أحدث الأخبار مع #خبراء_الأرصاد


ارابيان بيزنس
منذ 9 ساعات
- مناخ
- ارابيان بيزنس
موجة حارة تضرب أوروبا مع عواصف عنيفة في الشمال والغرب
تضرب موجة حر تاريخية مناطق أوروبية عديدة مع قبة حرارية ضخمة تقبع فوق جنوب أوروبا، لتدفع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية تهدد الصحة العامة وتضغط على البنية التحتية. ويأتي ذلك في وقت تشهد أوروبا فيه حالة من التباين المناخي الحاد، إذ تتعرض جنوب القارة لموجة حر شديدة غير مسبوقة، بينما تضرب عواصف عنيفة مناطق الشمال والغرب، ما يؤدي إلى أضرار واسعة النطاق ويبرز أثر التغير المناخي المتسارع على الحياة اليومية. ففي إسبانيا، تستعد البلاد لأيام تعتبر من بين الأكثر حرارة في تاريخها، مع توقعات بتجاوز درجات الحرارة 47 درجة مئوية في بعض المناطق، ما يثير القلق بشأن سلامة السكان واحتمالات اندلاع حرائق الغابات. وتستمر موجة الحر هذه على امتداد الساحل الشرقي لإسبانيا وجزر البليار، حيث تتوقع الأرصاد 'ليالٍ استوائية' لا تنخفض فيها الحرارة عن 20 درجة مئوية لعدة أيام متتالية. في المملكة المتحدة، يراقب خبراء الأرصاد احتمالية تسجيل أعلى درجات حرارة لشهر يونيو منذ بدء السجلات، مع توقعات بأن تصل الحرارة إلى 36 درجة مئوية في بعض المناطق، خاصة لندن وجنوب شرق إنجلترا، ما يمثل بداية حارة للغاية لصيف 2025. أما في إيطاليا، فقد تسببت الحرارة الشديدة في ذوبان بعض الطرق، ما عرقل حركة النقل وأثر على الحياة اليومية. اليونان لم تكن بمنأى عن هذه الموجة، إذ تجاوزت الحرارة 40 درجة مئوية، واندلعت حرائق غابات جنوب أثينا، دفعت السلطات لإصدار أوامر إجلاء وإغلاق طرق رئيسية، وسط جهود مكثفة للسيطرة على النيران التي التهمت منازل وأراضي زراعية. في المقابل، تعاني مناطق شمال وغرب أوروبا من عواصف شديدة، خاصة في فرنسا وألمانيا، حيث حولت الأمطار الغزيرة بعض الطرق إلى أنهار وتسببت في فيضانات أودت بحياة شخصين في فرنسا وأحدثت فوضى في باريس. وترافقت هذه العواصف مع رياح عاتية وسقوط برد كبير الحجم، ما أدى إلى اقتلاع الأشجار وتدمير الممتلكات. وتشير بيانات قاعدة بيانات العواصف الأوروبية إلى أكثر من ألف بلاغ عن ظواهر جوية متطرفة خلال الأيام الأولى من يونيو، شملت أعاصير ورياح شديدة وصواعق برق مدمرة. تغير مناخي يُفاقم الأزمات هذا التناقض الحاد بين موجة الحر في الجنوب والعواصف في الشمال يُعد مؤشراً واضحاً على اضطراب أنماط الطقس في أوروبا بفعل التغير المناخي. يحذر العلماء من تزايد وتيرة وشدة هذه الظواهر في السنوات القادمة، ما يتطلب استجابة مناخية عاجلة وتخطيطاً حضرياً أكثر مرونة لمواجهة التحديات القادمة. في المحصلة، تواجه أوروبا أزمة مزدوجة: حرارة قياسية تلهب الجنوب وتفاقم خطر الحرائق، وعواصف مدمرة تشل الشمال والغرب. هذا الواقع يفرض على صناع القرار والمجتمعات ضرورة التحرك السريع للحد من تداعيات التغير المناخي وحماية السكان والبنية التحتية من موجات الطقس المتطرف المتكررة.


