أحدث الأخبار مع #طارقالبرديسي،


الدستور
منذ يوم واحد
- سياسة
- الدستور
إيران تشكك في التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار بسبب "خروقاتها التاريخية" للاتفاقيات
في ظل التصعيد الأخير بين إسرائيل وإيران، شككت طهران في التزام تل أبيب بوقف إطلاق النار، مشيرة إلى "سجل إسرائيل الحافل بالخروقات" للاتفاقيات الدولية، حيث أكد خبير العلاقات الدولية، طارق البرديسي، لقناة "اكستر نيوز"، أن التشكيك الإيراني نابع من "الانتهاكات الإسرائيلية المتكررة للاتفاقات الخارجية". وأوضح البرديسي أن إسرائيل "تتنصل تاريخيًا من التزاماتها"، مما دفع إيران إلى توقع خروقات محتملة، خاصة بعد الضربات الأخيرة التي وصفها بـ"غير القانونية وغير الأخلاقية"، والتي تجاوزت حسب قوله قرارات الأمم المتحدة والشرعية الدولية. تساءل البرديسي عن طبيعة الرد الإيراني، مشيرًا إلى أن طهران قد ترد بقوة إذا تجاوزت إسرائيل الخطوط الحمراء، لكنه استبعد ضربات عسكرية مكافئة، معتبرًا أن الضربات الإسرائيلية بدعم أمريكي "حققت أهدافها المعلنة بتقليص القدرات النووية والصاروخية الإيرانية". وأضاف أن واشنطن وتل أبيب "لو استطاعا فعل المزيد لفعلا"، لكن الضربات كانت محدودة بضرب منشآت نووية وإعاقة البرنامج النووي الإيراني. أثار البرديسي تساؤلات حول مصير اليورانيوم المخصب الإيراني، مشيرًا إلى تناقض الروايات بين الطرفين: فبينما تؤكد واشنطن أن الضربات نجحت في تعطيل البرنامج النووي، تدعي طهران أنها نقلت 400 كيلوغرام من اليورانيوم المخصب قبل الهجمات. ووصف المشهد بـ"العبثي"، حيث "يدعي كل طرف عكس مصلحته". علق البرديسي على قرار إيران إزالة 27 كاميرا مراقبة تتبع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، معتبرًا إياه "رد فعل على العدوان غير الشرعي" الذي تجاوز حسب رأيه الشرعية الدولية. وأكد أن الضربات الإسرائيلية استهدفت أيضًا الأمم المتحدة، لأن المنشآت المضروبة كانت تحت إشراف الوكالة. اختتم بالقول إن واشنطن تملك كل الأوراق لضمان التزام إسرائيل بوقف إطلاق النار، مشيرًا إلى "الاندماج الاستراتيجي" بين البلدين، كما ظهر في التنسيق المسبق للضربات الأخيرة. ونفى أن يكون رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قادرًا على الخروج عن طاعة البيت الأبيض، مستشهدًا بتدخل ترامب الأخير لوقف المحاكمات ضد نتنياهو خشية تأثيرها على القرار الأمني.


الدستور
منذ 7 أيام
- سياسة
- الدستور
خبير علاقات دولية لـ extra news: الفيتو وضع لضمان السلام العالمي لكن أسيء استخدامه
علق طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، على كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة مرور 80 عامًا على إنشاء الأمم المتحدة، قائلًا:" إن كلمة الرئيس السيسي تؤكد على ذلك الالتزام المصري وذلك الارث من تأييد الدبلوماسية المصرية، وذلك الخطاب المصري الدبلوماسي الذي لاريب فيه لكل تلك الأسرة الدولية. وأضاف البرديسي خلال مداخلة عبر زووم مع الإعلامية نانسي نور، عبر قناة extra news، أن الأسرة الدولية هي موجوده في تلك السفينة العالمية، لافتًا إلى أن منظمة الأمم المتحدة تجمع هذه الأسرة الدولية في سفينة واحدة، معقبًا: هذه السفينة تتقاذفها الرياح بعد أن ضاع منها المجداف والملاح، بعد كل هذه الحروب وهذه المظالم وازدواجية المعايير، واستخدام حق الفيتو في غير موضعه، واساءة استخدام حق الفيتو، الفيتو عندما وضع للخمس الكبار لكي يحافظوا على الأمن ويصون ذلك السلام العالمي وليس لاستخدام هذه المصالح وليس لكي يحابوا دوله على حساب المجتمع الدولي".


