أحدث الأخبار مع #عبداللهبنعامرالسواحه
الحدث
منذ 3 أيام
- علوم
- الحدث
وفد سعودي برئاسة السواحه يعزز الشراكات في التقنيات المتقدمة والاتصالات الفضائية بالمملكة المتحدة
ترأس معالي المهندس عبدالله بن عامر السواحه ، وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، وفدًا من منظومة التقنية والابتكار والفضاء في زيارة رسمية إلى المملكة المتحدة. هدفت الزيارة إلى تعزيز الشراكات واستكشاف أحدث التطورات في مجالات التقنيات العميقة والاتصال الفضائي مع أبرز الشركات والمراكز البحثية البريطانية. استهل الوفد جولته بزيارة شركة Wayve المتخصصة في تقنيات القيادة الذاتية المدعومة بالذكاء الاصطناعي ، حيث اطلع على الجيل الجديد من حلول التنقل الذكي (AV2.0). كما زار الوفد شركة Automata Technologies الرائدة في أتمتة المختبرات باستخدام الروبوتات ، واطلع على منصة (LINQ) التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتسريع البحوث والتشخيصات المخبرية. تفتح هذه الزيارات آفاقًا واسعة للتعاون في تقنيات الرعاية الصحية الرقمية والأبحاث الحيوية. في إطار دعم منظومة ريادة الأعمال التقنية، التقى الوفد قيادات من Catapult ، وناقشوا فرص الشراكة لدعم الشركات الناشئة، وتسريع تبني التقنيات العميقة، وتمكين المبتكرين السعوديين. كما عقد الوفد اجتماعًا مهمًا مع شركة OneWeb ، المتخصصة في توفير خدمات الاتصال عريض النطاق عبر الأقمار الصناعية في المدار الأرضي المنخفض (LEO). بحث الطرفان مشاريع الربط عالي السرعة للقطاعات الحيوية، وفرص الشراكة لتطوير حلول اتصال متقدمة تدعم منظومتي الابتكار والفضاء، مما يساهم في تطوير الخدمات في مجالات النقل، الطاقة، الصناعة، والتعليم.
البشاير
منذ 7 أيام
- علوم
- البشاير
المملكة تدعو إلى تحرك عالمي لسد فجوات الذكاء الاصطناعي
شاركت المملكة العربية السعودية في الفعاليات المصاحبة للاحتفال بمرور 160 عامًا على تأسيس الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) ، التي أُقيمت في مدينة جنيف ، حيث ألقى معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس عبدالله بن عامر السواحه ، كلمة المملكة أمام الحضور الدولي. رؤية ولي العهد تقود السعودية لريادة الذكاء الاصطناعي خلال كلمته، أكد معالي الوزير أن رؤية سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- كانت حاسمة في دفع المملكة نحو الصدارة في مجال الذكاء الاصطناعي. واستشهد بإطلاق سموه شركة 'هيوماين' ككيان عالمي رائد في هذا المجال، إضافة إلى تطوير منظومة متكاملة تشمل المعالجات الرقمية وتدريب الكفاءات والمواهب. العالم يواجه فجوة خطيرة في العصر الذكي وشدد السواحه على أن العالم يمر اليوم بما وصفه بـ'الفجوة الوجودية'، نتيجة التفاوت الكبير في الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، محذرًا من أن استمرار هذه الفجوة قد يؤدي إلى تهديد المكتسبات الحضارية، إذا لم يتم اتخاذ إجراءات حاسمة لسدها. التحولات التقنية عبر العصور استعرض معاليه مراحل التطور التقني، حيث بدأ العالم بالعصر التماثلي الذي استغرق أكثر من 100 عام لربط 800 مليون شخص. ثم جاء العصر الرقمي الذي تمكّن خلال 50 عامًا من إيصال الإنترنت إلى أكثر من 5.5 مليارات شخص، بينما لا يزال 2.6 مليار خارج نطاق الاتصال. أما في عصر الذكاء الاصطناعي الحالي، فتتركز الفجوات في نقص البنية التحتية الحاسوبية والبيانات والخوارزميات. مؤشرات عالمية تعكس حجم التفاوت أوضح الوزير أن المؤشرات العالمية تكشف عن تمركز قدرات الحوسبة في عدد محدود من الدول، ما يعكس ضعف مشاركة الدول النامية -وخاصة دول الجنوب العالمي- في بناء أطر الحوكمة والسياسات الرقمية الخاصة بالذكاء