أحدث الأخبار مع #خوسيه_مانويل_ألباريس


الغد
منذ يوم واحد
- سياسة
- الغد
الأردن يشارك بمؤتمر دولي لتنفيذ "حل الدولتين" في نيويورك
يشارك الأردن، في أعمال مؤتمر "حل الدولتين" الذي ينطلق اعتبارا الاثنين في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، بمشاركة 123 دولة، إلى جانب منظمات دولية وإقليمية معنية بعملية السلام في الشرق الأوسط. اضافة اعلان ويمثل الأردن في المؤتمر، الذي يستمر 3 أيام، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي. ويشارك الصفدي مع وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، في جلسة "طاولة مستديرة" ضمن 3 مجموعات عمل دولية تحمل عنوان: "دولتان، مستقبل واحد: السيادة، الأمن، والجدوى الاقتصادية"؛ بشأن سبل تعزيز الاستقرار السياسي والسيادة المشتركة والتنمية الاقتصادية. الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين السفير سفيان القضاة، أكد في بيان صحفي، الجمعة الماضية، أهمية المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المُقرَّر عقده في نيويورك برئاسة مشتركة بين السعودية والفرنسية، لحشد دعم دولي لمزيد من الاعتراف بالدولة الفلسطينية على أساس حل الدولتين، سبيلًا وحيدًا لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة. وجدّد السفير القضاة التأكيد على موقف المملكة الثابت في مواصلة العمل مع الأشقاء والشركاء الدوليين، لدعم حقّ الشعب الفلسطيني في الحرية وإنهاء الاحتلال وتقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة على ترابه الوطني. ويؤكد الأردن، في جميع المحافل العربية والدولية، على مركزية القضية الفلسطينية، وضرورة إطلاق جهد سياسي حقيقي وفاعل يفضي إلى تنفيذ حل الدولتين، وفق المرجعيات الدولية المعتمدة، بما يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في المنطقة. ويعترف قرابة 150 بلدا بدولة فلسطين التي تحظى بصفة عضو مراقب في الأمم المتحدة، أي أن عضويتها غير كاملة إذ لم يصوت مجلس الأمن على قبولها بهذه الصفة. كما رحّبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم الجمهورية الفرنسية الاعتراف رسميًّا بالدولة الفلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول المقبل، والتي تعتبر خطوة في الاتجاه الصحيح المفضي إلى تجسيد حل الدولتين وإنهاء الاحتلال. ويشهد المؤتمر سلسلة من الكلمات الرسمية والجلسات لعدد من المسؤولين، من بينهم نائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية والأوروبية في سلوفينيا تانيا فايون، ونائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية والتجارة الخارجية والتعاون والعمل الإنساني في لوكسمبورغ كزافييه بيتيل، ونائب رئيس الوزراء وزير خارجية باكستان محمد إسحاق دار. كما سيتحدث في المؤتمر نائب رئيس الوزراء وزير خارجية العراق فؤاد حسين، ونائب رئيس وزراء لبنان طارق متري، ومفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون البحر الأبيض المتوسط دوبرافكا شويسا، بالإضافة إلى وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج بدر عبدالعاطي. وستلقي أيضا المغرب، سوريا، تشيلي، جنوب