الدورة العشرين من مهرجان موازين – إيقاعات العالم ، مرتديًا قفطانًا مغربيًا تقليديًا بتصميم معاصر حمل توقيع المصممة المغربية فاطمة الزهراء الفيلالي الإدريسي ، التي تتصدر اليوم مشهد الأزياء الراقية في العالم العربي. وجاءت إطلالة سميث لتجسّد تمازجًا فنيًا راقيًا، حيث تميز القفطان بتطريزات مستوحاة من نقوش الزليج المغربي ، ما منح الإطلالة بعدًا تراثيًا عميقًا ممزوجًا بلمسة عصرية متقنة. وقد وقع اختيار النجم الأمريكي على هذا التصميم من بين خمسة خيارات قدمتها له الفيلالي الإدريسي، ليؤكد مرة أخرى انفتاح رموز الفن العالمي على جماليات الثقافة العربية والمغاربية. وقال سميث، الحائز على جائزة الأوسكار لأفضل ممثل عام 2022 عن دوره في فيلم King Richard ، إن "الدقة في التفاصيل وروح الأصالة التي يحملها القفطان، جعلتني أشعر بأنني أرتدي قطعة فنية تعبّر عن ثقافة عريقة وليس مجرد لباس". يُذكر أن ويل سميث يُعد من أبرز الممثلين والمنتجين الأمريكيين، وواحدًا من أكثر الشخصيات تأثيرًا في السينما العالمية خلال العقود الثلاثة الماضية. أما فاطمة الزهراء الفيلالي الإدريسي، فهي واحدة من أبرز المصممات المغربيات الصاعدات، وسبق أن شاركت بتصاميمها في عدة عروض أزياء دولية في باريس ودبي وميلانو. وتُعرف الفيلالي الإدريسي بجمعها بين رمزية التراث المغربي وعناصر الموضة الحديثة، كما تعمل على الترويج للحرف اليدوية المغربية ضمن مشاريعها الفنية، في إطار سعيها لتدويل الهوية البصرية للأزياء المغربية. هذا الحضور اللافت للقفطان المغربي على أجساد أبرز نجوم هوليوود يعكس تحولًا نوعيًا في حضور الهوية المغربية على منصات الموضة العالمية. ويُعد تعاون الفيلالي الإدريسي مع ويل سميث لحظة مفصلية في مسيرتها، ورسالة فخر للمرأة المغربية التي باتت تُسهم في تشكيل ملامح الأناقة العالمية من موقعها الثقافي الخاص. ويحظى مهرجان موازين ، الذي تنظمه جمعية مغرب الثقافات في العاصمة الرباط منذ عام 2001، بمكانة دولية مرموقة، حيث يُعد من أكبر التظاهرات الفنية في العالم العربي وإفريقيا، ويستقطب سنويًا كبار الفنانين من مختلف القارات. وتُعتبر دورته العشرون لهذا العام محطة بارزة على صعيد تكريس الحوار الفني بين الشرق والغرب، وإبراز التنوع الثقافي المغربي. بهذا الإنجاز، ترسخ فاطمة الزهراء الفيلالي الإدريسي حضورها كـ"سفيرة للأزياء المغربية" على الساحة الدولية، وتفتح نافذة جديدة على تراثٍ غنيٍّ يواصل التجدد والتألق في عيون العالم.

فرقة 'الفناير' المراكشية: الفن الجاد والتطور المتواصل أساس الاستمرارية في زمن التحديات الرقمية
فرقة 'الفناير' المراكشية: الفن الجاد والتطور المتواصل أساس الاستمرارية في زمن التحديات الرقمية

مراكش الآن

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • مراكش الآن

فرقة 'الفناير' المراكشية: الفن الجاد والتطور المتواصل أساس الاستمرارية في زمن التحديات الرقمية