صحيفة سبق
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- مناخ
- صحيفة سبق
الأحساء تسجل 49.5° والقيصومة 49.2°.. بين أعلى مدن العالم حرارة خلال 24 ساعة
في ذروة مبكرة لموجة الحر، تصدّرت الأحساء والقيصومة قائمة أعلى درجات الحرارة المسجلة عالميًا خلال الـ24 ساعة الماضية، وفقًا لبيانات محطات الرصد الجوي الدولية. وسجّلت الأحساء درجة حرارة بلغت 49.5 مئوية، محتلة المركز الثاني عالميًا، فيما سجّلت القيصومة 49.2 مئوية لتحل في المركز الثالث، وذلك ضمن موجة حر قوية اجتاحت المنطقة. وتقدّمت المدينتان خلف مطار الكويت الدولي، الذي احتل المركز الأول عالميًا بدرجة حرارة بلغت 50.5 مئوية. وتُعد هذه هي المرة الأولى منذ بداية صيف 2025 التي تحتل فيها مدن خليجية المراتب الثلاث الأولى عالميًا في درجات الحرارة القصوى، متجاوزة مناطق تقليدية في إفريقيا وآسيا. ويرجّح خبراء الأرصاد أن تعود هذه القفزة الحرارية إلى كتل هوائية جافة وساخنة قادمة من الجنوب الشرقي، إضافة إلى ضعف التهوية العلوية، ما أدى إلى تراكم الحرارة على السطح. وتشهد عدة مناطق داخل المملكة، خاصة الشرقية والشمالية الشرقية، ارتفاعًا متسارعًا في درجات الحرارة، وسط مؤشرات باستمرار الموجة خلال الأيام المقبلة، ما يتطلب الحذر، والالتزام بإجراءات الوقاية خلال فترات الذروة.

روسيا اليوم
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
رياح شمسية فائقة السرعة تضرب الأرض وتحذيرات من عاصفة مغناطيسية
وأثار ذلك تحذيرات من عواصف مغناطيسية قد تؤثر على شبكات الكهرباء والاتصالات في الأيام القليلة المقبلة. وبحسب خبراء الأرصاد الفضائية، فإن العاصفة بدأت بالتأثير على الأرض يوم الجمعة، وقد تصل شدتها إلى المستوى G2، وهو مستوى متوسط على مقياس من 5 درجات (من G1 إلى G5). وتشير التوقعات إلى استمرارها على هذا المستوى حتى يوم السبت، على أن تنخفض إلى عاصفة من مستوى G1 بحلول الأحد. ورغم أن هذا المستوى لا يعد من الدرجات الحرجة، كونه قادرا على التسبب في اضطرابات ملحوظة، خصوصا في مناطق خطوط العرض العليا. وينشأ هذا الاضطراب من ثقب إكليلي عملاق في سطح الشمس (منطقة مظلمة تطلق منها الشمس رياحا شمسية بسرعات عالية تُعرف بتيار الثقب الإكليلي فائق السرعة (CH HSS)). وتندفع هذه الرياح بسرعة تصل إلى مئات الكيلومترات في الثانية، وحين تصطدم بالرياح الشمسية الأبطأ التي تسبقها، تتشكل منطقة تعرف بـ"منطقة التفاعل الدوراني المشترك" (CIR)، التي تضغط المجال المغناطيسي للأرض، مسببة اضطرابات مغناطيسية.شبكات الكهرباء: تقلبات في الجهد قد تؤدي إلى أعطال مؤقتة، وقد سُجل بالفعل ضعف في التيار الكهربائي بولاية ميشيغان الأمريكية يوم الجمعة. الأقمار الصناعية: تغيرات طفيفة في المدار أو اضطرابات في أداء الأجهزة الإلكترونية. الاتصالات والملاحة: إمكانية تراجع دقة نظام تحديد المواقع (GPS) وانقطاع موجات الراديو عالية التردد، خاصة في المناطق القطبية. الشفق القطبي: فرصة لرؤية الشفق القطبي في مناطق غير معتادة، مثل شمال الولايات المتحدة، بحسب الظروف المناخية. وتأتي هذه العاصفة الشمسية خلال فترة تعرف بـ"ذروة النشاط الشمسي"، وهي المرحلة الأكثر نشاطا في الدورة الشمسية التي تستمر 11 عاما، وتشهد زيادة كبيرة في البقع الشمسية والانبعاثات الكتلية. وقد واجهت الأرض هذا الثقب الإكليلي نفسه في وقت سابق من شهر يونيو، وتسببت رياحه في عاصفة مغناطيسية من المستوى ذاته. وفي وقت سابق من هذا العام، أجرى علماء محاكاة لعاصفة شمسية كارثية، خلصوا خلالها إلى أن العالم غير مهيأ للتعامل مع طقس فضائي شديد. وقد تضمنت السيناريوهات المحتملة: انقطاع واسع للكهرباء. تعطل أنظمة النقل والاتصالات. ارتفاع أسعار الوقود. اضطرابات كبيرة في شبكات الإنترنت. ويدعو العلماء إلى تعزيز الاستعدادات لمواجهة هذه الظواهر، من خلال: إطلاق أقمار صناعية جديدة لمراقبة الشمس. تحسين أنظمة التنبؤ بالطقس الفضائي. رفع مستوى التحذير المبكر. تطوير آليات لحماية البنية التحتية الحيوية. المصدر: ديلي ميل التقط أقوى تلسكوب شمسي في العالم صورة هي الأكثر تفصيلا على الإطلاق لسطح الشمس الملتهب، ما يفتح نافذة جديدة لفهم العمليات الفيزيائية الأساسية التي تحكم سلوك نجمنا. أعلن مختبر علم الفلك الشمسي التابع لمعهد بحوث الفضاء بأكاديمية العلوم الروسية عن ظاهرة نادرة ومثيرة شهدتها الشمس يوم الأربعاء، حيث قذفت سحابة سوداء مذهلة إلى الفضاء.


