logo
#

أحدث الأخبار مع #رحمةعياط

Tunisie Telegraph بعد مقتل الجزائرية رحمة عياط في ألمانيا ...من الضحية القادمة؟
Tunisie Telegraph بعد مقتل الجزائرية رحمة عياط في ألمانيا ...من الضحية القادمة؟

تونس تليغراف

timeمنذ 17 ساعات

  • تونس تليغراف

Tunisie Telegraph بعد مقتل الجزائرية رحمة عياط في ألمانيا ...من الضحية القادمة؟

تعيش الجاليات المغاربية والمسلمة في أوروبا موجة غير مسبوقة من العنف العنصري وجرائم الكراهية، وسط تزايد في استهداف الأفراد بسبب هويتهم الدينية أو العرقية، وخصوصًا النساء المحجبات. مأساة رحمة عياط في ألمانيا في ألمانيا، شيّعت الجالية الجزائرية والعربية، أمس الجمعة 11 جويلية 2025، الشابة الجزائرية رحمة عياط، التي قُتلت طعنًا داخل سكنها ببلدة أرنوم. شهادات من محيطها تؤكد أنها كانت ضحية مضايقات متكررة من أحد جيرانها بسبب ارتدائها الحجاب وانتمائها العربي، وقد تم توقيف مشتبه به ألماني بينما التحقيقات جارية، وسط دعوات لتصنيف الجريمة ضمن أعمال الكراهية. هشام ميراوي.. ضحية إرهاب عنصري في فرنسا وفي مدينة بوجيه سور أرجانس، قُتل المواطن التونسي هشام ميراوي على يد جاره الفرنسي، الذي نشر مقاطع تحريضية على شبكات التواصل الاجتماعي قبل وبعد الجريمة. واعتبرت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب أن الحادث يحمل دوافع عنصرية، وفتحت تحقيقًا رسميًا بوصفه عملاً إرهابيًا. إطلاق نار على محجبات في أولناي سو بوا وفي واقعة ثالثة، شهدت منطقة أولناي سو بوا قرب باريس استهدافًا مباشرًا للنساء المحجبات، حيث أطلق رجل النار من نافذته باستخدام بندقية ضغط هوائي، ما أدى إلى إصابة 7 نساء على الأقل، معظمهن من أصول مغاربية. وتم إيقاف الجاني لاحقًا. Mediapart: اعتداء إسلاموفوبي كل 2 إلى 3 أيام في هذا السياق، نشر موقع Mediapart الفرنسي تحقيقًا كشف فيه أن فرنسا تشهد اعتداءً ذا طابع إسلاموفوبي كل يومين إلى ثلاثة أيام، منذ بداية العام 2025. وأكد الموقع أن فريق التحرير قام بإحصاء شامل شمل كذلك أفعالًا إجرامية استهدفت المغاربيين، في مؤشر خطير على استفحال موجة العنف اليميني والعنصري. أوروبا أمام اختبار أخلاقي وقانوني هذه الوقائع المتكررة، من ألمانيا إلى فرنسا، تطرح سؤالًا كبيرًا عن مصير التعايش في المجتمعات الأوروبية، ومدى التزام الحكومات بحماية الأقليات. كما تزيد الضغط على المؤسسات القضائية والأمنية لتصنيف هذه الجرائم ضمن خانة الإرهاب والكراهية المنظمة، بدل التعامل معها كأحداث معزولة. وبينما لا تزال عائلات الضحايا تلملم جراحها، يبقى السؤال المؤلم معلقًا: من الضحية القادمة؟

ألمانيا.. القبض على المشتبه به في قتل الجزائرية رحمة عياط والسفارة تتحرك
ألمانيا.. القبض على المشتبه به في قتل الجزائرية رحمة عياط والسفارة تتحرك

