logo
اعتراف خطير.. هآرتس: الجيش وجه بإطلاق النار على منتظرى المساعدات فى غزة

اعتراف خطير.. هآرتس: الجيش وجه بإطلاق النار على منتظرى المساعدات فى غزة

اليوم السابعمنذ 5 ساعات

فى اعتراف خطير، نقلت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، اليوم الجمعة، عن ضباط وجنود فى جيش الاحتلال الإسرائيلى، أن "الجيش أصدر أوامر لقواته بإطلاق نار بشكل متعمد باتجاه غزيين بالقرب من نقاط توزيع المساعدات الإنسانية، خلال الشهر الأخير، بادعاء إبعادهم أو تفريقهم، رغم أنه كان واضحا أن هؤلاء الغزيين لا يشكّلون خطرا".
وقال أحد الجنود إن "القصة هي أنه يوجد فقدان مطلق لطهارة السلاح في غزة". وتدعي "النيابة العسكرية" الإسرائيلية أنها طالبت دائرة التحقيق في "هيئة الأركان العامة" بالتحقيق فى شبهة ارتكاب جرائم حرب في مناطق توزيع المساعدات، حسب الصحيفة.
ويشرف على توزيع المساعدات في أربعة مراكز فى قطاع غزة"مؤسسة غزة الإنسانية"، وفق آلية إسرائيلية-أمريكية، مرفوضة أمميا. وتعمل المراكز تحت "حراسة" جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتفتح لمدة ساعة واحدة في اليوم، ولا تعمل بشكل منظم.
ونقلت "هآرتس" عن ضباط وجنود إسرائيليين قولهم إن "الجيش الإسرائيلي يطلق النار باتجاه غزيين الذين يصلون إلى مراكز توزيع المساعدات قبل فتحها أو بعد إغلاقها".
ويرجّح الجنود الذين تحدثوا إلى الصحيفة أن الغزيين الذين يصلون إلى المراكز قبل فتحها، في ساعات الفجر، لا يرون حدود هذه المراكز بسبب الظلام.
ووصف جندي إسرائيلي الوضع بأنه "ميدان إعدام"، وقال إنه "في المكان الذي تواجدت فيه قُتل ما بين شخص واحد إلى خمسة أشخاص يوميا. ويطلقون النار عليهم كأنهم قوة هجومية. ولا يستخدمون وسائل تفريق مظاهرات، ولا يطلقون الغاز، وإنما يطلقون النار من رشاشات ثقيلة، قاذفات قنابل، قذائف هاون. ويتوقفون عن إطلاق النار بعد فتح المراكز ويعلم السكان أن بإمكانهم الاقتراب. نحن نتواصل معهم بواسطة النيران".
وأضاف الجندي: "يطلقون النار في الصباح الباكر إذا أراد أحد الوقوف في الطابور على بُعد مئات الأمتار، وأحيانا يهاجمونهم من مسافة قريبة، لكن لا يوجد خطر على القوات. وأنا لا أعرف أي حالة تم فيها إطلاق نار من الجانب الآخر. لا يوجد عدو ولا سلاح"، وأفاد بأنه يطلق على جريمة الجيش الإسرائيلي هذه تسمية "عملية الفسيخ العسكرية"، في إشارة إلى السمك المملح.
ونقلت الصحيفة عن ضباط إسرائيليين تأكيدهم أن "الجيش الإسرائيلي لا ينشر توثيق للأحداث عند مواقع توزيع المساعدات، وأن الجيش راض من أن نشاط مؤسسة غزة الإنسانية منع انهيارا مطلق للشرعية العالمية لاستمرار الحرب"، ويعتقدون أن "الجيش الإسرائيلي نجح في تحويل قطاع غزة إلى ساحة خلفية، خاصة في أعقاب الحرب مع إيران".
وقال جندي في قوات الاحتياط إن "غزة لم تعد تهم أحدا. وتحولت إلى مكان مع قوانين خاصة به. وموت البشر أصبح لا شيء، وحتى ليس (حادثا مؤسفا) مثلما كانوا يقولون".
وقال ضابط إسرائيلي إن "العمل مقابل سكان، وفيما الوسيلة الوحيدة لديك أمامهم هي إطلاق النار، هو إشكالي جدا. وليس صحيحا أخلاقيا أن تأتي إلى المنطقة بواسطة نيران دبابة وقناصة وقذائف هاون".
وأضاف أنه "في الليالي نطلق النار كي نوضح للسكان أن هذه منطقة قتال وألا يقتربوا إليها. وفي مرحلة معينة يتوقف إطلاق قذائف الهاون، وعندها يبدأ السكان بالاقتراب، ثم نستأنف إطلاق النار كي يعرفوا أنه يحظر الاقتراب. وفي النهاية رصدنا سقوط قذائف بين مجموعة أشخاص. وفي حالات أخرى أطلقنا أعيرة نارية من دبابات وألقينا قنابل، وحدث أن أصيبت مجموعة مواطنين التي اقتربت تحت غطاء الضباب"، وادعى أن "هذا ليس متعمدا، لكن أمورا كهذه تحدث".
وتابع الضابط أن السكان لا يعرفون موعد فتح مراكز توزيع المساعدات. "ولا أعرف من يتخذ القرار، لكننا نوجه أوامر للسكان ولا نطبقها أو أنها تتغير. وكانت هناك حالات في بداية الشهر التي قالوا فيها لنا إنهم أصدروا بيانات حول فتح المركز عند الظهر، وجاء السكان في ساعات الصباح الباكر من أجل أن يكونوا أول من يحصل على الطعام. ونتيجة أنهم جاؤوا مبكرا، تم إلغاء توزيع المساعدات في ذلك اليوم".
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد أكثر من 550 مواطنا وإصابة أكثر من 4 آلاف آخرين، بنيران الاحتلال الإسرائيلي، منذ أواخر مايو الماضي، أثناء انتظارهم للحصول على مساعدات.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023 تشن إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عماد الدين حسين: إسرائيل تمنع المساعدات عن قطاع غزة وتحولها لمصائد موت
عماد الدين حسين: إسرائيل تمنع المساعدات عن قطاع غزة وتحولها لمصائد موت