أكدت مجموعة الراب المغربية 'الفناير'، خلال ندوة صحفية نظمت الأربعاء بفضاء فيلا الفنون بالرباط، أن علاقتها بجمهورها تظل أحد أعمدة استمرارها، معتبرة أن هذا الارتباط الإنساني والعاطفي يشكل بالنسبة لها وقودا حقيقيا للإبداع والعطاء. وعلى هامش مشاركة 'الفناير' في الدورة العشرين لمهرجان موازين، قال أعضاء المجموعة إنهم سعداء جدا بالتواجد ضمن برمجة هذه الدورة، التي تتيح لهم فرصة تجديد الصلة بجمهورهم الواسع، الذي ظل وفيا لأعمالهم طيلة سنوات. وتطرقت المجموعة إلى التحولات التي تعرفها الساحة الفنية في ظل بروز وسائل التواصل الاجتماعي وتطورها، مشيرة إلى أن هذه الوسائط فرضت إيقاعا جديدا على الفنانين، حيث 'لم تعد الشهرة حكرا على الأسماء الفنية'، بل أصبحت متاحة للجميع. وفي هذا الصدد، أبرز المؤلف والملحن محسن تيزاف، عضو المجموعة، أن هذا الوضع يفرض تحديات مضاعفة، ويستدعي من الفنان التشبث بجودة العمل، والوفاء لخصوصيته الإبداعية. وفي ردهم على سؤال حول سر استمرارية المجموعة وتماسكها، أكد أعضاء 'الفناير' أن ذلك يرجع إلى تراكم من العمل الجاد والمثمر، وإلى رؤية فنية واضحة، مشيرين إلى أنهم يواصلون اليوم جني ثمار مسار طويل من المثابرة والاجتهاد، مبني على الاحترام المتبادل والأساس الصلب. كما عبرت المجموعة عن إيمانها بأهمية التطور الفني كشرط للبقاء، موضحة أن الجمهور، خاصة فئة الشباب، لا يزال متعطشا لتلقي إنتاجات جديدة، شرط أن تكون أصيلة وتحترم الذوق العام. وشدد الفنانون على أن هويتهم الفنية تستمد جوهرها من الموروث الثقافي المغربي، من خلال استلهام عناصر غنائية وموسيقية من فنون شعبية عريقة كعيساوة وكناوة، إلى جانب التأثر برواد الأغنية الملتزمة من قبيل 'ناس الغيوان' و'جيل جيلالة'، مع الحرص على تقديم توليفات جديدة، قوامها الكلمة الهادفة والإيقاع الخفيف واللحن السلس. يذكر أن 'الفناير' مجموعة راب مغربية تأسست سنة 2001 بمدينة مراكش، وتتميز بدمج الراب الغربي بالألحان والأهازيج المغربية العتيقة كالدقة المراكشية وفنون عيساوة والموسيقى الصحراوية والأمازيغية وغيرها. من أشهر أعمال المجموعة ألبوم 'لفتوح' (2004) الذي ضم أغاني بأهازيج مراكشية تقليدية، وأغنية 'ما تقيش بلادي' تضامنا مع ضحايا الأعمال الإرهابية بتاريخ 16 ماي 2003 بالدار البيضاء، إضافة إلى ألبوم 'يد الحنا' (2007). وشكل التعاون مع الفنانة سميرة سعيد محطة بارزة في مسار المجموعة، إذ أسهم بشكل كبير في تعزيز حضورها العربي والدولي، لاسيما من خلال أغنية 'Be Winner' التي حققت صدى واسعا، وتوجت بنجاح باهر مكن المجموعة من الفوز بجائزة Africa Music Awards العالمية. وتتواصل فعاليات الدورة العشرين من مهرجان 'موازين – إيقاعات العالم'، الذي تنظمه جمعية مغرب الثقافات تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، إلى غاية 28 يونيو، مقدما توليفة موسيقية غنية تجمع نجوم الغناء العربي والعالمي، وتحوّل مدينتي الرباط وسلا إلى فضاء مفتوح للقاء الثقافات والإيقاعات. ويعد المهرجان، الذي تم إحداثه سنة 2001، وتنظمه جمعية مغرب الثقافات، حدثا لا يمكن تفويته من قبل عشاق الموسيقى في المغرب. فمع حضور أكثر من مليوني متفرج في كل دورة من دوراته الأخيرة، يعتبر هذا المهرجان ثاني أكبر حدث ثقافي في العالم.

