أحدث الأخبار مع #فارسالحميري


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
السفارات اليمنية في الخارج على حافة الانهيار الإداري والمالي
حذرت مصادر دبلوماسية يمنية من قرب انهيار عدد كبير من السفارات والبعثات الدبلوماسية اليمنية حول العالم، نتيجة أزمة مالية خانقة وتجريف ممنهج للكادر الدبلوماسي، وسط قرارات إدارية "ارتجالية" تهدد بشلل كامل للعمل الخارجي للبلاد. وذكر الصحفي اليمني "فارس الحميري" نقلا عن مصادر دبلوماسية قولها، إن غالبية السفارات تواجه ظروفًا غير مسبوقة، أبرزها انقطاع رواتب الموظفين الدبلوماسيين منذ مايو 2024، في حين توقفت مرتبات الموظفين المحليين (الأجانب) في بعض السفارات منذ تسعة أشهر، ما دفع عددًا منهم إلى اللجوء للمحاكم ورفع دعاوى قضائية ضد السفارات اليمنية. وأشار الحميري في منشور على صفحته في "الفيس بوك"، إلى أن العديد من البعثات تعمل حاليًا بطاقتها التشغيلية الدنيا في محاولة لتخفيف النفقات، وسط غياب الميزانيات التشغيلية منذ مطلع العام الجاري، ما يهدد بتوقف كامل لأعمالها في أي لحظة. وأضاف، إلى جانب الأزمة المالية، اتخذت وزارة الخارجية قرارات باستدعاء عدد من الدبلوماسيين من مقار عملهم الخارجية، بزعم "تفعيل ديوان الوزارة في عدن"، دون أي ترتيبات مالية أو لوجستية، ما أدى إلى إفراغ البعثات من كوادرها المؤهلة، بينما فضل كثير من المستدعين عدم العودة والاستقرار في بلدان الشتات، وفق المصادر. ولفت إلى أن عددًا كبيرًا من الموظفين تم إنهاء خدماتهم العام الماضي دون تسلّم مستحقاتهم، فيما أصدرت الوزارة قرارات بتعيين مسؤولين ماليين في بعض البعثات رغم عدم وجود ميزانيات أو رواتب أصلاً، في وقت تمسّ فيه الحاجة إلى دبلوماسيين مختصين لتحريك العمل. وأكد الحميري، أن الوزارة أصدرت أيضًا توجيهات بنقل موظفين من وزارات أخرى للعمل في الخارجية دون اتباع الإجراءات القانونية، في خطوة وصفتها المصادر بأنها تمثل "تجريفًا متعمّدًا للكادر الدبلوماسي اليمني"، وهو ما دفع وزارة الخدمة المدنية إلى رفض هذه التوجيهات رسميًا. وتعكس هذه التطورات حالة الانهيار المؤسسي غير المسبوق في السلك الدبلوماسي اليمني، وسط غياب لأي حلول حقيقية أو رؤية استراتيجية لإنقاذه.


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
السفارات اليمنية تواجه خطر الإغلاق الكامل في عدة دول
حذرت مصادر دبلوماسية يمنية من قرب انهيار عدد كبير من السفارات والبعثات الدبلوماسية اليمنية حول العالم، نتيجة أزمة مالية خانقة وتجريف ممنهج للكادر الدبلوماسي، وسط قرارات إدارية 'ارتجالية' تهدد بشلل كامل للعمل الخارجي للبلاد. وذكر الصحفي اليمني 'فارس الحميري' نقلا عن مصادر دبلوماسية قولها، إن غالبية السفارات تواجه ظروفًا غير مسبوقة، أبرزها انقطاع رواتب الموظفين الدبلوماسيين منذ مايو 2024، في حين توقفت مرتبات الموظفين المحليين (الأجانب) في بعض السفارات منذ تسعة أشهر، ما دفع عددًا منهم إلى اللجوء للمحاكم ورفع دعاوى قضائية ضد السفارات اليمنية. وأشار الحميري في منشور على صفحته في 'الفيس بوك'، إلى أن العديد من البعثات تعمل حاليًا بطاقتها التشغيلية الدنيا في محاولة لتخفيف النفقات، وسط غياب الميزانيات التشغيلية منذ مطلع العام الجاري، ما يهدد بتوقف كامل لأعمالها في أي لحظة. وأضاف، إلى جانب الأزمة المالية، اتخذت وزارة الخارجية قرارات باستدعاء عدد من الدبلوماسيين من مقار عملهم الخارجية، بزعم 'تفعيل ديوان الوزارة في عدن'، دون أي ترتيبات مالية أو لوجستية، ما أدى إلى إفراغ البعثات من كوادرها المؤهلة، بينما فضل كثير من المستدعين عدم العودة والاستقرار في بلدان الشتات، وفق المصادر. ولفت إلى أن عددًا كبيرًا من الموظفين تم إنهاء خدماتهم العام الماضي دون تسلّم مستحقاتهم، فيما أصدرت الوزارة قرارات بتعيين مسؤولين ماليين في بعض البعثات رغم عدم وجود ميزانيات أو رواتب أصلاً، في وقت تمسّ فيه الحاجة إلى دبلوماسيين مختصين لتحريك العمل. وأكد الحميري، أن الوزارة أصدرت أيضًا توجيهات بنقل موظفين من وزارات أخرى للعمل في الخارجية دون اتباع الإجراءات القانونية، في خطوة وصفتها المصادر بأنها تمثل 'تجريفًا متعمّدًا للكادر الدبلوماسي اليمني'، وهو ما دفع وزارة الخدمة المدنية إلى رفض هذه التوجيهات رسميًا. وتعكس هذه التطورات حالة الانهيار المؤسسي غير المسبوق في السلك الدبلوماسي اليمني، وسط غياب لأي حلول حقيقية أو رؤية استراتيجية لإنقاذه. الخدمه المدنيه السفارات فارس الحميري شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق أخبار سارة من مراكز الأرصاد: الأمطار تمتد إلى مناطق واسعة خلال الأيام القادمة التالي نهب المال العام في وضح النهار.. فتحي بن لزرق يفضح ممارسات صادمة داخل البلاد


