logo
#

أحدث الأخبار مع #حتشبسوت

بعد أكثر من 3400 عام على وفاتها.. حقيقة 'صادمة' وراء تحطم تماثيل أشهر ملكة فرعونية
بعد أكثر من 3400 عام على وفاتها.. حقيقة 'صادمة' وراء تحطم تماثيل أشهر ملكة فرعونية

أخبار السياحة

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • أخبار السياحة

بعد أكثر من 3400 عام على وفاتها.. حقيقة 'صادمة' وراء تحطم تماثيل أشهر ملكة فرعونية

كشف علماء عن السبب الحقيقي وراء التماثيل المحطمة للملكة حتشبسوت، بعد قرون من الاعتقاد السائد بأن خليفتها تحتمس الثالث قام بتشويه تماثيلها بدوافع شخصية بعد وفاتها. واكتسبت حتشبسوت، الحاكمة المصرية القديمة، والابنة الوحيدة للملك المحارب تحتمس الأول، مكانة أيقونية في العصر الحديث لدورها كواحدة من أعظم حكام مصر وكمثال نادر للفراعنة الإناث، لكنها أيضا تعرضت لاضطهاد سياسي بعد وفاتها. خلال عشرينيات القرن الماضي، كشفت الحفريات في دير البحري (الأقصر، مصر) عن العديد من تماثيل حتشبسوت المحطمة. وقد فسر هذا التلف تقليديا على أنه فعل انتقامي عنيف من قبل ابن أخيها وخليفتها تحتمس الثالث. لكن العديد من هذه التماثيل بقيت في حالة جيدة نسبيا، ما يثير تساؤلات حول فكرة أن الدمار كان بدافع كراهية تحتمس الثالث لحتشبسوت. وبتحليل دقيق للقطع الأثرية، توصل العلماء إلى أن التلف نتج عن ممارسات جنائزية تقليدية، حيث كان المصريون القدماء يعيدون استخدام مواد التماثيل القديمة بطريقة منهجية. ومن بين جميع فراعنة مصر القديمة، ربما تكون الملكة حتشبسوت أكثر الحكام الذين تعرضوا للتجاهل والتهميش بشكل غير عادل على مر التاريخ. وتعد هذه الملكة الفريدة من أوائل الرموز النسائية التي نادت بتمكين المرأة في عصر كانت فيه السلطة حكرا على الرجال. وفي خطوة غير مسبوقة، توجت حتشبسوت نفسها ملكة على مصر، وحكمت البلاد لمدة عشرين عاما كحاكمة مشاركة، تاركة وراءها إرثا من الإنجازات العظيمة. وبحلول وفاتها عام 1458 قبل الميلاد، كانت مصر قد شهدت تحت حكمها واحدة من أكثر الفترات ازدهارا واستقرارا في تاريخها الطويل. لكن الغريب أن إنجازاتها العظيمة لم تنل التقدير الكافي، حيث تشير الروايات التاريخية إلى أن خلفاءها عملوا على طمس معالم حكمها، فتم تحطيم تماثيلها ونسب إنجازاتها إلى حكام آخرين. لكن الأبحاث الحديثة بدأت تكشف زيف هذه الرواية التقليدية. فوفقا للدكتور جون يي وونغ، عالم المصريات بجامعة تورنتو، فإن الدمار الذي لحق بتماثيل حتشبسوت لم يكن بدافع الكراهية أو الرغبة في الانتقام، بل كان جزءا من ممارسة قديمة معروفة باسم 'التعطيل الطقسي'، والتي تهدف لتحييد القوة الكامنة في الصور، وطبقت على تماثيل ملوك مختلفين عبر التاريخ الفرعوني. وتشير الدراسات إلى أن معظم التماثيل تعرضت للتلف في نقاط ضعفها مثل الرقبة والخصر والركبتين، ما يدل على أن عملية التدمير كانت منهجية وهادفة، وليست عشوائية كما لو كانت ناتجة عن غضب عارم. وهذا يشير إلى أن حتشبسوت عوملت بعد وفاتها بشكل مشابه لسابقيها من الفراعنة. وقد توصل الدكتور وونغ إلى هذه النتائج المثيرة بعد تحليل دقيق للملاحظات الميدانية والصور الأرشيفية التي تعود إلى عمليات التنقيب في الفترة بين 1922-1928 في دير البحري بالأقصر. وأظهرت الدراسات أن العديد من التماثيل المحطمة أعيد استخدامها لاحقا كمواد بناء أو أدوات، في ممارسة كانت شائعة في مصر القديمة لتحييد الرموز الدينية للحكام السابقين. لكن هذا لا ينفي وجود حملة منظمة لطمس ذكرى حتشبسوت، حيث يشير الدكتور وونغ إلى أنها تعرضت لاضطهاد ممنهج أكثر من غيرها من الحكام. ويشير إلى أن دوافع تحتمس الثالث، خليفة حتشبسوت، ربما كانت سياسية وطقسية أكثر منها شخصية، حيث سعى لتأكيد شرعيته كحاكم وحيد لمصر. جدير بالذكر أن عهد حتشبسوت تميز بإنجازات عديدة شملت توسيع نطاق التجارة، وإطلاق مشاريع بناء ضخمة، والحفاظ على استقرار المملكة. وقد حكمت لمدة تزيد عن العشرين عاما دون معارضة تذكر، قبل أن توافها المنية بسبب إصابتها بسرطان العظام، كما تشير بعض النظريات. ورغم محاولات طمس إرثها، تبقى حتشبسوت واحدة من أنجح الحكام في التاريخ المصري القديم، وشاهدة على قدرة المرأة على القيادة والحكم في عصر لم يكن يسهل عليها ذلك. المصدر: ديلي ميل

