أحدث الأخبار مع #جواوفيليكس
النهار
منذ 3 أيام
- رياضة
- النهار
بين النجاح والفشل... ماذا قدمت صفقات الـ100 مليون تاريخياً؟
على مدار العقد الماضي، أصبحت صفقات اللاعبين التي تتجاوز حاجز الـ100 مليون يورو تستحوذ على العناوين العريضة في كرة القدم العالمية، إذ تُعلّق عليها آمالها الجماهير، وتُراقب نتائجها بدقة من وسائل الإعلام والمحلّلين. مع انتقال فلوريان فيرتز إلى ليفربول مقابل 136 مليون يورو، يعود السؤال مجدداً: هل تستحق هذه الصفقات المبالغ الضخمة التي تُنفق لأجلها؟ نيمار (222 مليون يورو) الصفقة الأغلى في تاريخ كرة القدم هي انتقال نيمار من برشلونة إلى باريس سان جيرمان عام 2017. كان هدفه الواضح أن يصبح النجم الأول بعيداً من ظل ميسي. ورغم تألّقه الفردي من حيث الأرقام، حيث سجّل أكثر من 100 هدف وصنع الكثير، فإنّ غيابه المتكرّر بسبب الإصابات، وفشله في قيادة الفريق لتحقيق دوري الأبطال أو الفوز بالكرة الذهبية، جعلا تجربته محبطة للجمهور. كيليان مبابي (180 مليون يورو) في المقابل، كانت صفقة مبابي من أبرز الصفقات الناجحة في حقبة باريس سان جيرمان؛ فقد فرض نفسه كواحد من أفضل المهاجمين في العالم، وتصدّر قوائم الهدافين موسماً بعد آخر. ورغم الانتقادات لسلوكه خارج الملعب وتأثيره على استقرار الفريق، فإنّ تأثيره الفني لا يمكن إنكاره. فيليب كوتينيو (135 مليون يورو) كان من المفترض أن يكون صانع اللعب كوتينيو هو الذي يخلف إنييستا، لكنه لم ينجح في التأقلم مع فلسفة برشلونة. فبعد موسم ونصف، خرج معاراً إلى بايرن ميونيخ. وبعد سلسلة من الإعارات وتراجع المستوى، أصبح اسمه رمزاً للفشل في السوق الكروية. عثمان ديمبيلي (135 مليون يورو) انتقل ديمبيلي لتعويض نيمار، وبدأت معه مشكلات الإصابات والتأخّر عن التدريبات. أظهر لمحات فنية رائعة، لكنه لم يقدّم استمراراً أو احترافاً. موسيس كايسيدو (135 مليون يورو) بداية متعثرة لكايسيدو مع تشيلسي، مع تغيير مركزه، لكنّه قدّم موسماً مميزاً، وكان اللاعب الأفضل في الـ"بلوز". ما زالت أمامه فرصة لتأكيد جدارته بهذا السعر. جواو فيليكس (127 مليون يورو) جواو فيليكس موهبة برتغالية شابة أغراه سيميوني رغم أنه لا يُناسب أسلوبه الدفاعيّ. لم يجد راحته في مدريد، وأعير إلى أندية عدّة من دون نجاح حقيقيّ. تنقّله بين تشيلسي وبرشلونة وميلان عكس فقدان الثقة في مشروعه كلاعب نجم. إنزو فيرنانديز (125 مليون يورو) تُوّج فيرنانديز مع الأرجنتين بكأس العالم 2022، ثم انتقل إلى تشيلسي في صفقة خيالية. بدا في البداية تائهاً وسط فوضى الفريق، لكن مع تولّي إنزو ماريسكا التدريب، أصبح أحد الأعمدة الأساسية في النصف الثاني من الموسم. ديكلان رايس (123 مليون يورو) تحوّل رايس إلى قائد حقيقي في خط وسط أرسنال، وأثبت نفسه كأحد أفضل لاعبي المركز في إنكلترا. قدّم أداءً حاسماً في المباريات الكبيرة، وبات لاعباً لا غنى عنه. أنطوان غريزمان (120 مليون يورو) ضجة إعلامية سبقت انتقال غريزمان إلى برشلونة، لكنه لم يمتلك التأثير المتوقّع على أرض الملعب. أرقامه كانت متوسطة، وفشل في ترك بصمة واضحة. أُعيد لاحقاً إلى أتلتيكو مدريد، وكأنّ الصفقة لم تحدث. جاك غريليش (117.5 مليون يورو) كان غريليش نجماً في أستون فيلا، فيما تضاءل تأثيره في مانشستر سيتي. فرغم مشاركته في موسم التتويج بالثلاثية، كانت مساهماته محدودة، والآن، خرج من الحسابات الأساسية. كريستيانو رونالدو (117 مليون يورو) رغم أنّ رونالدو لم يحقق حلم جوفنتوس بالتتويج بدوري الأبطال، فإنه سجّل أهدافاً غزيرة، وقاد الفريق لعدة بطولات محلية. إيدن هازارد (115 مليون يورو) وصل هازارد إلى مدريد بديناً وبعيداً عن مستواه، ثم