logo
#

أحدث الأخبار مع #سايكولوجي_توداي

ارتباط وثيق بين النوم والعمل... كيف يؤثر أحدهما على الآخر؟
ارتباط وثيق بين النوم والعمل... كيف يؤثر أحدهما على الآخر؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • الشرق الأوسط

ارتباط وثيق بين النوم والعمل... كيف يؤثر أحدهما على الآخر؟

إنها الرابعة فجراً، ولا تستطيع العودة إلى النوم. تتقلب في فراشك، تعيساً لعلمك أن عليك الاستيقاظ بعد ساعتين للذهاب إلى العمل. يا ليتك تستطيع الحصول على ساعة نوم إضافية! النوم للنجاح ووفق تقرير لموقع «سايكولوجي توداي»، يُعدّ الأداء الوظيفي حافزاً كبيراً للكثيرين للنوم جيداً. حتى إن بعض الباحثين وصفوا النوم بأنه «مورد استراتيجي» لأصحاب العمل. قد يجعل هذا «المورد» (الحصول على قسط كافٍ من النوم) الناس أكثر التزاماً بالأخلاق في مكان العمل، ويساعدهم على اتخاذ قرارات أفضل. وتشجع العديد من النصائح الشائعة حول النوم على اتباع عادات نوم صحية أو الانضباط الشخصي كوسيلة للنجاح - أو على الأقل البقاء - في ظل النظام الاجتماعي والاقتصادي الحالي. إذا كانت لدى غالبية الناس أنماط نوم منتظمة وساعات عمل ثابتة، فسيكون من الأسهل على أصحاب الأعمال والمديرين تحقيق أقصى قدر من الأرباح. يمكنهم موازنة تكاليف التشغيل مع الإيرادات المتوقعة وفقاً لأنماط الاستهلاك المتوقعة بناءً على الدورات اليومية. وهذا ينطبق على موظفيهم وعملائهم. الاقتصاد يعتمد على النوم بعبارة أخرى، تعتمد العمليات الاقتصادية بشكل مباشر على عادات النوم. ومن البديهي أنه من دون نوم، يفقد العمال القدرة على المشاركة بفاعلية في العمل. لكن بعض أماكن العمل تعتمد على وجود الجميع في نفس الوقت. تخيل مدرسة يحضر فيها المعلمون والطلاب متى شاءوا، أو مكتبة تفتح أبوابها في أوقات غير منتظمة، ولا يعلم الزبائن متى قد يحدث ذلك. النوم يعتمد على الاقتصاد بالطبع، ينعكس النوم والروتين اليومي ويؤثران على بعضهما. وكما كتب عالم الأنثروبولوجيا الثقافية ماثيو وولف ماير في كتابه «الجماهير النائمة»: «إن وجود النوم وإيقاعاته يُشكلان حياتنا اليومية. وفي الوقت نفسه، يؤثر هيكل حياتنا اليومية على نومنا». بعبارة أخرى، فإن الانتماء إلى مجتمع قائم على نظام اقتصادي مشترك (مثل الرأسمالية أو الشيوعية) يُشكل نومنا. في هذه الأثناء، يُشكّل النوم طريقة تنظيمنا لوقتنا ضمن هذا النظام. وبطبيعة الحال، تنطبق هذه العلاقة على جميع التزاماتنا الاجتماعية، مثل تناول الطعام أو قضاء الوقت مع العائلة. أي نشاط يتطلب الوجود مع الآخرين يجب أن يحدث في الوقت الفعلي، ما يعني أنه من المفترض أن يكون الجميع مستيقظين حينها (إلا إذا كان الأمر يتعلق بمبيت في منزل أحد الأصدقاء). هل يجب أن ننام جميعاً في نفس الوقت؟ لماذا يصعب عليك الاستيقاظ صباحاً، حتى عندما تكون متحمساً للعمل؟ بعض الناس مُبرمجون على الاستيقاظ باكرا، بينما يُبرمج آخرون على الاستيقاظ متأخراً. هناك ميزة تطورية لهذا. وفي عام 1966، اقترح فريدريك سنايدر أن وجود شخص مستيقظ دائماً يُفيد المجموعة. فالأسود تصطاد ليلاً. من الجيد وجود شخص مُنتبه للمراقبة. ويميل كبار السن في الخمسينات والستينات من العمر إلى النوم مبكراً، بينما ينام الشباب في العشرينات والثلاثينات من العمر في وقت متأخر. وبحثت دراسة حديثة هذه النظرية بعمق أكبر. ووجدت أن أفراد جماعات الصيد وجمع الثمار في تنزانيا لم يناموا جميعاً في نفس الوقت إلا لمدة 18 دقيقة فقط خلال 20 يوماً كاملاً. في أي وقت تقريباً، كان هناك شخص مستيقظ لحماية المجموعة. (قد يفكر الآباء أيضاً في السهر على تلبية احتياجات الأطفال في الليل). تغير العلاقات غيّرت جائحة «كوفيد – 19» عاداتنا في العمل. فأصبح عدد أكبر بكثير من الناس يعمل من المنزل مقارنة بالماضي. قبل ذلك، عزّز الإنترنت قدرتنا على العمل بشكل غير متزامن مع الناس في جميع أنحاء العالم. ويمكنك تقديم ندوة عبر الإنترنت في سياتل أثناء إقامتك في باريس، وهو ما قد يناسب تماماً ميولك للسهر. وعلى الرغم من ذلك، بالنسبة لملايين الناس، تُتيح ساعات العمل الإلزامية المنتظمة فرصة يومية للنوم. ويظل الاقتصاد وراحة الفرد مترابطين بشكل وثيق. ولن تختفي منبهات الساعة السادسة المزعجة في أي وقت قريب.