ما الأسباب الحقيقية وراء محو آثار الملكة حتشبسوت؟
ما الأسباب الحقيقية وراء محو آثار الملكة حتشبسوت؟

الديار

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الديار

ما الأسباب الحقيقية وراء محو آثار الملكة حتشبسوت؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت دراسة حديثة أن الأسباب وراء محو آثار الملكة حتشبسوت، إحدى أبرز حكّام مصر القديمة، لا ترتبط فقط بكونها امرأة كما كان يُعتقد سابقًا، بل تعود لدوافع أكثر تعقيدًا. الباحث جون وونغ من جامعة تورنتو، الذي نشر دراسته في مجلة "أنتيكويتي"، أوضح أن تفسير الحملة على حتشبسوت بعد وفاتها لطالما تأثر بجنسها، وسط اعتقاد شائع بأن تحتمس الثالث، ابن زوجها وخليفتها في الحكم، شنّ حملة تشويه ضدها انتقامًا، ورغبة في محو فكرة إمكانية نجاح امرأة في حكم مصر. إلا أن وونغ يرى أن هذا التفسير يحمل "قدرًا من الرومانسية"، مشيرًا إلى أن تحتمس الثالث أقدم على إزالة آثارها لدوافع عملية وطقسية، وليس بدافع الكراهية أو الحقد الشخصي فقط. وأكدت أبحاث وونغ، المستندة إلى إعادة دراسة التماثيل التالفة التي عُثر عليها خلال تنقيبات أثرية بين عامي 1922 و1928، أن بعض الأضرار التي لحقت بتماثيل حتشبسوت كانت مرتبطة برغبة الأجيال اللاحقة في إعادة استخدامها كمادة بناء، وهو أمر شائع في تلك الحقبة، لا يُفسَّر دائمًا باعتباره انتقامًا. حتشبسوت، التي حكمت مصر قبل نحو 3500 عام عقب وفاة زوجها تحتمس الثاني، نجحت في فرض نفسها كفرعون، بعد أن بدأت وصية على عرش تحتمس الثالث، وحققت لمصر عصرًا من الازدهار المعماري والتجاري، ومن أبرز إنجازاتها مقبرتها الفريدة في وادي الملوك بالأقصر. الدراسة الجديدة تشكك في نظرية رفض تولي النساء الحكم، معتبرةً أن تشويه آثار حتشبسوت كان جزءًا من ممارسة معتادة للسلطة وطقوس انتقال الحكم، وليست فقط نتاج تحامل بسبب جنسها.

أبرزها الزيوت المكررة.. عوامل تزيد من الإصابة بـ الكبد الدهني
أبرزها الزيوت المكررة.. عوامل تزيد من الإصابة بـ الكبد الدهني

