أحدث الأخبار مع #ريفوجيزإنترناشونال،


العربي الجديد
منذ 5 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
أكثر من 100 منظمة إغاثية وحقوقية تدعو إلى تحرك مع انتشار الجوع في غزة
دعت أكثر من 100 منظمة إغاثية وحقوقية ، اليوم الأربعاء، الحكومات إلى اتخاذ إجراءات مع انتشار الجوع في غزة بما في ذلك المطالبة بوقف فوري ودائم لإطلاق النار ورفع جميع القيود المفروضة على تدفق المساعدات الإنسانية. وحذرت المنظمات في بيان وقعته 111 منظمة، بما في ذلك "ميرسي كور" و"المجلس النرويجي للاجئين" ومنظمة "ريفوجيز إنترناشونال"، من انتشار المجاعة الجماعية في جميع أنحاء القطاع في الوقت الذي تتكدس فيه أطنان من المواد الغذائية والمياه النظيفة والإمدادات الطبية وغيرها من المواد خارج غزة مع منع المنظمات الإنسانية من الدخول أو إيصال المساعدات. وقالت المنظمات في بيانها "في الوقت الذي يُجوع فيه الحصار الذي تفرضه الحكومة الإسرائيلية سكان غزة، ينضم عمال الإغاثة الآن إلى طوابير الغذاء نفسها، ويخاطرون بالتعرض لإطلاق النار لمجرد إطعام عائلاتهم. ومع نفاد الإمدادات الآن بالكامل، ترى المنظمات الإنسانية زملاءها وشركاءها وهم يذبلون أمام أعينها". وأضاف البيان "لقد تسببت القيود التي تفرضها حكومة إسرائيل والتأخير والتجزئة التي تمارسها في ظل الحصار الشامل في خلق حالة من الفوضى والمجاعة والموت". ودعت المنظمات الحكومات إلى المطالبة برفع جميع القيود البيروقراطية والإدارية، وفتح جميع المعابر البرية، وضمان وصول الجميع إلى كل أنحاء غزة، ورفض التوزيع الذي يتحكم به جيش الاحتلال الإسرائيلي واستعادة "استجابة إنسانية مبدئية بقيادة الأمم المتحدة". وجاء في البيان "يجب أن تسعى الدول إلى اتخاذ تدابير ملموسة لإنهاء الحصار، مثل وقف نقل الأسلحة والذخيرة". واستشهد أكثر من 800 شخص في الأسابيع الأخيرة أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء، معظمهم في عمليات إطلاق نار جماعي نفذها جنود إسرائيليون بالقرب من مراكز التوزيع التابعة لـ" مؤسسة غزة الإنسانية "، المدعومة أميركياً وإسرائيلياً. ووجهت منظمات إنسانية بما فيها الأمم المتحدة انتقادات شديدة لمؤسسة غزة بسبب افتقارها للحيادية. قضايا وناس التحديثات الحية أبو حسنة: مساعدات "أونروا" المكدسة تكفي غزة 3 أشهر ومنذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أميركي مطلق، أكثر من 201 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم عشرات الأطفال. وللمرة الأولى منذ بدء الحرب، يقول مسؤولون فلسطينيون إن عشرات الأشخاص يموتون الآن أيضاً من الجوع. (رويترز، العربي الجديد)


Independent عربية
منذ 5 أيام
- سياسة
- Independent عربية
17 قتيلا في غزة والجيش الإسرائيلي يقول إنه "يعمق" عملياته
أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 17 فلسطينياً في الأقل الأربعاء جراء غارات إسرائيلية على مناطق عدة من القطاع المحاصر، بينما قال الجيش الإسرائيلي إنه "يعمق" عملياته. وقال المتحدث باسم الجهاز محمود بصل لوكالة الصحافة الفرنسية "نقل إلى المستشفيات 17 قتيلاً بينهم سيدة حامل وعدد من الأطفال، وعشرات المصابين، جراء قصف جوي إسرائيلي على مناطق مختلفة". وأوضح أن من بينهم "ثمانية قتلى بينهم عدد من الأطفال ووالدتهم" في غارة جوية استهدفت فجراً شقة سكنية لعائلة الشاعر في مبنى يؤوي نازحين في تل الهوا بجنوب غربي مدينة غزة. أضاف أن من القتلى "الصحافية ولاء الجعبري (الشاعر) وزوجها وأطفالهما الأربعة"، موضحاً أن الجعبري "كانت حاملاً في شهرها التاسع وتوفي جنينها". إلى ذلك، أفاد بصل عن سقوط "أربعة قتلى وعدد من