أحدث الأخبار مع #سعدراموفيتش


WinWin
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
الأندية الجزائرية تتهافت على المدربين الأجانب
يبحث الكثير من الأندية الجزائرية مع بداية التخطيط للموسم المقبل 2025-26، عن التعاقد مع المدربين الأجانب في تكرار لسيناريو معروف في الدوري الجزائري منذ سنوات، لكن بالكثير من الحدة خلال الفترة الحالية بالتحديد، خاصة بعد تألق المدربين الأجانب خلال الموسم المنقضي. عرف الموسم الماضي سيطرة كلية للمدربين الأجانب على المراكز الثلاثة الأولى، حيث تُوّج مولودية الجزائر بلقب الدوري الجزائري بقيادة المدرب التونسي خالد بن يحيى، في حين حال شبيبة القبائل وصيفاً بقيادة المدرب الألماني جوزيف زينباور، أما شباب بلوزداد فجاء في المركز الثالث بقيادة المدرب الألماني صاحب الأصول البوسنية سعد راموفيتش. سيطرة المدربين الأجانب على الدوري الجزائري خلال الموسم الماضي رفعت من أسهمهم لدى مسؤولي الأندية المحلية التي يسعى الكثير منها للتعاقد مع مدربين أجانب من جنسيات مختلفة، بعد أن كانت العادة خلال السنوات الماضية تقتضي التعاقد مع مدربين فرنسيين، ثم مع مدربين تونسيين خلال آخر موسمين، لكن المدرسة التونسية تراجعت بقوة مؤخراً. المدرب سعد راموفيتش ترك بصمته مع شباب بلوزداد وكانت الأندية الجزائرية تعاقدت مع عدة مدربين تونسيين الموسم الماضي، على غرار اتحاد العاصمة مع نبيل معلول، ونادي بارادو مع راضي الجعايدي، وحاتم الميساوي مع اتحاد خنشلة، ومعز بوعكاز مع أولمبيك أقبو، لكنهم لم يكملوا الموسم وجرت إقالتهم لسوء النتائج، وتعاقد مولودية الجزائر ووفاق سطيف في منتصف الموسم مع كل من خالد بن يحيى ونبيل الكوكي، اللذين لن يكونا حاضرين في دوري الموسم المقبل. الأندية الجزائرية تهمش المدرب المحلي وتتهافت على المدرب الأجنبي أكدت مصادر خاصة لـwinwin بأن العديد من الأندية الجزائرية قررت التعاقد مع مدربين أجانب تحسباً للموسم المقبل، على غرار مولودية الجزائر ووفاق سطيف واتحاد العاصمة والنادي القسنطيني أسوةً بناديي شبيبة القبائل وشباب بلوزداد، حيث تتردد عدة أسماء من جنسيات فرنسية وصربية وحتى أفريقية للعمل في الدوري الجزائري. وتابعت ذات المصادر مؤكداً أن التوجه المقبل لمسؤولي الأندية سيكون بعيداً عن المدرسة التونسية التي فقدت شعبيتها الموسم الماضي في الجزائر، خاصةً بعد النتائج السلبية التي سجلها المدربون التونسيون وللقضايا المرفوعة لدى الفيفا من طرف بعض المدربين. أزمة العقد الجديد تجمد الميركاتو الصيفي في الدوري الجزائري اقرأ المزيد وتم تداول أسماء مدربين مثل الفرنسيين هوبيرت فيلود وباتريس كارتيرون للعمل في الجزائر، كما وصل العديد من السير الذاتية لمدربين من أوروبا الشرقية إلى مسؤولين لأندية جزائرية بعد نجاح تجربة المدرب سعد راموفيتش مع شباب بلوزداد. وتبحث أندية الدوري الجزائري هذه المرة عن مدربين أصحاب خبرة في قارة أفريقيا بعد نجاح تجربتي كل من الألماني جوزيف زينباور مع شبيبة القبائل وسعد راموفيتش مع شباب بلوزداد، وهما اللذان سبق لهما العمل في أندية أفريقية سواء في جنوب القارة السمراء أو شمالها.