صحيفة سبق
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- مناخ
- صحيفة سبق
طقس لاهب في الأحساء اليوم الأربعاء.. الحرارة تلامس 50 درجة مئوية
تشهد محافظة الأحساء شرق المملكة، اليوم الأربعاء، طقسًا لاهبًا قد يُسجّل أعلى درجات حرارة في المملكة، حيث من المتوقع أن تلامس 50 درجة مئوية خلال النهار، وفق ما أفاد به المركز الوطني للأرصاد الجوية. ووفقًا للتحديث الصادر عن المركز، ستبلغ درجة الحرارة العظمى في الأحساء يوم الأربعاء 18 يونيو الجاري 50 درجة مئوية، بينما تُسجّل الصغرى 30 درجة مئوية، ما يشير إلى أجواء شديدة السخونة خلال النهار. وتوقّع خبراء الأرصاد أن تشهد العديد من مدن العالم هذا العام ارتفاعات غير مسبوقة في درجات الحرارة مقارنة بعام 2024، لا سيما في دول مثل السعودية، والكويت، والعراق، وليبيا، خلال شهري يوليو وأغسطس القادمين، ما يستدعي الحذر واتباع إجراءات الوقاية من موجات الحر.


خليج تايمز
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- خليج تايمز
انخفاض مرتقب في درجات الحرارة بالإمارات 4-5 درجات مئوية
من المتوقع أن يكون الطقس ، اليومة الجمعة 30 مايو، صحواً إلى غائم جزئياً أحياناً، وفقاً لتوقعات المركز الوطني للأرصاد الجوية والزلازل في الإمارات. ومن المتوقع أن يصبح الطقس رطبا خلال الليل وصباح السبت في بعض المناطق الساحلية. وفي تقرير حديث لصحيفة خليج تايمز ، أكد أحد كبار خبراء الأرصاد الجوية أن درجات الحرارة ستبدأ في الانخفاض بمقدار أربع إلى خمس درجات في الأيام المقبلة، مما يوفر استراحة ترحيبية من موجة الحر الشديد التي ضربت البلاد. ومن المتوقع أن تهب رياح جنوبية شرقية إلى شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة، تنشط أحيانا مثيرة للغبار خلال النهار، سرعتها من 10 إلى 25 كم/س، وتصل إلى 40 كم/س. ويكون البحر خفيفا إلى متوسط الموج، يتحول تدريجيا صباح السبت غربا في الخليج العربي وخفيفا في بحر عمان. ومن المتوقع أن تنخفض درجات الحرارة إلى 23 درجة مئوية في أجزاء من أبوظبي، وتصل إلى 47 درجة مئوية في مناطق أخرى من العاصمة. الإمارات العربية المتحدة: أيام أكثر برودة قادمة مع انخفاض درجات الحرارة بعد موجات حر قياسية. صيف الإمارات: هل حلويات ومشروبات المانجو آمنة لمرضى السكري؟ ماذا يقول الخبراء؟ درجات الحرارة في الإمارات العربية المتحدة ترتفع إلى 51.6 درجة مئوية في مايو، محطمةً الأرقام القياسية قبل ذروة الصيف.