logo
#

أحدث الأخبار مع #عبداللطيفبنراشدالزياني،

وزير الخارجية: دور حيوي للسلطتين التنفيذية والتشريعية في تعزيز المنجزات الحقوقية والدبلوماسية
وزير الخارجية: دور حيوي للسلطتين التنفيذية والتشريعية في تعزيز المنجزات الحقوقية والدبلوماسية

البلاد البحرينية

time٢٩-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

وزير الخارجية: دور حيوي للسلطتين التنفيذية والتشريعية في تعزيز المنجزات الحقوقية والدبلوماسية

أشاد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان، بالشراكة الفاعلة بين السلطتين التشريعية والتنفيذية، ودورها الحيوي في تعزيز المنجزات التنموية والحقوقية والتشريعية والدبلوماسية، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وبتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله. وفي تصريح له بمناسبة اليوم الدولي للعمل البرلماني، الذي يُصادف الثلاثين من يونيو من كل عام، بناءً على قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الصادر في مايو 2018، أعرب سعادة وزير الخارجية عن بالغ التقدير للدور الذي تضطلع به السلطة التشريعية بمجلسيها الشورى والنواب، في ترسيخ مبادئ الشفافية والمساءلة والشراكة في تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان والتنمية المستدامة. وبمناسبة الاحتفاء هذا العام تحت شعار: "تحقيق المساواة بين الجنسين: خطوة بخطوة"، أشاد سعادة الوزير بتبوُّء المرأة البحرينية مكانة رائدة في العمل التشريعي والبرلماني، بتمثيلها 23% من أعضاء البرلمان، وتوليها سابقًا رئاسة مجلس النواب والمجلس الوطني، وغيرها من المناصب الهامة في العمل البرلماني، في ظل الرعاية الملكية السامية، والمبادرات الرائدة للمجلس الأعلى للمرأة، برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة، قرينة ملك البلاد المعظم، حفظها الله. وأكد سعادته حرص وزارة الخارجية على مواصلة التعاون البنّاء مع البرلمان في مواصلة تحديث السياسات والتشريعات الوطنية، اتساقًا مع برنامج الحكومة والخطة الوطنية لحقوق الإنسان، بما يعزز إنجازات المملكة في المجالات التشريعية والحقوقية، في ظل تمتعها بقوانين عصرية للعقوبات والتدابير البديلة، وبرنامج السجون المفتوحة، والعدالة الإصلاحية للأطفال، ومكافحة الاتجار بالأشخاص، وحماية حقوق المرأة والأسرة، وتعزيز الضمان الاجتماعي، وصون الحقوق والحريات السياسية والاقتصادية. وثمن سعادة الوزير تنامي دور الدبلوماسية البرلمانية البحرينية كشريك محوري في ترسيخ السلام والحوار الحضاري والتفاهم الدولي، معبرًا عن فخره باستضافة المملكة للدورة 146 للجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي في مارس 2023 بعنوان: "تعزيز التعايش السلمي والمجتمعات الشاملة: مكافحة التعصب"، وما أكده "إعلان المنامة" من التزام برلمانات العالم بزيادة تمثيل فئتي النساء والشباب، ودعم جهود السلام والحوار بين الأديان والثقافات، ومكافحة خطاب الكراهية، بما يواكب الدعوة الملكية السامية إلى إقرار اتفاقية دولية لتجريم الكراهية الدينية والطائفية والعنصرية. وأضاف سعادة الوزير أن مملكة البحرين، من خلال وزارة الخارجية، والشعبة البرلمانية، ومركز الملك حمد العالمي للتعايش والتسامح، ومختلف مؤسساتها الوطنية، تولي أهمية بالغة لتوطيد أواصر التعاون وتبادل الخبرات مع الاتحاد البرلماني الدولي، ومجموعات الصداقة والعمل البرلمانية، والمنظمات الإقليمية والدولية، بما يسهم في تطوير التشريعات ودعم حقوق الإنسان، وأهداف التنمية المستدامة، وتفعيل الدبلوماسية الوقائية، وتغليب الحوار والحلول السلمية لتسوية النزاعات، إلى جانب مواصلة دورها التنويري والريادي في نشر ثقافة السلام، وتوظيف التقنيات الحديثة، ومن بينها الذكاء الاصطناعي، لتمكين الشباب، وبناء مستقبل أكثر أمنًا وتضامنًا وازدهارًا. وفي ختام تصريحه، أكد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني حرص الوزارة والبعثات الدبلوماسية والقنصلية لمملكة البحرين على تعزيز الشراكة مع السلطة التشريعية في دعم الدبلوماسية البرلمانية، وتوطيد مكانة المملكة كنموذج عالمي رائد في احترام حقوق الإنسان، ودعم جهود الأمن والسلم الدوليين، وإرساء دعائم التسامح والتعايش والحوار والتضامن، كركيزة راسخة في ظل النهج الدبلوماسي والإنساني الحكيم لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وتوجهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله.