اليوم السابع

timeمنذ 26 دقائق

  • اليوم السابع

عماد الدين حسين: إسرائيل تمنع المساعدات عن قطاع غزة وتحولها لمصائد موت

قال عماد الدين حسين، رئيس تحرير جريدة «الشروق» ، إن زيارة وفد البرلمان العربي إلى معبر رفح خطوة مهمة لكشف حقيقة الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعانيها الفلسطينيون في قطاع غزة. وأوضح حسين، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهى درويش، ببرنامج «منتصف النهار»، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الوفد اطلع ميدانيًا على الأوضاع في معبر رفح من الجانب المصري، في وقت تروج فيه بعض الجهات – حتى داخل العالم العربي – لروايات مغلوطة بشأن المسؤول عن إغلاق المعبر ومنع دخول المساعدات الإنسانية. وأكد أن إسرائيل هي من دمرت الجانب الفلسطيني من المعبر وتمنع إدخال المساعدات منذ شهور، رغم تكدّس كميات ضخمة منها في مخازن العريش، مشددًا على أن تل أبيب تحوّل المساعدات إلى «مصائد موت» عبر استهداف طالبيها، ما يزيد من تفاقم الوضع الإنساني الكارثي. وأشار حسين، إلى أن الوفد البرلماني العربي جاء عبر الطرق الرسمية، وأدان العدوان الإسرائيلي، وطالب بتدخل دولي فوري لوقف الحصار عن غزة، كما دعا إلى استئناف الجهود السياسية لحل القضية الفلسطينية. وحول تصريحات محافظ شمال سيناء التي طالب فيها بضرورة الضغط على إسرائيل للسماح بدخول المساعدات، قال حسين: «هذا تأكيد جديد على الموقف المصري الثابت بضرورة وقف العدوان، وفتح المعبر أمام تدفق المساعدات بصورة طبيعية». وأضاف أن إسرائيل تمارس «حرب تجويع ممنهجة»، فهي تستهدف المدنيين خلال تسلمهم للمساعدات رغم أنها – شكليًا – توافق على دخولها تحت رقابة أميركية، لكنها تستخدم الكاميرات لتصوير دخول الشاحنات دون إظهار كيف يُقتل الفلسطينيون أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء والدواء.

