أحدث الأخبار مع #حزب_العمال
صحيفة الخليج
منذ 14 ساعات
- صحيفة الخليج
بعيداً عن الأسلحة... كيم يفتتح أضخم مشروع سياحي في كوريا الشمالية (فيديو)
بعيداً عن الاستعراضات العسكرية وسباقات التسلح قررت كوريا الشمالية أن تجعل لنفسها موقعاً على خريطة السياحة الدولية، بافتتاح مشروع منطقة «وونسان-كالما» الساحلية، والتي من المقرر أن تستقبل 20 ألف زائر سنوياً. وسيضم المشروع الذي انتهت من بنائه السلطات الكورية الشمالية، وتفقّده الزعيم الكوي كيم جونج أون، الثلاثاء الماضي، فنادق ومنشآت إقامة، ومطاعم ومقاهي. كما أن المنتجع مجهز بشاطئ للسباحة، والرياضة، والترفيه. وذكرت وكالة الأنباء الكورية الشمالية أن منطقة وونسان كالما السياحية ستبدأ تقديم خدماتها للسياح في الداخل في الأول من يوليو المقبل، موضحة أن المرافق مجهزة بالكامل بجميع الشروط والأسس الثقافية لتعكس جمال المنطقة ذات المناظر الخلابة في جميع الفصول، وتتميز بمنظر مثير لشاطئ يمتد على مسافة 4 كيلومترات. وتجول كيم في منطقة المنتجع، معرباً عن سعادته بالمشروع، واصفاً إياه بأنه أحد أعظم النجاحات هذا العام. وقال كيم: «يجب أن تلعب منطقة وونسان كالما السياحية الساحلية دوراً رائداً في ترسيخ الثقافة السياحية في كوريا الشمالية»، بينما أمر المسؤولين عن تشغيل المنتجع بتوفير أفضل أماكن الراحة والترفيه للسياح. واعتبر الزعيم الكوري منتجع كالما الخطوة الأولى في تطوير السياحة الثقافية في البلاد، قائلاً إن المؤتمر التاسع المقبل لحزب العمال سيؤكد خطة رئيسية لتطوير مناطق سياحية واسعة النطاق إضافية في مناطق أخرى في أقصر وقت ممكن، بناء على الدروس المستفادة من مشروع كالما. ويأتي الإعلان عن المشروع السياحي الأبرز لبيونج يانج، على الرغم من أنها لم تُلغ بعد الحظر الكامل على دخول السياح الأجانب، والذي فرضته مطلع عام 2020 بسبب جائحة كوفيد-19، إضافة إلى استمرار التوترات مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.
روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
السفارة الروسية في لندن ترد على الاستراتيجية الأمنية البريطانية الجديدة
كما أشارت الهيئة الديبلوماسية الروسية إلى أن الوثيقة تتضمن اتهامات "كاذبة ومهينة" ضد موسكو. وجاء في بيان السفارة الذي حصلت عليه وكالة "ريا نوفوستي": "تم وضع مخاطر مزعومة من روسيا في صلب الاستراتيجية، مصحوبة بلغة مسيئة صريحة ضد بلدنا. نحن مضطرون لتكرار أن هذه الادعاءات فارغة ومزيفة. روسيا لم ولن تهدد بريطانيا أو سكانها. على مدار تاريخ العلاقات الطويل والمتنوع بين بلدينا، كانت لندن في كثير من الأحيان المحرضة على النزاعات ومصدر الاستفزازات الاستراتيجية ضد بلدنا". وأكدت السفارة أن حكومة حزب العمال التي وصلت إلى السلطة العام الماضي اختارت "مسار المواجهة وتصعيد التوترات"، مشيرة إلى أن الهدف من الاستراتيجية - كما ورد في مقدمتها - هو "استعراض القوة أمام حلفاء الناتو ونشر الغبار المعادي لروسيا". وأضافت السفارة ساخرة: "بهذه الطريقة يصبح من الأسهل التلاعب ببنود الميزانية التي من المفترض أن تزيد الإنفاق العسكري بعد 10 سنوات في ظل عدم وجود أموال ولن تكون موجودة. كما أنها طريقة لضمان 'وحدة وطنية' مزيفة، إذ أن الحكومة الحالية غير قادرة على تحقيق ذلك بوسائل أخرى - مثل أجندة بناءة أو تحسين مستوى معيشة المواطنين". وتزعم الوثيقة المنشورة الثلاثاء أن "العدوان الروسي" يشكل تهديدا لأوروبا، وتوجه اتهامات غير مدعومة لروسيا بشأن الهجمات الإلكترونية والتخريب. كما تدعو الوثيقة بريطانيا إلى "الاستعداد النشط" لحرب محتملة على أراضيها.المصدر: نوفوستي دعت استراتيجية الأمن القومي البريطانية إلى العمل على الاستعداد بنشاط لحرب محتملة تدور على أراضيها.
الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
دراسة: تخوف البريطانيين من الولايات المتحدة تضاعف منذ تولي ترامب الرئاسة
أظهرت دراسة، نشرتها صحيفة "ذي اندبندنت" البريطانية، اليوم الأربعاء، أن عدد البريطانيين الذين يرون الولايات المتحدة الأميركية تهديداً خطيراً للأمن العالمي ارتفع، بشكل كبير، منذ دخول دونالد ترامب البيت الأبيض في كانون الثاني/يناير الفائت. في التفاصيل، أشار 72% من المستَطلَعين البريطانيين إلى أن الولايات المتحدة تشكل تهديداً للسلم العالمي، خلال العقد المقبل، حتى قبل أن يشن ترامب قصفاً على إيران نهاية الأسبوع الماضي. الباحثون قالوا، لـ "ذي اندبندنت"، إن هذه النسبة هي "الأعلى على الإطلاق"، بعد أن تضاعفت منذ خريف العام الماضي، عندما كانت 36 في المئة فقط. اليوم 09:49 اليوم 08:21 وتنافس هذه النسبة، نسب الصين (69%)، و"إسرائيل" (73%)، وكوريا الشمالية (77%)، في حين كانت روسيا في القمة بنسبة 90%، بحسب الصحيفة. في السياق، يظهر تقرير "المواقف الاجتماعية البريطانية" (BSA)، الصادر عن المركز الوطني للبحوث الاجتماعية، أن المخاوف بشأن دور الولايات المتحدة في العالم مقسمة حسب الانتماءات الحزبية. ويذكر التقرير أن 96% من أنصار حزب العمال والخضر يعتبرون الولايات المتحدة تهديداً خطيراً، بنسبة أكبر من تلك التي لدى أنصار حزب المحافظين أو حزب الإصلاح البالغة 41%. وفي دراسة مشابهة، أظهر استطلاع للرأي، نُشر في نيسان/أبريل الماضي، أنّ أغلبية البريطانيين لم يعودوا يرون الولايات المتحدة حليفة لبلادهم. وبحسب الاستطلاع فإنّ 43% فقط من البريطانيين ينظرون الآن إلى الولايات المتحدة باعتبارها حليفاً.
سكاي نيوز عربية
منذ 4 أيام
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
أمازون تعتزم استثمار 54 مليار دولار في بريطانيا خلال 3 سنوات
ويرى رئيس الوزراء كير ستارمر الذي التقى الأسبوع الماضي آندي جاسي ، الرئيس التنفيذي للمجموعة التي تتخذ مقرا في سياتل ، أن هذا الاستثمار الذي يمتد لثلاث سنوات (والذي كان جزء منه معروفا في الأصل) يشكل "انتصارا كبيرا" ودليل "ثقة" بالمملكة المتحدة. ويأتي هذا الالتزام في وقت مناسب لحكومة حزب العمال التي تُكافح للوفاء بوعدها بتعزيز النمو، في ظل تأرجحها بين التعرفات الجمركية الأميركية والتوترات الجيوسياسية والانتقادات الداخلية لسياساتها الاقتصادية في ظل اعتبار قوى المعارضة زيادات الضرائب والاستثمارات العامة غير واقعية. من جانبه، تصدر المجموعة الأميركية العملاقة إعلانا جديدا مهما، بعدما استثمرت عشرات المليارات حول العالم لسنوات. وفي فبراير الماضي، أعلن آندي جاسي طموحه لاستثمار أكثر من 100 مليار دولار على مدار العام، بشكل رئيسي في الحوسبة السحابية و الذكاء الاصطناعي. تتزامن مليارات أمازون في المملكة المتحدة مع إطلاق الحكومة استراتيجية صناعية مدتها عشر سنوات، تهدف إلى جعلها "أفضل دولة للاستثمار"، بحسب وزير التجارة جوناثان رينولدز في تصريحات أوردها البيان. وأكد الوزير المتوقع زيارته الثلاثاء إلى مقر المجموعة في لندن أن "استثمار شركات دولية كبيرة مثل أمازون في المملكة