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
انهيار جديد ووشيك لهذه المرافق اليمنية في الخارج
حذرت مصادر دبلوماسية يمنية من قرب انهيار عدد كبير من السفارات والبعثات الدبلوماسية اليمنية حول العالم، نتيجة أزمة مالية خانقة وتجريف ممنهج للكادر الدبلوماسي، وسط قرارات إدارية "ارتجالية" تهدد بشلل كامل للعمل الخارجي للبلاد. وذكر الصحفي اليمني "فارس الحميري" نقلا عن مصادر دبلوماسية قولها، إن غالبية السفارات تواجه ظروفًا غير مسبوقة، أبرزها انقطاع رواتب الموظفين الدبلوماسيين منذ مايو 2024، في حين توقفت مرتبات الموظفين المحليين (الأجانب) في بعض السفارات منذ تسعة أشهر، ما دفع عددًا منهم إلى اللجوء للمحاكم ورفع دعاوى قضائية ضد السفارات اليمنية. وأشار الحميري في منشور على صفحته في "الفيس بوك"، إلى أن العديد من البعثات تعمل حاليًا بطاقتها التشغيلية الدنيا في محاولة لتخفيف النفقات، وسط غياب الميزانيات التشغيلية منذ مطلع العام الجاري، ما يهدد بتوقف كامل لأعمالها في أي لحظة. وأضاف، إلى جانب الأزمة المالية، اتخذت وزارة الخارجية قرارات باستدعاء عدد من الدبلوماسيين من مقار عملهم الخارجية، بزعم "تفعيل ديوان الوزارة في عدن"، دون أي ترتيبات مالية أو لوجستية، ما أدى إلى إفراغ البعثات من كوادرها المؤهلة، بينما فضل كثير من المستدعين عدم العودة والاستقرار في بلدان الشتات، وفق المصادر. ولفت إلى أن عددًا كبيرًا من الموظفين تم إنهاء خدماتهم العام الماضي دون تسلّم مستحقاتهم، فيما أصدرت الوزارة قرارات بتعيين مسؤولين ماليين في بعض البعثات رغم عدم وجود ميزانيات أو رواتب أصلاً، في وقت تمسّ فيه الحاجة إلى دبلوماسيين مختصين لتحريك العمل. وأكد الحميري، أن الوزارة أصدرت أيضًا توجيهات بنقل موظفين من وزارات أخرى للعمل في الخارجية دون اتباع الإجراءات القانونية، في خطوة وصفتها المصادر بأنها تمثل "تجريفًا متعمّدًا للكادر الدبلوماسي اليمني"، وهو ما دفع وزارة الخدمة المدنية إلى رفض هذه التوجيهات رسميًا. وتعكس هذه التطورات حالة الانهيار المؤسسي غير المسبوق في السلك الدبلوماسي اليمني، وسط غياب لأي حلول حقيقية أو رؤية استراتيجية لإنقاذه.


