أحدث الأخبار مع #سفارة_الهند


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
نهيان بن مبارك يشهد الاحتفال باليوم العالمي لـ «اليوغا»
شهد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، فعاليات الاحتفال باليوم العالمي الـ11 لليوغا، التي أقيمت في إطار «صيف أبوظبي الرياضي» في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك)، بتنظيم مشترك من مجلس أبوظبي الرياضي ومجموعة أدنيك، وبالتعاون مع سفارة جمهورية الهند لدى الدولة، تحت شعار هذا العام: «اليوغا من أجل أرض واحدة وصحة شاملة». وجمعت الفعالية أكثر من 1000 مشارك من مختلف الجنسيات والثقافات، في مشهد يعكس روح الانفتاح والتعايش الذي يميز مجتمع دولة الإمارات. وأعرب الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان في كلمته، خلال الفعالية، عن سعادته بالمشاركة في هذا الحدث السنوي، مشيداً بالدور الذي تلعبه رياضة اليوغا في تعزيز التوازن بين العقل والجسد، وأكد عمق الروابط التي تجمع بين دولة الإمارات وجمهورية الهند. وقال: «يسعدني أن أكون معكم اليوم للاحتفاء باليوم العالمي لليوغا، الذي يجسد التزامنا المستمر تجاه هذه الممارسة العريقة التي تنبع من الحكمة الهندية، وتجد صداها بين شعوب العالم المحبة للخير والسلام، إن حضورنا المشترك هذا الصباح شهادة حية على عمق الصداقة بين دولة الإمارات العربية المتحدة والهند، والعلاقات الوثيقة التي تجمعهما بمجالات متعددة تشمل الاقتصاد، والسياسة والثقافة والمجتمع». وأضاف الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان: «نحتفل اليوم في دولة الإمارات بقيم التعاطف والحوار والسلام والاحترام المتبادل، وهي القيم ذاتها التي تعززها رياضة اليوغا، التي تسهم بدورها في بناء مجتمعات متماسكة، تعي دور الفرد في علاقته بالمجتمع والبيئة». وأشار الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان إلى أهمية شعار هذا العام «اليوغا من أجل أرض واحدة وصحة شاملة»، مؤكداً أن رفاه الإنسان لا يمكن فصله عن صحة كوكبنا، وقال: «تعلمنا اليوغا كيف نصغي إلى أنفسنا وإلى بعضنا بعضاً، وإلى العالم من حولنا». ونوّه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان بالدور الريادي لدولة الإمارات في تعزيز رفاه الإنسان، وقال: «إن التزامنا بصحة وسعادة كل من يعيش على هذه الأرض الطيبة، نابع من رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ويستمر اليوم في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يقود دولة الإمارات نحو مجتمع آمن ومزدهر ومنفتح، يرتكز على قيم الصحة والسعادة وتنمية الطاقات البشرية».


اليوم السابع
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
سفارة الهند: 28 من مواطنينا وصلوا طابا بعد إجلائهم من إسرائيل
أعلنت سفارة الهند بالقاهرة، أن عدد المواطنين الهنود الذين تم إجلاؤهم من إسرائيل واستقبلهم فريق السفارة عند معبر طابا الحدودى يبلغ 28 شخصاً حتى أمس الخميس. وذكرت السفارة - فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الجمعة - أن هؤلاء المواطنين كانوا من بين المقيمين فى إسرائيل، وأنهم تم إجلائهم إلى طابا استعداداً لمغادرتهم إلى بلادهم. كانت السفارة قد أعلنت مساء أمس ان فريقها استقبل عدداً من المواطنين الهنود الذين تم إجلائهم من إسرائيل وعبروا إلى مصر عبر معبر طابا الحدودي. وأشارت سفارة الهند - فى بيان صحفي نشرته عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي- أنه تم تقديم المساعدة والدعم اللوجستي اللازمين لهؤلاء المواطنين فور وصولهم. وأكدت أنها تحرص على التنسيق الوثيق مع السلطات المصرية لضمان العبور الآمن للمواطنين الهنود.


