أحدث الأخبار مع #رحلات_قصيرة


سائح
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- سائح
استمتع برحلات نهاية الأسبوع لتجديد النشاط
رحلات قصيرة.. تأثير طويل: كيف تسافر في عطلة نهاية الأسبوع؟ تعتبر الرحلات القصيرة خلال عطلة نهاية الأسبوع فرصة مثالية للابتعاد عن ضغوط الحياة اليومية واستعادة النشاط قبل بداية أسبوع عمل جديد. تساعد هذه الرحلات على تحسين الحالة النفسية والجسدية، وهي خيار مفضل للكثيرين بسبب إمكانية السفر بشكل سريع ودون الحاجة لتخصيص ميزانية كبيرة أو وقت طويل. أهمية الرحلات القصيرة في تحسين جودة الحياة الرحلات القصيرة ليست مجرد فرصة للاستجمام، بل لها تأثير كبير على جودة الحياة. الدراسات تشير إلى أن تغيير الروتين وقضاء وقت في أماكن جديدة يمكن أن يحسّن الإبداع ويخفف التوتر. وفقاً لمسح قامت به جمعية السفر الأمريكية، فقد أظهرت النتائج أن الأفراد الذين يقومون برحلات قصيرة منتظمة يشعرون بالسعادة أكثر بنسبة 55% مقارنة بمن يفضلون البقاء في المنزل. الاستعداد للرحلات السريعة دون إرهاق حتى تحقق أقصى استفادة من عطلة نهاية الأسبوع، يجب التخطيط الجيد للرحلة. التخطيط يبدأ من اختيار الوجهة المناسبة إلى تجهيزات السفر، مثل حقائب صغيرة تحتوي على الضروريات فقط. وفقاً لدراسة نشرتها مجلة السفر "Travel+Leisure"، فإن المسافرين الذين يخططون لرحلات قصيرة يميلون إلى اختيار وجهات قريبة ذات أنشطة ممتعة، لتوفير الوقت والجهد. تقنية التخطيط الذكي: كيف تختار الوجهة المناسبة؟ عند اختيار الوجهة، يفضل البحث عن أماكن قريبة من مكان الإقامة الحالي والتي يمكن الوصول إليها بسهولة مثل الوجهات التي تبعد مسافة ساعتين إلى ثلاث ساعات بالطائرة أو بالسيارة. على سبيل المثال، إذا كنت تعيش في منطقة الخليج، يمكنك زيارة مدن مثل دبي أو أبوظبي، أو التوجه إلى وجهات طبيعية مثل الجبال في سلطنة عمان. أفضل الوجهات لعطلات قصيرة وقريبة من المهم اختيار الوجهة بحسب الاهتمامات الفردية. البعض يفضل الأماكن الثقافية مثل المتاحف، في حين يفضل الآخرون الطبيعة والشواطئ. فيما يلي قائمة ببعض الخيارات لرحلات نهاية الأسبوع: زيارة المدن الكبرى: مثل دبي، القاهرة، أو اسطنبول للحصول على تجربة حضرية مليئة بالمغامرات. الاستجمام في الطبيعة: وجهات مثل جبال الشفشاون في المغرب أو الريف الإنجليزي توفر مناظر خلابة وراحة نفسية. الشواطئ: استمتاع بمياه البحر في أماكن قريبة مثل شرم الشيخ أو البحر الميت. الأماكن التاريخية: استكشاف المواقع التاريخية مثل آثار البتراء في الأردن أو الأهرامات في مصر. بيانات وأرقام: كيف تتجه الأنظار نحو السفر القصير؟ تشير الإحصائيات إلى نمو الطلب على رحلات نهاية الأسبوع مقارنة بالعطلات الطويلة. وفق دراسة أجرتها شركة "Expedia"، فإن 68% من المسافرين يفضلون السفر لأيام أقل، مع التركيز على الأنشطة ذات القيمة العالية. بالإضافة إلى ذلك، فإن الساعات الإضافية التي توفرها رحلات الطيران المباشرة باتت محور اهتمام للكثيرين. تخطيط رحلة خاطفة بدون تفويت المتعة التخطيط الجيد يشمل العديد من العناصر الأساسية لتحقيق رحلة ممتعة ومختصرة. المسافرين الذين يركزون على جانب التخطيط الذكي يحصلون غالبًا على تجربة أفضل دون ضغوط مفرطة. وإليك خطوات عملية تساعد في ذلك: تحديد ميزانية محددة تحديد الميزانية يساعد على تجنب النفقات غير الضرورية. يمكن اختيار فنادق بأسعار مناسبة أو الإقامة في شقق مشتركة. كما يمكن استغلال الخصومات الخاصة بعطلات نهاية الأسبوع. على سبيل المثال، هناك شركات طيران