الجرحى نقلوا إلى مستشفى العودة في مخيم النصيرات (وسط) جراء استهداف طائرة مسيرة تجمعاً للمواطنين قرب مركز توزيع المساعدات" في منطقة وادي غزة. دعت أكثر من 100 منظمة إغاثية وحقوقية، اليوم الأربعاء، الحكومات إلى اتخاذ إجراءات مع انتشار الجوع في غزة، بما في ذلك المطالبة بوقف فوري ودائم لإطلاق النار ورفع جميع القيود المفروضة على تدفق المساعدات الإنسانية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وحذرت المنظمات في بيان وقعته 111 منظمة، بما في ذلك "ميرسي كور" والمجلس النرويجي للاجئين ومنظمة "ريفوجيز إنترناشونال"، من انتشار المجاعة الجماعية في جميع أنحاء القطاع في الوقت الذي تتكدس فيه أطنان من المواد الغذائية والمياه النظيفة والإمدادات الطبية وغيرها من المواد خارج غزة مع منع المنظمات الإنسانية من الدخول أو إيصال المساعدات. وقالت المنظمات في بيانها "في الوقت الذي يجوع فيه الحصار الذي تفرضه الحكومة الإسرائيلية سكان غزة، ينضم عمال الإغاثة الآن إلى طوابير الغذاء نفسها، ويخاطرون بالتعرض لإطلاق النار لمجرد إطعام عائلاتهم. ومع نفاد الإمدادات الآن بالكامل، ترى المنظمات الإنسانية زملاءها وشركاءها وهم يذبلون أمام أعينهم". وأضاف البيان "لقد تسببت القيود التي تفرضها حكومة إسرائيل والتأخير والتجزئة التي تمارسها في ظل الحصار الشامل في خلق حال من الفوضى والمجاعة والموت". ودعت المنظمات الحكومات إلى المطالبة برفع جميع القيود البيروقراطية والإدارية، وفتح جميع المعابر البرية، وضمان وصول الجميع إلى كل أنحاء غزة، ورفض التوزيع الذي يتحكم به الجيش الإسرائيلي واستعادة "استجابة إنسانية مبدئية بقيادة الأمم المتحدة". وجاء في البيان "يجب أن تسعى الدول إلى اتخاذ تدابير ملموسة لإنهاء الحصار، مثل وقف نقل الأسلحة والذخيرة". وتنفي إسرائيل، التي تسيطر على جميع الإمدادات التي تدخل غزة، مسؤوليتها عن نقص الغذاء. ومنذ أواخر مايو (أيار)، ترد بشكل شبه يومي تقارير من الدفاع المدني وشهود في قطاع غزة، عن مقتل منتظري مساعدات إنسانية بنيران إسرائيلية في القطاع. وقالت الأمم المتحدة الثلاثاء إن الجيش الإسرائيلي قتل أكثر من ألف شخص عند نقاط توزيع المساعدات. وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة بسبب الوضع الإنساني المروع في القطاع المحاصر والمدمر جراء الحرب المتواصلة فيه منذ أكثر من 21 شهراً. وحذرت أكثر من مئة منظمة غير حكومية الأربعاء من خطر تفشي "مجاعة جماعية". وتؤكد إسرائيل أنها تسمح بشكل منتظم بدخول كميات كبيرة من المساعدات، لكن المنظمات غير الحكومية تندد بوجود عديد من القيود. إلى ذلك، قتل شخص في غارة في حي الدرج وسط مدينة غزة، وآخر بضربة من طائرة مسيرة وسط القطاع، بحسب بصل الذي أفاد بمقتل ثلاثة أشخاص بصاروخ أطلقته مسيرة إسرائيلية على مجموعة من الأشخاص في بني سهيلة بشرق مدينة خان يونس في جنوب القطاع. من جهته، أفاد الجيش الإسرائيلي بأن قواته "تعمق عملياتها في مدينة غزة شمال القطاع حيث تعمل على "رصد وتدمير بنى تحتية إرهابية". وأسفر هجوم "حماس" في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 على جنوب إسرائيل عن مقتل 1219 شخصاً، معظمهم من المدنيين، وفقاً لتعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية استناداً إلى أرقام رسمية. ومن بين 251 رهينة خطفوا أثناء الهجوم، لا يزال 49 محتجزين، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا مصرعهم. وردت إسرائيل بشن حرب مدمرة قتل فيها 59219 فلسطينياً في غزة، غالبيتهم مدنيون، وفق آخر حصيلة لوزارة الصحة التي تديرها "حماس" وتعتبر الأمم المتحدة أرقامها موثوقاً بها.


