أحدث الأخبار مع #زالوجني


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
نيبينزيا: أوكرانيا تريد العودة إلى حدود 1991 وهذا غير واقعي
وقال نيبينزيا: "حاليا، موقفهم هو العودة إلى ما كان عليه الوضع في عام 1991، وهذا غير واقعي. بعد ذلك، عليهم أن يظهروا وقفا للتعبئة.. كما تعلمون، سيكون هذا اختبارا حقيقيا لجدية مطالبهم وموقفهم". وفي وقت سابق، دعا فاليري زالوجني، القائد السابق للقوات المسلحة الأوكرانية والسفير الأوكراني الحالي في بريطانيا، إلى عدم انتظار معجزة تساعد أوكرانيا على استعادة حدود 1991 أو 2022. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد صرح خلال اجتماع مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الروسي في يناير، أن الهدف من تسوية الصراع في أوكرانيا يجب ألا يكون هدنة مؤقتة أو استراحة لإعادة تجميع القوات وإعادة التسلح لاستئناف الصراع لاحقا، بل سلام طويل الأمد. وأكد أن السلطات الروسية ستواصل الدفاع عن مصالح الشعب الروسي، وهذا هو الهدف من العملية الخاصة. وأشار بوتين إلى أن السلام في أوكرانيا يجب أن يقوم على "احترام المصالح المشروعة لجميع الأشخاص وجميع الشعوب التي تعيش في هذه المنطقة". المصدر: RT أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن واشنطن بخلاف أوروبا لديها رغبة بالتعمق في الأسباب الجذرية لأزمة أوكرانيا وفهمها، مشددا على أن عودة روسيا إلى حدود عام 1991 مستحيلة. قال نائب البرلمان الأوكراني دميتري رازومكوف إن بلاده لن تتمكن من العودة إلى حدود عام 1991 بالوسائل العسكرية، مؤكدا أن السيناريو الأكثر واقعية هو سلام طويل الأمد.


روسيا اليوم
٢٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
برلماني أوكراني: حقن الدماء أهم من الأراضي في المفاوضات مع روسيا
وشدد تاراسينكو في حديث عبر "يوتيوب" أن على أوكرانيا أن تضع في أولوياتها الحفاظ على الأرواح قبل الدفاع عن الأراضي، مشيرا إلى إمكانية التخلي فعليا عن المناطق التي لم تعد تحت سيطرة الدولة، دون الاعتراف القانوني بذلك. وأضاف: "علينا أولا أن نحافظ على الأمة الأوكرانية، ثم على الأراضي التي لا تزال تحت سيطرتنا، وبعدها نواصل التطور". وأشار إلى أن الخسائر في صفوف القوات الأوكرانية هي الخط الأحمر الحقيقي، وليس فقدان المناطق، لافتا إلى أن العديد من المحاربين القدامى يرون أن فقدان رفاقهم في القتال هو المسألة الأكثر حساسية، قائلا: "لقد قاتلوا من أجل أوكرانيا، لا من أجل أراض بعينها". وفيما يتعلق بتصريحات زيركال التي ذكرت أن الخطوط الحمراء في المفاوضات هي الحفاظ على الجيش واللغة والدين، لا الأراضي، أوضح تاراسينكو أن أوكرانيا قد تتخلى فعليا عن بعض الأراضي، لكن دون أي اعتراف قانوني بذلك، لأن الدستور الأوكراني ما زال يعتبرها ضمن حدود الدولة. وكانت كييف قد أكدت في السابق أن القتال سيستمر حتى استعادة حدود عام 1991، لكن مع تصاعد التقارير حول صعوبة الأوضاع على الجبهات والخسائر الكبيرة في صفوف الجيش، بدأت النغمة الرسمية تتغير. وفي الـ14 من أبريل، أقر فلاديمير زيلينسكي بعدم قدرة الجيش على استعادة الأراضي المفقودة، كما قال القائد العام السابق للجيش والسفير الحالي في لندن فاليري زالوجني، في الـ22 من مايو، إن أوكرانيا لا يجب أن تنتظر معجزة ولا تتوقع العودة إلى حدود عام 1991 أو حتى 2022.المصدر: تاس أعرب رئيس وزراء سلوفاكيا روبرت فيتسو عن أمله في أن تحقق المفاوضات المباشرة بين روسيا وأوكرانيا نتائج إيجابية. اتهم الصحفي الإيرلندي تشاي بوز، مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص لأوكرانيا كيث كيلوغ، بالكذب المتعمد في محاولة لتشويه صورة روسيا. أفاد مصدر دبلوماسي في العاصمة التركية بأنه لم يتضح بعد أين ستنعقد الجولة القادمة من مفاوضات التسوية في أوكرانيا. قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إنه لم تصدر أي قرارات أو اتفاقات بعد حول مكان انعقاد الجولة المقبلة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا.