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
انهيار وشيك للسفارات اليمنية في الخارج
سمانيوز/متابعات حذرت مصادر دبلوماسية يمنية من قرب انهيار عدد كبير من السفارات والبعثات الدبلوماسية اليمنية حول العالم، نتيجة أزمة مالية خانقة وتجريف ممنهج للكادر الدبلوماسي، وسط قرارات إدارية 'ارتجالية' تهدد بشلل كامل للعمل الخارجي للبلاد. وذكر الصحفي اليمني 'فارس الحميري' نقلا عن مصادر دبلوماسية قولها، إن غالبية السفارات تواجه ظروفًا غير مسبوقة، أبرزها انقطاع رواتب الموظفين الدبلوماسيين منذ مايو 2024، في حين توقفت مرتبات الموظفين المحليين (الأجانب) في بعض السفارات منذ تسعة أشهر، ما دفع عددًا منهم إلى اللجوء للمحاكم ورفع دعاوى قضائية ضد السفارة اليمنية. وأشار الحميري في منشور على صفحته في 'الفيس بوك'، إلى أن العديد من البعثات تعمل حاليًا بطاقتها التشغيلية الدنيا في محاولة لتخفيف النفقات، وسط غياب الميزانيات التشغيلية منذ مطلع العام الجاري، ما يهدد بتوقف كامل لأعمالها في أي لحظة. وأضاف، إلى جانب الأزمة المالية، اتخذت وزارة الخارجية قرارات باستدعاء عدد من الدبلوماسيين من مقار عملهم الخارجية، بزعم 'تفعيل ديوان الوزارة في عدن'، دون أي ترتيبات مالية أو لوجستية، ما أدى إلى إفراغ البعثات من كوادرها المؤهلة، بينما فضل كثير من المستدعين عدم العودة والاستقرار في بلدان الشتات، وفق المصادر. ولفت إلى أن عددًا كبيرًا من الموظفين تم إنهاء خدماتهم العام الماضي دون تسلّم مستحقاتهم، فيما أصدرت الوزارة قرارات بتعيين مسؤولين ماليين في بعض البعثات رغم عدم وجود ميزانيات أو رواتب أصلاً، في وقت تمسّ فيه الحاجة إلى دبلوماسيين مختصين لتحريك العمل. وأكد الحميري، أن الوزارة أصدرت أيضًا توجيهات بنقل موظفين من وزارات أخرى للعمل في الخارجية دون اتباع الإجراءات القانونية، في خطوة وصفتها المصادر بأنها تمثل 'تجريفًا متعمّدًا للكادر الدبلوماسي اليمني'، وهو ما دفع وزارة الخدمة المدنية إلى رفض هذه التوجيهات رسميًا. وتعكس هذه التطورات حالة الانهيار المؤسسي غير المسبوق في السلك الدبلوماسي اليمني، وسط غياب لأي حلول حقيقية أو رؤية استراتيجية لإنقاذه.


اليمن الآن
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
سفارات اليمن على وشك الانهيار الكامل بسبب أزمة مالية وتجريف الكوادر الدبلوماسية
اليمن الاتحادي/ متابعات: كشفت مصادر دبلوماسية محلية عن اقتراب العديد من السفارات والبعثات الدبلوماسية اليمنية حول العالم من الانهيار الكامل، نتيجة أزمة مالية غير مسبوقة وتدهور كبير في الأداء الإداري والوظيفي بفعل قرارات اعتُبرت ارتجالية وتعيينات من خارج وزارة الخارجية. وبحسب ما أورده الصحفي فارس الحميري في منشور له على صفحته في موقع 'إكس'، فإن رواتب الدبلوماسيين اليمنيين منقطعة كلياً منذ مايو 2024، في حين لم يتسلم الموظفون المحليون في السفارات رواتبهم منذ تسعة أشهر، ما دفع بعضهم – وهم أجانب – إلى اللجوء للمحاكم ورفع قضايا ضد بعثات يمنية يعملون فيها. وأكدت المصادر أن عدداً من السفارات لم تتسلم ميزانياتها التشغيلية منذ مطلع العام الجاري، ما اضطرها للعمل بأدنى طاقتها لتقليص النفقات، وسط مخاوف من توقفها التام خلال الأسابيع المقبلة. كما لفتت إلى أن وزارة الخارجية اليمنية قامت باستدعاء عدد من الدبلوماسيين من الخارج بحجة تفعيل ديوان الوزارة في العاصمة المؤقتة عدن، دون ترتيبات مالية أو إدارية واضحة، ما تسبب في إفراغ عدد من السفارات من كوادرها المؤهلة. وأشارت المصادر إلى أن معظم الدبلوماسيين المستدعين فضّلوا عدم العودة، واستقروا في بلدان الشتات، فيما ظل ديوان وزارة الخارجية في عدن شبه خاوٍ نتيجة غياب المقومات الفنية واللوجستية اللازمة للعمل. وفي خطوة أثارت الاستغراب، أقدمت وزارة الخارجية على تعيين مسؤولين ماليين في بعض السفارات رغم غياب الميزانيات والرواتب، بدلاً من تعيين دبلوماسيين مختصين لتحريك العمل، وفقاً لما ذكرته المصادر. كما كشف الحميري عن وثيقة صادرة من وزارة الخدمة المدنية رفضت فيها توجيهات صادرة عن وزارة الخارجية بنقل موظفين من وزارات أخرى للعمل في الخارجية، دون اتباع الإجراءات القانونية، في مؤشر إضافي على عملية 'تجريف ممنهج' للكادر الدبلوماسي اليمني. وتأتي هذه التطورات في وقت تعيش فيه البلاد أوضاعاً سياسية وإنسانية واقتصادية معقدة، فيما يُخشى من أن يؤدي انهيار البعثات الدبلوماسية إلى عزل اليمن أكثر عن العالم وتفاقم أزماته الخارجية.