مرحباً بالزومبي!
مرحباً بالزومبي!

الشرق الأوسط

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

مرحباً بالزومبي!

بمناسبة قرب انطلاق عرض فيلم «28 Years Later» للمخرج البريطاني داني بويل، وذلك في العشرين من هذا الشهر، وهو كما يقول أهل الاختصاص بالسينما ودراما الرعب، من الأفلام الموعودة المُنتظرة، تأمّلتُ في فكرة؛ لماذا يحب البشر، أو قسم كبير منهم، مشاهدة أفلام الرعب، خاصة أفلام الزومبي والفامباير، الموتى الأحياء، ومصّاصي الدماء؟! هناك شعبية هائلة لمثل هذه المعروضات، بدليل أرقام التذاكر بصالات السينما، أو المشاهدة في المنصّات المدفوعة، لماذا؟! حاول الناقد السينمائي المعروف محمد رضا الإجابة عن هذا السؤال في تقريرٍ بديعٍ بهذه الجريدة. لكن أكثر ما لفتني فيه هو الجانب العصري الجديد، في تفسير هذه الشعبية. حيث تذكر مجلة «سايكولوجي توداي» في مقال منشور سنة 2020، أن الفترة التي بدا فيها أن ما نراه على الشاشة صار وشيك الحدوث، هي تلك التي انتشر فيها وباء «كورونا» في ذلك العام. وتضيف أن مخاوف الناس من الإصابة، وانعزالهم في منازلهم المغلقة، والانقطاع عموماً عن ممارسة أي شكل من أشكال الحياة العادية، كان الأقرب لما سيحدث لو كان هناك زومبي بالفعل، خصوصاً أن مصدر الوباء واحد؛ فيروس. قبل ذلك، كان هناك تفسير نفسي لهذا الإقبال، يقوم على فكرة وجود «حاجز» بين المشاهد، وبين هذه الصور المتحركة التي يراها أمامه، فهو، أي المشاهد، بمأمن من وصول الزومبي إليه، حيث يجلس في صالة منزله، أو قاعة السينما. في كتابه «صدمة حالية: عندما يقع كل شيء الآن»، يذكر المؤلف دوغلاس رشكوف أن الرغبة في البقاء أحياء تدفع الناس لمشاهدة أفلام «الزومبي»، لأنها تطرح احتمالاً واقعياً حول مستقبل أرض يتنازع عليها الأصحّاء والمرضى. يضيف رضا أن «الزومبي» خرجوا عن حياتنا العصرية، التي تُقيّدها القوانين والتعليمات والنُظم الجديدة. لا تجد في يد «زومبي» هاتفاً يدوياً، وليس من بينهم رئيس يأمر وجمعٌ يخضع. هي أشبه بثورة ضد العالم الذي نعيشه. إننا نعاني من عالمٍ ذابت فيه الفوارق بين رعبه الحقيقي ورعبه الافتراضي، ماذا فعل البشر، الزومبي أو الفامباير، ببعضهم في: «دواعش وقواعد سوريا والعراق»، «حشد العراق»، «ميليشيا النمر» بسوريا، الروس بالأوكران، والعكس، الهوتو بالتوستي والعكس، فيلم غزة المرعب، والمستمر. لذلك، في مثل هذه الأجواء، تتنامى روح «نهاية العالم» وانطلاق الوحوش... وحوش آخر الزمان؛ «حيث سيُقضى على كل الحضارات القائمة». كما قال الكاتب بتشاؤمية ملحمية مخيفة.