الدستور
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
خبير يوضح السيناريوهات المحتملة في النزاع الإيراني الأمريكي حول الملف النووي
قال الدكتور طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، إن التصعيد الأخير بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران، ومن خلفها إسرائيل، يأتي في إطار صراع قديم يتجدد بصيغ جديدة. الضربات الموجهة مؤخرًا إلى وكلاء طهران وأذرعها في المنطقة تزامنت بشكل لافت مع تحركات تفاوضية وأكد خلال مداخلة عبر 'إكسترا نيوز'، أن الضربات الموجهة مؤخرًا إلى وكلاء طهران وأذرعها في المنطقة، تزامنت بشكل لافت مع تحركات تفاوضية كانت في السابق غير واردة، لافتا إلى أن ما يجري من تهديدات متبادلة وتصريحات تصعيدية يبدو وكأنه محاولة للاقتراب من حافة المواجهة، بهدف التمهيد لاتفاق محتمل. التصعيد جزء من أدوات الضغط وليس بالضرورة تمهيدًا لحرب شاملة واعتبر "البرديسي"، أن "التصعيد جزء من أدوات الضغط وليس بالضرورة تمهيدًا لحرب شاملة، متابعا المنطقة ليست مهيأة لمثل هذه المواجهة، نظرًا لحجم المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط، ووجود قواعد عسكرية أمريكية حساسة، إلى جانب التبعات الخطيرة لأي تصعيد على دول الخليج والاقتصاد العالمي'. إيران رغم العقوبات الممتدة لعقود ما زالت تمتلك قدرات صاروخية باليستية وقدرة على الرد وأوضح أن إيران، رغم العقوبات الممتدة لعقود، ما زالت تمتلك قدرات صاروخية باليستية وقدرة على الرد، مما يجعل أي مواجهة معها مكلفة للجميع. وفي ما يتعلق بالملف النووي، رأى خبير العلاقات الدولية أن الجدل الحالي قد يدفع نحو صيغة تفاوضية جديدة بشأن تخصيب اليورانيوم، سواء داخل إيران أو في دولة محايدة، مشيرًا إلى أن هناك توافقًا ضمنيًا دوليًا – وحتى إيرانيًا استنادًا إلى المرجعية الدينية – على عدم امتلاك طهران لسلاح نووي، وهو ما قد يفتح بابًا لحل تفاوضي. وواصل: 'التصعيد الحالي لا يعكس نية حقيقية للحرب، بل هو أقرب إلى تحريك المياه الراكدة والتفاوض عبر الضغط، خاصة مع ظهور مؤشرات على احتمالات الوساطة، رغم أنها كانت مستبعدة سابقًا".


صدى البلد
١٢-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى البلد
خبير دولي: الاحتلال اتخذ من 7 أكتوبر حجة لزيادة الممارسات الإجرامية في غزة
قال طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، إن اقتحام ساحات المسجد الأقصى من قبل وزراء الاحتلال الإسرائيلي المتعنتين، ليس الأول من نوعه، مشيرًا إلى أن هذه الأفعال تكشف عن تطرف وإرهاب، وأنهم يضمرون مخططا إجراميا لقضم بقية الأراضي الفلسطينية. وأضاف البرديسي، خلال مداخلة لقناة "إكسترا نيوز"، أن هؤلاء الوزراء "يدنسون المقدسات الإسلامية في باحات المسجد الأقصى وينتهكونها". واعتبر أن هذا السلوك "يدل على سلوك إجرامي فيه التطرف والإرهاب والرغبة التوسعية في الاستحواذ على المزيد من الأراضي". وأوضح طارق البرديسي أن الاحتلال يتبع 'سياسة استيطانية توسعية إحلالية استعمارية، والرؤية التلمودية المتطرفة الإرهابية التي تريد ابتلاع كل الأراضي الفلسطينية'. وأكد أن الجانب الإسرائيلي "اتخذ من السابع من أكتوبر حجة للقيام بممارسات إجرامية في الضفة الغربية وغزة"، وأن الانتهاكات في المسجد الأقصى "تظهر هذا الوجه القبيح لتلك السياسة التوسعية الإجرامية الإرهابية المتطرفة".


الدستور
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
موقف أوروبا وتحديات مجلس الأمن.. تحولات دولية نحو وقف إطلاق النار في غزة (تفاصيل)
قال طارق البرديسي، خبير العلاقات الدولية، إن الموقف الأوروبي، سواء من خلال المفوضية الأوروبية أو المجلس الأوروبي أو البرلمان الأوروبي، يتسم بالتنسيق الكامل والشراكة الاستراتيجية مع مصر. وأضاف خلال مداخلة عبر "إكسترا نيوز"، أن هناك اتفاق واضح على أن الحل الوحيد هو طريق حل الدولتين، وأن إعلان الدولة الفلسطينية هو السبيل الوحيد لتحقيق الاستقرار في المنطقة، لافتا إلى أن هناك تحركات متسارعة من الجانب الأوروبي، تتضمن فرض عقوبات اقتصادية محتملة على حكومة الاحتلال، وهذا تحول جديد ومهم في تاريخ العلاقات الأوروبية الإسرائيلية. وتابع: "بدأنا نرى مواقف غير مسبوقة، مثل تغير خطاب ألمانيا وفرنسا، والتي ظلت لفترات طويلة متحفظة تجاه إسرائيل، وهو مؤشر على استياء أوروبي متزايد من الانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة لحقوق الإنسان". وعن مؤتمر التسوية السلمية المقرر عقده في نيويورك في يونيو، أكد أنه محاولة دولية لإحياء مسار السلام وتنفيذ حل الدولتين، رغم التباينات في مواقف الدول، خصوصًا الولايات المتحدة التي لها مواقف مختلفة تجاه القضية الفلسطينية. وبين أن الجهود الدبلوماسية المتواصلة والضغط الدولي المتزايد يدعمان الاعتراف بضرورة إعلان الدولة الفلسطينية والالتزام بقرارات الشرعية الدولية، بما في ذلك الأحكام القضائية أمام المحاكم الدولية، لافتا إلى أن هذه التراكمات تعزز الشرعية الدولية وتضع حدًا لحلول الأزمة بعيدًا عن الخطابات السياسية المجردة. وبشأن طلب عشر دول منتخبة في مجلس الأمن التصويت على مشروع قرار يدعو لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، أوضح أن الحرج على الولايات المتحدة كبير بسبب احتمال استخدامها حق الفيتو، مما يهدد مصداقيتها كراعٍ للسلم والأمن الدوليين. ومع ذلك، يتوقع البعض أن استخدام الفيتو قد يصبح أكثر صعوبة في ظل التغيرات الحالية والمواقف الأوروبية والدولية الرافضة لاستمرار الانتهاكات الإسرائيلية.