القاهرة الإخبارية: 50 شهيدًا في غزة خلال ساعات جراء القصف الإسرائيلي
القاهرة الإخبارية: 50 شهيدًا في غزة خلال ساعات جراء القصف الإسرائيلي

اليوم السابع

timeمنذ 26 دقائق

  • اليوم السابع

القاهرة الإخبارية: 50 شهيدًا في غزة خلال ساعات جراء القصف الإسرائيلي

قال يوسف أبو كويك، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من غزة، إن حصيلة الشهداء في قطاع غزة بلغت نحو 50 شهيدًا خلال الساعات الأخيرة، جراء سلسلة من الغارات الإسرائيلية التي طالت مناطق مختلفة من القطاع. وأوضح أبو كويك، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد عيد، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن أحد أبرز هذه الهجمات استهدف مدرسة في حي الصفطاوي شمال مدينة غزة، وأسفر عن استشهاد ثمانية مواطنين، بينهم خمسة أطفال، وقد وصلت جثامينهم – بعضها متفحم – إلى مجمع الشفاء الطبي، مضيفًا أن إحدى الطائرات الانتحارية قصفت فصلًا دراسيًا داخل المدرسة، ما تسبب في سقوط هذا العدد الكبير من الضحايا. وفي تطور آخر، استهدفت القوات الإسرائيلية مجموعة من المدنيين في حي التفاح شرق غزة، مما أسفر عن استشهاد عشرة أشخاص، بينهم ثلاثة أشقاء، وتواصلت الغارات المكثفة على منطقة جباليا البلد، حيث تم تدمير عدد من المباني السكنية، بعضها كان مأهولًا بالسكان، ما أدى إلى سقوط مزيد من الشهداء والجرحى. وأشار المراسل إلى أن طواقم الإسعاف تواجه صعوبة في الوصول إلى بعض المواقع لانتشال الضحايا، خاصة في مخيم البريج وسط القطاع، حيث استهدفت طائرة مسيرة مجموعة من المدنيين، ما أدى إلى استشهاد ستة منهم، وقد نُقلوا إلى مستشفى العودة في مخيم النصيرات. وفي تطورات موازية، أفاد أبو كويك أن ستة مدنيين استشهدوا خلال انتظارهم المساعدات في منطقة غرب رفح الفلسطينية، فيما استقبل مستشفى ناصر في خان يونس نحو 20 شهيدًا منذ الفجر وحتى اللحظة، بعضهم من مناطق بطن السمين، الشيخ ناصر، ودوار بني سهيلا. كما استهدفت طائرات مسيرة خيامًا للنازحين غرب خان يونس، ما أدى إلى استشهاد طبيب ووالدته وطفل، بعد قصف مباشر لخيمتهم.

تقرير مستشفى العباسية بقضية سفاح المعمورة.. قبل ساعات من النطق بالحكم
تقرير مستشفى العباسية بقضية سفاح المعمورة.. قبل ساعات من النطق بالحكم