تقدم تذاكر مخفضة للرحلات القصيرة. الاستفادة من تطبيقات السفر الحديثة التطبيقات مثل "Google Trips" و"Skyscanner" تساعد على تنظيم الرحلة والعثور على أفضل الخيارات للوجهات وأماكن الإقامة. يمكن استخدام هذه الأدوات للحصول على توصيات تعتمد على الاهتمامات الشخصية وحالة الطقس. تقليل الأمتعة الرحلات القصيرة لا تحتاج إلى حمل أمتعة كثيرة، مما يذلل عقبة السفر ويوفر الوقت. أفضل طريقة لتجنب الوزن الزائد هي التفكير في الأساسيات فقط. على سبيل المثال، حقيبة صغيرة تحتوي على الملابس العملية ومستلزمات النظافة الشخصية كافية لهذه النوعية من الرحلات. كيف تستمتع بالأماكن السياحية دون إرهاق؟ عند الوصول إلى الوجهة، من المهم وضع خطة واضحة للأنشطة اليومية. يُنصح بتخصيص الوقت حسب أولوياتك، مثل زيارة الأماكن التاريخية في الصباح، ثم التوجه إلى المطاعم أو الاسترخاء على الشاطئ في المساء. وفقاً لدراسة نُشرت في مجلة "Lonely Planet"، فإن 75% من المسافرين يجدون الراحة عند التخطيط مسبقاً لمسارات الرحلة. التوفيق بين السرعة والاسترخاء على الرغم من أن الرحلات القصيرة تركز على زيارة العديد من الأماكن في وقت محدود، إلا أن الاسترخاء جزء أساسي منها. قم بجدولة الوقت للتوقف في مقهى مريح أو قضاء ساعة في مكان هادئ لتجديد الطاقة. التجارب الثقافية وأهمية اندماجها في الرحلات واحدة من أفضل الطرق لجعل رحلة عطلة نهاية الأسبوع ممتعة ومثرية هي البحث عن تجارب ثقافية، مثل تذوق الطعام المحلي أو حضور المهرجانات التقليدية. أماكن مثل مراكش تعتبر وجهة مثالية لتجربة الأسواق الشعبية وتذوق الأطباق المغربية. نماذج الرحلات الثقافية القصيرة على سبيل المثال، يمكن زيارة مدينة بيروت لتجربة المطاعم المحلية والحياة الليلية، أو الذهاب إلى مدينة فلورنسا في إيطاليا لاستكشاف الفن العريق والمعمار الرائع. الأثر النفسي الإيجابي للرحلات السريعة تساعد الرحلات القصيرة في تحسين المزاج والتقليل من مستويات التوتر. وفقاً لدراسة أجرتها الجمعية الأمريكية لعلم النفس، يظهر أن الابتعاد عن الروتين اليومي لبضعة أيام يمكن أن يعزز الصحة العقلية. المسافرين الذين يخصصون وقتاً للرحلات القصيرة يكونون أكثر إنتاجية عند العودة إلى عملهم. قصص نجاح وتجارب حقيقية ماريا، موظفة في إحدى شركات التسويق، تحدثت عن تجربتها في عطلة نهاية الأسبوع حيث زارت مدينة ميونيخ لمدة يومين واستطاعت مشاهدة معالم المدينة الرئيسية. ماريا تؤكد أن هذه الرحلة ساعدتها على العودة إلى عملها بطاقة إيجابية. كيف تؤثر الرحلات القصيرة على الحياة المهنية؟ الرحلات القصيرة لا تساعد فقط في تحسين الجانب الشخصي، بل تُعزز الأداء المهني. فالموظفين الذين يأخذون وقتاً للاستراحة خلال عطلة نهاية الأسبوع يعودون إلى العمل بنشاط أكبر. يُظهر تقرير نشره "Harvard Business Review" أن الاستراحة القصيرة تجعل الموظفين أكثر تركيزاً بنسبة تصل إلى 80%. أهمية الموازنة بين العمل والسفر الخروج في عطلات قصيرة يمنح الشخص فرصة لإعادة التفكير في أولوياته والتخلص من التوترات المهنية. كما أن استغلال أوقات فراغ قصيرة للسفر يترك تأثيراً طويل الأمد على مستوى الرضا الشخصي. الخلاصة في التخطيط لرحلات نهاية أسبوع ناجحة الرحلات القصيرة تُعطي للمسافر فرصة مذهلة للاستمتاع والترفيه دون الحاجة لإجازات طويلة. اختيار الوجهة المناسبة، التخطيط الجيد، والاستمتاع بكل لحظة في الرحلة هو المفتاح. باستخدام النصائح الواردة أعلاه، يمكنك تحويل عطلة نهاية الأسبوع إلى تجربة استثنائية تُحفر في الذاكرة.