الأنباء
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
الجسار: الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب
السفير الهندي: المعرض يجسّد عمق العلاقات التاريخية بين الهند والكويت احتفاء بتاريخ مشترك يمتد إلى مدار قرنين ونصف القرن، تحتفل الكويت والهند بعلاقات الصداقة في معرض ثقافي فريد، حيث شهدت مكتبة الكويت الوطنية انطلاق فعاليات معرض «رحلة دوستي.. 250 عاما من العلاقات بين الهند والكويت»، الذي تنظمه سفارة جمهورية الهند في الكويت بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب والجمعية الكويتية للتراث من الجانب الكويتي، ومع الأرشيف الوطني الهندي ووزارة الإعلام والإذاعة الهندية من الجانب الهندي. ويأتي هذا الحدث الثقافي المميز الممتد من 19 حتى 24 مايو الجاري، ليسلط الضوء على عمق الروابط التاريخية والإنسانية التي جمعت بين الشعبين عبر الأجيال، من خلال معروضات نادرة وندوات نقاشية تسرد فصولا من هذه العلاقة المتجذرة. فمن جهته، أكد الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د.محمد الجسار أن مرور 250 عاما على العلاقات الكويتية الهندية يمثل مناسبة تاريخية تجسد عمق الروابط الإنسانية والثقافية التي جمعت بين الشعبين الصديقين. وقال الجسار في كلمته خلال الاحتفال الذي أقيم بمكتبة الكويت الوطنية إن هذه العلاقة المتميزة قامت منذ بدايتها على أسس من الاحترام المتبادل والتبادل الحضاري، وتطورت على مدى قرنين ونصف القرن من الزمن، لتشكل نموذجا فريدا في التفاهم والتكامل الثقافي، مضيفا «كانت السفن تتبادل السلع، والأفكار تتبادل من أعماق القلوب، في تجسيد حي للتواصل بين الشعوب». وأضاف «نؤكد أن الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب، فهي إرث مشترك وتاريخ عريق نستلهم منه مستقبلا أكثر إشراقا وتعاونا»، مشيدا بدور المجلس الوطني في توثيق الذاكرة الوطنية ودعم الحوار الثقافي والانفتاح على الشعوب. ووجه الجسار خالص الشكر والتقدير الى سفير جمهورية الهند لدى الكويت د.أدارش سويكا على حضوره ومشاركته الفاعلة، كما شكر رئيس الجمعية الكويتية للتراث فهد غازي العبدالجليل على جهوده في إبراز الروابط الثقافية والتاريخية بين البلدين، مختتما كلمته بالتأكيد على أن الثقافة قوة ناعمة تجمع وتبني وتقرب، معبرا عن تقديره لكل من أسهم في إنجاح هذا الحدث الثقافي المهم». بدوره، أعرب سفير جمهورية الهند لدى البلاد د.أدارش سويكا عن فخره وسعادته بتنظيم معرض «رحلة دوستي.. 250 عاما من العلاقات بين الهند والكويت»، مؤكدا أن هذا الحدث يعكس عمق الروابط التاريخية والثقافية بين الشعبين. وقال السفير في كلمته خلال حفل الافتتاح «يسعدني أن أرحب بكم جميعا في هذا المعرض الذي يجسد تراثا مشتركا يمتد إلى ما قبل نشوء دولتينا الحديثتين، وأتقدم بجزيل الشكر الى مدير عام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على دعمه الكريم في تنظيم هذا المعرض وسلسلة الندوات المصاحبة له، كما أخص بالشكر فهد عبدالجليل رئيس الجمعية الكويتية للتراث، الذي لعب دورا محوريا في تحويل فكرة المعرض إلى واقع، بعد أن طرحها خلال زيارة دولة رئيس الوزراء الهندي إلى الكويت في ديسمبر الماضي». وأضاف السفير أن المعروضات تمثل لمحات من تاريخ طويل من التبادل التجاري والثقافي، تعود إلى أواخر القرن الثامن عشر، حين كانت السفن الكويتية تنقل التمر واللؤلؤ والخيول إلى الموانئ الهندية، وتعود محملة بالأرز والتوابل والمنسوجات والخشب. وأوضح أن المعرض يضم مخطوطات نادرة، ووثائق تجارية، وكتبا كويتية طبعت في الهند، إضافة إلى عملات نقدية وطوابع استخدمت في الكويت حتى عام 1961، وصور تاريخية توثق الزيارات المتبادلة الرفيعة المستوى بين قادة البلدين. وأكد السفير أن الهدف من المعرض إحياء الوعي بتاريخ العلاقات الهندية - الكويتية لدى الأجيال الجديدة، لافتا إلى الاستجابة الواسعة من المدارس والجامعات الكويتية، التي من المقرر أن تنظم زيارات طلابية إلى المعرض خلال الأيام القادمة.