'خدعة المصعد'.. حيلة بسيطة لمواجهة الأرق والتفكير ليلا
'خدعة المصعد'.. حيلة بسيطة لمواجهة الأرق والتفكير ليلا

رؤيا نيوز

time٠٣-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • رؤيا نيوز

'خدعة المصعد'.. حيلة بسيطة لمواجهة الأرق والتفكير ليلا

يعاني الكثيرون الأرق ليلاً، إذ يجدون أنفسهم مستيقظين في الثالثة صباحًا مع أفكار متسارعة وقلق يسرق نومهم. وبدلاً من محاربة هذه الأفكار المتطفلة، يمكن لتقنية تصويرية بسيطة تُعرف بـ 'خدعة المصعد' أن تساعد على تهدئة العقل والجسم، مما يسمح بنوم هادئ ومريح. وبحسب موقع 'سايكولوجي توداي'، تتضمن خدعة المصعد إغلاق عينيك وتخيل نفسك تدخل إلى مصعد. مع إغلاق الأبواب، تتخيل أنك تنزل ببطء طابقًا بعد آخر. مع كل طابق، يشعر جسدك بثقل أقل، ويتباطأ تنفسك، ويهدأ عقلك. هذا التصور العقلي يحاكي العملية الجسدية الطبيعية للنوم، إذ يبطئ معدل ضربات القلب، وترتخي العضلات، وتنتقل موجات الدماغ من حالة اليقظة إلى النعاس. ولتعزيز التأثير، يُنصح بترديد العبارة بصوت منخفض 'هذه الفكرة يمكن أن تنتظر'. تعمل هذه العبارة القصيرة كمرساة، ترسل رسالة لطيفة لكنها حازمة إلى الدماغ بأنه لا داعي الآن لحل المشكلات أو الانشغال بالهموم. وبدلاً من ذلك، تشجع على وضع الأفكار القلقة في 'منطقة انتظار'، مما يسمح للعقل بالراحة من دون تجاهل المخاوف. وتدعم العلوم العصبية هذا النهج المزدوج، إذ يظهر أن الجمع بين التصوير الذهني واللغة المهدئة يساعد على تهدئة الدماغ النشيط بشكل مفرط. يعمل تصور المصعد كاستعارة للنزول إلى حالة استرخاء، بينما تنشط العبارة اللغوية مراكز الدماغ المسؤولة عن المعالجة اللغوية لتعزيز نية تقليل الضجيج العقلي. معًا، تعمل هذه الأدوات كزر إعادة ضبط يكسر دورة الأفكار المتسارعة ويقود الجسم نحو النوم. ويشدد الخبراء أيضًا على أهمية التعاطف مع النفس عند الاستيقاظ ليلاً. غالبًا ما يكون العقل القلق يحاول حمايتنا، ومعاملة هذا الجزء من نفسك بلطف يمكن أن يقلل من الإحباط والخوف. عبارة 'هذه الفكرة يمكن أن تنتظر' ليست مجرد وسيلة للنوم، بل هي فعل من أفعال العناية الذاتية يطمئن العقل القلق بأنه آمن للاسترخاء.

