logo
#

أحدث الأخبار مع #شعاب_مرجانية

كهوف «أبو مدافع».. وجهة الغواصين
كهوف «أبو مدافع».. وجهة الغواصين

الرياض

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • الرياض

كهوف «أبو مدافع».. وجهة الغواصين

تحتضن سواحل المملكة العشرات من الكهوف البحرية التي تشكلت منذ آلاف السنين، وتضم بداخلها أجمل أسرار الحياة البحرية، ما يجعلها مقصدًا سياحيًا لمحبي الغوص والرياضات المائية الأخرى. وتبرز كهوف منطقة "أبو مدافع" الواقعة شمال محافظة جدة، التي تمتاز بجمال طبيعتها الخلابة، وصفاء مياهها، وكهوفها العميقة، وشعابها المرجانية الحية، التي تعكس لون الشمس بألوانها البراقة؛ بصفتها أحد أبرز الوجهات البحرية المفضلة لمحبي رياضة الغوص. وتقع منطقة "أبو مدافع" البحرية على بعد نحو نصف ساعة بالقارب من سواحل جدة، ويجد الزائر متعة بصرية لا مثيل لها عند الغوص وسط تلك الكهوف وبين ممراتها الضيقة لاستكشاف البيئات البحرية الساحرة لكهوف البحر الأحمر. ويتميّز كهف "أبو مدافع" بتكوينه من مجموعة من الممرات والكهوف الطبيعية داخل الحيد المرجاني، ويصل عمق الكهوف في أبو مدافع إلى نحو 60 مترًا، مع توفر تشكيلات مرجانية غنية وألوان بحرية زاهية، إضافة إلى تيارات معتدلة تسمح برؤية واضحة، ما يجعل الموقع من الوجهات المفضلة للغواصين ذوي الخبرة العالية. وتنتشر في أرجائه أنواع متعددة من الأسماك مثل التونة والباراكودا وأسماك القرش ذات الزعانف البيضاء والسوداء، إلى جانب أسماك الشعاب المرجانية الصغيرة، ما يمنح الغواصين فرصة مميزة لمراقبة الحياة البحرية عن قرب.

محكمة جنح القصير تلزم مالك سفينة بدفع 24 مليون دولار تعويضاً عن أضرار البيئة
محكمة جنح القصير تلزم مالك سفينة بدفع 24 مليون دولار تعويضاً عن أضرار البيئة

اليوم السابع

time٠٤-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

محكمة جنح القصير تلزم مالك سفينة بدفع 24 مليون دولار تعويضاً عن أضرار البيئة

أصدرت محكمة جنح القصير، جنوب محافظة البحر الأحمر ، حكماً يقضي بإلزام مالك السفينة 'VSG GLORY' بدفع تعويض قدره 24 مليوناً و654 ألف دولار لصالح وزارة البيئة، بصفتها المدعي بالحق المدني، وذلك تعويضاً عن الأضرار البيئية الجسيمة التي نتجت عن غرق السفينة وتدميرها للشعاب المرجانية قرب سواحل مدينة القصير. وقضت المحكمة، برئاسة المستشار سمير السيد، كذلك بحبس مالك السفينة وربانها لمدة عام مع الشغل، وتغريمهما 500 ألف جنيه لكل منهما، مع كفالة مالية قدرها 500 جنيه، وإلزامهما بسداد نفقات إزالة آثار التلوث البترولي، وفقاً لما تحدده الجهات البيئية المختصة. وكانت نيابة القصير قد أحالت المتهمين للمحاكمة الجنائية، بعد أن أثبتت التحقيقات مسؤوليتهما عن الحادث الذي تسبب في تسرب الوقود وتلويث مياه البحر الأحمر، ما أسفر عن أضرار بالغة في الشعاب المرجانية والنظام البيئي البحري. وتبيّن أن ربان السفينة ومالكها ارتكبا مخالفات خلال مرور السفينة بالمياه الإقليمية، مما أدى إلى غرقها وتدمير البيئة البحرية المحيطة. وقد ورد بلاغ من محميات البحر الأحمر إلى قسم شرطة القصير – حمل رقم 1644 إداري القصير – يفيد بوقوع حادث جنوح وغرق السفينة أمام شاطئ إحدى القرى السياحية، متسبباً في تسرب بترولي وأضرار بيئية بالغة. واستدعت النيابة مسؤولي التفتيش البحري لسماع أقوالهم حول ملابسات الحادث، وطلبت تقريراً فنياً مفصلاً من الجهات المختصة في المحميات الطبيعية. السفينة الغارقة بالقصير

