logo
#

أحدث الأخبار مع #خارطة_الطريق

مقدمة النشرة المسائية ١-٧-٢٠٢٥
مقدمة النشرة المسائية ١-٧-٢٠٢٥

LBCI

time٠١-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

مقدمة النشرة المسائية ١-٧-٢٠٢٥

يعود توم باراك, المبعوث ُ الرئاسي الامريكي الخاص في السابع والثامن من تموز الى بيروت, وقد طلب هذه المواعيد رسميا اليوم من المقارّ الرئاسية الثلاثة, ويُفترض انه سيتسلم جواباً رسميا حول خارطة الطريق التي قدّمها لتسليم سلاح حزب الله. لجنة صياغة الرد الاولي على الخارطة تفنِّد بنودها, وهي عقدت اجتماعا جديدا في بعبدا اليوم, وقد علمت الـLBCI الاجوبة اللبنانية اصبحت متقدمة ولكنها غيرُ مكتملة, كما علمت ان الورقة عندما تنتهي ستُرفع الى حزب الله. الورقة بحسب مطلعين, نصفُها يرتبط بسوريا وعلاقة لبنان معها من ضبط الحدود,الى ترسيمها,الى تعزيز العلاقات بينهما وصولا الى فتح خطوط التجارة,وربعُها مخصص لسلاح حزب الله, فيما يتناول الربع الاخير الاصلاحات. وفيما قال مصدران مطلعان لرويترز,إنه لم يتضح بعد ما اذا كان الرد الاولي سيكون جاهزا بحلول اليوم ,اوضحا ان الخارطة تقترح نهجا ًمرحليا لتسليم السلاح في كل لبنان ,مقابل انسحاب اسرائيل من الجنوب,على ان ينتهي ذلك بحلول تشرين الثاني المقبل او في نهاية العام. باراك وقبل مغادرة بيروت ,حض المسؤولين على الاستفادة من الفرصة التي قد لا تتاح مجددا,وهؤلاء إما امام حلٍ وآلية تنفيذية له,واما امام طبخة ِ بحص,نتائجها معروفة من استمرار الضربات الاسرائيلية,الى وقف القروض واعادة الاعمار,ووصولا الى الاهتراء الكامل ولو على مدى طويل. ففي الوقت الذي تراجع فيه ملف لبنان حتى اختفى من لائحة الاهتمامات الاميركية, يتقدم ملف الحل في غزة وهو يشهد مباحثات شديدة َالاهمية تعقد في واشنطن هذه الليلة ,كما يتقدم ملف سوريا , التي تقترب من عقد اتفاق امني مع اسرائيل بمباركة اميركية ,في حين ان عدم تقدم ايران صوب التفاوض مع واشنطن, لم يعد يهم الرئيس الاميركي الذي اكد مجددا اليوم ان قدرات طهران النووية دمرت بالكامل.

"خارطة طريق" تمويل المناخ تواجه تعثرا وسط غموض في مصادر التمويل
"خارطة طريق" تمويل المناخ تواجه تعثرا وسط غموض في مصادر التمويل