أخبار اليوم المصرية
٢٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
من القتال البري إلى جدار الطائرات المسيرة.. أوكرانيا تغير استراتيجيتها العسكرية
دعا القائد السابق للقوات المسلحة الأوكرانية فاليري زالوجني، الذي يشغل حالياً منصب سفير أوكرانيا لدى المملكة المتحدة ، إلى التركيز على "حرب تكنولوجية متقدمة للبقاء" بدلاً من السعي لاستعادة الأراضي المحتلة، في تحول استراتيجي مهم عن النهج الأوكراني السابق. تغيير جذري في الاستراتيجية العسكرية كشف زالوجني خلال منتدى في كييف، وبحسب ما نقلته مجلة "ذا جارديان" البريطانية، عن رؤية جديدة للصراع تهدف إلى إعادة ضبط التوقعات العامة حول حرب استمرت أكثر من ثلاث سنوات. ونقل موقع "آر بي كي أوكرانيا" ووسائل إعلام محلية أخرى عن زالوجني قوله: "آمل ألا يكون هناك أشخاص في هذه القاعة لا يزالون يأملون في معجزة ستجلب السلام لأوكرانيا وحدود عامي 1991 أو 2022". وأضاف القائد العسكري الشعبي، الذي يحظى بأعلى معدلات الثقة بين الأوكرانيين وفقاً لاستطلاعات الرأي: "يمكننا فقط التحدث عن حرب تكنولوجية متقدمة للبقاء، باستخدام أقل الوسائل الاقتصادية لتحقيق أقصى فائدة، فأوكرانيا غير قادرة على خوض حرب أخرى من الناحية الديمغرافية والاقتصادية"، وتمثل هذه التصريحات تحولاً واضحاً عن المرحلة الأولى من الصراع، عندما أصرت القيادة الأوكرانية على ضرورة تحرير جميع الأراضي المحتلة بما في ذلك شبه جزيرة القرم ومنطقة دونباس. "جدار الطائرات المسيرة" كحل تكنولوجي تتماشى دعوة زالوجني مع إعلان القوات المسلحة الأوكرانية في مارس الماضي عن خطط للتوسع السريع في استخدام "جدار الطائرات المسيرة" لمواجهة القوات الروسية. وشرح الجنرال الأسترالي السابق ميك رايان في نشرته الإخبارية "فوتورا دوكترينا" هذا المفهوم، واصفاً إياه بأنه "مصمم لتوفير ممر دفاعي مستمر من الطائرات المسيرة على طول أكثر حدود أوكرانيا عرضة للخطر لإلحاق خسائر كبيرة بالقوات الروسية". ووفقاً لرايان، يهدف هذا الجدار إلى إنشاء منطقة بعرض 10-15 كيلومتر توفر "دعماً جوياً وغطاء للمشاة يجعل تقدم العدو غير قابل للتحقيق دون خسائر"، مضيفاً أن "النطاق الهائل لعمليات الطائرات المسيرة عبر الخط الأمامي لم يُتصور أو يُبنى كوحدة تكنولوجية واحدة حتى وقت قريب". حذر زالوجني من استمرار القدرات الروسية، مؤكداً أن "العدو لا يزال يملك الموارد والقوات والوسائل لشن ضربات على أراضينا ومحاولة عمليات هجومية محددة"، مشدداً على ضرورة تقليل الخسائر البشرية الأوكرانية من خلال الوسائل التكنولوجية المتقدمة. في المقابل، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الجمعة أن موسكو لن تسمح للناطقين بالروسية في أوكرانيا بالبقاء تحت حكم ما وصفه بـ"المجلس العسكري" بقيادة زيلينسكي، واصفاً ذلك بأنه "جريمة". يُذكر أن زالوجني استُبدل كقائد أعلى لأوكرانيا في فبراير 2024 بعد شهور من الخلافات المزعومة مع الرئيس فولوديمير زيلينسكي، بينما تشير استطلاعات الرأي إلى ارتفاع تقييم زيلينسكي منذ مواجهته مع دونالد ترامب في البيت الأبيض في فبراير الماضي.