المتحدة يُظهر أننا نسير على الطريق الصحيح". سيُستخدم مبلغ الـ 40 مليار جنيه إسترليني لبناء أربعة مراكز توزيع في هال، ونورثامبتون (كلاهما معروف في الأصل)، ومنطقة إيست ميدلاندز. كما سيُخصص جزء من المبلغ لتمويل إعادة تأهيل استوديوهات براي السينمائية التاريخية التي تم الاستحواذ عليها في يوليو 2024، لتصوير المسلسلات. وقّعت أمازون اتفاقية في ديسمبر مع شركة "غايمز ووركشوب" Games Workshop البريطانية المالكة لحقوق لعبة "وارهامر 40000" لإنتاج أفلام ومسلسلات مستوحاة من هذا العالم الخيالي المستقبلي. ويضم هذا المشروع الممثل هنري كافيل الذي لعب دورَي "سوبرمان" و"ذي ويتشر". وفي فبراير، تولّت المجموعة أيضا زمام المبادرة الإبداعية في سلسلة أفلام جيمس بوند بعد التوصل إلى اتفاق مع منتجي الأفلام التاريخيين، عائلة بروكلي، الذين سيظلون شركاء في الملكية. يشمل استثمار أمازون أيضا جزءا من مبلغ 8 مليارات جنيه إسترليني (مُخطط له على مدى خمس سنوات) الذي أُعلن في سبتمبر الماضي لبناء وتشغيل مراكز بيانات، وهو أمر أساسي للذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية. المملكة المتحدة ليست الدولة الوحيدة المستفيدة من استراتيجية أمازون التوسعية الأخيرة: ففي الأسبوع الماضي، تم التعهد بمبلغ 20 مليار دولار أسترالي (13 مليار دولار أميركي) لمراكز البيانات في أستراليا، وهو أكبر استثمار تكنولوجي على الإطلاق في البلاد. في يونيو، أعلنت أمازون أيضا استثمار 10 مليارات دولار في ولاية كارولاينا الشمالية و20 مليارا في ولاية بنسلفانيا، مجددا لمراكز البيانات والذكاء الاصطناعي. وتقول المجموعة التي أسسها جيف بيزوس وتوظف حاليا 75 ألف شخص في المملكة المتحدة في أكثر من 100 موقع، إنها استثمرت 56 مليار جنيه إسترليني (76 مليار دولار) في المملكة المتحدة بين عامي 2010 و2022. وخضعت الشركة أخيرا للتحقيق من جانب هيئة تنظيم الأغذية في المملكة المتحدة التي تشتبه في تأخرها في سداد مستحقات الموردين في هذا القطاع، وهي ممارسة محظورة بموجب قواعد الصناعة. في حال ثبوت التهمة، قد تواجه أمازون غرامة تصل إلى 1% من إجمالي مبيعاتها السنوية في المملكة المتحدة. في السنوات الأخيرة، واجهت الشركة أيضا إضرابات للمطالبة بتحسين الأجور في بعض مستودعاتها في مختلف أنحاء البلاد.
أرقام
منذ 4 أيام
- أعمال
- أرقام
بريطانيا تتعهد إنفاق 5% من ناتجها الإجمالي على الدفاع بحلول 2035
أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر الإثنين، عشية قمة لحلف شمال الأطلسي في لاهاي، أنّ بلاده تتعهّد إنفاق 5% من ناتجها المحلي الإجمالي على الدفاع بحلول 2035 تحقيقا للهدف الذي وضعه الناتو لدوله الأعضاء. وقال زعيم حزب العمّال في بيان "لقد تعهّدتُ إنفاق 5% من الناتج المحلّي الإجمالي على الأمن القومي". وأضاف "هذه فرصة لتعميق التزامنا تجاه حلف شمال الأطلسي وتعزيز الاستثمار في أمن البلاد وصلابتها على نطاق أوسع". وكان ستارمر تعهّد في شباط/فبراير زيادة الإنفاق الدفاعي الأساسي للمملكة المتحدة إلى 2.5% من ناتجها المحلي الإجمالي بحلول عام 2027، وإلى 3% في مطلع العقد المقبل.