مملكة البحرين تدعم أي جهد أو مسعى دبلوماسي للحوار بين دول مجلس التعاون والجمهورية الإسلامية الإيرانية
مملكة البحرين تدعم أي جهد أو مسعى دبلوماسي للحوار بين دول مجلس التعاون والجمهورية الإسلامية الإيرانية

البلاد البحرينية

time٢٥-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

مملكة البحرين تدعم أي جهد أو مسعى دبلوماسي للحوار بين دول مجلس التعاون والجمهورية الإسلامية الإيرانية

أشاد سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، بالتوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، لدى ترؤس جلالته الاجتماع الاستثنائي لمجلس الوزراء، مؤكدًا أنها تمثل نبراسًا للدبلوماسية البحرينية الحكيمة والفاعلة، الهادفة إلى تعزيز مبادئ التضامن والأمن والسلام الإقليمي والعالمي، مجسدة الرؤية الثاقبة لجلالة الملك المعظم وقيادته الحكيمة ونهجه الإنساني، والدعم المستمر من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله. وأكد وزير الخارجية أن هذه الرؤية الملكية السامية تشكل خارطة طريق شاملة لأولويات السياسة الخارجية لمملكة البحرين، وتجسد قيمًا إنسانية وحضارية راسخة، ترتكز على مبادئ الاعتدال والانفتاح والتعايش والاحترام المتبادل، وتدعم سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، والالتزام بالقانون الدولي، وتعزيز حل النزاعات بالحوار الدبلوماسي والطرق السلمية، مشيرًا إلى أن هذا النهج السامي الحكيم يهدف إلى تعزيز السلام والأمن والاستقرار والتنمية على الصعيدين الإقليمي والدولي. وأشاد الوزير بمواقف جلالة الملك الحكيمة والمؤيدة لحل النزاعات عبر الحوار والتفاوض والوسائل السلمية والدبلوماسية، منوهًا بترحيب جلالته بإعلان فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن التوصل إلى اتفاق لوقف شامل لإطلاق النار بين إيران وإسرائيل، لما من شأنه تجنيب دول وشعوب المنطقة من أخطار الحروب. وأكد وزير الخارجية أن مملكة البحرين، في إطار نهجها الدبلوماسي الحكيم بقيادة جلالة الملك المعظم، تؤمن أن حل الأزمات والخلافات هو السبيل الأمثل لضمان السلام والأمن والاستقرار والازدهار لجميع شعوب المنطقة. وأعرب عن دعم مملكة البحرين لأي جهد أو مسعى دبلوماسي للحوار بين دول مجلس التعاون والجمهورية الإسلامية الإيرانية، مؤكدًا على الروابط التاريخية وأواصر الأخوة والجوار والدين والمصالح المشتركة التي تجمع دول المنطقة. وأضاف أن الالتزام بالسلام الشامل والتعاون الإقليمي من شأنه أن يؤسس لعصر جديد يقوم على قيم التسامح والسلام والتعايش، وبالتالي تعزيز التعاون الإقليمي البناء من أجل مستقبل أكثر أمنا وسلاما وازدهارا لجميع دول وشعوب المنطقة.

وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير الخارجية والكومنولثوالتنمية بالمملكة المتحدة
وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير الخارجية والكومنولثوالتنمية بالمملكة المتحدة

البلاد البحرينية

time٢٣-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير الخارجية والكومنولثوالتنمية بالمملكة المتحدة

تلقى سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية،اليوم، اتصالًا هاتفيًا من معالي السيد ديفيد لامي، وزير الخارجيةوالكومنولث والتنمية بالمملكة المتحدة الصديقة. وجرى خلال الاتصال، بحث مسار علاقات الصداقة والشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين، وما تشهده من تطور ونماء على كافة المستويات خدمة للمصالح المتبادلة، والتأكيد على أهمية نتائج الزيارة الناجحة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، للمملكة المتحدة. كما تم تبادل وجهات النظر إزاء التطورات والمستجدات الإقليميةالراهنة وتداعياتها على الأمن والاستقرار الاقليمي، والتأكيد علىأهمية تكثيف الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد العسكري،والدفع نحو استئناف المفاوضات الأمريكية الإيرانية عبر الحوار والدبلوماسية بما يسهم في صيانة السلم والأمن والاستقرار في المنطقة ويعزز فرص الحلول السلمية.

زيارة سمو الشيخ ناصر بن حمد دفعة نوعية لمسيرة الصداقة والشراكة التنموية والاستراتيجية مع روسيا الاتحادية
زيارة سمو الشيخ ناصر بن حمد دفعة نوعية لمسيرة الصداقة والشراكة التنموية والاستراتيجية مع روسيا الاتحادية

البلاد البحرينية

time٢١-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

زيارة سمو الشيخ ناصر بن حمد دفعة نوعية لمسيرة الصداقة والشراكة التنموية والاستراتيجية مع روسيا الاتحادية

أشاد الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية، بالنتائج الإيجابية والمثمرة للزيارة التي قام بها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، إلى روسيا الاتحادية، وترؤسه وفد مملكة البحرين كضيف شرف رسمي في منتدى "سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي"، مؤكداً أنها شكّلت دفعة نوعية جديدة لمسيرة التعاون والشراكة التنموية والاستراتيجية بين البلدين الصديقين، في ظل الرعاية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم حفظه الله ورعاه، وفخامة الرئيس فلاديمير بوتين، رئيس روسيا الاتحادية. ونوّه وزير الخارجية بالمكاسب التنموية للزيارة الرسمية، وتتويجها بتوقيع المزيد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم للتعاون بين البلدين في مجالات الصناعة، والتجارة، والسياحة، والمواصفات والمقاييس، والشؤون الجمركية والضريبية، وقطاعات الوقود والطاقة، والإعلام ووكالات الأنباء، وتكنولوجيا المعلومات، إضافة إلى مذكرة دبلوماسية لتنظيم دخول وإقامة ومغادرة أفراد أطقم الطيران، والتنسيق بين غرف التجارة والصناعة في البلدين، ليرتفع عددها الإجمالي إلى أكثر من ستين اتفاقية ومذكرة تفاهم تعكس الحرص المشترك والمستمر على فتح آفاق أرحب للتعاون والشراكة الثنائية. وأكد الوزير أهمية الزيارة الرسمية في تأكيدها حرص مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، وتوجهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، على تعزيز التعاون والشراكة الاستراتيجية مع روسيا الاتحادية، ومواصلة البناء على النتائج الإيجابية التي أسفرت عنها الزيارة الرسمية لجلالة الملك المعظم إلى موسكو في مايو 2024، كمحطة بارزة في مسيرة علاقات التعاون والصداقة التاريخية، والارتقاء بها إلى مستويات أكثر شمولاً وازدهارًا بما يخدم المصالح المشتركة، ويدعم حرص البلدين على ترسيخ الأمن والسلم الدوليين، وتعزيز جهود التنمية والازدهار في المنطقة والعالم. وثمن وزير الخارجية الكلمة التي ألقاها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في منتدى "سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي 2025"، الذي يقام تحت شعار "القيم المشتركة - أساس النمو في عالم متعدد الأقطاب"، ولقاءاته مع فخامة الرئيس الروسي وكبار المسؤولين في موسكو، والتي جسدت حرص مملكة البحرين على توطيد الشراكة الاستراتيجية مع الدول الصديقة، ومنها روسيا الاتحادية، بما يدعم تطلعاتها في تطوير رأس المال البشري، والبنية التحتية الرقمية، وتوفير بيئة مثالية للإبداع والابتكار التكنولوجي وريادة الأعمال، كركيزة أساسية لدفع عجلة التنمية المستدامة، وتعزيز مكانة المملكة كمركز اقتصادي واستثماري محوري إقليميًا ودوليًا، بالتوافق مع رؤية البحرين الاقتصادية 2030. وأعرب الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية، في ختام تصريحه، عن تقديره العميق لنتائج الزيارة الرسمية لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، إلى روسيا الاتحادية، بالتزامن مع الاحتفاء بمرور خمسة وثلاثين عامًا على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، ونجاحها في تأكيد حرص قيادتي وحكومتي البلدين على المضي قدمًا نحو ترسيخ شراكة استراتيجية متطورة، تعود بالخير والمنفعة على كلا البلدين والشعبين الصديقين، وتسهم في تحقيق الاستقرار والتعايش السلمي، والازدهار لصالح شعوب المنطقة والعالم أجمع.