اليمن الآن
٢٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
حركة الطيران الروسية تستنفر بسبب تكثيف الهجمات الأوكرانية.. تفاصيل
أخبار عربية وعالمية شهدت العاصمة الروسية موسكو، يوم امس الخميس، حالة من الاستنفار الأمني بعد تعرضها لهجمات مكثفة بطائرات مسيّرة أوكرانية، أجبرت السلطات على تعليق حركة الطيران مؤقتاً في عدد من مطاراتها الكبرى، من بينها مطارات شيريميتييفو، فنوكوفو، دوموديدوفو وجوكوفسكي، حسب ما أفادت به وكالة الطيران المدني الروسية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن منظومات الدفاع الجوي أسقطت نحو 100 طائرة مسيّرة أوكرانية، من بينها 35 طائرة تم اعتراضها قرب موسكو، فيما أكد رئيس بلدية العاصمة سيرغي سوبيانين أن فرق الإغاثة تعمل في أماكن سقوط الحطام. وتشن القوات الأوكرانية هجمات منتظمة باستخدام مسيّرات محمّلة بالمتفجرات ضد أهداف داخل الأراضي الروسية، كرد على القصف الروسي المتواصل منذ بدء الغزو في فبراير/شباط 2022، لكن استهداف موسكو يُعدّ نادراً نسبياً. تقدم روسي على جبهة دونيتسك وتصعيد في دنيبروبتروفسك في موازاة الهجمات الجوية، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها أطلقت صاروخاً من طراز "إسكندر-إم" على مدينة بوكروف في منطقة دنيبروبتروفسك الأوكرانية، أسفر عن تدمير منظومتين صاروخيتين من طراز "باتريوت" إلى جانب رادار، وفق مزاعم موسكو. بينما أكدت القوات الجوية الأوكرانية وقوع أضرار، دون تحديد نوع السلاح المستخدم. كما أفاد مدوّنون عسكريون موالون لروسيا بأن القوات الروسية اخترقت الخطوط الدفاعية الأوكرانية بين بوكروفسك وكوستيانتينيفكا في منطقة دونيتسك شرقي البلاد. ورغم اشتداد المعارك، لم يعترف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خلال خطابه الليلي بوجود أي تقدم للقوات الروسية. في سياق آخر، كشفت مصادر استخبارية أوكرانية عن استعدادات لتبادل كبير للأسرى، يشمل ألف أسير من كل طرف، بعد محادثات تمت في إسطنبول يومي 15 و16 مايو/أيار الجاري. وذكرت كييف أنها سلّمت موسكو قائمة تضم ألف أسير، فيما نقلت وكالة "إنترفاكس" عن الكرملين أن روسيا سلّمت أوكرانيا قائمة مماثلة. وأكد زيلينسكي أنه ترأس اجتماعًا أمنيًا رفيع المستوى لبحث تفاصيل عملية التبادل. جدل حول الحدود الأوكرانية وتصريحات مفاجئة من زالوجني وفي تطور لافت، نقل موقع "آر بي كيه أوكرانيا" تصريحات عن القائد العسكري السابق فاليري زالوجني، حذر فيها من التمسك بأمل "غير واقعي" في استعادة حدود أوكرانيا لعام 1991 أو حتى تلك التي سبقت الحرب في 2022. ويشغل