أحدث الأخبار مع #جيبيتي»


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 9 ساعات
- علوم
- وكالة الأنباء اليمنية
دراسة جديدة: الذكاء الاصطناعي يعيد برمجة الدماغ ويُضعف الذاكرة
واشنطن - سبأ: حذرت دراسة جديدة أجراها باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) من أن الاستخدام المتكرر والمطوَّل لروبوت الذكاء الاصطناعي «تشات جي بي تي» قد يؤدي إلى تغييرات في وظائف الدماغ ويؤثر سلباً على القدرات الإدراكية، مشيرة إلى احتمال إعادة برمجة العقل بفعل الاعتماد المفرط على أدوات الذكاء الاصطناعي. وشملت الدراسة 54 مشاركاً قُسّموا إلى ثلاث مجموعات: الأولى استخدمت «تشات جي بي تي» بشكل منتظم على مدى اربعة أشهر في كتابة مقالات، الثانية استعانت بمحركات البحث فقط، فيما اعتمدت الثالثة على التفكير الذاتي دون أدوات خارجية. وأظهرت النتائج أن المجموعة التي استخدمت «تشات جي بي تي» أبدت أضعف نشاط عصبي عند تقييم أدمغتهم بجهاز تخطيط كهربية الدماغ، في حين أظهرت المجموعة التي استخدمت قدراتها الذهنية فقط أعلى درجات التفاعل العصبي والقدرة على التذكّر والمعالجة المعرفية. وفي تجربة لاحقة، عندما طُلب من مجموعة «تشات جي بي تي» كتابة مقال دون مساعدة أي أدوات، ظهر انخفاض في مستوى الاتصال العصبي والتفاعل المعرفي، فيما أبدت المجموعة التي استخدمت أدوات الذكاء الاصطناعي لأول مرة تفاعلاً معرفياً أعلى وقدرة أكبر على تذكّر المعلومات. وحذّر الباحثون من أن الاعتماد المفرط على أدوات مثل «تشات جي بي تي» قد يؤدي إلى تراجع في مهارات التعلُّم والإدراك، داعين إلى إجراء دراسات مستقبلية تشمل عينات أكبر لتأكيد هذه النتائج.


المنار
١١-٠٦-٢٠٢٥
- المنار
عطل مفاجئ يضرب «شات جي بي تي».. ماذا حدث؟
تعرضت خدمة روبوت الدردشة «شات جي بي تي» التابع لشركة «أوبن إيه آي» لانقطاع جزئي لبعض المستخدمين بعد أن بدأت المنصة بمواجهة مشكلات في الأداء صباح أمس الثلاثاء. وتظهر التقارير من موقع تتبع الأعطال 'داون ديتكتور' أن المشكلات بدأت حوالي الساعة 7 صباحاً بتوقيت غرينتش، ما أثر على مناطق متعددة على مستوى العالم، ووصل ذروة البلاغات إلى 1127 تقريراً بحلول الساعة 9:37 صباحاً بتوقيت غرينتش. كما أبلغ المستخدمون عبر منصتي 'إكس' و'ريديت' عن انقطاع في الخدمة، وأكدت الصفحة الخاصة بالشركة أن بعض المستخدمين بدؤوا بتجربة «معدلات خطأ مرتفعة ووقت استجابة»، مشيرة إلى أن المشكلات تؤثر على شات جي بي تي وأداة الذكاء الاصطناعي لتحويل النص إلى فيديو. تفاصيل الانقطاع وتأثيره على المستخدمين رغم أن الانقطاع لا يبدو أنه يؤثر على جميع المستخدمين، إذ لا يزال بإمكان بعضهم الوصول إلى شات جي بي تي، فإنهم يجدون الخدمة بطيئة وتستغرق وقتاً أطول من المعتاد للاستجابة، في المقابل، لا يزال بإمكان آخرين استخدام روبوت الدردشة دون أي مشكلات. ولا يزال من غير الواضح سبب هذه الانقطاعات أو متى ستعود الخدمة بشكل كامل، لكن تتابع شركة أوبن إيه آي التحقيقات لمعرفة السبب الجذري للمشكلة. ومن المقرر توفير المزيد من المعلومات حالما تتوفر تحديثات من الشركة، في وقت يشير فيه هذا الانقطاع إلى التحديات التي قد تواجهها خدمات الذكاء الاصطناعي واسعة النطاق في الحفاظ على استقرار الخدمة وتوافرها لجميع المستخدمين حول العالم.