وزير الخارجية: انضمام المملكة المتحدة لاتفاقية التكامل الأمني والازدهار يعزز التنسيق والتعاون بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة والولايات المتحدة
وزير الخارجية: انضمام المملكة المتحدة لاتفاقية التكامل الأمني والازدهار يعزز التنسيق والتعاون بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة والولايات المتحدة

البلاد البحرينية

time٢٠-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

وزير الخارجية: انضمام المملكة المتحدة لاتفاقية التكامل الأمني والازدهار يعزز التنسيق والتعاون بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة والولايات المتحدة

رحب سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية بانضمام المملكة المتحدة إلى الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار (C-SIPA)، وذلك بناءً على الدعوة التي تلقتها المملكة المتحدة من مملكة البحرين والولايات المتحدة الأميركية للانضمام إلى الاتفاقية، مشيرًا سعادته إلى أهمية هذه الخطوة التي تم الإعلان عنها بالتزامن مع الزيارة الرسمية لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله إلى المملكة المتحدة في تعزيز وتطوير مسارات التنسيق والعمل المشترك بين مملكة البحرين والمملكة المتحدة الصديقة. وأكد وزير الخارجية أن زيارة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء للمملكة المتحدة الصديقة تجسيد لمتانة ورسوخ علاقات الصداقة والشراكة البحرينية البريطانية الممتدة عبر السنين، وما تحظى به من رعاية واهتمام من حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وصاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية رئيس الكومنولث. وثمن سعادته الدور الريادي للمملكة المتحدة كشريك استراتيجي في تعزيز السلام والأمن الدوليين، مشيراً إلى أن انضمامها إلى الاتفاقية بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية تعتبر خطوة بالغة الأهمية لتعزيز التعاون في مجالات الدفاع والأمن والاستثمار والابتكار، بما يعود بالنفع على المصالح المشتركة للدول الثلاث وشعوبها الصديقة، ويعزز الجهود الرامية إلى تحقيق السلام والتنمية والازدهار في المنطقة. وأعرب سعادة الوزير عن تطلعه لأن يُعزز انضمام المملكة المتحدة للاتفاقية من التكامل الأمني الإقليمي الأوسع نطاقًا، وتعزيز الردع المتبادل ضد التهديدات الخارجية، وتوسيع التعاون في مجالات التجارة والعلوم والتكنولوجيا مع الدول ذات التفكير المماثل لدعم السلام والازدهار في الشرق الأوسط، بما يتماشى مع رؤية (C-SIPA) لتعزيز التعاون بين مجموعة أوسع من الدول التي تشترك في المصالح المشتركة ورؤية مشتركة فيما يتعلق بالردع والدبلوماسية والأمن والتعاون الاقتصادي وخفض تصعيد النزاعات في منطقة الشرق الأوسط. وأعرب سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني عن تطلّع مملكة البحرين إلى مواصلة العمل جنباً إلى جنب مع المملكة المتحدة لتعزيز إطار الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتكثيف التنسيق لمواجهة التحديات الإقليمية والعالمية. منوهاً بعمق العلاقات البحرينية البريطانية ومضيها نحو مزيد من التعاون الوثيق والشراكة الاستراتيجية القوية والمتينة في مختلف المجالات الدفاعية والأمنية والتنموية والتقنية، بما يعود بالخير والنماء على كلا البلدين والشعبين الصديقين، ويعزز دورهما الفاعل في ترسيخ الأمن والسلام والازدهار الإقليمي والعالمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store