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • جو 24

ألمانيا.. القبض على المشتبه به في قتل الجزائرية رحمة عياط والسفارة تتحرك

جو 24 : أعلنت السفارة الجزائرية في برلين عن إلقاء القبض على المشتبه به في مقتل المواطنة الجزائرية رحمة عياط، المقيمة بمدينة هانوفر الألمانية والتي لقيت حتفها في الرابع من يوليو الجاري. وأوضحت السفارة الجزائرية في بيان رسمي أنها "أخذت علما بعملية توقيف المشتبه به، الذي يوجد حاليا قيد التحقيق من قبل الجهات المختصة"، مؤكدة أن القنصلية العامة للجزائر بفرانكفورت تتابع القضية عن قرب وبشكل مستمر بالتنسيق مع السلطات الألمانية في هانوفر، بهدف الوقوف على جميع ملابسات الحادثة". وأعربت السفارة عن بالغ تأثرها وعميق حزنها إزاء هذه الفاجعة، مقدمة أصدق التعازي والمواساة لعائلة الفقيدة وأقاربها، كما أكدت أنها قامت بالتعاون مع القنصلية باتخاذ جميع الترتيبات والإجراءات الضرورية لنقل جثمان رحمة إلى أرض الوطن ليوارى الثرى وفق رغبة أسرتها. وفي ختام بيانها عبرت السفارة عن امتنانها العميق لروح التضامن التي أظهرتها الجالية الجزائرية في ألمانيا، داعية إلى التحلي بالهدوء والثقة في تحرك الجهات الرسمية، التي تتابع الملف في إطار أحكام اتفاقيات التعاون القضائي الموقعة بين الجزائر وألمانيا. وشددت الجزائر على ضرورة تعزيز الإجراءات الكفيلة بضمان أمن وسلامة أفراد جاليتها بألمانيا، على خلفية مقتل الممرضة الشابة رحمة عياط ببلدة أرنوم جنوبي مدينة هانوفر الألمانية. وكانت تقارير إعلامية جزائرية أكدت في وقت سابق الخميس أن عياط (26 عاما)، التي تنحدر من مدينة وهران غربي الجزائر، كانت ضحية جريمة عنصرية بعدما لقيت حتفها، طعنا داخل شقتها بحي سكني هادئ في بلدة أرنوم الألمانية، صباح يوم الجمعة الماضي. المصدر: وسائل إعلام جزائرية+ RT تابعو الأردن 24 على

هذه تفاصيل الجريمة التي تعرضت لها طالبة جزائرية في ألمانيا
هذه تفاصيل الجريمة التي تعرضت لها طالبة جزائرية في ألمانيا