الدستور
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
بعيدًا عن جدل "إنقاذ حياة المرضى".. 10 فوائد لـ"شات جى بى تى" فى حياتك اليومية
في ظل الجدل المتصاعد حول قدرة برنامج الذكاء الاصطناعي «شات جي بي تي» على إنقاذ حياة المرضى، بعدما شهدت موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" قصة أثارت جدلًا واسعًا بعد أن روى شخص يدعى إسلام عادل، كيف أنقذ ابن عمه من تسمم إثر ابتلاعه جزءًا كبيرًا من قرص الغلة باستخدام شات جي بي تي، وهو ما أدى إلى نفي الأطباء صحة ما ورد في المنشور، مؤكدين أن حبة الغلة لا يمكن علاجها عبر شات جي بي تي، فحبة الغلة تعد كابوسًا لأي طبيب، حيث نسبة النجاة منها ضئيلة للغاية حتى مع تطبيق بروتوكول وزارة الصحة بأسرع وقت ممكن. وخلال السطور التالية نسلط الضوء على الفوائد المتعددة التي يقدمها هذا برنامج شات جي بي تي في حياتنا اليومية بعيدًا عن الترهات الطبية المثيرة للجدل. شات جي بي تي وأكد المختصون أن الذكاء الاصطناعي مثل «شات جي بي تي» هو أداة مساعدة لا تغني عن الخبرة الطبية ولا يجب استخدامها كبديل للعلاج. بل يستفاد منه في تسهيل المهام اليومية، ووفقًا للخبراء، يقدم «شات جي بي تي» عشر فوائد يمكن أن تحدث فارقًا كبيرًا في حياة المستخدمين، وهي: 1. المساعدة في التعليم والتعلم حيث يقدم شروحات مبسطة للمفاهيم العلمية والأكاديمية، ما يسهل على الطلاب والباحثين فهم المواد الدراسية. 2. إنتاج المحتوى حيث يساعد الكتاب والمحررين في صياغة مقالات، تقارير. 3. الترجمة الفورية حيث يوفر ترجمة دقيقة تدعم التواصل بين لغات متعددة. 4. دعم البرمجة لأنه يقدم حلولًا تقنية وبرمجية تساعد المطورين في كتابة الأكواد وتصحيحها. 5. التنظيم وإدارة الوقت حيث يساعد في تخطيط الجداول اليومية وتنظيم المهام بكفاءة. 6. خدمة العملاء حيث يستخدم في الرد التلقائي على الاستفسارات وحل المشكلات بسرعة. 7. دعم اتخاذ القرارات من خلال تقديم تحليلات مبسطة ونصائح عملية لمساعدة الأفراد في اتخاذ خيارات أفضل. 8. تطوير مهارات التواصل حيث يدعم تحسين الكتابة والتحدث من خلال نماذج جاهزة. 9. تعزيز الإبداع من خلال مد المستخدمين بأفكار مبتكرة في مجالات متنوعة. 10. مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال توفير أدوات تفاعلية تسهل تواصل ذوي الإعاقات مع التكنولوجيا.


الاتحاد
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
الذكاء الاصطناعي وحيوية العقول
الذكاء الاصطناعي وحيوية العقول تفوق إديسون إيرل في مهمته كمتدرب دراسات عليا في جامعة الفنون في بورنموث بإنجلترا. فقد أنشأ محتوى تسويقياً أكثر من أي وقت مضى للجامعة ونجح في مضاعفة عدد متابعيها على إنستجرام خلال الأشهر السبعة الماضية. لكنه يجد صعوبة في نسبة الفضل إلى نفسه، لأن تطبيق «تشات حي بي تي» مَن قام بمعظم العمل. وخلال العامين الماضيين، انتقل من العصف الذهني على الورق إلى التحدث مع «تشات جي بي تي» معظم اليوم. يسأله مثلاً: «هل يمكنك إعادة صياغة هذا البريد الإلكتروني لي؟» أو «ما رأيك في هذا المنشور على وسائل التواصل وهذا الحدث؟». وليس في العمل فقط، فالشاب البالغ من العمر 23 عاماً يستخدم الأداة في كل شيء، من اختيار الطعام إلى شراء الملابس. يعترف إيرل صراحة بأنه أصبح يعتمد على الأداة التي أطلقتها شركة «أوبن إيه آي» في أواخر عام 2022، والتي يستخدمها الآن أكثر من 400 مليون شخص بانتظام. ويتم الترويج لها، وغيرها من البرمجيات المماثلة، مثل «جيميني» من جوجل و«كلاود» من «أنثروبيك»، على أنها برامج تدريب رقمي أو مساعدين بحثيين. لكن الجانب السلبي لدى المتدربين