زاوية
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- زاوية
بيانات VISA تُظهر أن سكان السعودية يفضلون الرحلات القصيرة خارج المملكة خلال عيد الأضحى وارتفاع الإنفاق داخلها بدعم من حجاج الخارج
ما يقارب 70% من المسافرين يفضلون القيام برحلات قصيرة عوضاً عن الإجازات الطويلة. ارتفاع بنسبة 7% في عدد حجاج الخارج، وزيادة بنسبة 16% في حجم الإنفاق مقارنة بالعام الماضي. الرياض، المملكة العربية السعودية– أظهرت بيانات جديدة من Visa، الشركة الرائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، أن سكان المملكة العربية السعودية استغلّوا فرصة عطلة عيد الأضحى التي امتدت لستة أيام (من 5 إلى 10 يونيو) للسفر، واستكشاف تجارب ثقافية وسياحية داخل المملكة وخارجها. بينما اختار عدد كبير من السكان السفر في رحلات قصيرة إلى وجهات دولية. وفي نفس الفترة، استقبلت المملكة ملايين الحجاج من خارجها، مما أسهم في تعزيز حركة السفر والإنفاق على حد سواء. وبحسب إصدار عيد الأضحى من تقرير Travel Pulse من VISA، ارتفعت معدلات السفر الدولي بين السعوديين بنسبة 25% مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2024، مدفوعة بتفضيل واضح للرحلات القصيرة، حيث اختارها 69% من المسافرين. كما ارتفع عدد عمليات الشراء في الخارج بنسبة 21%، إلى جانب زيادة إجمالي الإنفاق بنسبة 13% خلال موسم العيد، ما يعكس حرصهم على استثمار العطلة في رحلات قصيرة مُركزة وقيّمة. التسوّق يقود الإنفاق خلال العطلات الدولية أصبحت الإجازة بالنسبة للعديد من المسافرين من المملكة إلى فرصة للاستمتاع بتجارب تسوّق مميزة، لم تقتصر على تحديد كيفية الإنفاق، بل شملت أيضاً وجهاتهم المفضّلة: الإمارات: جاءت في صدارة الوجهات الدولية، مستقطبة نسبة 14% من المسافرين، و23% من إجمالي الإنفاق الدولي. بلغ متوسط الإنفاق لكل بطاقة نحو 635 دولاراً أمريكياً، مع تصدّر قطاع الأزياء والماركات الفاخرة، حيث جاء تصنيف سبعة من بين أبرز عشرة متاجر ضمن فئة التسوق والملابس، وشملت متاجر سوق دبي الحرة، وHermes وCartier، مما يعكس تفضيل المسافرين للتسوق المريح من المطارات وتوجهاً واضحاً كبيراً نحو الرفاهية. كما جاءت المطاعم والترفيه على رأس جداول العطلات. تركيا: حلّت في المرتبة الثانية على قائمة الوجهات المفضلة، مستقطبة نسبة 9% من المسافرين، وسجّلت 15% من إجمالي إنفاق العطلات، بمتوسط إنفاق بلغ 653 دولاراً أمريكياً لكل بطاقة. المملكة المتحدة: اجتذبت نسبة أقلّ من المسافرين (6%) و12% من إجمالي الإنفاق، لكنها سجّلت أعلى معدل إنفاق لكلّ بطاقة عند 839 دولاراً أمريكياً، ما يعكس جاذبيتها القوية كوجهة مفضّلة للتسوّق الفاخر، وتركيز المسافرين من المملكة على التسوق كعامل رئيسي مؤثر في تفضيلاتهم. الحجّ يواصل دوره في تعزيز الاقتصاد المحلي أدى موسم الحجّ دوراً فعالاً في دعم النموّ الاقتصادي داخل المملكة، إذ ارتفع عدد حجاج الخارج بنسبة 7% مقارنة بالعام الماضي، بينما سجّلوا زيادة بنسبة 16% في المشتريات خلال إقامتهم، وذلك على الرغم من نموّ الإنفاق الإجمالي بنسبة 4% فقط، فقد حافظت فئات الإنفاق الرئيسية على استقرارها؛ حيث شملت الأغذية والأدوية والاحتياجات اليومية، بينما انخفض الإنفاق على الملابس والخدمات المرتبطة بالسفر. وقال علي بيلون، المدير الإقليمي لشركة Visa في المملكة العربية السعودية