موازين.. الفناير تراهن على التراث والتجديد لمواجهة ضغوط السوشيال ميديا
موازين.. الفناير تراهن على التراث والتجديد لمواجهة ضغوط السوشيال ميديا

برلمان

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • برلمان

موازين.. الفناير تراهن على التراث والتجديد لمواجهة ضغوط السوشيال ميديا

الخط : A- A+ إستمع للمقال أكدت مجموعة 'الفناير' المغربية، خلال ندوة صحفية نظمت اليوم الأربعاء بفضاء فيلا الفنون بالرباط، أن ارتباطها بجمهورها يشكل حجر الزاوية في مسيرتها الفنية، مشيرة إلى أن هذا التفاعل الإنساني والعاطفي يمنحها طاقة متجددة للإبداع والاستمرار، خاصة في ظل التحديات التي تفرضها البيئة الرقمية الراهنة. وفي سياق مشاركتها في الدورة العشرين لمهرجان 'موازين – إيقاعات العالم'، عبّر أعضاء المجموعة عن سعادتهم بالتواجد ضمن برمجة هذه الدورة، التي تتيح لهم فرصة تجديد اللقاء بجمهورهم الواسع، مؤكدين أن وفاء المتابعين لأعمالهم هو ما يدفعهم لمواصلة العطاء. وتحدث أعضاء 'الفناير' عن التحولات التي تشهدها الساحة الفنية مع بروز وسائل التواصل الاجتماعي، مشيرين إلى أن هذه الوسائط ساهمت في تغيير قواعد الانتشار والشهرة، التي لم تعد حكرا على الأسماء المعروفة، بل باتت مفتوحة أمام الجميع، ما يجعل التميز والجودة أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى. وأوضح محسن تيزاف، مؤلف وملحن وعضو المجموعة، أن هذا الواقع يفرض على الفنان مضاعفة الجهود للحفاظ على هوية فنية أصيلة، والالتزام بمستوى إبداعي رفيع. وأضاف أن الاستمرارية ليست محض صدفة، بل ثمرة تراكم طويل من العمل الجاد، ورؤية واضحة تقوم على أسس متينة من الاحترام المهني والالتزام الجماعي. وأكد أعضاء 'الفناير' أن التطور الفني شرط أساسي للبقاء في المشهد، مشيرين إلى أن الجمهور المغربي، ولا سيما فئة الشباب، ما زال متعطشا لإنتاجات جديدة، شريطة أن تكون نابعة من هوية ثقافية راسخة وتحترم الذوق العام. وشددوا على أن تجربتهم الفنية تستمد روحها من التراث المغربي، من خلال استلهام عناصر موسيقية وشعبية من قبيل كناوة وعيساوة والدقة المراكشية، مع التأثر بالخط الملتزم الذي رسمته أسماء بارزة مثل 'ناس الغيوان' و'جيل جيلالة'، مع الحرص على تقديم أشكال غنائية معاصرة تمزج الكلمة الهادفة باللحن السلس والإيقاع الجذاب. تأسست مجموعة 'الفناير' سنة 2001 بمدينة مراكش، وتُعرف بأسلوبها الفريد الذي يدمج بين الراب الغربي والأهازيج المغربية الأصيلة، منها الموسيقى الأمازيغية والصحراوية. من أشهر أعمالها ألبوم 'لفتوح' الصادر سنة 2004، وأغنية 'ما تقيش بلادي' التي جاءت تضامناً مع ضحايا تفجيرات الدار البيضاء سنة 2003، إلى جانب ألبوم 'يد الحنا' سنة 2007. وكان التعاون مع الفنانة سميرة سعيد منعطفا مهما في مسار المجموعة، خصوصا عبر أغنية 'Be Winner' التي حظيت بإقبال واسع على المستويين العربي والدولي، وتوجت المجموعة بجائزة Africa Music Awards. وتتواصل فعاليات الدورة العشرين لمهرجان 'موازين – إيقاعات العالم'، المنظم من طرف جمعية مغرب الثقافات تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، إلى غاية 28 يونيو الجاري، بمشاركة نخبة من نجوم الغناء العربي والعالمي. ويُعد مهرجان 'موازين'، الذي انطلق سنة 2001، ثاني أكبر حدث موسيقي في العالم من حيث عدد الحضور، إذ يستقطب في كل دورة ما يفوق مليوني متفرج، ليحول مدينتي الرباط وسلا إلى منصتين مفتوحتين للحوار الثقافي والإبداعي.