العربي الجديد
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- العربي الجديد
إسلام سليماني أمام خيار جديد: هل سيفتح له ذلك باب المشاركة في كأس العرب؟
يرغب الجزائري المخضرم، إسلام سليماني (37 عاماً)، في مواصلة تجربته الكروية، رغم تقدّمه في السن وتراجع مستواه الفني خلال السنوات الأخيرة، مقارنة بما كان عليه في ذروة عطائه، ما يجعل مستقبله الرياضي مفتوحاً على عدّة احتمالات. ويُعد خيار العودة إلى ناديه شباب بلوزداد في الدوري المحلي أحد أبرز السيناريوهات المطروحة، وهو ما قد يجعله مرشحاً أيضاً ليكون موجودا مع المنتخب الجزائري الرديف، المعني بالمشاركة في بطولة أفريقيا للاعبين المحليين (شان) في شهر أغسطس/آب القادم، ثم بطولة كأس العرب المقررة في قطر نهاية العام الجاري. وفي هذا الإطار، أكد مصدر من إدارة نادي شباب بلوزداد لـ"العربي الجديد"، الخميس، وقد فضل عدم ذكر هويته، أن إسلام سليماني سيلتحق بتدريبات الفريق عند انطلاق التحضيرات للموسم الجديد 2025-2026، دون أن يقدّم ضمانات حول استمراره في التشكيلة، إذ يبقى القرار النهائي بيد المدرب الألماني من أصول صربية، سعد راموفيتش (46 عاماً)، الذي يفضّل العمل مع اللاعبين الشباب، وهو التوجه الذي ساهم في تحسّن نتائج الفريق خلال النصف الثاني من الموسم الأخير. وكان سليماني قد عاد إلى شباب بلوزداد صيف العام الماضي، بعد 11 عاماً من مغادرته الفريق، غير أن تجربته الثانية لم تستمر طويلاً، إذ غادر مجدداً في فترة الانتقالات الشتوية نحو نادي فيستيرلو البلجيكي، على سبيل إعارة امتدت لستة أشهر فقط، وانتهت مع ختام الموسم الكروي المنقضي. ووفقاً للمصدر نفسه، فإن اللاعب لا يعارض العودة مجدداً إلى "سياربي"، ما دامت الظروف الرياضية والإدارية تسمح بذلك، ولو بشكل مؤقت. ورغم ذلك، فإن فرصه في العودة إلى المنتخب الجزائري الأول، الذي يشرف عليه المدرب فلاديمير بيتكوفيتش (61 عاماً)، تبدو ضئيلة للغاية، في ظل تألق عدد من اللاعبين في مركزه وتقدّمه في السن. كرة عربية التحديثات الحية إسلام سليماني يُهاجم المترددين: من أنت لتختار بين الجزائر وفرنسا؟ وفي حال استقرّ رأي الجهاز الفني لشباب بلوزداد على الاحتفاظ بسليماني، فقد يكون ذلك بمثابة بوابة لمشاركته المحتملة مع المنتخب الجزائري الرديف، بقيادة المدرب مجيد بوقرة (42 عاماً)، في البطولتين القادمتين، "شان 2025" و"كأس العرب"، ما سيجعل هذا الاحتمال، بحسب المتابعين، فرصة رمزية لتكريم الهدّاف التاريخي لـ"الخُضر"، على مشواره الطويل مع المنتخب الأول، مع اقتراب إسدال الستار على مسيرته الدولية التي استمرت أكثر من عقد.


الخبر
٢٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الخبر
قرار جديد لمدرب بلوزداد
اختار المدرب سعد راموفيتش تجديد عقده رسميا مع نادي شباب بلوزداد إلى غاية 2028، باقتراح من إدارة النادي. وكان المدرب الألماني قد أمضى في وقت سابق على عقده مع شباب بلوزداد لمدة ثمانية عشر شهرا، بعدما التحق بالنادي خلال الميركاتو الشتوي. وتتطلع الإدارة البلوزدادية لتحقيق أفضل النتائج الموسم القادم رفقة هذا المدرب، من خلال اللعب على ورقة الاستقرار، خاصة وأنه نجح في وضع لمسته على الفريق في ظرف أشهر قليلة، بدليل النتائج الإيجابية المحققة في البطولة والأداء الراقي للفريق، إلى جانب قيادته شباب بلوزداد إلى نهائي كأس الجزائر، ويحتل الفريق حاليا تحت إشرافه المرتبة الثالثة في البطولة، قبل ثلاث جولات على النهاية.