دراسة سعودية تكشف استخدام سرطانات البحر للتوهج الفلوري للاختباء في الشعاب المرجانية
دراسة سعودية تكشف استخدام سرطانات البحر للتوهج الفلوري للاختباء في الشعاب المرجانية

صحيفة سبق

time٠٢-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة سبق

دراسة سعودية تكشف استخدام سرطانات البحر للتوهج الفلوري للاختباء في الشعاب المرجانية

كشفت دراسة علمية حديثة أجراها باحثون من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست" عن أن سرطانات البحر الصغيرة من نوع "جال" تستخدم خاصية التوهج الفلوري كوسيلة للتمويه والاختباء داخل المخابئ التي تنشئها في الشعاب المرجانية. وقد قادت البحث طالبة الدكتوراه في علوم البحار بالجامعة، سوزان باهر، بالتعاون مع فريق بحثي متعدد التخصصات. وأوضحت الدراسة أن هذه السرطانات تظهر خاصية التوهج الفلوري خلال الغوص الليلي، حيث جرى جمع 286 عينة من 14 جنسًا مختلفًا من السرطانات المرتبطة بأنواع الشعاب المرجانية المستضيفة في البحر الأحمر والمحيط الهندي. واعتمد الفريق البحثي على تطوير تقنية تصوير متقدمة لتحديد مناطق التوهج في أجسام السرطانات، كما أجرى تحليلاً تشريحيًا دقيقًا وبنى شجرة تطورية بالاستناد إلى تسلسل الجينوم الخاص بها. وأظهرت النتائج أن السرطانات تستقر على الشعاب المرجانية منذ أن تكون يرقات، وتعمل بطريقة غير مفهومة بعد على تحفيز نمو المرجان حولها لتشكيل مأوى خاص، حيث تظل الإناث داخل هذا الملاذ طوال حياتها، بينما يخرج الذكور للبحث عن الإناث من أجل التزاوج. كما بيّن التحليل وجود أربع مجموعات رئيسية من أنماط التوهج الفلوري، تراوحت بين عدم وجود التوهج إطلاقًا، وظهور توهج متنوع أو مركز في أجزاء محددة من الجسم. وسلطت البروفيسورة فرانشيسكا بنزوني الضوء على أهمية هذه الاكتشافات لفهم النظم البيئية للشعاب المرجانية، مشيرة إلى أن سرطانات "جال" تمثل مثالًا حيًا على اللافقاريات التي تعيش في تكافل مع الشعاب المرجانية، وأن دراسة هذه الكائنات تسهم في فهم أعمق لصمود الشعاب المرجانية في وجه التغيرات البيئية. وأكدت أن هذه اللافقاريات تؤدي دورًا بيئيًا حيويًا يستحق مزيدًا من الدراسة، لاسيما في سياق الجهود العالمية لحماية الشعاب المرجانية من التدهور والانقراض.

هل تجربة النوم في فندق تحت الماء تستحق المخاطرة؟
هل تجربة النوم في فندق تحت الماء تستحق المخاطرة؟