فوائد غير شائعة لشرب المياه: محاربة القلق والاكتئاب
فوائد غير شائعة لشرب المياه: محاربة القلق والاكتئاب

الشرق الأوسط

time٢٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

فوائد غير شائعة لشرب المياه: محاربة القلق والاكتئاب

من المعروف أن للمياه فوائد جمة، حيث ينصح الأطباء والخبراء بعدم إهمال تناول ما يكفي منها خلال النهار، للحفاظ على جسم صحي ومتوازن. ورغم أهمية شرب المياه لصحتنا الجسدية، تبرز دراسات تؤكد فوائد هذه الخطوة فيما يرتبط بمحاربة القلق والاكتئاب والمشاكل النفسية، وهي معلومات غير شائعة بين الناس إلى حد بعيد، وفقاً لموقع «سايكولوجي توداي». كشف الدكتور كلاي درينكو، أستاذ ومؤلف كتاب حول الصحة النفسية: «توجد دراسات تُثبت الفوائد الجسدية لشرب المياه أكثر من تلك التي تربط الماء بحالتنا النفسية. ليس من المُستغرب أن يُؤدي الجفاف الشديد إلى الارتباك والهذيان وضعف وظائف المناعة والكلى والجهاز الهضمي. هذا هو نوع الجفاف الذي يُسبب دخول غرفة الطوارئ، ومن الواضح أنه أمر يجب تجنبه». ومع ذلك، حتى الجفاف الخفيف يُمكن أن يُؤدي إلى بعض العواقب غير المرغوب فيها، مثل الصداع، وسرعة الانفعال، وانخفاض الأداء البدني، وضعف الوظائف الإدراكية. أظهرت دراستان آثار الجفاف الخفيف على الصحة النفسية. كشفت دراسة إسبانية أجريت على 65 طالبة جامعية وجود علاقة بين الجفاف الخفيف والقلق. أظهرت الدراسة أن أكثر من 90 في المائة من المشاركات لم يشربن كمية كافية من الماء لتعويض السوائل التي فقدت من أجسامهن على مدار اليوم. وأظهرت أن أكثر من 90 في المائة من المشاركات (يعانين في الغالب من جفاف خفيف) مستويات قلق عالية نسبياً، تتجاوز الحدود الطبيعية. في دراسة ثانية شملت أكثر من 3 آلاف مشارك، ظهر ارتباطٌ آخر بين انخفاض تناول الماء وارتفاع معدلات القلق والاكتئاب. قُسِّم المشاركون إلى ثلاث مجموعات: مجموعة تتناول أقل من كوبين من الماء يومياً، وأخرى تشرب من كوبين إلى خمسة أكواب يومياً، ومجموعة تتناول أكثر من خمسة أكواب يومياً. وجدت الدراسة علاقة عكسية بين تناول الماء والاكتئاب- أي كلما قلت كمية المياه التي يتناولها الفرد، زادت لديه أعراض الاكتئاب. مياه الشرب تتدفق من نافورة في ميامي بولاية فلوريدا الأميركية (أ.ف.ب) وقال الدكتور كلاي درينكو: «أتمنى أن تكون مقتنعاً ولو قليلاً بأن شرب كميات وفيرة من الماء يومياً هو استراتيجية منخفضة التكلفة لمكافحة الصداع، والتعب، وضعف الأداء البدني والإدراكي، وحتى الاكتئاب والقلق». -اشرب كوباً من الماء فور استيقاظك. -تناول الماء مع كل وجبة. -اشرب الماء أثناء ممارسة الرياضة. -كافئ نفسك على تحقيق أهدافك من شرب الماء. -تنافس مع أصدقائك أو زملاء العمل لتشجيع بعضكم بعضاً على شرب الماء.