استمرّت الإصابات في حرمانه من العودة إلى الصورة. وبعد أربعة مواسم للنسيان، اعتزل كرة القدم مبكراً. روميلو لوكاكو (113 مليون يورو) عاد لوكاكو إلى تشيلسي وسط آمال كبيرة، لكنه تراجع بسرعة. أثارت تصريحاته الإعلامية جدلاً كبيراً، وفشل في استعادة مستواه السابق، ثم خرج في إعارات متتالية، وانتهى به المطاف بعيداً عن النخبة. بول بوغبا (105 مليون يورو) لم يقدم مستوى ثابتاً، وأثارت علاقته بمانشستر يونايتد والجماهير جدلاً دائماً. لحظات فردية لم تكن كافية لإنقاذ فترته الثانية مع الفريق. جود بيلينغهام (103 مليون يورو) أبهر بيلينغهام الجميع بموسمه الأول مع ريال مدريد، وسجّل أهدافاً حاسمة، وقاد الفريق للفوز بثنائية الدوري ودوري الأبطال. غاريث بايل (101 مليون يورو) سجّل أهدافاً تاريخية، وحقق 5 بطولات في دوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد. ورغم الانتقادات لأسلوب حياته، فإنّ نجاحه لا يمكن إنكاره من الناحية الرياضيّة. هاري كاين (100 مليون يورو) لم يتأقلم سريعاً في موسمه الأول مع بايرن ميونيخ، لكنه انفجر تهديفياً في الموسم الثاني، وساهم في استعادة البافاري للقبه المحلي.
العربي الجديد
منذ 4 أيام
- ترفيه
- العربي الجديد
مصائب فيليكس لا تنتهي.. هجوم أميركي والسبب سمكة قرش
يجد النجم البرتغالي، جواو فيليكس (24 عاماً)، نفسه في قلب عاصفة من الانتقادات، ولكن هذه المرة خارج المستطيل الأخضر، بعدما نشر مقاطع مصورة، عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام"، تُظهره خلال رحلة صيد بحرية برفقة أصدقائه في ميامي الأميركية، حيث يقضي عطلته الصيفية، عقب انتهاء فترة إعارته لنادي ميلان الإيطالي. وقام اللاعب المعار من نادي تشلسي الإنكليزي، والذي لم يُستدعَ للمشاركة في كأس العالم للأندية، بمشاركة متابعيه لقطات من يوم قضاه في عرض البحر. ويظهر فيليكس، في أحد المقاطع، برفقة مجموعة من أصدقائه، وهم يمسكون بقرش مطرقة، وهو من الأنواع المهددة بالانقراض. ورغم أن فيليكس لم يُظهر أي فعل مباشر يتضمن إيذاء الحيوان، فإن ما أثار الاستياء هو وصفه الفيديو بكلمة " Sharkkkkkkkk "، وإرفاقها برمز تعبيري ضاحك، وهو ما اعتبره كثيرون سخرية من معاناة الحيوان، إذ لم تتأخر التعليقات الغاضبة، فقد كتب أحد المتابعين: "احترم البحر وسكانه"، فيما قال آخر: "ما هذا؟ كن أكثر حذراً عندما تذهب للصيد، قرش المطرقة من الأنواع المهددة"، وقد حصد هذا التعليق الأخير أكثر من 1400 إعجاب، بينما علّق أحد المتابعين على صفحة جماهيرية بالقول: "جواو، ألم يعلموك في المدرسة أن القروش على وشك الانقراض؟". Voir cette publication sur Instagram Une publication partagée par J O í O F É L I X (@joaofelix79 ميركاتو التحديثات الحية فيليكس يُراكم الفشل في تجاربه الكبيرة منذ صفقته التاريخية وتجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة يصنّف معظم أنواع أسماك قرش المطرقة بأنها مهددة أو معرضة لخطر الانقراض، ما يزيد من حدة الانتقادات، التي تواجه فيليكس حالياً. وتأتي هذه الانتقادات، التي قد تتصاعد مستقبلاً، في حال تدخل جمعيات حماية الحيوانات على الخط، في وقت يمر فيه جواو فيليكس بفترة صعبة على الصعيد الرياضي، وسط مستقبل غامض. فبعد نهاية تجربته القصيرة مع نادي ميلان، والتي لم تحقق النجاح المنتظر، عاد اللاعب إلى ناديه الأصلي تشلسي، لكن في ظل وضعية غير واضحة، خصوصاً مع غياب اسمه عن حسابات المدرب الإيطالي، إنزو ماريسكا (45 عاماً)، الذي استبعده من قائمة الفريق المشاركة في كأس العالم للأندية، ما يعكس تراجع مكانته داخل النادي اللندني، رغم قيمة التعاقدات الكبيرة، التي أبرمها مؤخراً.