أفريقيا، البرازيل، البرتغال، الكويت، إسبانيا، النرويج، موريتانيا، كندا، البحرين، الدنمارك، اليمن، اليابان، الصين، المانيا، إيطاليا، النمسا، أيرلندا، هولندا، بريطانيا، الإمارات، اليونان، فنلندا، ليتوانيا، السويد، أذربيجان، سويسرا،الاتحاد الروسي، كرواتيا، تركيا، الجزائر،الهند، سلطنة عُمان، إيران، استراليا، التشيك، الصومال، كوبا، أنغولا، غيانا، المكسيك، غينيا، بلغاريا، رومانيا، كازاخستان، الإكوادور، تايلند، طاجيكستان. إلى جانب ممثلين عن عدد من الدول والمنظمات الدولية، منها منظمة التعاون الإسلامي، جامعة الدولة العربية، مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الوكالة الحكومية الإفريقية للمياه والصرف الصحي لإفريقيا، الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، الجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط. ويترأس المؤتمر كل من وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود. ويُفتتح المؤتمر بجلسة ختامية لمجموعات العمل الثماني، تليها جلسة عامة يتحدث خلالها كل من الرئيسين المشاركين، إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة. ويأتي انعقاد المؤتمر في لحظة تاريخية حاسمة لجهود إحلال السلام في الشرق الأوسط، وسط تحديات متصاعدة تهدد فرص تنفيذ حل الدولتين، في ظل الاستيطان غير القانوني، والإجراءات الأحادية الجانب، والعنف، بالإضافة إلى سياسات التهجير القسري للفلسطينيين وتجريدهم من ممتلكاتهم.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
إسبانيا تتحرك لإنقاذ غزة: مساعدات إنسانية مرتقبة وتصف الوضع بـ "العار"
أعلنت الحكومة الإسبانية، عبر وزير الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون، خوسيه مانويل ألباريس، أن مدريد تستعد لإرسال شحنات من المساعدات الإنسانية العاجلة إلى قطاع غزة ، عقب موافقة إسرائيل على تنفيذ وقف إطلاق نار تكتيكي وإنشاء ممرات آمنة لتسهيل دخول الإغاثة. وأكد ألباريس أن الوكالة الإسبانية للتعاون الإنمائي الدولي (AECID) على أهبة الاستعداد لتوفير كافة المساعدات اللازمة، واصفًا الأزمة الإنسانية في غزة بـ"العار الجماعي". وكتب على حسابه في منصات التواصل: "يموت الناس جوعًا يوميًا، وهناك 100 ألف طفل و40 ألف رضيع معرضون لخطر الموت. على إسرائيل أن تضمن مرور المساعدات الإنسانية بشكل دائم وحر". كما أوضح الوزير الإسباني أنه سيستغل مشاركته في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الأسبوع المقبل للتأكيد على تدهور الأوضاع في غزة، والدفع باتجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بما يتماشى مع موقف دول أوروبية مثل فرنسا، الداعمة لحل الدولتين. وتأتي هذه الخطوة في وقت بدأت فيه إسرائيل تنفيذ هدنة إنسانية محدودة تمتد لعشر ساعات يوميًا، بعد ضغوط دولية متصاعدة بسبب تفاقم الكارثة في القطاع. ومنذ بدء التصعيد العسكري عقب هجمات 7 أكتوبر 2023، والتي أودت بحياة حوالي 1200 شخص واختطاف نحو 250 آخرين وفقًا للبيانات الإسرائيلية، أفادت السلطات الفلسطينية بسقوط نحو 59,700 ضحية، مع تحذيرات من أن الأعداد الحقيقية قد تكون أعلى. كما توفي أكثر من 120 شخصًا، بينهم 83 طفلًا، جراء الجوع وسوء التغذية. وتنضم إسبانيا، من خلال تحركها الإنساني والدبلوماسي، إلى المساعي الدولية لإنهاء المأساة المستمرة في غزة، في وقت تُسجل فيه الكارثة أرقامًا مفجعة على الصعيد الإنساني.


