أحدث الأخبار مع #جيش_الاحتلال


الميادين
منذ 2 ساعات
- سياسة
- الميادين
غزة: أقراص مخدّرة داخل أكياس طحين قادمة من "مراكز مساعدات" إسرائيلية
كشف المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم الجمعة، العثور على أقراص مخدّرة داخل أكياس طحين وُزعت ضمن "مراكز المساعدات الأميركية-الإسرائيلية"، مؤكّداً أنّ ذلك يُعدّ "جريمة بشعة تستهدف المدنيين". وأوضح المكتب الإعلامي، في بيان، أنّ هذه الحبوب عُثر عليها خلال عمليات تفتيش دقيقة للأكياس التي دخلت غزة على شكل مساعدات، مشدداً على أنّ هذه الخطوة "تمثل جريمة مُنظّمة تهدف إلى تدمير النسيج المجتمعي ونشر ظاهرة الإدمان في أوساط السكان". اليوم 13:39 اليوم 11:23 وحمّل المكتب الإعلامي الحكومي، الاحتلال، المسؤولية الكاملة عن إدخال هذه المواد السامة والمخدّرة. كما وجّه نداءً إلى السكان في القطاع لتوخي الحذر من المواد الغذائية، داعياً إلى تفتيش كل محتوى غذائي وتبليغ الجهات المختصة فوراً عن أي مادة غريبة أو مشبوهة يتم العثور عليها داخل الطرود أو الأكياس. كما استحضر البيان اعترافات نشرها الإعلام الإسرائيلي، ولا سيما صحيفة "هآرتس"، بشأن إطلاق "جيش" الاحتلال النار بشكل مباشر على فلسطينيين كانوا يتجمعون حول شاحنات المساعدات، واصفاً ذلك بأنّه "دليل واضح على نية القتل العمد بحق المدنيين العزل، وجريمة إعدام جماعي". "الاحتلال يتعمّد يومياً إعدام العشرات من الفلسطينيين الذين يذهبون إلى مراكز المساعدات"مراسل #الميادين في شمال قطاع غزة محمود العوضية #غزة @MahmoudAwadia


الجزيرة
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
صور للجزيرة توثق إطلاق الاحتلال النار على منتظري المساعدات بغزة
بثت الجزيرة -اليوم الجمعة- مشاهد حصرية توثق إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار بشكل مباشر على مدنيين فلسطينيين أثناء تجمعهم في شارع الرشيد (البحر) شمال غربي مدينة غزة ، حيث كانوا ينتظرون وصول مساعدات إنسانية. ووثّقت اللقطات المصورة سقوط عدد من الضحايا، في حين حاول بعض الشبان إنقاذ المصابين، لكن إطلاق النار المتواصل من جيش الاحتلال حال دون ذلك، وأدى إلى تفاقم الإصابات، واستشهاد أحد الجرحى بعد ساعات من النزف. ويتزامن بث هذه اللقطات مع تأكيد ضباط وجنود إسرائيليين تلقيهم تعليمات مباشرة بإطلاق النار على الفلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات التابعة لما يُعرَف باسم " منظمة غزة الإنسانية" في قطاع غزة. وقال الضباط والجنود الإسرائيليون في تحقيق لصحيفة هآرتس إن أوامر إطلاق النار صدرت عن قادة في الجيش لإبعاد الفلسطينيين عن مراكز المساعدات، وأكدوا أن الغزيين لم يكونوا مسلحين ولم يشكلوا أي تهديد لأحد، لكنهم مع ذلك تلقوا الأوامر بإطلاق النار. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، بدأت تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/أيار تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية"، بحيث تجبر الفلسطينيين المجوّعين على المفاضلة بين الموت جوعا أو برصاص الجيش الإسرائيلي. ووفقا لوزارة الصحة بغزة، فقد استشهد منذ ذلك التاريخ 549 فلسطينيا، وأصيب أكثر من 4 آلاف قرب مراكز المساعدات، وفي المناطق التي كان السكان ينتظرون فيها شاحنات الغذاء. بدوره، وصف المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليبي لازاريني آلية المساعدات هذه بأنها بغيضة وتؤدي لإزهاق الأرواح. كما وصفتها الأمم المتحدة بعملية "المساعدة الإنسانية العسكرية الإسرائيلية"، وتقول إنها تتناقض مع المعايير الدولية لتوزيع المساعدات.