24 القاهرة

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • 24 القاهرة

أبرزها الزيوت المكررة.. عوامل تزيد من الإصابة بـ الكبد الدهني

يُعد الكبد أكثر أعضاء الجسم نشاطًا في تصفية السموم، وتحليل العناصر الغذائية، ولكن هناك بعض الأطعمة التي نتناولها والتي تبدو غير ضارة، لكنها تؤثر على صحة الكبد. عوامل تزيد من الإصابة بـ الكبد الدهني ووفقًا لما نشره موقع ذا صن فإن هناك مجموعة من الأطعمة تؤثر بالسلب على صحة الكبد وبالتالي فإن تجنب هذه الأطعمة الخطوة الأولى لمساعدة الكبد على أداء وظائفه بشكل صحيح، والحفاظ على صحة الجسم: 1-حبوب الإفطار المُحلّاة معظم الحبوب المُضاف إليها سكر تحتوي على سكر مُضاف، مما قد يُؤدي إلى تراكم الخلايا الدهنية في الكبد، وقد يُؤدي إلى مرض الكبد الدهني. 2.الزيوت المكررة تُصنع الزيوت النباتية المكررة، مثل زيت الذرة وفول الصويا ودوار الشمس، من خلال عمليات معالجة مكثفة، وغالبًا ما تحتوي على كميات كبيرة من أحماض أوميجا 6 وأوميجا 3 الدهنية، وتؤدي هذه الزيوت إلى التهاب الكبد والجسم. ويساهم الاستهلاك المنتظم لهذه الزيوت في تدهن الكبد وضعف عملية إزالة السموم، ويُعد استبدال بالزيوت المكررة زيت الزيتون البكر، أو زيت بذور الكتان، مفيدًا؛ إذ يُخفف الضغط على الكبد من خلال دعم عملية الأيض بشكل عام. ويُعد الكبد السليم مهم لتنقية الجسم من السموم والحفاظ على الصحة العامة، ولكن هناك العديد من الأطعمة التي نتناولها ظنًا منا أنها صحية إلا أن لها في الواقع آثارًا سلبية على أجسامنا، ومن أبرزها بعض المشروبات السكرية، والأطعمة المعبّأة، والحبوب، والزيوت المكررة، والمشروبات المحلاة على شكل عصائر فواكه طبيعية، إذ يمكن أن تسبب تلك الأطعمة الالتهابات وترسب الدهون، والوعي بهذه الأطعمة واستبدال نظام غذائي صحي بها، يمكن أن يساعد في دعم صحة الكبد ووظائف الجسم. دراسة تكشف: التغذية تقلل الإصابة بمتلازمة تكيس المبايض علماء يكشفون سبب تدمير آثار الملكة حتشبسوت | دراسة

دراسة جديدة تُعيد النظر في تدمير تماثيل حتشبسوت.. طقس أم انتقام؟
دراسة جديدة تُعيد النظر في تدمير تماثيل حتشبسوت.. طقس أم انتقام؟

الوئام

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • الوئام

دراسة جديدة تُعيد النظر في تدمير تماثيل حتشبسوت.. طقس أم انتقام؟

بعد قرن من الاعتقاد السائد بأن تحطيم تماثيل الملكة الفرعونية حتشبسوت كان عملًا انتقاميًا دبره خليفتها تحتمس الثالث لمحو أثرها من الذاكرة التاريخية، تكشف دراسة حديثة أن هذا التفسير قد يكون مجانبًا للصواب. فبحسب بحث نشر في مجلة Antiquity يوم الثلاثاء (24 يونيو)، فإن تحطيم العديد من تماثيل حتشبسوت لم يكن بدافع كراهيتها أو بسبب توليها الحكم كامرأة، بل تم ضمن طقوس متعارف عليها في مصر القديمة تُعرف بـ'إبطال مفعول التماثيل'، نظرًا لما كانت تُنسب إليها من قوى روحانية خارقة. التدمير الطقسي لا السياسي وتشير الدراسة، التي أعدّها 'جون يي وونغ'، باحث دكتوراه في علم المصريات بجامعة تورنتو، إلى أن التماثيل التي وُجدت محطمة في معبد حتشبسوت بالدير البحري خلال حفريات عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي، لم تُشوَّه وجوهها أو تُمحى نقوشها، كما كان يُعتقد سابقًا. بل تم تكسيرها عند مناطق محددة كالعنق والخصر والقدمين، وهي مناطق اعتُبرت نقاط ضعف رمزية تستخدم ضمن طقوس إبطال مفعول التماثيل الملكية بعد وفاة أصحابها. وصرّح وونغ لموقع Live Science قائلًا: 'كان المصريون القدماء ينظرون إلى التماثيل الملكية باعتبارها كيانات حيّة أو ذات قوة خارقة، لذا كان لا بد من تعطيلها طقسيًا بعد وفاة الملك لضمان عدم استمرار تأثيرها'. بين الإلغاء والاضطهاد ورغم أن حتشبسوت (1473–1458 ق.م.)، التي اشتهرت برحلة تجارية ناجحة إلى 'بونت' وببناء معبد فخم في الدير البحري، كانت بالفعل هدفًا لحملة تشويه لاحقة شملت محو اسمها وصورتها من آثار متعددة في أنحاء البلاد، فإن وونغ يرى أن ما حدث لتماثيلها في الدير البحري لا يدخل ضمن تلك الحملة. وأضاف: 'الحملة ضد حتشبسوت التي قادها تحتمس الثالث لاحقًا لم تكن بالضرورة مدفوعة بعداء شخصي، بل ربما جاءت استجابة لضغوط سياسية من أنصار حكمه، الذين رأوا في توليها السلطة تهديدًا لشرعيته'. وتظهر أدلة مماثلة في مواقع أخرى، مثل 'خبيئة الكرنك' الشهيرة، حيث عُثر على مئات التماثيل لملوك مصر وقد تم تعطيلها طقسيًا بنفس الطريقة. إعادة تقييم الإرث وتعيد هذه الدراسة تسليط الضوء على التمييز بين الممارسات الطقسية السياسية والاضطهاد الشخصي في العصور الفرعونية، وتدعو إلى مراجعة السرديات القديمة التي ربطت تدمير آثار حتشبسوت بنوع من الانتقام الذكوري. وختم وونغ بقوله: 'افترض أوائل علماء المصريات أن تحتمس الثالث كان يضمر كراهية شديدة لحتشبسوت، لكن هذا التفسير لم يعد مقنعًا. الأدلة تشير إلى أن الأمر كان أكثر تعقيدًا، وأن الدوافع كانت في الغالب طقسية وسياسية'.