رؤيا نيوز
منذ 2 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
الأردن يشارك في مؤتمر دولي لتنفيذ 'حل الدولتين' في نيويورك
يشارك الأردن، في أعمال مؤتمر 'حل الدولتين' الذي ينطلق اعتبارا الاثنين في مقر الأمم المتحدة بمدينة نيويورك، بمشاركة 123 دولة، إلى جانب منظمات دولية وإقليمية معنية بعملية السلام في الشرق الأوسط. ويمثل الأردن في المؤتمر، الذي يستمر 3 أيام، نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي. ويشارك الصفدي مع وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، في جلسة 'طاولة مستديرة' ضمن 3 مجموعات عمل دولية تحمل عنوان: 'دولتان، مستقبل واحد: السيادة، الأمن، والجدوى الاقتصادية'؛ بشأن سبل تعزيز الاستقرار السياسي والسيادة المشتركة والتنمية الاقتصادية. الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين السفير سفيان القضاة، أكد في بيان صحفي، الجمعة الماضية، أهمية المؤتمر الدولي رفيع المستوى من أجل التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين المُقرَّر عقده في نيويورك برئاسة مشتركة بين السعودية والفرنسية، لحشد دعم دولي لمزيد من الاعتراف بالدولة الفلسطينية على أساس حل الدولتين، سبيلًا وحيدًا لتحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن الأمن والاستقرار في المنطقة. وجدّد السفير القضاة التأكيد على موقف المملكة الثابت في مواصلة العمل مع الأشقاء والشركاء الدوليين، لدعم حقّ الشعب الفلسطيني في الحرية وإنهاء الاحتلال وتقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة على ترابه الوطني. ويؤكد الأردن، في جميع المحافل العربية والدولية، على مركزية القضية الفلسطينية، وضرورة إطلاق جهد سياسي حقيقي وفاعل يفضي إلى تنفيذ حل الدولتين، وفق المرجعيات الدولية المعتمدة، بما يضمن قيام الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل والدائم في المنطقة. ويعترف قرابة 150 بلدا بدولة فلسطين التي تحظى بصفة عضو مراقب في الأمم المتحدة، أي أن عضويتها غير كاملة إذ لم يصوت مجلس الأمن على قبولها بهذه الصفة. كما رحّبت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم الجمهورية الفرنسية الاعتراف رسميًّا بالدولة الفلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول المقبل، والتي تعتبر خطوة في الاتجاه الصحيح المفضي إلى تجسيد حل الدولتين وإنهاء الاحتلال. ويشهد المؤتمر سلسلة من الكلمات الرسمية والجلسات لعدد من المسؤولين، من بينهم نائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية والأوروبية في سلوفينيا تانيا فايون، ونائب رئيس الوزراء وزير الشؤون الخارجية والتجارة الخارجية والتعاون والعمل الإنساني في لوكسمبورغ كزافييه بيتيل، ونائب رئيس الوزراء وزير خارجية باكستان محمد إسحاق دار. كما سيتحدث في المؤتمر نائب رئيس الوزراء وزير خارجية العراق فؤاد حسين، ونائب رئيس وزراء لبنان طارق متري، ومفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون البحر الأبيض المتوسط دوبرافكا شويسا، بالإضافة إلى وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج بدر عبدالعاطي. وستلقي أيضا المغرب، سوريا، تشيلي، جنوب أفريقيا، البرازيل، البرتغال، الكويت، إسبانيا، النرويج، موريتانيا، كندا، البحرين، الدنمارك، اليمن، اليابان، الصين، المانيا، إيطاليا، النمسا، أيرلندا، هولندا، بريطانيا، الإمارات، اليونان، فنلندا، ليتوانيا، السويد، أذربيجان، سويسرا،الاتحاد الروسي، كرواتيا، تركيا، الجزائر،الهند، سلطنة عُمان، إيران، استراليا، التشيك، الصومال، كوبا، أنغولا، غيانا، المكسيك، غينيا، بلغاريا، رومانيا، كازاخستان، الإكوادور، تايلند، طاجيكستان. إلى جانب ممثلين عن عدد من الدول والمنظمات الدولية، منها منظمة التعاون الإسلامي، جامعة الدولة العربية، مجلس التعاون لدول الخليج العربية، الوكالة الحكومية الإفريقية للمياه والصرف الصحي لإفريقيا، الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، الجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط. ويترأس المؤتمر كل من وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، ووزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان آل سعود. ويُفتتح المؤتمر بجلسة ختامية لمجموعات العمل الثماني، تليها جلسة عامة يتحدث خلالها كل من الرئيسين المشاركين، إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة. ويأتي انعقاد المؤتمر في لحظة تاريخية حاسمة لجهود إحلال السلام في الشرق الأوسط، وسط تحديات متصاعدة تهدد فرص تنفيذ حل الدولتين، في ظل الاستيطان غير القانوني، والإجراءات الأحادية الجانب، والعنف، بالإضافة إلى سياسات التهجير القسري للفلسطينيين وتجريدهم من ممتلكاتهم.