العمل عن بُعد يعزز الشعور بالأمان النفسي
العمل عن بُعد يعزز الشعور بالأمان النفسي

الشرق الأوسط

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الشرق الأوسط

العمل عن بُعد يعزز الشعور بالأمان النفسي

أكد عالم نفس أميركي أن العمل عن بُعد يعزز الشعور بالأمان والراحة النفسية مقارنة بالعمل من المكتب. ونقل موقع «سايكولوجي توداي» عن عالم النفس الدكتور روبرت كوفاتش، قوله إن العمل عن بُعد، الذي انتشر بشكل كبير حول العالم بعد تفشي وباء «كورونا» في عام 2020، جعل معظمنا يشعر بأمان نفسي كبير من عدة جوانب. وأشار كوفاتش إلى أن أحد هذه الجوانب يتمثل في شعور الشخص بأنه أقل عرضة للإصابة بالأمراض المعدية ومخاطر الصحة العامة، في حين يتمثل جانب آخر في تقليل التوتر، حيث يشعر الشخص أنه أكثر قابلية للتحكم في الضغوط التي يتعرض لها حين يعمل في منزله الخاضع لسيطرته بالكامل. وبالنسبة للبعض، خصوصاً أولئك الذين عانوا من التحيز أو الإقصاء في مكان العمل، فإن العمل عن بُعد يعني مواجهة عدد أقل من الصدامات اليومية. وقال كوفاتش إنه، وفقاً للجمعية الأميركية لعلم النفس، فإن الموظفين الذين يتمتعون بشعور عالٍ بالأمان النفسي يكونون أكثر إنتاجية، ويعترفون بالأخطاء في وقت أبكر مقارنة بغيرهم. وقدم كوفاتش عدة نصائح للأشخاص الذين يعملون عن بعد لضمان رضا رؤساهم عنهم، وقيامهم بعملهم على أكمل وجه. وهذه النصائح هي: يؤكد عالم النفس على ضرورة إظهار الشخص الذي يعمل عن بُعد انخراطه الدائم في العمل والتأكيد على كونه جزءاً من الفريق. وأوضح قائلاً: «التواصل هو الأساس هنا، فعندما تعمل عن بُعد، يتطلب الأمر مزيداً من الحرص لضمان أن يعرف فريقك أنك لا تعمل فقط، بل تُساهم بشكل هادف». ضع جدولاً زمنياً واضحاً ليومك يقول كوفاتش: «يتطلب العمل عن بُعد إعطاء الأولوية لتنظيم اليوم. فهذا الأمر لن يزيد إنتاجيتك وحسب، بل سيزيد من شعورك بالسيطرة والهدوء. وبصراحة، إذا كان لديك هيكل وجدول زمني واضح، فقد يُساعد ذلك أيضاً في طمأنة العاملين في المكتب بأنك تعمل «فعلاً». قال كوفاتش إن تخصيص مساحة عمل في منزلك، حتى لو كانت زاوية صغيرة، يمكن أن يُحدث فرقاً كبيراً في تركيزك وأدائك. وأكد عالم النفس على ضرورة أن تكون تلك الزاوية الصغيرة خارج غرفة النوم. اطلب ملاحظات مديرك على عملك باستمرار قال كوفاتش: «اطلب آراءً حول أدائك بشكل استباقي، في محادثات منتظمة مع مديرك». وأكد أن هذا الأمر يعزِّز حضور الشخص، ويُظهِر الدور الذي يقوم به في العمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store