روسيا اليوم
منذ 7 أيام
- ترفيه
- روسيا اليوم
ديليتا ليوتا تستعرض جسدها المثير بإطلالاتها الجريئة أثناء تغطيتها كأس العالم للأندية (صور)
بدت النجمة الإيطالية البالغة من العمر 33 عاما في غاية الجاذبية وهي تستعرض جسدها على طائر الفلامنغو العملاق القابل للنفخ تحت أشعة الشمس في صور نشرتها على موقع "إنستغرام" أثناء وجودها في ميامي. وأبقت نجمة DAZN تعليقا بسيطا على "انستغرام": " مقابل الواقع". لكن هذا كان كل ما يتطلبه الأمر لجعل المعجبين يعلقون حيث علق أحدهم على الفور: "ملكة جمال العالم". وقال آخر: "صباح الخير للملكة". وغمر بعض متابعيها البالغ عددهم 9.2 مليون شخص قسم التعليقات حتى أن أحدهم كتب: "أقدام جميلة".وتزوجت ليوتا من حارس مرمى ليفربول السابق لوريس كاريوس بعد أن عقد الزوجان قرانهما في حفل سري العام الماضي وتعمل مع "DAZN" في تغطية كأس العالم لأندية الجارية.غالبا ما تشارك لقطات مذهلة من عروضها الرائعة في الأزياء إلى جانب من لقطات خلف الكواليس من مسيرتها المهنية في تقديم البرامج. ونشرت ليوتا مؤخرا صورا لها ولكاريوس اللذين رحبا بطفلهما الأول أريا في عام 2023. المصدر: ذا صن نجح نجم تشيلسي جواو فيليكس في تحقيق هدفه من خلال مواعدة عارضة أزياء كولومبية مذهلة. أثارت ميكايلا ديميتر ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي مرة أخرى بنشرها مجموعة من الصور الجريئة والمثيرة.
النهار
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
من المجد إلى الغموض... نجوم يبحثون عن وجهة جديدة
في عالم كرة القدم، النجاح قيمة سريعة الزوال، فمجد الأمس قد يتحوّل إلى غموض اليوم، والنجوم الذين كانوا في القمة قد يجدون أنفسهم اليوم في رحلة بحث مستمرّة عن فرصة لإعادة بناء مسيرتهم المهنية. تتزايد في سوق الانتقالات الصيفية حالة الترقب حيال مستقبل عدد من اللاعبين الذين يأملون في تغيير وجهتهم لاستعادة بريقهم كأنهم ينطلقون من نقطة الصفر. في هذا التقرير نستعرض أبرز نجوم كرة القدم الذين يعيشون هذه المرحلة الحرجة، إذ تتباين احتمالات استمرارهم مع أنديتهم الحالية أو رحيلهم نحو تحديات جديدة: جواو فيليكس (تشيلسي) كان يُلقب بـ"الفتى الذهبي"، لكنّ مسيرة جواو فيليكس شهدت تراجعاً حاداً منذ رحيله عن بنفيكا عام 2019، ورغم محاولات استعادته تألقه عبر الإعارات، إلا أنه لم يتمكن من التألق كما كان متوقعاً. الآن في تشيلسي، يبدو رحيله شبه مؤكد، مع احتمال العودة إلى بنفيكا لاستعادة مستواه في بيئته الأصلية. أنسو فاتي (برشلونة) النجم الواعد الذي كان من المتوقع أن يكون وريث ليونيل ميسي في ملعب الكامب نو، تعثر مشواره بسبب سلسلة إصابات متكرّرة منذ 2020. مستقبل أنسو فاتي مع برشلونة غير واضح، وهناك حديث عن إمكان فسخ عقده لتخفيف عبء الرواتب، مع اهتمام نادي موناكو بضمه. ماركوس راشفورد (مانشستر يونايتد) نجم أكاديمية النادي وبطل في مكافحة الفقر في بريطانيا، واجه راشفورد عقبات بعد وصول روبن أموريم إلى الفريق وتوتر العلاقة بينهما، مما أدى إلى انتقاله على سبيل الإعارة لأستون فيلا من دون تحقيق التألق المتوقع. يراقب برشلونة وضعه كخيار لتعزيز الجناح