العين الإخبارية
منذ 5 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
100 منظمة إغاثية وحقوقية تدعو للتحرك ضد انتشار المجاعة في غزة
دعت أكثر من 100 منظمة إغاثية وحقوقية، اليوم، الحكومات إلى اتخاذ إجراءات مع انتشار المجاعة في غزة. وطالبت المنظماتن في بيان وقعته 111 منظمة، بما في ذلك "ميرسي كور"، والمجلس النرويجي للاجئين، ومنظمة "ريفوجيز إنترناشونال"، بوقف فوري ودائم للحرب ورفع جميع القيود المفروضة على تدفق المساعدات الإنسانية. وحذرت المنظمات من انتشار المجاعة الجماعية في جميع أنحاء القطاع في الوقت الذي تتكدس فيه أطنان من المواد الغذائية والمياه النظيفة والإمدادات الطبية وغيرها من المواد خارج غزة مع منع المنظمات الإنسانية من الدخول أو إيصال المساعدات. وقالت المنظمات في بيانها: "في الوقت الذي يجوّع فيه الحصار الذي تفرضه إسرائيل، سكان غزة، ينضم عمال الإغاثة الآن إلى طوابير الغذاء نفسها، ويخاطرون بالتعرض للقصف لمجرد إطعام عائلاتهم، ومع نفاد الإمدادات الآن بالكامل، ترى المنظمات الإنسانية زملاءها وشركاءها وهم يذبلون أمام أعينها". وأضاف البيان: "لقد تسببت القيود التي تفرضها إسرائيل والتأخير في ظل الحصار الشامل في إيجاد حالة من الفوضى والمجاعة والموت". ودعت المنظمات الحكومات إلى المطالبة برفع جميع القيود، وفتح جميع المعابر البرية، وضمان وصول المساعدات إلى كل أنحاء غزة، ورفض التوزيع الذي يتحكم به الجيش الإسرائيلي واستعادة "استجابة إنسانية مبدئية بقيادة الأمم المتحدة". وجاء في البيان: "يجب أن تسعى الدول إلى اتخاذ تدابير ملموسة لإنهاء الحصار، مثل وقف نقل الأسلحة والذخيرة". وشهدت غزة نفاد مخزونها من المواد الغذائية منذ أن قطعت إسرائيل جميع الإمدادات عن القطاع في مارس الماضي. وقال المجلس النرويجي للاجئين أمس، إن مخزونات المساعدات نفدت بالكامل في غزة، حيث يتضور بعض موظفيها الآن جوعًا، واتهمت المنظمة إسرائيل بشل عملها. aXA6IDgyLjIxLjI0MS45OCA= جزيرة ام اند امز SI


العربي الجديد
منذ 5 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
أكثر من 100 منظمة إغاثية وحقوقية تدعو لتحرك مع انتشار الجوع في غزة
دعت أكثر من 100 منظمة إغاثية وحقوقية اليوم الأربعاء الحكومات إلى اتخاذ إجراءات مع انتشار الجوع في غزة بما في ذلك المطالبة بوقف فوري ودائم لإطلاق النار ورفع جميع القيود المفروضة على تدفق المساعدات الإنسانية. وحذرت المنظمات في بيان وقعته 111 منظمة، بما في ذلك "ميرسي كور" و"المجلس النرويجي للاجئين" ومنظمة "ريفوجيز إنترناشونال"، من انتشار المجاعة الجماعية في جميع أنحاء القطاع في الوقت الذي تتكدس فيه أطنان من المواد الغذائية والمياه النظيفة والإمدادات الطبية وغيرها من المواد خارج غزة مع منع المنظمات الإنسانية من الدخول أو إيصال المساعدات. وقالت المنظمات في بيانها "في الوقت الذي يُجوع فيه الحصار الذي تفرضه الحكومة الإسرائيلية سكان غزة، ينضم عمال الإغاثة الآن إلى طوابير الغذاء نفسها، ويخاطرون بالتعرض لإطلاق النار لمجرد إطعام عائلاتهم. ومع نفاد الإمدادات الآن بالكامل، ترى المنظمات الإنسانية زملاءها وشركاءها وهم يذبلون أمام أعينهم". وأضاف البيان "لقد تسببت القيود التي تفرضها حكومة إسرائيل والتأخير والتجزئة التي تمارسها في ظل الحصار الشامل في خلق حالة من الفوضى والمجاعة والموت". ودعت المنظمات الحكومات إلى المطالبة برفع جميع القيود البيروقراطية والإدارية، وفتح جميع المعابر البرية، وضمان وصول الجميع إلى كل أنحاء غزة، ورفض التوزيع الذي يتحكم به جيش الاحتلال الإسرائيلي واستعادة "استجابة إنسانية مبدئية بقيادة الأمم المتحدة". وجاء في البيان "يجب أن تسعى الدول إلى اتخاذ تدابير ملموسة لإنهاء الحصار، مثل وقف نقل الأسلحة والذخيرة". واستشهد أكثر من 800 شخص في الأسابيع الأخيرة أثناء محاولتهم الوصول إلى الغذاء معظمهم في عمليات إطلاق نار جماعي نفذها جنود إسرائيليون بالقرب من مراكز التوزيع التابعة لـ" مؤسسة غزة الإنسانية "، المدعومة أميركياً وإسرائيلياً. ووجهت منظمات إنسانية بما فيها الأمم المتحدة انتقادات شديدة للمؤسسة غزة بسبب افتقارها للحيادية. قضايا وناس التحديثات الحية أبو حسنة: مساعدات "أونروا" المكدسة تكفي غزة 3 أشهر ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أميركي مطلق، أكثر من 201 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال. وللمرة الأولى منذ بدء الحرب، يقول مسؤولون فلسطينيون إن عشرات يموتون الآن أيضا من الجوع. (رويترز، العربي الجديد)