دراسة: تدمير آثار الملكة حتشبسوت لم يكن بسبب كونها امرأة
دراسة: تدمير آثار الملكة حتشبسوت لم يكن بسبب كونها امرأة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 أيام

  • علوم
  • سكاي نيوز عربية

دراسة: تدمير آثار الملكة حتشبسوت لم يكن بسبب كونها امرأة

وكانت أسباب هذا المحو الممنهج لآثار حكمها الناجح موضع نقاش واسع، لكن الباحث جون وونغ من جامعة تورنتو رأى في دراسة جديدة نُشرت الإثنين، أن ثمة مبالغة في التركيز على العامل المتمثل في كونها امرأة. وقال وونغ لوكالة فرانس برس، "إن السؤال عن سبب الحملة على هذه الملكة بعد وفاتها ينطوي على قدر من الرومانسية"، موضحا دوافع اهتمامه بملكة حكمت مصر خلال حقبة ازدهار استثنائي. ورجح عدد من العلماء في الماضي، أن يكون تحتمس الثالث شن حملة تشويه ضد حتشبسوت بعد وفاتها بدافع الانتقام، لا سيما لأنه أراد القضاء على أي فكرة مفادها أن في وسع امرأة أن تحكم بنجاح. وأكد جون وونغ أن "طريقة فهم حكم حتشبسوت تأثرت دائما بجنسها"، في إشارة إلى الاعتقاد السائد بأن تحتمس الثالث ربما كان ينظر إليها على أنها "زوجة أب شريرة". وبيّن بحث وونغ الذي نشر في مجلة "أنتيكويتي" واستند إلى دراسات حديثة أخرى، أن تحتمس الثالث أقدم على هذا هذا التشويه لدوافع أخرى أيضا، مما يدفع إلى التشكيك في صحة نظرية الرفض لتولي امرأة مقاليد الحكم. وحكمت حتشبسوت مصر قبل نحو 3500 عام، بعد وفاة زوجها تحتمس الثاني، وسبقت كليوباترا بـ1500 عام "وبلغت مصر في عهدها أعلى قمة في الحضارة والعمارة والتجارة الدولية"، بحسب موقع الهيئة العامة للاستعلام المصرية. وكانت في البداية وصيةً على عرش ابن زوجها، الملك المستقبلي، لكنها نجحت في ترسيخ سلطتها الخاصة، وفرضت نفسها كفرعونة. وشرح الخبراء أنها وسّعت طرق التجارة وأوعزت بإنجاز مشاريع كبيرة، ومنها مقبرة لا مثيل لها في وادي الملوك بالأقصر، على الضفة الغربية لنهر النيل. وأعاد جون وونغ تقويم مواد التماثيل التالفة التي اكتشفت خلال أعمال التنقيب التي أُجريت بين عامي 1922 و1928. وأكد في ضوء أبحاثه أن تحتمس الثالث عمل بلا شك على محو أي دليل على إنجازات حتشبسوت، لكنه أوضح أن ذلك كان "ربما بدافع الضرورات الطقسية لا الكراهية الصريحة". كما لفت إلى أنه، ربما كان تحتمس الثالث يحاول الحدّ من سلطة حتشبسوت بطريقة عملية كانت مالوفة، وليس بدافع الحقد. كذلك اكتشف الخبير أن بعض تماثيل الملكة حتشبسوت تضررت على الأرجح لأن الأجيال اللاحقة أرادت إعادة استخدامها كمواد بناء. كما لاحظ أن "الاعتقاد ساد لمدة طويلة بأن تماثيل حتشبسوت تعرضت لتشويه انتقامي"، أوضح أن فحصا جديدا للمحفوظات أظهر "عدم صحة" هذه الفكرة، وأنها عوملت بالطريقة التي عومل بها أسلافها في ما يتعلق بالموت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store