اليوم السابع
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
إسبانيا تحث الاتحاد الأوروبى على تعليق الاتفاق مع إسرائيل بسبب حرب غزة
اقترح وزير الخارجية الإسبانى خوسيه مانويل ألباريس، ثلاثة إجراءات ضد إسرائيل فى بروكسل تضمنت" تعليق اتفاقية الشراكة، وفرض حظر على الأسلحة، ومعاقبة المسؤولين عن عرقلة عملية السلام". وذكرت شبكة يورونيوز الإخبارية الأوروبية، أن ذلك جاء خلال اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبى اليوم الثلاثاء، فى بروكسل لمناقشة إمكانية اتخاذ إجراءات جديدة ضد إسرائيل. وستحاول الحكومة الإسبانية إقناع الاتحاد الأوروبي باعتماد ثلاثة إجراءات ملموسة. وأشارت الشبكة الإخبارية إلي أن وزير الخارجية الأسباني خوسيه مانويل ألباريس أكد أن مدريد ستسعى إلى تعليق اتفاقية الشراكة "على الأقل طوال فترة الحرب"، وهو طلب تعتبره مدريد "ليس مبالغا فيه ولا استثنائيا"، كما سيسعى جاهدا للموافقة على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل وفرض عقوبات على المسؤولين عن عرقلة عملية السلام. ويأتي الضغط الدبلوماسي على إسرائيل في وقت تتزايد فيه حالة عدم الاستقرار في المنطقة، فمع استمرار الهجوم العسكري على غزة، صرح وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر الليلة الماضية بأن بلاده لا تنوي الاحتفاظ بسيطرة طويلة الأمد على قطاع غزة...قائلا: "لا نرغب في حكم غزة بعد انتهاء الحرب"، مؤكدا أن الأولوية هي تفكيك البنية التحتية لحماس، وضمان أمن الحدود، ثم تسليم إدارتها إلى جهات دولية أو جهات فلسطينية ينظر إليها على أنها معتدلة. وفي حين لا يتوقع التوصل إلى إجماع فوري بين الدول الأعضاء ال27، تقول مصادر دبلوماسية إن عدة دول، بما في ذلك أيرلندا وبلجيكا، مستعدة للنظر في اتخاذ تدابير إضافية، بينما لا تزال دول أخرى، مثل ألمانيا والمجر، مترددة. وعلى الرغم من ذلك، قد يمثل الاقتراح الإسباني نقطة تحول في السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي تجاه الصراع في الشرق الأوسط .


اليوم السابع
١٥-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
إسبانيا: لا نسمح للسفن المحملة بأسلحة لإسرائيل بالوقوف فى موانئنا
أكد وزير الخارجية الإسبانى، خوسيه مانويل ألباريس، أن بلاده لا تسمح للسفن التى تحمل السلاح لإسرائيل بالوقوف فى موانئها، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام عالمية. وقال ألباريس: "يجب أن نضع حدًا للحرب على غزة ونحتاج لوقف فورى لإطلاق النار»، مشددًا على أنه لا يمكن الاستمرار فى صرف النظر عن انتهاكات حقوق الإنسان". وأضاف: "لا نسمح للسفن التى تحمل السلاح لإسرائيل بالوقوف فى موانئنا وندعم تشريعات الاتحاد الأوروبى بشأن المنتجات القادمة من المستوطنات غير الشرعية"، مشيرا إلى أن "الاتحاد الأوروبى يؤمن بحل الدولتين"، مقترحًا تعليق أى عملية بيع للأسلحة لإسرائيل، مؤكدًا أن مدريد تلتزم بأحكام محكمة العدل بـ لاهاى والجنائية الدولية وسنحترم القوانين الدولية.