سائح

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سائح

هل تجربة النوم في فندق تحت الماء تستحق المخاطرة؟

في عالم السفر الفاخر، يسعى الكثيرون إلى البحث عن تجارب فريدة لا تُنسى، حتى وإن بدت أحيانًا غريبة أو محفوفة بالمخاوف. ومن بين هذه التجارب الاستثنائية التي تجذب المسافرين حول العالم: النوم في فندق تحت الماء. قد تبدو الفكرة مثيرة ومليئة بالدهشة عند النظر إليها من زاوية رومانسية أو ترفيهية، لكنها في المقابل تطرح تساؤلات حول الأمان، الراحة النفسية، وقيمة ما يُدفع مقابل هذه الليلة الاستثنائية. فهل تستحق هذه المغامرة الجريئة المخاطرة؟ في هذا المقال نستعرض الجوانب الإيجابية والمخاوف المرتبطة بهذه التجربة، ونحاول الإجابة على هذا السؤال بموضوعية. الرفاهية التي تتجاوز التوقعات لا يمكن إنكار أن النوم تحت سطح المحيط تجربة فريدة من نوعها، تمنح الضيف شعورًا بالانفصال عن العالم والاتصال الحميم بالحياة البحرية. النوافذ الزجاجية المقوّسة، والمصنوعة من مواد مقاومة للضغط، تتيح للضيوف مشاهدة الأسماك والشعاب المرجانية عن قرب في عرض بصري لا مثيل له. الفنادق التي تقدم هذه الخدمة غالبًا ما تكون من فئة الخمس نجوم، وتوفر جميع وسائل الراحة الممكنة: من الأسرة الفاخرة، إلى الخدمة الشخصية، والطعام الفاخر الذي يُقدَّم في خصوصية تامة. بعض الأجنحة مثل "ذا موراكا" في المالديف توفر حتى مساعدًا شخصيًا وطاهٍ خاص ومدرب يوغا، مما يحوّل الإقامة إلى رحلة من الدلال المطلق. ما بين الجمال والخوف: التحديات النفسية والمخاوف رغم جاذبيتها البصرية وسحرها الخيالي، فإن تجربة الإقامة تحت الماء ليست خالية من التوتر أو التردد. الكثير من الناس يعانون من رهبة الأماكن المغلقة أو القلق من الأعماق، ما يجعل النوم خلف جدران زجاجية محاطة بالماء أمرًا يثير التوتر لا الاسترخاء. كذلك، هناك تساؤلات تتعلق بالأمان، مثل: ماذا لو حدث تسرب؟ أو انقطعت الكهرباء؟ ولكن يجدر بالذكر أن هذه المنشآت تخضع لمعايير هندسية صارمة، وتُبنى باستخدام تقنيات مقاومة للزلازل والتسرب وتتم مراقبتها على مدار الساعة. ومع ذلك، لا يمكن تجاهل أن الشعور بالخوف قد يغلب على البعض ويمنعهم من الاستمتاع الكامل بالتجربة، حتى وإن كانت احتمالات الخطر الحقيقية شبه معدومة. القيمة مقابل المال: مغامرة أم مبالغة؟ السؤال الأهم الذي يطرحه المسافرون المترددون هو: هل تستحق ليلة واحدة تحت الماء هذا المبلغ الكبير؟ إذ إن تكلفة الإقامة في فندق تحت البحر قد تتجاوز عشرات الآلاف من الدولارات لليلة الواحدة. وإذا كنت من محبي التصوير والمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعي، فربما تعتبر أن التجربة تستحق، خاصة وأنها توفر محتوى لا مثيل له. أما إن كنت تسعى لقيمة عملية مقابل المال، فربما ستجد أن الإقامة في فيلا شاطئية بنفس المستوى توفر راحة مماثلة بتكلفة أقل. لذا، يعتمد الجواب في النهاية على ما يبحث عنه المسافر: هل هو المغامرة الفريدة؟ أم الاسترخاء والهدوء؟ أم القيمة المادية؟ تجربة النوم في فندق تحت الماء ليست للجميع، لكنها بالتأكيد مغرية لمن يطارد لحظات نادرة من السحر والغرابة والترف. إن كنت تملك الشجاعة، وتتمتع بقلب مغامر، وترغب في أن تعيش لحظة أشبه بالحلم، فقد تكون هذه المغامرة تستحق كل دولار يُدفع وكل خفقة قلب تُسرع. ولكن إن كنت تميل إلى الكلاسيكية وتفضل الشعور بالأمان على الإبهار، فقد تجد أن هذه التجربة المثيرة لا تتناسب معك.