زالوجني حاليًا منصب سفير أوكرانيا في لندن بعد إعفائه من منصبه العسكري في فبراير/شباط الماضي بسبب توترات مع الرئيس زيلينسكي. بوتين يعلن عن "منطقة عازلة" لحماية الحدود الروسية من جانبه، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اجتماع حكومي في موسكو أن الجيش الروسي بصدد إنشاء "منطقة عازلة" على الحدود مع أوكرانيا، مشيرًا إلى أن مناطق بريانسك وكورسك وبيلغورود غربي روسيا تعرضت مرارًا لهجمات أوكرانية. وأكد بوتين أن هذا الإجراء يأتي ضمن خطوات تهدف إلى تعزيز أمن الحدود الروسية، في ظل استمرار النزاع الذي بدأ في فبراير 2022، والذي تشترط موسكو لإنهائه تخلي كييف عن الانضمام إلى التحالفات العسكرية الغربية.


روسيا اليوم
٢٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
نائب روسي: إقرار زالوجني باستحالة عودة أوكرانيا لحدود 1991 جاء متأخرا
وقال إيفليف: "يبدو أن سياسيين عقلاء بدأوا بالظهور على ضفاف نهر الدنيبر، والذين، بعد تأخير دام عشر سنوات، فهموا أخيرًا كلام فلاديمير بوتين بأن مسألة ضم شبه جزيرة القرم قد أُغلقت تاريخيا. وينطبق الأمر نفسه على مناطق دونيتسك، ولوغانسك، وزابوريزهيا، وخيرسون، التي صوّت سكانها للانضمام إلى روسيا". وفي الوقت نفسه، وفقا له، يبدو أن السياسيين الآخرين في كييف، الذين هم على استعداد للقتال حتى آخر أوكراني، لم يُمنحوا بعد الفرصة لفهم وقبول ماهو واضح. يأتي ذلك على خلفية تصريحات أدلى بها زالوجني، بأنه لا ينبغي لأوكرانيا أن تنتظر حدوث معجزة والعودة إلى حدود عام 1991 أو 2022. وأشار زالوجني إلى أن هذا الأمر مستحيل طالما أن روسيا تملك الموارد الكافية. وأضاف أن أوكرانيا تعيش حاليا "وضعا اقتصاديا كارثيا" وأن كييف تعاني أيضا من نقص في الموارد البشرية اللازمة لإجراء العمليات العسكرية. وكانت تعلن كييف سابقا على الدوام أن النزاع سيستمر حتى تصل أوكرانيا إلى حدودها التي رسمتها عام 1991. ومع ذلك، وعلى خلفية التقارير الدورية الصادرة عن هيئة الأركان العامة الأوكرانية حول الوضع الصعب في ساحة المعركة والخسائر الفادحة في صفوف القوات الأوكرانية، بدأ خطاب نظام كييف يتغير. المصدر: نوفوستي أكد القائد السابق للقوات الأوكرانية فاليري زالوجني، الذي يشغل حاليا منصب السفير الأوكراني في لندن، أنه لا ينبغي لأوكرانيا أن تنتظر حدوث معجزة والعودة إلى حدود عام 1991 أو 2022. أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الخميس، اتخاذ قرار بشأن إقامة منطقة أمنية عازلة على طول الحدود مع أوكرانيا، مؤكدا أن الجيش الروسي يعمل في الوقت الراهن على تنفيذها.