أحدث الأخبار مع #سرايا_أنصار_السنّة


الشرق الأوسط
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
مجموعة متطرفة غير معروفة تتبنى الهجوم على الكنيسة في دمشق
تبنّت مجموعة متطرفة، اليوم الثلاثاء، الهجوم الانتحاري الدامي الذي استهدف كنيسة مار إلياس في دمشق، بعدما كانت السلطات نسبته إلى تنظيم «داعش». وأسفر هجوم نفذه انتحاري، الأحد، على الكنيسة الواقعة في حي الدويلعة عن مقتل 25 شخصاً وإصابة العشرات بجروح، ما جدّد مخاوف الأقليات التي كان المجتمع الدولي حضّ مراراً السلطة الانتقالية على حمايتها وإشراكها في المرحلة الانتقالية. عناصر أمنية في محيط الكنيسة الدمشقية (د.ب.أ) وأوردت جماعة تسمي نفسها «سرايا أنصار السنّة»، في بيان، على تطبيق «تلغرام»: «أقدم الأخ الاستشهادي محمّد زين العابدين أبو عثمان... على تفجير كنيسة مار إلياس». وقالت إن العملية جاءت «بعد استفزاز» من مسيحيي دمشق «في حق الدعوة». وكانت الداخلية أعلنت، الأحد، أن منفذ الهجوم «يتبع لتنظيم (داعش) الإرهابي». وألقت، الاثنين، «القبض على عدد من المجرمين المتورطين في الهجوم»، خلال عملية أمنية «ضد خلايا تابعة لتنظيم (داعش) الإرهابي» في ريف دمشق. ولم يتبن تنظيم «داعش» الهجوم. دماء ودمار داخل كنيسة «مار إلياس» بدمشق (أ.ب) ويعد هذا أول هجوم انتحاري داخل كنيسة في سوريا منذ بدء النزاع عام 2011؛ إذ سبق وتضررت كنائس عدة أو تعرض محيطها لهجمات، لكن من دون أن يستهدف هجوم مباشر المصلين داخلها. مواطنون أمام مدخل الكنيسة المستهدفة في دمشق (إ.ب.أ) وذكرت وزارة الداخلية السورية، أمس، أن الوزارة نفّذت عملية نوعية بالتعاون مع جهاز الاستخبارات العامة، استهدفت خلالها «أوكار» تنظيم «داعش» في دمشق وريفها. وقالت الوزارة، في بيان، إن من بين الأوكار المستهدفة «وكر العصابة» الذي اعتدى على كنيسة مار إلياس، الأحد. تدابير وإجراءات أمنية مكثفة قرب «كنيسة مار إلياس» في دمشق (أ.ب) وكانت الوزارة قد أعلنت، أمس الأحد، أن انتحارياً ينتمي إلى تنظيم «داعش» أطلق النار قبل أن يفجر نفسه بواسطة سترة ناسفة في كنيسة القديس مار إلياس في حي الدويلعة بالعاصمة دمشق، مما أسفر عن سقوط قتلى ومصابين. ونقلت وكالة الأنباء السورية عن بيان لوزارة الصحة قولها إن عدد ضحايا تفجير الكنيسة ارتفع إلى 25 قتيلاً و52 مصاباً.


صحيفة سبق
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة سبق
ضُبط بحوزته أسلحة وطائرات مسيّرة.. الجيش اللبناني يوقف قائد "داعش"
أعلن الجيش اللبناني، يوم الثلاثاء، توقيف قائد تنظيم داعش في لبنان، مشيرًا إلى مشاركته في التخطيط لعمليات أمنية داخل البلاد. وجاء في بيان الجيش: "بعد سلسلة عمليات رصد ومتابعة أمنية، أوقفت مديرية المخابرات المواطن (ر.ف.)، الملقب بـ(قسورة)، وهو أحد أبرز قياديي تنظيم داعش الإرهابي". وأضاف البيان أنه تم ضبط "كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر الحربية، بالإضافة إلى أجهزة إلكترونية ومعدات لتصنيع الطائرات المسيّرة" كانت بحوزته. وأوضح الجيش أن الموقوف "قسورة" تولى قيادة التنظيم بعد توقيف سلفه المواطن (م.خ.)، المعروف بلقب "أبو سعيد الشامي"، والذي عيّنه التنظيم "واليًا للبنان"، إلى جانب عدد كبير من القادة في ديسمبر الماضي. ويأتي هذا الإعلان بعد يومين من هجوم انتحاري استهدف كنيسة في سوريا وأوقع 25 قتيلاً، ونسبته السلطات إلى تنظيم داعش. وكانت جماعة تُدعى "سرايا أنصار السنّة" – وهي جهة غير معروفة – قد تبنّت الهجوم يوم الثلاثاء، وفقًا لما أوردته "العربية نت". وكان تنظيم داعش قد خاض معارك عدة ضد الجيش اللبناني خلال العقد الثاني من الألفية الثالثة، وشهدت البلاد سلسلة تفجيرات استهدفت حزب الله ومناطق نفوذه. لكن التنظيم هُزم عسكريًا في لبنان عام 2017، إلى جانب الجماعات المتحالفة معه، بعد عمليات أمنية وعسكرية مكثفة.


LBCI
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
مجموعة متطرفة غير معروفة تتبنى الهجوم على الكنيسة في دمشق
تبنّت مجموعة جهادية متطرفة الهجوم الانتحاريّ الدامي، الذي استهدف كنيسة مار الياس في دمشق. وقالت "سرايا أنصار السنّة" في بيان: "أقدم الأخ الاستشهاديّ محمّد زين العابدين أبو عثمان على تفجير كنيسة مار إلياس". ولفتت إلى أنّ العملية جاءت "بعد استفزاز" من مسيحيي دمشق "في حق الدعوة وأهل الملَّة". واعتبرت المجموعة، التي تأسست بعيد إطاحة الحكم السابق في كانون الأول، أنّ "ما نشر في إعلام حكومة الجولاني عار من الصحة". وهدّدت بأنّ جنودها "من استشهاديين وانغماسيين، على أتمّ الجاهزية، عدة وعددًا". ولم يتبن تنظيم الدولة الإسلامية الهجوم.