الاصطناعي. جهود المملكة لسد الفجوة الرقمية استعرض السواحه إنجازات المملكة في سد الفجوة التقنية، من أبرزها: تمكين المرأة رقميًا بنسبة تجاوزت 35% . تصدر المؤشرات الرقمية الدولية لعامين متتاليين . تصنيف باحثي جامعة الملك عبدالله ضمن أعلى 1% عالميًا من حيث الاستشهادات العلمية . إصدار تشريعات متقدمة لحماية البيانات . تطوير نماذج لغوية تدعم الشمول التقني لمختلف الفئات . دعوة سعودية لشراكة دولية شاملة وفي ختام كلمته، أكد الوزير أن العقد القادم سيكون حاسمًا لسد فجوات العصر الذكي، مشددًا على أهمية تفعيل الشراكة متعددة الأطراف تحت مظلة الاتحاد الدولي للاتصالات لبناء نظام ذكاء اصطناعي عادل وآمن وشامل ، يعزز التنمية المستدامة ويخدم رفاه المجتمعات حول العالم. Tags: الاتحاد الدولي للاتصالات الذكاء الاصطناعي السعودية رؤية ٢٠٣٠ عبدالله السواحه فجوة رقمية
الرياض
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- الرياض
المملكة تؤكد على أهمية العمل الحاسم والتعاون الدولي لسد فجوات العصر الذكي
ألقى معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، كلمة المملكة خلال مشاركتها في الفعاليات المصاحبة لاحتفالية مرور 160 عامًا على تأسيس الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) التي أقيمت في جنيف. وخلال الكلمة أكد معاليه أن رؤية سمو ولي العهد -حفظه الله- قادت المملكة للريادة في عصر الذكاء الاصطناعي، من خلال عدد من المبادرات والجهود ومنها إطلاق سموه ولي العهد شركة "هيوماين" كرائد عالمي في الذكاء الاصطناعي، وتوفير قدرات الذكاء الاصطناعي من المعالجات حتى المواهب. وقال معاليه: "إن جهود المملكة جاءت استجابة للتحديات العالمية، حيث يواجه العالم اليوم "فجوة وجودية" ناجمة عن التفاوت في الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي، محذرًا من أن استمرار هذه الفجوات قد يهدد مكتسبات التقدم البشري"، مبينًا أن المملكة ملتزمة بدعم الجهود الدولية الهادفة إلى ردم الفجوات التقنية في عصر الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا ضرورة العمل الدولي الحاسم لبناء منظومة رقمية أكثر شمولية واستدامة. وأكد أن التحولات التقنية التي شهدها العالم مرت عبر 3 مراحل رئيسية، بدأت بالعصر التماثلي الذي استغرق أكثر من قرن لربط (800) مليون شخص، ثم العصر الرقمي الذي نجح في ربط (5.5) مليارات من الأشخاص خلال خمسين عامًا، مع بقاء (2.6) مليار دون اتصال، وصولًا إلى عصر الذكاء الاصطناعي، حيث تتركز الفجوات الحالية في البنية التحتية الحاسوبية، والبيانات، والخوارزميات. وأشار معاليه إلى مجموعة من المؤشرات الدولية التي تعكس عمق التفاوت، أبرزها تمركز قدرات الحوسبة، وافتقار العديد من الدول للبنية التحتية اللازمة لتقنيات الذكاء الاصطناعي، ومحدودية مشاركة دول الجنوب العالمي في صياغة أطر الحوكمة والتنظيم. واستعرض جهود المملكة في معالجة هذه الفجوات، والتي شملت تمكين المرأة رقميًا بنسبة تفوق (35%)، وتصدر المؤشرات الرقمية العالمية لعامين متتاليين، إلى جانب تصنيف الباحثين السعوديين في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ضمن أعلى (1%) عالميًا من حيث عدد الاستشهادات العلمية، إضافة إلى إصدار تشريعات متقدمة لحماية البيانات، وتطوير نماذج لغوية تعزز الشمول التقني لمختلف المجتمعات. واختتم معاليه كلمته بالتأكيد على أن السنوات الـ 10 المقبلة ستكون حاسمة لسد الفجوات في العصر الذكي، داعيًا إلى تفعيل الشراكة متعددة الأطراف تحت مظلة الاتحاد الدولي للاتصالات لبناء منظومة ذكاء اصطناعي عادلة وآمنة وشاملة، تُسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز رفاه الإنسان.