الغد
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الغد
جيش الاحتلال يقصف موقعا تابعا لحزب الله جنوبي لبنان
هاجم جيش الاحتلال الإسرائيلي موقعا تابعا لحزب الله اللبناني في منطقة جبل شقيف جنوبي لبنان. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال إن الموقع يعد جزءا من مشروع تحت الأرض، وقد تم إخراجه عن الخدمة نتيجة الغارات الإسرائيلية في المنطقة. اضافة اعلان وأضاف، أن الجيش رصد محاولات لإعادة إعمار الموقع المستهدف مما دفعها لمهاجمة البنى التحتية في المنطقة. وتابع، " الجيش الإسرائيلي لن يتسامح مع محاولات حزب الله العمل داخل الموقع وسيواصل العمل لإزالة أي تهديد على إسرائيل".


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
اعتراف خطير.. هآرتس: الجيش وجه بإطلاق النار على منتظرى المساعدات فى غزة
فى اعتراف خطير، نقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم الجمعة، عن ضباط وجنود فى جيش الاحتلال الإسرائيلى، أن "الجيش أصدر أوامر لقواته بإطلاق نار بشكل متعمد باتجاه غزيين بالقرب من نقاط توزيع المساعدات الإنسانية، خلال الشهر الأخير، بادعاء إبعادهم أو تفريقهم، رغم أنه كان واضحا أن هؤلاء الغزيين لا يشكّلون خطرا". وقال أحد الجنود إن "القصة هي أنه يوجد فقدان مطلق لطهارة السلاح في غزة". وتدعي "النيابة العسكرية" الإسرائيلية أنها طالبت دائرة التحقيق في "هيئة الأركان العامة" بالتحقيق فى شبهة ارتكاب جرائم حرب في مناطق توزيع المساعدات، حسب الصحيفة. ويشرف على توزيع المساعدات في أربعة مراكز فى قطاع غزة"مؤسسة غزة الإنسانية"، وفق آلية إسرائيلية-أمريكية، مرفوضة أمميا. وتعمل المراكز تحت "حراسة" جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتفتح لمدة ساعة واحدة في اليوم، ولا تعمل بشكل منظم. ونقلت "هآرتس" عن ضباط وجنود إسرائيليين قولهم إن "الجيش الإسرائيلي يطلق النار باتجاه غزيين الذين يصلون إلى مراكز توزيع المساعدات قبل فتحها أو بعد إغلاقها". ويرجّح الجنود الذين تحدثوا إلى الصحيفة أن الغزيين الذين يصلون إلى المراكز قبل فتحها، في ساعات الفجر، لا يرون حدود هذه المراكز بسبب الظلام. ووصف جندي إسرائيلي الوضع بأنه "ميدان إعدام"، وقال إنه "في المكان الذي تواجدت فيه قُتل ما بين شخص واحد إلى خمسة أشخاص يوميا. ويطلقون النار عليهم كأنهم قوة هجومية. ولا يستخدمون وسائل تفريق مظاهرات، ولا يطلقون الغاز، وإنما يطلقون النار من رشاشات ثقيلة، قاذفات قنابل، قذائف هاون. ويتوقفون عن إطلاق النار بعد فتح المراكز ويعلم السكان أن بإمكانهم الاقتراب. نحن نتواصل معهم بواسطة النيران". وأضاف الجندي: "يطلقون النار في الصباح الباكر إذا أراد أحد الوقوف في الطابور على بُعد مئات الأمتار، وأحيانا يهاجمونهم من مسافة قريبة، لكن لا يوجد خطر على القوات. وأنا لا أعرف أي حالة تم فيها إطلاق نار من