الجدد الذين تحدثت إليهم هو أن البعض أصبح يعتمد بشكل مفرط على الذكاء الاصطناعي، مما يعرقل تطورهم المهني، ويضعف ثقتهم بأنفسهم، ويزيد من شعورهم بأنهم مزيفون. يقول إيرل: «كنت أثق به كثيراً، لدرجة أنني فقدت الثقة في قراراتي وطريقة تفكيري». يستخدم الموظفون الشباب أدوات الذكاء الاصطناعي أكثر من المديرين المتوسطين أو الكبار، لأنهم لا يزالون يطوّرون «بوصلة داخلية»، بحسب دراسة أجرتها شركة الاستشارات الإدارية الهولندية «بيرينج بوينت» BearingPoint عام 2025، شملت أكثر من 300 مدير في أوروبا والولايات المتحدة. في حين يتجاهل كبار المديرين التنفيذيين أدوات الذكاء الاصطناعي لأنهم يثقون بخبراتهم، إلا أن الموظفين الجدد يفعلون العكسَ تماماً. يتذكر إيرل شعورَه بالفخر الكبير بعمله قبل أن يبدأ باستخدام «تشات جي بي تي». أما الآن فيشعر بفراغ لا يستطيع تفسيرَه. يقول: «أصبحتُ أكثر كسلاً... أذهب مباشرة إلى الذكاء الاصطناعي لأنني مقتنع بأنه سيقدم استجابة أفضل». يذهب تأثير الذكاء الاصطناعي إلى ما هو أبعد من آداب المكتب، وقد يؤدي إلى تآكل مهارات التفكير النقدي، وهي ظاهرة أشار إليها باحثون من مايكروسوفت ولاحظها إيرل بنفسه. يقول: «أشعر وكأن عقلي خامد قليلاً.. لم أعد أضغط على حدود تفكيري وأفكاري». بالطبع، لا شيء أبيض وأسود، و«تشات جي بي تي» يُقدم فوائدَ جمةً. بعد استخدامه له لتتبع نفقاته اليومية، نجح إيرل في موازنة ميزانياته لأول مرة. كما وجّه كاميرا هاتفه نحو رفوف المتاجر ليساعده في اختيار الملابس، فازدادت ثقته بنفسه نتيجة لذلك. لكنه يفتقد القدرة على استكشاف التسوق كما يَرتَكِبُ الأخطاء. قد يبدو هذا مثالاً منفرداً، لكن هناك دلائل متزايدة على أن العديد من الأشخاص، خصوصاً من الفئات الأصغر سناً، الذين اعتمدوا على أدوات الذكاء الاصطناعي في أداء الواجبات المدرسية، يطورون اعتماداً على التكنولوجيا حياتهم العملية والشخصية. وتشير دراسة حديثة إلى أن السبب في ذلك هو قدرة روبوتات الدردشة على أداء المهام فوراً، إضافة إلى لغتها اللطيفة والمشجعة. وغالباً ما يقدم تشات جي بي تي ومنافسوه إجابات مليئة بالإطراء والتشجيع. وقد اعترف مؤسس «أوبن إيه آي»، سام ألتمان، مؤخراً، بأن النسخة الأحدث من الأداة أصبحت «مبالغة في مجاملتها»، وأن مهندسيه يعملون على التخفيف من ذلك. وكشفت أبحاث أجرتها شركة «أوبن إيه آي»، الشهر الماضي، أن معظم مستخدمي «تشات جي بي تي» لديهم علاقة صحية مع التكنولوجيا، لكن هناك فئة من «المستخدمين المتمرسين» أظهرت علامات على «الاعتماد العاطفي». وأشارت تجربة التحكم العشوائية، والتي شملت 981 مشاركاً، إلى أن هؤلاء الأشخاص أظهروا «استخداماً إشكالياً». ويواجه ألتمان الآن تحدياً في تحقيق توازن دقيق بين الحفاظ على مستخدمي «تشات جي بي تي»، سواءً بدفع اشتراكات أو مشاهدة الإعلانات، وإيجاد سبب آخر للتعلق بشاشاتنا الصغيرة. بعد أن أدرك أنه ربما طور عادة، ألغى إيرل الأسبوع الماضي اشتراكه في «تشات جي بي تي»، وكانت قيمته 20 جنيهاً إسترلينياً (30 دولاراً) للشهر. وبعد يومين فقط، شعر بالفعل بأنه أكثر إنجازاً في عمله، وبشكل غريب، أكثر إنتاجيةً. يقول: «أشعر وكأنني أعمل مجدداً.. أنا أخطط وأفكر وأكتب». لكن الامتناع التام عن استخدام الذكاء الاصطناعي قد لا يكون هو الحل، خصوصاً عندما يستخدمه الآخرون للحصول على ميزة تنافسية. التحدي الآن بالنسبة للشباب هو أن يستخدموه دون أن تتدهور قدراتهم العقلية.قد يكون بحث إيرل عن توازن صحي للذكاء الاصطناعي أحد أكبر تحديات جيله. لكن ينبغي على شركات التكنولوجيا أيضاً استكشاف طرق لتصميم منتجات تُساعد على النمو العقلي بدلاً من إعاقته. بارمي أولسون* * كاتبة متخصصة في التكنولوجيا. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكشن»


الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الرأي
سالم العتيبي... بطل عالمي في الذكاء الاصطناعي
- التوسع الإلكتروني في الكويت يثير انتباه ضعفاء النفوس لتنفيذ هجمات سيبرانية - سهل الوصول لنموذج ذكاء اصطناعي كويتي مثل «تشات جي بي تي» كتب الخبير الإستراتيجي في الذكاء الاصطناعي سالم العتيبي، صفحة جديدة في كتاب التفوق الكويتي، بحصوله على المركز الثاني في مسابقة التحدي العالمي لهندسة الأوامر في الذكاء الاصطناعي التي أُقيمت في دبي، متفوقاً على 3800 متسابق من 125 دولة. العتيبي المهتم بأنسنة الذكاء الاصطناعي، قال لـ«الراي»، إنه بدأ بالاهتمام بالذكاء الاصطناعي منذ 2020 خلال جائحة كورونا، «بعد أن طلبت منا جهة العمل استثمار وقت الحظر الكلي بالبدء بتجهيز بيانات وعنونتها للبدء بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي». وعن أهمية هذه المسابقة، اعتبر أنها «اختبار حقيقي للمهارات البشرية في القدرة على التواصل مع أنظمة الذكاء الاصطناعي للوصول إلى أفضل النتائج من خلال هندسة الأوامر والموجهات»، موضحاً أن «التحدي كان يمر بأربع مراحل مختلفة، بداية من الترشيح واجتياز الاختبار الأول، ثم جولات التحدي والتي تتطلب إنجاز مهمة معينة خلال فترة قصيرة جداً حسب معايير تضعها لجنة التحكيم وتختلف بين كل جولة وأخرى». وعن استهداف الكويت عبر هجمات سيبرانية، علّق العتيبي بالقول «هذا إن دل على أمر، فهو يدل على مدى التطور التكنولوجي في دولة الكويت، فالتوسع الكبير في توفير الخدمات للجهات والأفراد والتسارع نحو الرقمنة، فهذا الأمر الإيجابي قد يثير انتباه ضعفاء النفوس في محاولة تنفيذ هجمات على الجهات والأفراد بسبب كثرة الخدمات الإلكترونية، لكن تعتبر الكويت والفرق المعنية بالأمن السيبراني فيها على مستوى متقدم ومتطور لصد تلك الهجمات». وحول إمكانية أن يكون هناك نموذج تطبيق ذكاء اصطناعي كويتي مثل «تشات جي بي تي» أو «دييب سيك»، أكد أن «هذا الأمر سهل الوصول إليه، خصوصاً مع وجود بعض الإسهامات في مجال تفريغ اللهجة الكويتية وتوافر بيانات ثقافية وتاريخية بتسلسل تاريخي، وضخامة البيانات المتوافرة والمؤرشفة سواء عبر إسهامات علمية أو تعليمية أو طبية أو أدبية أو رياضية أو ثقافية تشكل بيئة خصبة لهذا الأمر». وعن احتمالية خروج الذكاء الاصطناعي عن السيطرة، أجاب بالقول «طبعاً هذا الأمر وارد الحدوث في حال كان الذكاء الاصطناعي مخوّلاً باتخاذ القرارات، فقد يصيبه نوع من أنواع الهلوسة أو حتى الانحياز في اتخاذ القرارات، وذلك بسبب خطأ غير متعمد أثناء تدريب النماذج». وشدد على أن «الذكاء الاصطناعي لن يحل محل العنصر البشري»، مضيفاً «على الرغم من إمكانات الذكاء الاصطناعي، إلا أنه يفتقر للاختصاص في تنفيذ المهام، ما يتطلب وجود عنصر بشري ذي خبرة واختصاص لتحديد المهام بدقة، كما يفتقر الإبداع في التنفيذ فحدوده ضمن البيانات التدريبية التي تم تدريبه عليها». الكويت ولّادة أكد العتيبي أن «الكويت ولّادة في الكفاءات المهتمة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وأدخلت بالفعل الذكاء الاصطناعي في العديد من المجالات، مثل الخدمات الحكومية، فالأمر في الكويت ليس وليد اللحظة بل منذ سنوات ماضية»، مضيفاً «أعتقد أن المستقبل يحمل آفاقاً كبيرة تخدم الوطن وكل من يقيم عليه، وبدأ الاهتمام بهذا المجال لما يلمسه الجميع من قدرة الذكاء الاصطناعي على تمكين الأفراد والجهات على حد سواء في تنفيذ الأعمال والمهام بشكل أسرع وأدق».