والبحرين وعُمان: "يُعتبر توفّر وسيلة دفع آمنة وسهلة عنصراً أساسياً في كلّ خطوة من تجارب رحلات السفر، سواء كانت رحلة قصيرة أو رحلة للحج تحمل طابعاً دينياً عميقاً. ونفخر في Visa بدعم هذه التجارب عبر المعلومات التي توفرها بياناتنا الفريدة وحلول الدفع الموثوقة والسلسة، ومساهمتنا في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 عبر تمكين تجارب مدفوعات أكثر اتصالاً وشمولاً وسلاسة عبر الحدود." توصيات لتعزيز تجارب السفر والسياحة يوفر تقرير Travel Pulse من Visa معلومات قيّمة تمكّن الشركات والمؤسسات المالية من تحسين تجربة الدفع لحاملي بطاقات Visa داخل المملكة العربية السعودية أو خارجها، وتشمل أبرز التوصيات: · التخصيص الذكي بالاعتماد على البيانات: تصميم عروض مخصّصة تستند إلى أنماط الإنفاق لتحسين تجربة العملاء. · شراكات حصرية: إبرام اتفاقيات مع تجار محليين ودوليين في الوجهات المفضلة لتقديم خصومات وباقات حصرية تعزز من قيمة البطاقة. · تعزيز العروض المحلية: مواكبة الإقبال المتزايد على الإجازات القصيرة، من خلال مكافآت مجزية تقدم بالتعاون مع التجار المحليين. · حوافز للحجز المبكر: تشجيع التخطيط المسبق للسفر عبر تقديم مكافآت أو استرداد نقدي، مع التركيز على العروض المناسبة للعائلات. -انتهى-


الإمارات اليوم
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
دبي تتصدر الوجهات الخليجية الأكثر بحثاً للسفر خلال عطلة «الأضحى»
كشفت بيانات بحث حديثة صادرة عن «سكاي سكانر»، المنصة العالمية المتخصصة في مجال السفر، أن المسافرين من الإمارات يُبدون ميلاً واضحاً نحو الرحلات القصيرة إلى وجهات قريبة ضمن دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك مع اقتراب عطلة عيد الأضحى. ووفقاً لأحدث بيانات البحث، للفترة من يناير حتى أبريل 2025، فقد جاءت دبي في صدارة الوجهات الأكثر بحثاً للسفر خلال الفترة من الخامس إلى التاسع من يونيو 2025 (فترة عيد الأضحى المبارك)، تلتها كل من جدة، وأبوظبي، والشارقة، ومسقط، كما سجل الأسبوع الذي بدأ في 21 أبريل الماضي ذروة في معدلات البحث عن هذه الوجهات، بزيادة أسبوعية بلغت 48%، ما يعكس استمرار التوجه نحو قضاء عطلات في وجهات قريبة. وبحسب «سكاي سكانر»، فقد أظهرت بيانات شهر أبريل 2025 أن نحو 80% من عمليات البحث تركزت على رحلات لا تتجاوز مدتها أسبوعاً، في دلالة على أن الإجازات القصيرة لاتزال الخيار المفضل لدى المسافرين. ويعكس هذا التوجه سلوك السفر خلال عيد الأضحى في عام 2024، حيث كانت 96% من الحجوزات إلى وجهات خليجية ولمدة تقل عن سبعة أيام، ما يعزز من مكانة الوجهات القريبة كخيار مثالي للعطلات القصيرة. وذكرت منصة السفر العالمية أن دبي تواصل تأكيد مكانتها كواحدة من أبرز الوجهات العالمية المفضلة، إذ حلّت في المرتبة الثالثة عالمياً، من حيث حجوزات الفنادق خلال أبريل 2025 بعد مدينتي مومباي الهندية ولندن البريطانية، فيما جاءت في المرتبة الرابعة في مايو الجاري، بعد مدن مومباي وطوكيو ولندن، متقدمةً على أوساكا، ما يعكس جاذبية الإمارة خلال مواسم الذروة السياحية. وقال خبير السفر لدى «سكاي سكانر»، أيوب المأمون: «تشير بياناتنا إلى أن المقيمين في دولة الإمارات يُفضّلون الرحلات القصيرة إلى وجهات خليجية خلال عطلة عيد الأضحى، خصوصاً في ظل استمرار العام الدراسي وعدم بدء الإجازات الصيفية بعد».