الجانب الآخر. لا يوجد عدو ولا سلاح"، وأفاد بأنه يطلق على جريمة الجيش الإسرائيلي هذه تسمية "عملية الفسيخ العسكرية"، في إشارة إلى السمك المملح. ونقلت الصحيفة عن ضباط إسرائيليين تأكيدهم أن "الجيش الإسرائيلي لا ينشر توثيق للأحداث عند مواقع توزيع المساعدات، وأن الجيش راض من أن نشاط مؤسسة غزة الإنسانية منع انهيارا مطلق للشرعية العالمية لاستمرار الحرب"، ويعتقدون أن "الجيش الإسرائيلي نجح في تحويل قطاع غزة إلى ساحة خلفية، خاصة في أعقاب الحرب مع إيران". وقال جندي في قوات الاحتياط إن "غزة لم تعد تهم أحدا. وتحولت إلى مكان مع قوانين خاصة به. وموت البشر أصبح لا شيء، وحتى ليس (حادثا مؤسفا) مثلما كانوا يقولون". وقال ضابط إسرائيلي إن "العمل مقابل سكان، وفيما الوسيلة الوحيدة لديك أمامهم هي إطلاق النار، هو إشكالي جدا. وليس صحيحا أخلاقيا أن تأتي إلى المنطقة بواسطة نيران دبابة وقناصة وقذائف هاون". وأضاف أنه "في الليالي نطلق النار كي نوضح للسكان أن هذه منطقة قتال وألا يقتربوا إليها. وفي مرحلة معينة يتوقف إطلاق قذائف الهاون، وعندها يبدأ السكان بالاقتراب، ثم نستأنف إطلاق النار كي يعرفوا أنه يحظر الاقتراب. وفي النهاية رصدنا سقوط قذائف بين مجموعة أشخاص. وفي حالات أخرى أطلقنا أعيرة نارية من دبابات وألقينا قنابل، وحدث أن أصيبت مجموعة مواطنين التي اقتربت تحت غطاء الضباب"، وادعى أن "هذا ليس متعمدا، لكن أمورا كهذه تحدث". وتابع الضابط أن السكان لا يعرفون موعد فتح مراكز توزيع المساعدات. "ولا أعرف من يتخذ القرار، لكننا نوجه أوامر للسكان ولا نطبقها أو أنها تتغير. وكانت هناك حالات في بداية الشهر التي قالوا فيها لنا إنهم أصدروا بيانات حول فتح المركز عند الظهر، وجاء السكان في ساعات الصباح الباكر من أجل أن يكونوا أول من يحصل على الطعام. ونتيجة أنهم جاؤوا مبكرا، تم إلغاء توزيع المساعدات في ذلك اليوم". وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد أكثر من 550 مواطنا وإصابة أكثر من 4 آلاف آخرين، بنيران الاحتلال الإسرائيلي، منذ أواخر مايو الماضي، أثناء انتظارهم للحصول على مساعدات. ومنذ السابع من أكتوبر 2023 تشن إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- سياسة
- اليوم السابع
جيش الاحتلال الإسرائيلي يدخل الأراضى السورية ويسيطر على سد المنطرة
أفادت تقارير عبرية، بدخول قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى مشارف قرية بيت جن السورية، الواقعة عند سفح جبل الشيخ السوري، على بُعد حوالي 11 كيلومترًا من الحدود مع الأراضي المحتلة. وفي وقت سابق من اليوم، أفادت التقارير بدخول قوات جيش الدفاع الإسرائيلي سد المنطرة في المنطقة العازلة شرق القنيطرة، وسيطرة على السد والذى يعتبر المزود الرئيس للمياه في القنيطرة وأريافها وصولا إلى محافظة درعا، وهو من أكبر وأهم السدود المائية في الجنوب السوري.