صحيفة سبق
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة سبق
"السواحه": رؤية ولي العهد تقود المملكة للريادة في عصر الذكاء الاصطناعي
ألقى وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، كلمة المملكة خلال مشاركتها في الفعاليات المصاحبة لاحتفالية مرور 160 عامًا على تأسيس الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) التي أُقيمت في جنيف. وخلال الكلمة، أكد أن رؤية سمو ولي العهد –حفظه الله– قادت المملكة للريادة في عصر الذكاء الاصطناعي، من خلال عدد من المبادرات والجهود، ومنها إطلاق سموه شركة "هيوماين" كرائد عالمي في الذكاء الاصطناعي، وتوفير قدرات الذكاء الاصطناعي من المعالجات حتى المواهب. وقال: "إن جهود المملكة جاءت استجابة للتحديات العالمية، حيث يواجه العالم اليوم "فجوة وجودية" ناجمة عن التفاوت في الوصول إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي"، محذرًا من أن استمرار هذه الفجوات قد يهدد مكتسبات التقدم البشري، مبينًا أن المملكة ملتزمة بدعم الجهود الدولية الهادفة إلى ردم الفجوات التقنية في عصر الذكاء الاصطناعي، مؤكدًا ضرورة العمل الدولي الحاسم لبناء منظومة رقمية أكثر شمولية واستدامة. وأكد أن التحولات التقنية التي شهدها العالم مرت عبر 3 مراحل رئيسية، بدأت بالعصر التماثلي الذي استغرق أكثر من قرن لربط 800 مليون شخص، ثم العصر الرقمي الذي نجح في ربط 5.5 مليارات من الأشخاص خلال خمسين عامًا، مع بقاء 2.6 مليار دون اتصال، وصولًا إلى عصر الذكاء الاصطناعي، حيث تتركز الفجوات الحالية في البنية التحتية الحاسوبية، والبيانات، والخوارزميات. وأشار إلى مجموعة من المؤشرات الدولية التي تعكس عمق التفاوت، أبرزها تمركز قدرات الحوسبة، وافتقار العديد من الدول للبنية التحتية اللازمة لتقنيات الذكاء الاصطناعي، ومحدودية مشاركة دول الجنوب العالمي في صياغة أطر الحوكمة والتنظيم. واستعرض جهود المملكة في معالجة هذه الفجوات، والتي شملت تمكين المرأة رقميًا بنسبة تفوق 35%، وتصدّر المؤشرات الرقمية العالمية لعامين متتاليين، إلى جانب تصنيف الباحثين السعوديين في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية ضمن أعلى 1% عالميًا من حيث عدد الاستشهادات العلمية، إضافة إلى إصدار تشريعات متقدمة لحماية البيانات، وتطوير نماذج لغوية تعزز الشمول التقني لمختلف المجتمعات. واختتم كلمته بالتأكيد على أن السنوات الـ10 المقبلة ستكون حاسمة لسد الفجوات في العصر الذكي، داعيًا إلى تفعيل الشراكة متعددة الأطراف تحت مظلة الاتحاد الدولي للاتصالات لبناء منظومة ذكاء اصطناعي عادلة وآمنة وشاملة، تُسهم في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز رفاه الإنسان.
البوابة العربية للأخبار التقنية
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- البوابة العربية للأخبار التقنية
السعودية تقود مبادرات عالمية لسد فجوات الذكاء الاصطناعي وتعزيز التنمية الرقمية
أكد معالي المهندس عبدالله بن عامر السواحه، وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، أن المملكة العربية السعودية تواصل ريادتها العالمية من خلال مجموعة من المبادرات النوعية، التي تهدف إلى مساعدة العالم في سد الفجوات في مجالات الحوسبة، والبيانات، والخوارزميات، بما يسهم في خدمة الإنسانية وتقدم المجتمعات، وذلك بدعم وتمكين من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء. وقد جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها معاليه في احتفال الاتحاد الدولي للاتصالات (ITU) في جنيف، بمناسبة مرور 160 عامًا على تأسيسه، بحضور قادة الدول وصناع القرار وشخصيات تقنية دولية بارزة. دعوة للتعاون العالمي لمعالجة فجوات الذكاء الاصطناعي: نوه معالي المهندس السواحه بأن العالم يقف على أعتاب مرحلة فارقة مع تسارع تقنيات الذكاء الاصطناعي، مشيرًا إلى أن الفجوات القائمة في الحوسبة، والبيانات، والخوارزميات، تستدعي استجابة جماعية وفورية. وأكد معاليه التزام المملكة بمواصلة جهودها وبناء شراكات دولية لمعالجة هذه