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

تقرير مستشفى العباسية بقضية سفاح المعمورة.. قبل ساعات من النطق بالحكم

تنظر محكمة جنايات الإسكندرية، غدا السبت، برئاسة المستشار محمود عيسي سراج الدين رئيس المحكم،ة وبعضوية كل من المستشار تامر ثروت شاهين والمستشار محمد لبيب دميس، والمستشار عبد العاطي إبراهيم صالح، والمستشار طارق عبد الكريم رئيس نيابة المنتزة الكلية، وحسن محمد حسن سكرتير المحكمة، ثالث جلسات محاكمة سفاح المعمورة ،عقب عرضه علي مستشفي العباسية للطب النفسي للكشف علي قواه العقلية، والتي أكدت تمتعه بالوعي الكامل والإدراك أثناء ارتكابه للجرائم المنسوبة إليه. وكشفت التقرير الطبي الصادر عن مستشفى العباسية للصحة النفسية أثبتت سلامة القوى العقلية للمتهم "ن.ال" والمعروف إعلاميا بسفاح المعمورة ، تمتعه بالوعي الكامل والإدراك أثناء ارتكابه للجرائم المنسوبة إليه، حيث تم عرضه علي لجنة ثلاثية متخصصة من أطباء مستشفى العباسية تولت فحص الحالة النفسية للمتهم خلال فترة إيداعه التي قررتها المحكمة لمدة 15 يومًا، وجاء التقرير ليؤكد مسؤوليته الكاملة عن أفعاله. تعود أحداث القضية المقيدة برقم المقيدة برقم 9046 لسنة 2025 جنايات قسم شرطة المنتزة ثان عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية إخطارا من ضباط قسم شرطة المنتزة ثان، يفيد ببلاغات بقيام المتهم بارتكاب قتل المجني عليهم. تبين من التحقيقات، قيام المتهم "ن.ا ال " محام، بقتل كل من "م.ا.م" مهندس، و"م.ف.ث" ربة منزل زوجته، و"ت.ع.ر" ربة منزل، وقام بإخفاء الجثامين بالوحدتين السكنيتين المستأجرتين بمعرفة المتهم، بأن دفن المجني عليه الأول بأرضية الوحدة السكنية الأولى ودفن المجني عليهم الثانية والثالثة بأرضية الوحدة السكنية الثانية، واستولى على متعلقاتهم وأموالهم، حيث تبين أن علاقة عمل نشأت بين المتهم والمجني عليه الأول منذ عام 2021، ونظرا للظروف المالية التي كان يمر بها المتهم وعلمه بوجود مبالغ مالية مع المجنى عليه الأول وامتلاكه بعض العقارات التي يمتلكها وفي بداية عام 2022 استغل المتهم كون المجني عليه يعتقد أنه يستطيع حل نزاع قضائي فيما بينه وبين آخرين، واستدرجه لمكان الواقعة، وأعد لذلك سلاح أبيض سكين، ليجبر المجنى عليه على التنازل عن ملكيته عقار وكذلك سيارة، وحال ذلك قام المتهم بالاستيلاء على هاتفه المحمول وكارت السحب البنكي، إلا أنه فوجئ باتصال من أهليه المجني عليه بأمر تغيبه وانهالت عليه الاتصالات الهاتفية، فحاول آنذاك إيهامهم بأن المجني عليه سيتزوج من سيدة أجنبية، وأنه قد قام ببيع العقار خاصته، وأنه سوف ينتقل إلي مدينة شرم الشيخ لعطله الزواج، وكان ذلك عن طريق رسائل نصية قام بارسالها من هاتف المجني عليه، وكذلك أجبر المجني عليه بمهاتفه أهليته نحت تهديد السلاح ليبعد الشبهة عنه، ونفاذا لمخططه الإجرامي الذي لم يلق قبولا من المجني عليه، الذي لم يتنازل عن العقار والسيارة خاصته فتعدي عليه بالضرب بالأيدي والأرجل بعدة ضربات في جميع أنحاء جسده تم سدد له ضربة بسلاح أبيض استقرت في الفخد الأيسر بجسده التي أودت بحياته، واستولى على بطاقته البنكية وسحب منها مبالغ ماليه تخطى عشرات الآلاف، وأتلف هاتف المجني عليه وعقب ذلك اعد صندوق خشبي صنعه بنفسه وأحضر أكياسا بلاستيكية كبيرة ووضع جثمان المجني عليه بداخلها، واشترى مواد بناء وأدوات حفر وقام بحفر حفرة كبيرة بتلك العين تسع الجثمان وغطاها بالتراب ومواد البناء وأغلق العين بجنزير وقفل معدني وتركه لها على مدار 3 سنوات. وقام المتهم بقتل المجني عليها الثانية "م.ف.ث" زوجته عمدا مع سبق الإصرار بسبب خلاف بينهما، وشك المجني عليها فى سلوكه وضيقت عليه الخناق وطردته من الشقة أكثر من مرة، فعقد المتهم النية والعزم على قتلها واستخدم فكرة صناعة صندوق خشبي من خلال أحد النجارين بالمنطقة محل سكنه واشتري قماش أبيض لتكفين جثتها وأكياس بلاستيكية سوداء واستغل وجود المجني عليها بمفردها، فتعدى عليها بالضرب بالأيدي ثم قبض بيده على عنقها حتى تأكد أنها فارقت الحياة ولف جثمانها بالقماش ووضعه في الأكياس البلاستيكية السوداء ونقل الجثة إلي محل سكنه بمنطقة المعمورة البلد ووضعها في الصندوق الخشبي وحفر حفرة بإحدي الغرف ودفن المجني عليها بها وأغلق الباب بقفل معدني. كما توصلت التحريات إلي قيام المتهم بقتل المجنى عليها الثالثة " ت.ع.ر" ربة منزل فى غضون شهر أغسطس عام 2024 لقيامه ببعض مهام إنهاء قضايا تنازع المجنى عليها مع آخرين إلا أنه لم يحصل على أتعابه نظير عمله لكن المجنى عليها لم تتلق أى نتائج من عمله فقررت حرمانه من باقي الأتعاب، وإصراره على الحصول على مستحقاته وقرر استدراجها إلى محل سكنه وخطفها والتخلص منها والاستيلاء على المبالغ المالية بحوزته، والكارت البنكي الخاص بصرف المعاش وهاتفها المحمول، وفي شهر أكتوبر عام 2024 استدرجها بسكنه وكتم أنفاسها حتى فارقت الحياة، واستولى على متعلقاتها، وقام بحفر حفرة أخرى بجوار المجنى عليها الثانية زوجته ودفنها وأغلق الباب بقفل، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق التى قررت إحالته إلى محكمة جنايات الإسكندرية لمحاكمته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store