الغوص في الشعاب المرجانية في دهب المصرية
الغوص في الشعاب المرجانية في دهب المصرية

سائح

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سائح

الغوص في الشعاب المرجانية في دهب المصرية

في قلب شبه جزيرة سيناء، وعلى ضفاف خليج العقبة الهادئ، تقع مدينة دهب، إحدى أجمل الوجهات الساحلية في مصر وأكثرها تميزًا لمحبي الغوص واكتشاف أسرار الأعماق. ليست دهب مجرد شاطئ جميل، بل هي بوابة لعالم خفي مدهش من الشعاب المرجانية الملونة، والأسماك الاستوائية، والكائنات البحرية النادرة. الغوص في دهب ليس نشاطًا عابرًا، بل تجربة غامرة تلامس الروح وتفتح الأفق نحو عوالم طبيعية لا تزال بكرًا. في هذا المقال، نستعرض سحر دهب تحت الماء، وأشهر مواقع الغوص، وأهم النصائح لعشاق هذا النشاط البحري الفريد. البلو هول و'الثري بوولز': مواقع غوص لا مثيل لها تُعد منطقة البلو هول (Blue Hole) من أشهر مواقع الغوص في دهب وربما في العالم، حيث يعرفها الغواصون كموقع ساحر بعمقه الكبير وتنوعه البيولوجي. يقال إن الغوص في البلو هول أشبه بدخول كاتدرائية زرقاء مفتوحة على المحيط، حيث تتدرج الألوان من الأزرق الفاتح إلى الأزرق الداكن، وتعكس ضوء الشمس على الشعاب المرجانية بأشكال بصرية تخطف الأنفاس. أما منطقة "الثري بوولز" (Three Pools) فهي مناسبة للغواصين المبتدئين، وتضم بركًا متصلة تحت الماء تمتاز بنقاء الرؤية وتنوع الحياة البحرية، ما يجعلها مثالية للتصوير تحت الماء. بين هذه المواقع وغيرها مثل "الكانيو" و"إيلز"، يجد كل غواص تجربته المثالية سواء كان محترفًا أو هاويًا. الشعاب المرجانية والحياة البحرية: تنوع بيولوجي مبهر ما يميز دهب عن غيرها من وجهات الغوص هو جودة الشعاب المرجانية، التي ما زالت في حالة صحية نسبيًا مقارنة بكثير من المواقع حول العالم. المرجان في دهب نابض بالألوان والحياة، ويأوي عددًا مذهلًا من الكائنات مثل سمك المهرج، والأنقليس، والأسماك الزرقاء، ونجوم البحر، بل وحتى السلاحف البحرية. تتغير المناظر من موقع لآخر، وتمنح الغواصين فرصة لاكتشاف بيئات بحرية متعددة ضمن مسافات قصيرة. وهذا التنوع الطبيعي يعزز من القيمة البيئية لدهب، ويجعلها وجهة مثالية لمحبي الغوص البيئي (eco-diving). أفضل أوقات الغوص ونصائح للغواصين تُعتبر الفترة من مارس إلى نوفمبر هي الأفضل للغوص في دهب، إذ تكون المياه أكثر دفئًا والرؤية تحت الماء في أفضل حالاتها. خلال أشهر الصيف قد ترتفع درجات الحرارة، لكن نسيم البحر يخفف من حدة الطقس. ينصح بالانضمام إلى مركز غوص معتمد يوفر معدات موثوقة ومدربين محترفين، خصوصًا للمبتدئين. كما يُفضل الخروج في جولات صباحية للاستمتاع بإضاءة الشمس الطبيعية، وتجنب التيارات القوية التي قد تزداد في أوقات معينة من اليوم. لا تنسَ احترام البيئة البحرية، وتجنب لمس الشعاب المرجانية أو إزعاج الحياة البحرية، حفاظًا على هذا الكنز الطبيعي للأجيال القادمة. الغوص في دهب ليس مجرد نشاط ترفيهي، بل هو رحلة استكشافية لعالم طبيعي يفيض بالحياة والجمال. من الشعاب المرجانية الزاهية إلى الأسماك الغريبة والأجواء الهادئة التي تحتضن المغامرة، تظل دهب واحدة من أجمل التجارب البحرية التي يمكن أن يعيشها أي شخص. وإذا كنت من هواة الطبيعة والمغامرة، فإن دهب ستمنحك تجربة لا تُنسى تحت سطح البحر، وتدعوك للعودة إليها مرارًا وتكرارًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store