دعوى قضائية ضد مهرجان موازين بسبب عرض هولوغرامي لعبد الحليم حافظ
دعوى قضائية ضد مهرجان موازين بسبب عرض هولوغرامي لعبد الحليم حافظ

بديل

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • بديل

دعوى قضائية ضد مهرجان موازين بسبب عرض هولوغرامي لعبد الحليم حافظ

دخلت شركة XtendVision المتخصصة في تقنيات الهولوغرام في مواجهة قانونية مفتوحة مع جمعية مغرب الثقافات، المنظمة لمهرجان موازين، بسبب ما اعتبرته 'استغلالا غير قانوني' لحق صورة الفنان الراحل عبد الحليم حافظ. وقالت الشركة، في بيان رسمي، إنها المالكة الوحيدة والحصرية للحقوق العالمية المتعلقة بعروض الهولوغرام للفنان، مؤكدة أن ما حدث يشكل 'خرقا تعاقديا وأخلاقيا جسيما'. وكانت XtendVision قد أعدت مشروع عرض مبتكر بعنوان 'حليم: تجربة الحفل الهولوغرامي التفاعلي'، ووصفت العرض بأنه الأول من نوعه في العالم لدمجه بين هولوغرام مباشر وأوركسترا حية وتفاعل إعلامي مباشر. وأضافت: 'كنا نخطط لجعل هذا العرض حدثا وطنيا مغربيا، رغم عروض تلقيناها من دول الخليج، لأننا نؤمن أن هذا العمل يجب أن يولد على أرض المغرب'. لكن الشركة قررت سحب المشروع بعد أن تم تغيير شروط العرض بشكل أحادي، من بينها تغيير مكان العرض إلى مسرح محمد الخامس، ومنح الفريق التقني يوما واحدا فقط للإعداد، وهو ما اعتبرته 'غير مقبول تقنيا ومنطقيا'. رغم انسحابها الرسمي، فوجئت XtendVision، حسب قولها، بإعلان مهرجان موازين عن عرض بديل لعبد الحليم حافظ من إنتاج شركة NDP الإماراتية، وهي شركة سبق أن سُحب منها ترخيص سابق بسبب 'تشويه صورة الفنان'. وأكدت الشركة أنها أرسلت مذكرات رسمية إلى جمعية مغرب الثقافات وشركة NDP تطالب فيها بـ 'الوقف الفوري لأي استخدام لاسم أو صورة عبد الحليم'، محذرة من اتخاذ إجراءات قضائية. وجاء في البيان: 'إذا تم رفع القضية أمام المحكمة، فسنعرض الوثائق الرسمية التي تثبت حقوقنا التعاقدية'. تستعد XtendVision لرفع دعوى قضائية في المغرب، مصر، والإمارات، بناء على القوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية، مشيرة إلى أنها 'لا تطالب فقط بتعويضات مالية، بل بالدفاع عن إرث فني وتاريخي'. وفي السياق ذاته، أعلن ورثة عبد الحليم حافظ عن نيتهم المطالبة بتعويض مالي بقيمة مليون دولار، معتبرين ما وقع 'انتهاكا صارخا لحقوق الصورة'. واختتمت الشركة بيانها بالقول: 'هدفنا لم يكن اللجوء إلى القضاء، بل احترام القانون'، مضيفة: 'القضية لا تتعلق فقط بالخسائر المادية، بل تتعلق أساسا بحماية كرامة فنية وتاريخية لفنان يعتبر رمزا عربيا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store