الأيسر. بطل العالم 2018 مع فرنسا، يعيش حالة من الغموض بعد انتهاء عقده مع جوفنتوس وعقوبة تعاطي المنشطات التي أثرت على مسيرته. بوغبا الذي كان من ألمع لاعبي جيله بات الآن يبحث عن فرصة لإعادة إثبات نفسه في عالم كرة القدم. أنتوني (مانشستر يونايتد) يُعد مثالاً لاستعادة المسار بعد فترة صعبة في أولد ترافورد، استعاد اللاعب البرازيلي مستواه خلال فترة إعارته إلى ريال بيتيس، ما يجعل فرص استمراره في الفريق الأندلسي واردة، رغم تعقيدات تفاوضية مع النادي الإنكليزي. فيديريكو كييزا (ليفربول) تُحيط الإصابات بمسيرة اللاعب الإيطالي، الذي لم يتمكن من التألق مع الـ"ريدز" كما كان متوقعاً. توجد إشارات إلى احتمال عودته إلى ريال بيتيس لإعادة إحياء مسيرته في بيئة أكثر راحة. جادون سانشو (تشيلسي) النجم الذي دفع من أجله مانشستر يونايتد 85 مليون يورو، لم يستطع التأقلم هناك، ومن ثم عاد إلى بروسيا دورتموند معاراً، ولاحقاً إلى تشيلسي حيث لم يجد راحته، ويرغب النادي اللندني في بيعه مجدداً. رحيم سترلينغ (أرسنال) المراهق الذي تألق في ليفربول ومانشستر سيتي، شهدت مسيرته تراجعاً في تشيلسي والآن في أرسنال. وعلى رغم قلة مشاركاته، يصر سترلينغ على أنه لم يزل في أفضل حالاته. فيكتور أوسيمين (غلطة سراي) النجم النيجيري الذي كان محل اهتمام الأندية الأوروبية الكبرى، قاد نابولي للفوز بلقب الدوري، لكنه لم ينجح في الانتقال إلى نادٍ كبير بسبب المفاوضات المعقدة. حالياً يحقق أداءً جيداً مع غلطة سراي، رافضاً عروضاً ضخمة من أندية أخرى. يوسوفا موكوكو (نيس) اللاعب الذي ارتبطت به العديد من الأقاويل والجدل حول عمره الحقيقي، يبحث عن فرصة للثبات والنجاح في نيس، لكنه لم ينجح في فرض نفسه بشكل كبير حتى الآن.
بوابة ماسبيرو
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة ماسبيرو
استبعاد فيليكس وسترلينج من قائمة تشيلسي المشاركة في كأس العالم للأندية
قرر مدرب تشيلسي إنزو ماريسكا استبعاد جواو فيليكس ورحيم سترلينج من قائمة الفريق المشاركة في بطولة كأس العالم للأندية التي ستنطلق الأسبوع المقبل في الولايات المتحدة. وأوقعت القرعة تشيلسي في المجموعة الرابعة إلى جانب الترجي التونسي وليون المكسيكي وفلامينجو البرازيلي وسيفتتح أولى مبارياته في المجموعة ضد ليون المكسيكي ثم سيلعب ثاني مبارياته ضد فلامينجو البرازيلي ويختتم مبارياته في المجموعة ضد الترجي التونسي. ووفقا لصحيفة (ذا صن) البريطانية فلن يسافر اللاعبان مع الفريق إلى بطولة كأس العالم للأندية ومن المتوقع أن يعرض النادي الثنائي للبيع خلال الأسابيع المقبلة. يذكر أن تشيلسي قد أعار سترلينج الموسم الماضي إلى أرسنال وقدم فترة سيئة مع الجانرز فيما أعير فيليكس إلى ميلان في فترة الانتقالات الشتوية الماضية لكن لم يساهم سوى بـ 4 أهداف مع 21 مباراة مع الفريق الإيطالي. وعلى صعيد المستبعدين من قائمة الفريق المشاركة في البطولة فقد تم استبعاد المدافع أكسل ديساسي الذي قضى النصف الثاني من الموسم الماضي معارا في صفوف أستون فيلا كما تم استبعاد الحارس الصربي جورجي بتروفيتش الذي لعب خلال الموسم الماضي معارا في صفوف ستراسبورج الفرنسي.