الشروق

timeمنذ 2 أيام

  • الشروق

هذه تفاصيل الجريمة التي تعرضت لها طالبة جزائرية في ألمانيا

تعرضت طالبة جزائرية تقيم في ألمانيا لجريمة قتل بشعة من طرف شخص عنصري وجّه لها عدة طعنات بالسلاح الأبيض في شقتها جنوب هانوفر. بدأت الفاجعة حينما سمع السكان بمنطقة 'أرنوم' صرخات استغاثة متتالية صباحا في إحدى الشقق السكنية، وعند انتقال الشرطة إلى المكان، وجدوا جثة امرأة غارقة في دمائها ومصابة على مستوى الكتف والصدر. تبين فيما بعد أن المرأة التي فارقت الحياة على الفور، هي طالبة جزائرية تدعى رحمة عياط التي تبلغ من العمر 26 سنة، بينما تم القبض على رجل ألماني (31 سنة) في نفس المكان وهو ملطخ بالدماء ولكن لم توجه له أي تهمة رسمية في انتظار اكتمال التحقيقات وجمع الأدلة. حلم بدأ في وهران وانتهي في ألمانيا وكانت رحمة، ابنة وهران، قد سافرت إلى ألمانيا لمتابعة تدريبها في التمريض، ولم تكن تتوقع أن نهايتها ستكون بهذا الطريقة البشعة، خاصة وأنها كانت لطيفة ومشهود لها بالأخلاق العالية ومحترمة من طرف زملائها في العمل. ووفقا لجيرانها، فقد أبلغت رحمة عن تعرضها لمضايقات متكررة من هذا الرجل بسبب ارتدائها الحجاب مما يرجح فرضية الاسلاموفوبيا. ولم تُثبت السلطات بعد وجود دافع عنصري، ولكن لم يكن ممكنا تجاهل مناخ الكراهية المتزايد تجاه النساء المسلمات في ألمانيا، حيث أصبحت الهجمات المعادية للإسلام أمرا شائعا، بحسب الجالية المسلمة التي تقيم هناك. 🔴 Rahma Ayad, une jeune Algérienne de 26 ans a été assassinée dans son appartement d'Arnum en Allemagne par son voisin vendredi dernier. Le suspect a été appréhendé par la police, couvert de sang, mais n'a pas encore été inculpé pour ce crime. ⤵️ #CCIE #ANN — CCIE (@CCIEurope) July 10, 2025 مضايقات ثم جريمة ويبدو أن عائلة رحمة بوهران كانت على علم بالمضايقات اليومية التي تتعرض لها ابنتهم منذ أكثر من شهرين، مثلما كشفت عنه والدتها لإحدى وسائل الإعلام، حيث قالت إن ابنتها أخبرتها أن هناك شخص يسكن فوق شقتها يأتي ويطرق بابها بعنف الأمر الذي أثار مخاوفها واعتقدت أن لديه مشكلة مع الشخص الذي أجرّ لها الشقة. وفي تلك الصبيحة المشؤومة، تقدّم الجاني من بيت الضحية وكسر الباب الذي لم يكن قويا ليتحمل عنفه واقتحم شقتها ووجه لها عدة طعنات بالخنجر، ما جعلها تخرج إلى بيت الدرج لتستغيث، ولكنها فارقت الحياة بعدها مباشرة. وأشارت والدة رحمة أن صديقات ابنتها أكدن أن سبب الجريمة يكمن في تمسكها بالحجاب حتى أثناء العمل، لافتة إلى أن المغدورة ما كانت لتبقى في ألمانيا لو أنها أٌجبرت على نزع حجابها. انتفاض الجالية المسلمة عبرت الجالية المسلمة في ألمانيا عن تنديدها بالاعتداء الوحشي الذي تعرضت له الطالبة الجزائرية، معتبرين أن الأمر يتعلق بجريمة عنصرية، متسائلين:' كم من رحمة أخرى سنحتاج حتى تُؤخذ الكراهية المعادية للإسلام على محمل الجد؟ 🇩🇪 FLASH – Rahma Ayat, une femme Algérienne de 26 ans, a été tragiquement assassinée dans son appartement vendredi dernier. Le suspect, un Allemand de 31 ans et voisin de la victime, harcelait Rahma selon les témoins, qui dénoncent un crime raciste. Il a été interpellé. — Tajmaât (@Tajmaat_Service) July 9, 2025 وكتب غابريال أمير قائلا: 'ثم يُطلق سراحه بحجة الصدمة أو أي ذريعة أخرى، الإسلاموفوبيا تتخذ منحىً مقلقاً في أوروبا'. Après il sera relâché sous prétexte de traumatisme ou un autre albi. L'islamophobie prend une tournure inquiète en Europe. — Gabriel Amir (@amir_amado89117) July 10, 2025 وعبر ريمي عن حزنه: 'إنه لأمر محزن، لو بقيت رحمة في بلدها الإسلامي، لما ماتت' C'est triste. Si Rahma était restée dans son pays islamiste, elle