الفجوات، وتحقيق شمولية رقمية تشمل الجميع دون استثناء. السواحه في احتفال الاتحاد الدولي للاتصالات: بدعم وتمكين سمو ولي العهد المملكة قدمت للعالم مجموعة من المبادرات لتشكيل عصر الذكاء الاصطناعي ألقى معالي وزير الاتصالات وتقنية المعلومات، المهندس عبدالله بن عامر السواحه، كلمة المملكة في احتفال الاتحاد الدولي للاتصالات ITU في جنيف،… — وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات (@McitGovSa) July 9, 2025 وشدد السواحه على أن السنوات القادمة ستكون حاسمة في تشكيل المستقبل، وأن التعاون هو السبيل الوحيد لتجنب فجوة جديدة بين المجتمعات والدول، بهدف بناء عالم أكثر توازنًا، تسخر فيه التقنيات الحديثة لخدمة الإنسان وتعزيز التنمية الشاملة. اجتماعات رفيعة المستوى لتعزيز الدور العالمي للسعودية: ضمن زيارته الرسمية إلى سويسرا، عقد معالي المهندس السواحه، سلسلة من الاجتماعات الرفيعة المستوى، بهدف تعزيز دور المملكة العالمي في الشمولية بعصر الذكاء الاصطناعي، والابتكار، وتنمية الاقتصاد الرقمي. وشملت الاجتماعات، لقاءً مع دورين بوجدان، الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات (ITU)، وقد ناقش الطرفان خلال اللقاء شراكة المملكة الممتدة مع الاتحاد لأكثر من 76 عامًا. تعزيزًا لدور المملكة العالمي في الشمولية بعصر الذكاء الاصطناعي، اجتمع معالي عبدالله السواحه @aalswaha في جنيف بمعالي أمين عام @ITU السيدة دورين بوغدان. ناقش اللقاء شراكة المملكة الممتدة مع الاتحاد لأكثر من 76 عامًا، ومبادراتها النوعية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة 🇸🇦🌍#WSIS — وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات (@McitGovSa) July 9, 2025 كما ركزت المباحثات في المبادرات النوعية التي تقوم بها السعودية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة ومستقبل الاقتصاد الرقمي، وتهدف هذه المبادرات إلى تمكين البنية التحتية العالمية للاتصالات وتسريع التقدم في المبادرات التقنية الدولية لخدمة الإنسانية على مستوى العالم، ويؤكد هذا التعاون التزام السعودية بتعزيز الربط الرقمي والابتكار لدعم التنمية الشاملة. كما اجتمع معاليه مع سيد علي زروقي، وزير البريد والاتصالات في الجزائر، وناقش الطرفان فرص توسيع الشراكة في مجالات الحوكمة الرقمية، والذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية الرقمية. وناقش معاليه مع دارين تانغ، المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO)، فرص تمكين الابتكار المستدام وتعزيز حماية الملكية الفكرية في بيئة التقنيات الحديثة، كما بحث الطرفان توسيع الشراكة في مبادرات نقل التقنية وتطوير السياسات الداعمة للابتكار، ويؤكد هذا التفاعل التزام السعودية بضمان بيئة مواتية للإبداع التقني. معالي رئيس مجلس الإدارة @aalswaha يجتمع في جنيف مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (WIPO) السيد دارين تانغ، لبحث تعزيز الشراكة الاستراتيجية في دعم منظومة الابتكار وتمكين المبدعين والعلماء من تحويل أفكارهم إلى أصول معرفية ذات قيمة اقتصادية واجتماعيه. #WSIS — هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار (@SaudiRDI) July 9, 2025 بالإضافة إلى ذلك، اجتمع معاليه مع ريبيكا غرينسبان، الأمين العام لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD)، وتناولت المناقشات تعزيز التنمية الرقمية المستدامة ودعم النمو الاقتصادي لبناء مستقبل رقمي قائم على التقنية والابتكار، وقد سلطت هذه المباحثات الضوء على حرص المملكة على الاستفادة من التحول الرقمي لتحقيق التنمية الشاملة. الخلاصة: تؤكد هذه الجهود الدبلوماسية والمبادرات الاستباقية التزام المملكة العربية السعودية الراسخ بقيادة التنمية الرقمية العالمية، فمن خلال معالجة فجوات الذكاء الاصطناعي وتعزيز الشمولية الرقمية عبر التعاون الدولي، تسعى المملكة إلى بناء مستقبل رقمي أكثر توازنًا وازدهارًا يخدم الإنسانية جمعاء، بما يتماشى مع رؤيتها الطموحة في أن تكون قوة مؤثرة على الساحة الدولية.