WinWin
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
رقم صادم.. سيطرة تدريبية أجنبية على لقب الدوري الجزائري
يتجه لقب الدوري الجزائري للمحترفين خلال موسم 2024-2025، ليكون من صناعة مدير فني أجنبي مرة أخرى للمرة السابعة على التوالي في رقم تاريخي صادم يؤكد تراجع أسهم المدرب المحلي أمام المدرسة التدريبية الأجنبية التي غزت الأندية الجزائرية خلال السنوات القليلة الماضية. ويتنافس على لقب الدوري الجزائري للموسم الجاري ثلاثة أندية، ويتعلق الأمر بكل من مولودية الجزائر وشباب بلوزداد وشبيبة القبائل، حيث تشترك الأندية المعنية في اعتمادها على مدرب أجنبي على رأس أجهزتها الفنية. يقود مولودية الجزائر، المدرب التونسي خالد بن يحيى، في وقت يتكفل فيه المدرب الألماني سعد راموفيتش بقيادة الجهاز الفني لنادي شباب بلوزداد، أما مواطنه جوزيف زينباور فيقود نادي شبيبة القبائل، وسيقتصر التنافس بين هذا الثلاثي على لقب البطولة الجزائرية ليكون التتويج أجنبيًا مرة أخرى. وكان المدرب الجزائري عبد القادر عمراني آخر مدرب محلي توج بلقب الدوري الجزائري للمحترفين، وكان ذلك عام 2018 مع النادي القسنطيني، ومنذ ذلك التاريخ خلت قائمة التتويج من أسماء المدربين الجزائريين، وسط سيطرة أجنبية على المتوجين من الإدارة الفنية. المدربون الأجانب يسيطرون على لقب الدوري الجزائري بدأت سيطرة المدربين الأجانب على لقب الدوري في الجزائر منذ عام 2019، بتتويج نادي اتحاد الجزائر بلقب المسابقة آنذاك بقيادة المدرب الفرنسي تيري فروجي، ورغم أن المدرب الفرنسي أقيل من تدريب الفريق قبل ست مباريات من اختتام الموسم الكروي يعود الفضل إليه بنسبة كبيرة للغاية. وترك فروجي نادي اتحاد الجزائر متصدرًا لجدول ترتيب الدوري بفارق نقطتين، واضطرت آنذاك إدارة نادي سوسطارة إلى تعيين مدرب مؤقت يتمثل في المدرب الجزائري لمين كبير، الذي أشرف على المباريات القليلة المتبقية من المسابقة المحلية. وبعد ذلك سيطر شباب بلوزداد على لقب دوري المحترفين الجزائري لأربعة مواسم على التوالي، وفي كل مرة كان يتوج فيها باللقب، كان المدرب المعني أجنبياً، فخلال اللقب الأول عام 2020 كان المدرب الفرنسي فرانك دوما مدرباً لنادي العقيبة. ثورة وليد صادي الفنية تبدأ من منتخب الجزائر تحت 20 عامًا اقرأ المزيد أمّا بالنسبة للقب عام 2021 فكان المدرب الصربي زوران مانولفويتش هو مهندس التتويج الثاني على التوالي لنادي شباب بلوزداد بلقب الدوري الجزائري، وفي عام 2022 تكفل المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا بقيادة شباب بلوزداد إلى لقب جديد، قبل أن يختتم المدرب التونسي نبيل الكوكي قائمة مدربي الشباب الأجانب بالتتويج بنسخة الدوري لعام 2023. وأثبت المدرب الفرنسي باتريس بوميل مرة أخرى سيطرة المدربين الأجانب على لقب الدوري الجزائري، عندما قاد مولودية الجزائر إلى لقب تاريخي الموسم الماضي (عام 2024) بعد أكثر من 14 عاماً من غياب هذا اللقب الغالي عن خزائن النادي الجزائري صاحب الشعبية الجارفة. ومن المنتظر ألا يخرج لقب الدوري الجزائري للموسم الجاري عن دائرة المدربين الأجانب مرة أخرى، خاصة في ظل تنافس مدربين ألمانيين ومدرب تونسي على لقب النسخة الحالية وسط غياب المدربين الجزائريين الذين افتقدوا لثقة ودعم رؤساء الأندية الجزائرية.