ne serait pas morte. — Remy Detrimy 732 (@detrimi62429) July 10, 2025 وندد ناشط على منصة ' اكس' بتجاهل الإعلام الألماني لقضية رحمة، حيث قال: 'مرّ أسبوعٌ منذ أن طُعنت رحمة عياد، الممرضة الجزائرية في ألمانيا، على يد جارها المُعادي للإسلام لارتدائها الحجاب، ومع ذلك لا تزال وسائل الإعلام الرئيسية صامتة لأن أرواح المسلمين مُستباحة' Already a week since Rahma Ayat an Algerian nurse in Germany was stabbed by her Islamophobic neighbor for wearing the hijab, yet mainstream media remains silent because Muslim lives are disposable. May Allah ﷻ accept her steadfastness and grant her the highest place in Jannah. — Sonia. (@soniminds) July 10, 2025 تنديد واسع بين الجزائريين ندد الكثير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالجريمة التي تعرضت لها رحمة، وطالبوا بإيصال قضيتها إلى القنوات الإعلامية من أجل الضغط على الخارجية الجزائرية والقنصلية والجهات الحكومية لأن السكوت على مثل هذه القضايا يزيد من حدة الخطر على الجالية المقيمة في ألمانيا. تحذير للطلبة القادمين وجه أحد الجزائريين المقيمين في ألمانيا تحذيرا للطلبة الجدد الذين ينوون الإقامة في ألمانيا بعد الحادثة التي تعرضت لها رحمة عياد. – اسكن في مدينة كبيرة – اترك القرى والمناطق الريفية، مهما كان الكراء فيها رخيصا – المدن الكبيرة فيها تنوع، والناس متعودة على الأجانب وعندما تتعرض لموقف عنصري: – لا ترد بالعنف لأن القانون لا يرحم. -أبلغ الشرطة واترك الأمر يسير بشكل رسمي. – تواصل مع جمعيات المهاجرين أو المنظمات الحقوقية – تواجد في الأماكن المكتظة بالناس، وخاصة في الليل وفي الأخير، أشار الشاب الجزائري إلى أنه ليس كل الألمان عنصريين، بل هناك بعض الأشخاص المتفهمين والمحترمين، ولكن لابد أن تكون واعيا وتختار أين تقيم، وتعرف كيف تتصرف. بيان وزارة الخارجية الجزائرية من جهتها، أصدرت وزارة الخارجية الجزائرية، بيانا صحفي حول الجريمة، جاء فيه: استقبل اليوم كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلف بالجالية الوطنية بالخارج، السيد سفيان شايب، سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية بالجزائر، السيد جورج فلسهايم. وقد سمح هذا اللقاء باستعراض الحركية التي تشهدها العلاقات الثنائية، وكذا آفاق تعزيز الشراكة الجزائرية الألمانية لاسيما في مجال التعاون القنصلي، بما يصون مصالح جاليتنا المقيمة بهذا البلد. وخلال هذا اللقاء، تحادث السيد كاتب الدولة مع السفير الألماني حول الجريمة الشنعاء التي راحت ضحيتها الرعية الجزائرية المرحومة رحمة عياط ودوافع ارتكاب هذا الفعل المروع، مشددا على ضرورة تعزيز الإجراءات الكفيلة بضمان أمن وسلامة أفراد جاليتنا بألمانيا. ومن المتوقع أن يتم تنظيم مظاهرة في هانوفر من تنظيم شبكة ضد قتل النساء لمساندة قضية الطالبة الجزائرية رحمة، بحسب ما أعلن عنه حساب إحدى الجاليات الجزائرية في ألمانيا. من جهتها، أكدت السفارة الجزائرية ببرلين أنها تتابع عن كثب هذه القضية، حيث تم اتخاذ كافة الترتيبات والتدابير اللازمة من أجل التكفل وتسهيل وتسريع عملية نقل جثمان الفقيدة ليوارى الثرى في أرض الوطن. وأشارت السفارة إلى أن القنصلية العامة للجزائر بفرانكفورت على تواصل مستمر مع الجهات الألمانية المختصة بمدينة هانوفر لمتابعة تطورات هذه الحادثة المؤسفة من أجل الكشف عن ملابساتها. كما دعت أبناء الجالية الوطنية المتعاطفين مع الفقيدة إلى التحلي بالحكمة والهدوء ووضع ثقتهم في مصالح السفارة والقنصلية العامة لاتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة في مثل هذه الحالات، عملا بأحكام اتفاقات التعاون الثنائية المبرمة بين البلدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store