الأنباء
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الأنباء
أمين «الوطني للثقافة»: العلاقات التاريخية مع الهند نموذج للتآخي والتبادل الثقافي المتين
افتتاح معرض «رحلة دوستي.. 250 عاماً من العلاقات بين الهند والكويت» الذي تنظمه سفارة الهند بالتعاون مع الجمعية الكويتية للتراث في مكتبة الكويت الوطنية د.محمد الجسار: الكويت والهند نسجتا عبر قرنين ونصف خيوطاً من التعارف والتقارب امتدت من أعماق البحار حيث كانت السفن تبادل السلع والأفكار إلى أعماق القلوب قال الأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب د.محمد الجسار إن العلاقات ما بين الكويت والهند «لم تكن يوما مجرد تبادل مصالح بل كانت ومازالت نموذجا فريدا للتآخي والتفاهم والتبادل الثقافي المتين». جاء ذلك في كلمة للدكتور الجسار في افتتاح معرض وفعاليات «رحلة دوستي.. 250 عاما من العلاقات بين الهند والكويت» الذي تنظمه سفارة الهند لدى الكويت وبالتعاون مع الجمعية الكويتية للتراث وتحتضنه مكتبة الكويت الوطنية حتى نهاية الأسبوع محتويا معرضا للصور والوثائق النادرة اضافة إلى ندوات حول التأثير والتبادل الثقافي والحضاري بين البلدين الصديقين. وأضاف د.الجسار ان الكويت والهند نسجتا عبر قرنين ونصف خيوطا من التعارف والتقارب «امتدت من أعماق البحار حيث كانت السفن تبادل السلع والأفكار إلى أعماق القلوب حيث التقدير والاحترام المتبادل»، مؤكدا دور الثقافة والفنون والأدب في تعزيز هذا الرابط مشكلة جسورا صلبة تربط بين الشعبين الصديقين. وأكد أن الثقافة تظل حجر الزاوية في ترسيخ العلاقات بين الشعوب والحضارات، مبينا ان «ما يجمعنا من ارث مشترك وتاريخ عريق سيظل نبراسا نهتدي به نحو مستقبل اكثر اشراقا وتعاونا». وأفاد بأن ملامح هذه العلاقة التاريخية بدأت عام 1775 تقريبا حين حطت سفن الكويت في موانئ الهند لأول مرة اغتناما للفرص الاقتصادية، مشيرا إلى ان الكويتيين اسسوا بعدها شبكة نقل تجاري واسعة ربطت ما بين الشرق والغرب لتتحول الكويت إلى مركز تجاري حيوي في المنطقة بفضل هذه العلاقة الاقتصادية المتنامية. ولفت إلى عدم اقتصار هذه العلاقة على التبادل التجاري فحسب حيث استقر العديد من الأسر الكويتية قرب الموانئ الهندية وعملوا في تصدير العديد من السلع الحيوية إلى موانئ الخليج العربي مثل المواد الغذائية والأخشاب واستيراد التمور والخيول العربية مما ساهم بازدهار الحركة التجارية في الخليج العربي وحضور الكويت على الخارطة التجارية الاقليمية. من جانبه، أكد سفير الهند د.أدارش سويكا في كلمة مماثلة متانة العلاقة التي تعود لما قبل تأسيس الدولتين كدول حديثة، منوها بالعلاقات التجارية التي بدأت أواخر القرن الثامن عشر حين رست السفن الكويتية محملة بالتمور والخيول واللؤلؤ إلى الموانئ الهندية لتعود محملة بالأرز والتوابل والأخشاب والمنسوجات ليس فقط للاستخدام في الكويت بل في المنطقة بأسرها. وقال ان هذه الفعالية تأتي للاحتفاء بهذه العلاقات الوطيدة وتعزيز الوعي بين شباب البلدين بالتاريخ الغني الذي يجمعهما، مشيرا إلى استقبال المعرض خلال الأيام القادمة مجموعة من طلاب المدارس والجامعات من ارجاء الكويت في سبيل ذلك. وذكر ان المعرض يحتوي على وثائق تتعلق بالتجارة في الموانئ الهندية وكتبا كويتية عن اللؤلؤ طبعت في الهند باللغة العربية أو لغات محلية هندية إضافة إلى أوراق وعملات نقدية كانت تستخدم في الكويت لأكثر من قرن حتى عام 1961 وطوابع بريدية طبعت في الهند وغيرها. واشاد بالمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب على تفاعله الإيجابي في نقل الثقافة والمعرفة وتوطيد العلاقات الثقافية مع الهند ودول العالم بشكل عام والى الجمعية الكويتية للتراث ورئيسها فهد العبدالجليل «الذي كان الركيزة الاساسية والداعم الأكبر لهذه الفعالية». ويقام معرض «رحلة دوستي.. 250 عاما من العلاقات بين الهند والكويت» يقام بالتعاون بين سفارة الهند والمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب وجمعية التراث الكويتي والأرشيف الوطني الهندي ووزارة الاعلام والبث الهندية، بالإضافة إلى وزارة الشؤون الخارجية الهندية.


الأنباء
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
«رحله دوستي» يسلط الضوء على العمق التاريخي بين الكويت والهند
تنظم سفارة جمهورية الهند في الكويت معرضا ثقافيا تحت عنوان «رحله دوستي: 250 عاما من العلاقات بين الهند والكويت»، والذي يعني «رحلة الصداقة» خلال الفترة من 19 إلى 24 الجاري في مكتبة الكويت الوطنية، بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب والجمعية الكويتية للتراث من الجانب الكويتي، والأرشيف الوطني الهندي ووزارة الإعلام والإذاعة من الجانب الهندي. ويهدف المعرض إلى تسليط الضوء على العمق التاريخي والثراء الثقافي الذي يميز العلاقات بين البلدين، من خلال استعراض محطات بارزة من التبادل التجاري والثقافي والسياسي عبر القرون. ويضم المعرض مجموعة فريدة من القطع الأثرية، والمخطوطات، والوثائق النادرة، والعملات القديمة، بما في ذلك الروبية الهندية التي كانت العملة المتداولة في الكويت حتى عام 1961، إلى جانب رسائل شخصية وكتب ووثائق توثق هذا الإرث المشترك. ويتخلل المعرض أيضا عروض ثقافية وندوات حوارية تسلط الضوء على الجوانب المتنوعة للعلاقات الثنائية، وتبرز مدى الترابط الحضاري والإنساني بين الشعبين.