الجزيرة

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجزيرة

"خارطة طريق" تمويل المناخ تواجه تعثرا وسط غموض في مصادر التمويل

لا تزال الخلافات في مصادر التمويل ومكوناته تعيق التوافق على صياغة "خارطة طريق" واضحة لتوفير تمويل المناخ للدول النامية، رغم التكليف الرسمي الذي حصل عليه مفاوضو المناخ خلال محادثات بون المستمرة من 16 إلى 26 يونيو/حزيران الجاري، والتي اعتُبرت خطوة أساسية نحو إنجاز الوثيقة بحلول مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30) في البرازيل العام المقبل. وشدد كبير مسؤولي المناخ في الأمم المتحدة سيمون ستيل في مستهل الاجتماعات، على ضرورة أن تكون خارطة الطريق أكثر من مجرد تقرير نظري، بل "دليلا عمليا يتضمن خطوات واضحة لزيادة الاستثمار في العمل المناخي". لكن مسار المفاوضات أظهر، أن الحكومات لم تقترب بعد من صيغة توافقية، وفق موقع " كلايمت هوم نيوز". خارطة طريق مأزومة جاءت خارطة الطريق في إطار هدف تمويل المناخ الجديد (NCQG) المتفق عليه خلال مؤتمر الأطراف الـ29 (COP29) في باكو، والذي يتضمن التزاما سنويا بجمع 300 مليار دولار حتى عام 2035، على أن تُستكمل بمصادر تمويل إضافية للوصول إلى 1.3 تريليون دولار سنويا بحلول ذلك العام. ووفقا للمديرة العامة لمجموعة تمويل المناخ لأميركا اللاتينية ومنطقة الكاريبي ساندرا غوزمان، فإن الخارطة "نشأت لسد الفجوة بين ما تعهدت به الدول الغنية فعليا، وما تحتاجه الدول النامية"، مشيرة إلى أن الهدف منها أيضا "منع انتقال الخلاف في هدف تمويل المناخ إلى مؤتمر بيليم المقبل". مع ذلك، أظهرت مشاورات الأسبوع الماضي، التي قادتها رئاستا مؤتمر الأطراف –أذربيجان والبرازيل– عمق الخلافات بين الدول، خصوصا عن طبيعة التمويل، ومصادره، وشروطه. تمويل عام أم خاص؟ وواحدة من أبرز النقاط الخلافية تتمثل في الجهة التي يُفترض أن تقدم التمويل. فبينما تطالب الدول النامية بأن يأتي معظم التمويل من الأموال العامة للدول الغنية، ينص الاتفاق المبرم في باكو على أن "جميع مصادر التمويل" تظل متاحة، دون تحديد واضح لنسبة مساهمة كل مصدر. في المقابل، دعت الدول المتقدمة إلى تعزيز دور التمويل الخاص. وأكد ممثل الاتحاد الأوروبي، أن "تحفيز الاستثمارات الخاصة أمر ضروري لدفع العمل المناخي"، مشيرا إلى أهمية مساهمة دول أخرى، مثل الصين ودول الخليج، في جهود التمويل. وفي بون، ورد 116 مقترحا على رئاسة مؤتمر الأطراف لصياغة خارطة الطريق، منها فقط 20 مقترحا من الحكومات، والباقي من المجتمع المدني ومنظمات البحث والشركات. من يكتب "خارطة الطريق"؟ رسميا، أوكلت مهمة إعداد خارطة الطريق إلى رئاستي مؤتمر الأطراف (أذربيجان والبرازيل)، لكن حتى الآن لا يوجد وضوح في شكل الوثيقة أو محتواها النهائي. وصرحت الرئيسة التنفيذية لمؤتمر الأطراف الثلاثين آنا توني، أن الوثيقة ستتضمن "توصيات عملية بناء على ما تم الاستماع إليه"، على أن تُنشر النسخة النهائية في أكتوبر/تشرين الأول المقبل. لكن توني أشارت إلى أن كثيرا من التوصيات قد توجه إلى "جهات فاعلة" خارج إطار الأمم المتحدة، مثل البنوك متعددة الأطراف، قائلة: "نحن لا نستطيع إصلاح هذه المؤسسات ضمن اتفاقية الأمم المتحدة، لكن الإشارة إليها في التقرير ستكون رسالة قوية". القلق من عام ضائع ووسط هذا الغموض، يبرز تساؤل بشأن ماذا بعد مؤتمر الأطراف الثلاثين؟ هل سيتم اعتماد خارطة الطريق ضمن مفاوضات الأمم المتحدة للمناخ، أم ستُعامل كمجرد وثيقة مرجعية مثل تقارير علوم المناخ؟ وحذرت غوزمان من مصير محتمل مخيب للآمال، "إذا كانت خارطة الطريق لا تضع حلولا تتجاوز مؤتمر الأطراف الثلاثين، فسيكون عاما ضائعا". وأضافت "هذا هو الخطر الأكبر: أن نخرج بوثيقة لا تُحدث أثرًا حقيقيًا وتموت سياسيا بعد المؤتمر".

السودان يحدد مطالبه لتنفيذ خارطة الطريق وإطلاق الحوار.. تفاصيل
السودان يحدد مطالبه لتنفيذ خارطة الطريق وإطلاق الحوار.. تفاصيل

اليوم السابع

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

السودان يحدد مطالبه لتنفيذ خارطة الطريق وإطلاق الحوار.. تفاصيل

رهن عضو مجلس السيادة السوداني، إبراهيم جابر، تنفيذ خارطة الطريق فى السودان ، بحزمة مطالب تضمنت وقف دول إقليمية إمداد الدعم السريع، ودعمها بالسلاح ورفع الحصار عن الفاشر لتنفيذ خارطة الطريق التي قدمها إلى الأمم المتحدة. وشارك إبراهيم جابر ممثلًا للسودان في أعمال القمة العربية الـ34 التى جرت فعالياتها أمس السبت في العاصمة العراقية بغداد. وقال جابر، خلال مخاطبته أعمال القمة العربية، إن "حكومة السودان ملتزمة بتنفيذ خارطة الطريق التي قُدمت إلى الأمم المتحدة والوسطاء، والتي تشمل وقف إطلاق نار مصحوب بانسحاب الدعم السريع من المناطق والمدن التي تحتلها ورفع الحصار عن الفاشر". وأوضح أن الخارطة تتضمن عودة النازحين واللاجئين وتسهيل وصول المساعدات الإنسانية واستئناف العملية السياسية الانتقالية بتعيين حكومة مدنية من كفاءات مستقلة، مع حوار سوداني ــ سوداني شامل يؤسس للوصول إلى الانتخابات. وأضاف: 'لا يتأتى ذلك إلا بوقف إمداد الميليشا بالسلاح والمرتزقة من داعميهم الإقليميين، حتى يصبح تطبيق خارطة الطريق ممكنًا، حفظًا لسيادة السودان ووحدته وأمن القرن الإفريقي وأمن البحر الأحمر". ودعا إبراهيم جابر رؤساء الدول والمنظمات المشاركة في القمة العربية إلى دعم الحلول الوطنية التي ستفضي وحدها إلى إنتاج سلام مستدام يمتد أثره للمنطقة كلها، كما دعاهم إلى المساهمة في إعادة إعمار السودان. وأفاد بأن الدعم السريع استهدف مكتسبات الشعب السوداني من مؤسسات وبنية تحتية، باستخدام أسلحة متطورة ومرتزقة أجانب بدعم إقليمي .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store