WinWin
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
3 أرقام تشعل نهائي كأس الجزائر التاريخي بين بلوزداد والاتحاد
تأهل ناديا شباب بلوزداد واتحاد الجزائر إلى نهائي كأس الجزائر لموسم 2024-25، ليؤكدا سيطرة أندية العاصمة على هذه المسابقة في المجمل خلال السنوات الأخيرة، وعلى وجه التحديد نادي شباب بلوزداد المرشح للحفاظ على لقبه، بينما مواجهته لنادي اتحاد الجزائر في النهائي تحمل الكثير من الأرقام والمميزات الفنية. شباب بلوزداد تجاوز عقبة نادي مولودية البيض في الدور نصف النهائي بالفوز بهدف دون رد، الثلاثاء الماضي، في حين احتاج نادي اتحاد الجزائر للوقت الإضافي قبل تخطي عقبة اتحاد الحراش بنتيجة هدف دون رد، سجله القائد آدم عليلات من ركلة جزاء في الدقيقة 105، ليضرب الناديان موعدا في نهائي يرجح أن يكون مثيرا جدا هذه المرة. ويتميز نهائي نسخة موسم 2024-25 من مسابقة كأس الجزائر بكونه واحدا من أكثر النهائيات غزارة من حيث الأرقام المميزة والقياسية، على اعتبار أنه يجمع بين فريقين يحملان الكثير من الأرقام القياسية في هذه المسابقة، التي نستعرضها في هذا التقرير. النهائي الخامس بين شباب بلوزداد واتحاد الجزائر ستكون المباراة النهائية بين شباب بلوزداد واتحاد الجزائر في المسابقة، المرة الخامسة التي سيتواجه فيها الفريقان في هذه المرحلة من المنافسة، حيث سبق للناديين أن التقيا في خمس نهائيات، وعادت الغلبة إلى الشباب في ثلاث مناسبات (أعوام 1969 و1970 و1978)، في حين فاز الاتحاد على بلوزداد في نهائيي عامي 1988 و2003. ويملك نادي شباب بلوزداد نظريا تفوقا واضحا على اتحاد الجزائر هذا الموسم أيضا، حيث يرشح الكثير من المتابعين أشبال المدرب سعد راموفيتش للفوز باللقب، خاصة في ظل المستويات غير الثابتة لنادي اتحاد الجزائر، حتى بوجود المدرب البرازيلي ماركوس باكيتا، المدرب الذي قاد بلوزداد الموسم الماضي للتتويج بلقب كأس الجزائر. بلوزداد في نهائي كأس الجزائر للمرة الرابعة تواليا سجل نادي شباب بلوزداد رقما مميزا بوصوله للمرة الرابعة على التوالي لنهائي الكأس، وعلى وجه التحديد منذ عام 2019، على اعتبار أن مسابقة كأس الجزائر توقفت عام 2020 (الدور ربع النهائي) بسبب جائحة كورونا ولم تجر عام 2021 لذات السبب وألغيت في العام الموالي (2022)، قبل أن تستأنف عام 2023. اتحاد العاصمة وشباب بلوزداد يتأهلان لنهائي كأس الجزائر اقرأ المزيد ولعب شباب بلوزداد ثلاث نهائيات أعوام 2019 و2023 و2024، خسر واحدا منها عام 2023 أمام جمعية الشلف (1-2 بعد التمديد)، وتوج بلقبين عام 2019 أمام شبيبة بجاية (2-0) وعام 2023 أمام مولودية الجزائر (1-0)، في انتظار النهائي الرابع أمام اتحاد الجزائر، وفي المجمل شارك بلوزداد في النهائي 13 مرة، توج خلالها 9 مرات (الرقم القياسي) وخسر 4 مرات. اتحاد العاصمة.. للمرة الـ17 ويملك نادي اتحاد الجزائر مسيرة مميزة وأرقاما قياسية في مسابقة كأس الجزائر، حيث يعد النادي صاحب الرقم القياسي في عدد النهائيات منذ الاستقلال بـ17 مباراة نهائية، متقدما على شباب بلوزداد 14 (باحتساب النهائي المرتقب بين الناديين)، ونجح نادي اتحاد الجزائر في التتويج بثمانية ألقاب وانهزم في ثمانية نهائيات أخرى. وسيكون النهائي المرتقب بين شباب بلوزداد واتحاد الجزائر في نسخة 2025، بمثابة فرصة لنادي اتحاد الجزائر للحاق ببلوزداد في صدارة الأندية الجزائرية الأكثر تتويجا باللقب بتسعة ألقاب في المجموع، ليتقدم بذلك على غريمه التقليدي مولودية الجزائر الذي توج بلقب هذه المسابقة في ثماني مناسبات.